إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قبل ( نصف قرن ) .. توقع نهاية التطبير خلال ( أيام )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قبل ( نصف قرن ) .. توقع نهاية التطبير خلال ( أيام )

    بسم الله الرحمن الرحمن
    قبل نصف قرن .. توقع نهاية التطبير خلال ( ايام ) .
    من المفارقات المعبرة .. ان احد المعارضين للتطبير صرحّ قبل قرابة نصف قرن من ( الآن ) .. انه يعتقد ان التطبير سوف ينتهي بمرور ( الايام ) ... !!
    ولكن .. على عكس اعتقاده وتوقعه .. ها هو التطبير يزداد انتشارا وتوسعاً وعلواً عاماً بعد عام .. ليؤكد تلك الحقيقة التي اكدتها لنا الحوراء زينب عليها السلام : وليجتهدن ائمة الضلالة على طمسه فلا يزداد الا علواً وارتفاعاً ..
    على المشوشين على شعيرة التطبير المقدسة اليوم ان يتأكدوا ان التطبير سبيقى .. وسيرحلون ..
    هذا ما حدث لمن قبلهم .. وسيحدث بمن سار على نهجهم .
    اليكم التصريحات التي جاءت في جريدة الصفاء في عام 1965 .. اي قبل 43 عاماً .
    رأي العلاّمة محمّد جواد مغنية حول الشعائر الحسينية
    ... وهذه العادات التي لا تزال جارية حتى الآن من تمثيل واقعة كربلاء وما ينجم عنها من إصابات، فما رأي سماحتكم بها؟ (جريدة الصفاء 11 آيار 1965). الجواب: إنّ العادات والتقاليد المتّبعة عند العوام لا يصحّ أن تكون مصدراً للعقيدة؛ لأنّ الكثير منها لا يقرّه الدين الذي ينتمون إليه حتى ولو أيّدها وساندها شيوخ يتّسمون بسمة الدين، ومنها ما يفعله بعض عوام الشيعة في لبنان والعراق وإيران من لبس الأكفان وضرب الرؤوس والجباه بالسيوف في اليوم العاشر من محرم. فإنّ هذه العادة المشينة بدعة في الدين والمذهب وقد
    أحلّوها لأنفسهم أهل الجهالة دون أن يأذن بها إمام أو عالم كبير كما هو الشأن في كلّ دين ومذهب حين توجد به عادات لا تقرّها العقيدة التي ينتسبون إليها ويسكت عنها من يسكت خوف الإهانة والضرر ولم يجرأ على مجابهتها ومحاربتها أحد في أيّامنا إلاّ قليل من العلماء وفي طليعتهم المرحوم السيد محسن الأمين العاملي الذي ألَّف رسالة خاصة في تحريم هذه العادة وبدعتها وأسمى الرسالة (رسالة التنزيه) والذي أعتقده أنّها ستزول بمرور الأيام.
    • جاءت هذه الفقرات في كتاب: تجارب محمد جواد مغنية بقلمه.
    ومن باب الامانة .. فقد سمعت من احد الاعلام ان الشيخ مغنيه تراجع عن موقفه السلبي من التطبير .. وذلك بعد زيارته لكربلاء المقدسة ولقاءه بعدد من اعلامها .. كآية الله السيد محمد كاظم القزويني ... وقد وعد بتصحيح موقفه ولكن الاجل لم يمهله .

  • #2
    مشكور أخي العزيز على الموضوع وجزاك الله خيرا...

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خير اخي الغالي
      حالهم كحال ال امية توقعو ان يقتلو الدين بقتلهم الحسين عليه السلام
      ونحن نرى كم من القرون مضت والحسين باقي بثورته في عقول المؤمنين
      ورغم انوف الكافرين
      دمت بحفظ الله

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك أخي الكريم...
        و سيبقي التطبير و شعائر الحسين و يمحو أعدائه....

        المشاركة الأصلية بواسطة اين صدر الخلائق
        ومن باب الامانة .. فقد سمعت من احد الاعلام ان الشيخ مغنيه تراجع عن موقفه السلبي من التطبير .. وذلك بعد زيارته لكربلاء المقدسة ولقاءه بعدد من اعلامها .. كآية الله السيد محمد كاظم القزويني ... وقد وعد بتصحيح موقفه ولكن الاجل لم يمهله .
        وانیبوا إلی ربکم وأسلموا له من قبل أن یأتیکم العذاب ثم لا تنصرون،واتبعوا أحسن ما أنزل إلیکم من ربکم من قبل أن یأتیکم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون...

        رب لولا أخرتنی إلی اجل قریب فأصدق وأکن من الصالحین....

        كلا....

        فاصابهم سیئات ما عملوا وحاق بهم ما کانوا به یستهزوون....

        تعليق


        • #5
          لا يمكن للشعائر الحسينية ان تنتهي
          مهما كان نوعها لطم او ضرب لازنجيل او المشي على الجمر او الضرب بالسكاكين او التطبير
          شكرا على الموضوع

          تعليق


          • #6
            شرفتموني بمروركم الطيب وتعليقاتكم الولائية ...
            جزاكم الله خير الجزاء وعظم الله اجورنا واجوركم بمصابنا بالحسين عليه السلام وجعلنا من الطالبين بثأره مع امام مهدي من اهل بيت محمد صلى الله عليه وآله

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X