احياؤك الموتى ونطقك مخبرا بالغائبات قد عذرت فيك لمن غلا
وليلة نحو المدائن قاصدا فيها لسلمان بعثت مغسلا
ياليت في الأحياء شخصك حاضر وحسين مطروح بعرصة كربلا
يكسوه الصعيد ملابسا افديه مسلوب العمامة مسربلا
ولصدره تطأ الخيول وطالما بسريره جبريل كان موكلا
وليلة نحو المدائن قاصدا فيها لسلمان بعثت مغسلا
ياليت في الأحياء شخصك حاضر وحسين مطروح بعرصة كربلا
يكسوه الصعيد ملابسا افديه مسلوب العمامة مسربلا
ولصدره تطأ الخيول وطالما بسريره جبريل كان موكلا
تعليق