إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضل الله أيها ............اقرأ هذه الرسالة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة ابن النهرين
    لماذا لم يجرأ أولئك الشجعان بذكر اسم ذلك الرادود علناً

    هل لأن رادودهم الموقر ، تهجم في لبنان على المرجعيات التي تحلل التطبير ؟؟
    واخيرا دخل المعركة ( من منظورهم طبعا والا فنحن نعتبرها نقاش ) ابن الامريكتين عفوا النهرين

    بعد ما تراسلت الخفافيش فيما بينها برايفت

    لنصرة رسول الله
    لا
    لنصرة حزب الله
    لا
    لنصرة
    الحق
    لا

    ولكن لشتم حفيد رسول الله السيد محمد حسين فضل الله

    طبعا رادودكم كان اكثر جراءة فقال
    نطبر رغم انف المتكبر
    ويقصد الخامنئي

    تعليق


    • واخيرا دخل المعركة ( من منظورهم طبعا والا فنحن نعتبرها نقاش ) ابن الامريكتين عفوا النهرين

      بعد ما تراسلت الخفافيش فيما بينها برايفت


      لنصرة رسول الله
      لا
      لنصرة حزب الله
      لا
      لنصرة
      الحق
      لا

      ولكن لشتم حفيد رسول الله السيد محمد حسين فضل الله

      طبعا رادودكم كان اكثر جراءة فقال
      نطبر رغم انف المتكبر
      ويقصد الخامنئي
      سخيف


      ** ما زال السؤال قائماً :
      لماذا لم يجرأ أولئك الشجعان بذكر اسم ذلك الرادود علناً

      هل لأن رادودهم الموقر ، تهجم في لبنان على المرجعيات التي تحلل التطبير ؟؟

      تعليق


      • بسمه تعالى

        تحول الهجوم الآن على الملا باسم الكربلائي .. الله يساعدك يا خادم الحسين .. جهلوا مكانتك عند الحسين (ع) ..

        و الله انكم ناس فاضية ... لم تبقوا أحدا من خدام الحسين إلا و هاجمتوه.. فقط لأنه يختلف معكم بالمعتقد ..!!

        لماذا تريدون تكميم الأفواه كل إنسان حر بمعتقده و رأيه ..

        أنتم الآن تعتمدون مبدأ إن لم تكن معي فأنت من المغضوب عليهم ..

        يا عالم هناك مرجعيات متعددة و كل له مرجع يعود إليه تطبير ... لطم ... هذا ليس من شأن أحد ..

        عد لمرجعك و صلى الله و بارك .. تريد ان تطبر طبر لا تريد و ترى دمك غالي و عزيز عليك إحتفظ به لنفسك ..

        و لا تفرض رأيك على الآخرين ...

        و إن كان البعض لا يريد مشاركة الملا .. فألف ألف ألف مليون عين تحمل خادم الحسين الملا باسم الكربلائي

        بداخلها ... فرجاءا لا تنشروا الفتن .. و دكافي عاد كافي ...

        تعليق




        • لأنَّهم عاملوه بـ [ المثل ] ، و لو صرَّح في هزليَّاته
          بـ [ الاسم ] ، لـ [ صرَّحوا ] ، لكن لماذا لم يجرؤ
          على التَّصريح بـ [ حقده ] ؟! ، ..

          تعليق


          • بسمه تعالى

            أحد الأخوات المؤمنات أرسلت لي تقول أن هناك من يقتبس ردودي بمواضيع عدة و يرد عليها فسالتني لماذا لا تردين

            عليه .. فهو يظن أنه فاتح خيبر بردوده و سكوتك عنه ..

            الجواب .. هم على قائمة التجاهل .. فما عوقب أحمق بمثل السكوت عنه ..

            تعليق






            • أعتقد أنَّ البعض من فرط إندفاعه ضدَّ مرجعي ، بات يعتقد
              أنَّ كُل ردٍّ لي في مكانٍ ما ، مُوجَّهٌ له ! ، الحمدلله العُقدة مازالت
              في تصاعد ، لكن أنا أجبت عمَّن قال [ لماذا لم يجرؤ أولائك ، .. إلخ ] ،
              فـ قلت ، و لماذا لم يجرؤ هو أوَّلًا ، ..



              الله يكرمك يا محمد ، ..

