شاع مؤخرا بين انصاف المثقفين مصطلح سلفية الشيعة
وتجاراي معهم في الكلام ليس الا استعملنا هذا المصطلح
ولكن من اشاع هذا المصطلح حبا في الظهور والتزلف الى الانجاس من ال امية واتباعه
قد اغفل انه يجب عليه تعريف من هم سلفية الشيعة
ولكنه بجهل او تجاهل او عدم توفيق من الله تعالى حيث اعمى بصره وبصيرته
اطلق هذا الاسم على المتمسكين فعلا بالولاية
الذين لا يقبلون ان يتغير من مفاهيم اهل البيت عليه السلام شيء
والحقيقة
ان اولى الناس بهذا اللقب
هم الذين راحوا يقتاتون على فتات مؤائد الامويين
الذين يتقربون اليهم زلفى
رجاء عطياتهم
الذين بداوا بضرب المذهب الحق باسمه وعمامته
ان هؤلاء هم سلفية الشيعة
اذ انهم بداوا محاولة تغيير عقيدة الشيعة بايجاد تيار من الاطفال فكريا وعمريا
ليستغلوا فيهم روح الثورة وحب التغيير
فراحوا يروجون لافكارهم وسوقونها عليهم
هذا ليس بمعقول
وذلك غير صحيح
وهذا ضعيف
بحيث انهم اماتوا روح الورع في نفوس شبابنا
وقتلوا فيهم روح الانتماء العقائدي لاهل البيت عليهم السلام
ولكن نحمد الله تعالى ان عددهم اقل من القليل
وانهم شرذمة لا يخاف على الدين والمذهب منهم
وسوف يتصدى المؤمنون الولائيون لهم
مهما صعبت عليهم الرحلة
وبعدت عليهم الشقة
لا يسامون ولا يتعبون
رضي الله عنهم ورضوا عنه
فالله اسال ان يبارك تلك العقول والضمائر المحمدية العلوية الخالصة
واشد على ايديهم
وادعوا الباقين ممن الناس ان يتفكروا
ان الدين والمذهب امانة في اعناقهم
فلا يتركو دينهم ومذهبهم
ولا يخونوا اماناتهم
وتجاراي معهم في الكلام ليس الا استعملنا هذا المصطلح
ولكن من اشاع هذا المصطلح حبا في الظهور والتزلف الى الانجاس من ال امية واتباعه
قد اغفل انه يجب عليه تعريف من هم سلفية الشيعة
ولكنه بجهل او تجاهل او عدم توفيق من الله تعالى حيث اعمى بصره وبصيرته
اطلق هذا الاسم على المتمسكين فعلا بالولاية
الذين لا يقبلون ان يتغير من مفاهيم اهل البيت عليه السلام شيء
والحقيقة
ان اولى الناس بهذا اللقب
هم الذين راحوا يقتاتون على فتات مؤائد الامويين
الذين يتقربون اليهم زلفى
رجاء عطياتهم
الذين بداوا بضرب المذهب الحق باسمه وعمامته
ان هؤلاء هم سلفية الشيعة
اذ انهم بداوا محاولة تغيير عقيدة الشيعة بايجاد تيار من الاطفال فكريا وعمريا
ليستغلوا فيهم روح الثورة وحب التغيير
فراحوا يروجون لافكارهم وسوقونها عليهم
هذا ليس بمعقول
وذلك غير صحيح
وهذا ضعيف
بحيث انهم اماتوا روح الورع في نفوس شبابنا
وقتلوا فيهم روح الانتماء العقائدي لاهل البيت عليهم السلام
ولكن نحمد الله تعالى ان عددهم اقل من القليل
وانهم شرذمة لا يخاف على الدين والمذهب منهم
وسوف يتصدى المؤمنون الولائيون لهم
مهما صعبت عليهم الرحلة
وبعدت عليهم الشقة
لا يسامون ولا يتعبون
رضي الله عنهم ورضوا عنه
فالله اسال ان يبارك تلك العقول والضمائر المحمدية العلوية الخالصة
واشد على ايديهم
وادعوا الباقين ممن الناس ان يتفكروا
ان الدين والمذهب امانة في اعناقهم
فلا يتركو دينهم ومذهبهم
ولا يخونوا اماناتهم
تعليق