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة ابن النهرين
                سخيف


                ** ما زال السؤال قائماً :
                لماذا لم يجرأ أولئك الشجعان بذكر اسم ذلك الرادود علناً

                هل لأن رادودهم الموقر ، تهجم في لبنان على المرجعيات التي تحلل التطبير ؟؟


                الشجعان وضعوا اليافطات بجانب صورة الرادود مو بعد الاسم







                ملاحظة للمشرفين .. الرجاء عدم حذف الصورة اذا البعض له الحرية بأن يصف السيدين الخميني والخامنئي ( بالنواصب ) احنا بعد لنا الحق ان ننتقد هذا الرادود

                تعليق


                • انا بديت اشك انكم شيعة امير المؤمنين
                  وينكم ووين اخلاق امير المؤمنين انتون
                  خبري هذا اخلاق يزيد ومعاوية وبني امية الي كانو يسبون ويشتمون في آل رسول الله
                  وهذا انتون الحين قاعدين تسبون في حفيد رسول الله
                  لكن ما اقول الا
                  الله يهديكم يا اخواني في المذهب والدين

                  تعليق


                  • الشجعان وضعوا اليافطات بجانب صورة الرادود مو بعد الاسم
                    أها ..

                    جيد ..

                    وهذه حماقة أخرى ..

                    طيب لماذا لم يستنكر أولئك الشجعان الذين اكتملت شجاعتهم المنقطعة النظير بوضعهم صورة الحاج باسم الكربلائي بجانب (اليافطات) ، على رادودهم المبجل (شيخ) حسين الأكرف !!

                    تعليق


                    • بسمه تعالى

                      شر البلية ما يضحك ...



                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة الفتى الحسيني
                        انا بديت اشك انكم شيعة امير المؤمنين
                        خبري هذا اخلاق يزيد ومعاوية وبني امية الي كانو يسبون ويشتمون في آل رسول الله
                        وهذا انتون الحين قاعدين تسبون في حفيد رسول الله
                        لكن ما اقول الا
                        الله يهديكم يا اخواني في المذهب والدين
                        يا المهند الطفل يشعر بانك تدخل باسم اخر و تسب الشيعة و تستهزء بالمذهب

                        يا اتباع الضال المضل انتم والوهابية سواء

                        تعليق


                        • اخي االغالي
                          لا ارى ان هناك مناسبة لذكر هكذا امور فان الرجل قد توفى وحسابه على الله

                          تعليق


                          • فعلاً ستكون الزهراء صلوات الله عليها خصيمته يوم القيامة

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمان الرحيم وصلاة والسلام على سيدنا محمد واله بيته الطيبين الطاهرين
                              ياعيب الشوم عليك ياابن طه والمحكمات
                              اولا هذا الاسم كبير عليك
                              لو نظرت من بعيد الى سامحة السيد فضل الله قدس سره لتيقنت انه حفيد السيدة الزهراء وان شاء الله ستقف امام السيدة الزهراء عليه السلام يوم القيامة للتطلبك بشتم ابنها والتطول عليه
                              1-هل قرأت كتاب الزهراء القدوة لسماحة السيد فضل الله؟
                              2-هل قرأت لسماحة السيد فضل الله الزهراءمظهر الفضائل ورمز الطهارة؟
                              3-هل قرأت القصائد التي كتابها السيد فضل الله في حق الزهراء؟
                              4-هل اطلعت عن محاضرات السيد فضل الله بحق الزهراء؟
                              قصيدة لسماحة المرجع ايه الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله قدس سره


                              يا فتاةَ الإسلامِ..هذي هي الزهراءُ..هل تبصرينَ قدسَ السماء

                              عاشَ في وعيِها، رسالةَ وجدانٍ، كما الوحيُ في هدى الأنبياء

                              كلُّ أحلامِها الرسالةُ.. ترعاها بقلبٍ يفيضُ باللألاء

                              هي بنتُ الرسولِ..حسبُ الذّرى الشّماءِ مجداً إطلالةُ الزهراءِ

                              * * * *

                              عاشَتْ العمرَ طفلة .. يُرهِقُ الآلامَ إحساسُها.. بعنفِ العذاب

                              لم تجدْ أمها الحنونَ لترعاها حناناً في لهفٍ وانسياب

                              رفرفَ الموتُ حولَها..فتهاوَتْ أمنياتُ الصّبا، على الأعتاب

                              ومَشتْ في طفولةِ العمرِ تحيا رقرقاتِ الدموعِ في الأهدابِ

                              * * * *

                              يا لروحِ الطفولة الغضِّ يجتاحُ ابتساماتِها بكاءُ الليالي

                              والأماني ترتاعُ في قسوةِ الإعصارِ، حتى يَجُنَّ بالأهوال

                              غيرَ أنّ الرسالةَ الطهرَ توحي بالهدى السمحِ في رحابِ الجلال

                              ليشدَّ القلوبَ، في موعد الإيمانِ، بالعزمِ في طريقِ النضالِ

                              * * * *

                              فإذا الطفلةُ الفتيّةُ روحٌ يتحدّى بالحقِّ وحي الدموع

                              عاشت الفجرَ مشرقاً فاستثارت كلَّ أحلامِها لصحوٍ بديع

                              ومشَتْ في خُطى أبيها رسولِ اللهِ ترعاهُ بالحنانِ الوديعِ

                              كلماتٌ تحنو،وبسمات حبٍّ وحنينٍ إلى الجلالِ الرفيعِ

                              * * * *

                              فإذا بالفتاةِ أمِّ أبيها في انسيابِ الروحِ الحنونِ الطَّهُور

                              كان جوعُ الحنانِ يأكلُ، في حسّ اليتامى،لديهِ دفءَ الشعور

                              وإذا بالزهراءِ، في لوعةِ اليتمِ، تغذيهِ بالحنانِ الكبيرِ

                              تفرشُ القلبَ وهو غضٌّ لبلواه،فيغفو بهدهداتِ السرورِ

                              * * * *

                              إنّها قصة الرسالةِ تطوي بخطاهَا فجائعَ الأيام

                              حسبُها أن تفجّرَ الروحَ بالينبوعِ ينسابُ بالهدى والسلام

                              فإذا بالمدى امتدادُ حياةٍ تتسامى بالطهرِ والإلهام

                              كلُّ آفاقِها الرسالةُ،في فكرٍ رحيبٍ منضّرٍ بالسلامِ

                              * * * *

                              وتهادتْ مع الشبابِ،كما يخطرُ باللطفِ، في الحياة الربيع

                              وعليٌّ يخطو كما الفجرُ ينهلُّ فتهتزُّ بالعطورِ الرّبوع

                              روحُه البكرُ ملتقى الأريحيّاتِ، فمنها تَفَجّرَ الينبوع

                              وعلى هديِهِ، استراحَتْ خطى التاريخِ فالأرضُ من شذاه تضوعُ

                              * * * *

                              وعليٌّ يهفو إلى الطُّهرِ، في جوٍّ حميمٍ، يضمّهُ الإسلام

                              كلّ أحلامه تطوفُ مع القمّةِ، تهتزُّ حولها الأنغام

                              وعلى اسمِ الزهراءِ ترتاحُ دنياه وينسابُ في خطاها السلام

                              وإذا بالسماءِ توحي... ففي الأرضِ لقاءٌ،وفي السماء ابتسامُ

                              * * * *

                              هو كفؤ الزهراءِ، لا النسب العالي هداهُ، ولا المقام العظيم

                              إنّها قصّةُ الحياةِ، إذا أشدَّت خطاها نحوَ السّماءِ النجوم

                              هو صنوُ الذُّرى التي يهدرُ الينبوعُ فيها، وتستريحُ الكروم

                              حسبُه روحه التي امتدّ فيها الخلق الرّحب والسّماح الكريمُ

                              * * * *

                              يا لروحِ الزهراءِ يخشعُ في أعماقِها النورُ في ابتهالِ الدّعاء

                              في سموِّ السّجودِ لله في إشراقةِ الروحِ بالدّموعِ الوضاء

                              أيُّ سرٍّ في القلبِ إذ تنبضُ الخفقةُ فيه بأمنياتِ السماء

                              كلُّ أحلامِهِ النجاوى النّديّاتِ مع اللهِ في ربيعِ الرجاءِ

                              * * * *

                              والتسابيحُ تستغيثُ وتلتاعُ وتهفو وتلتقي بالنداء

                              ربِّ يا باعثَ الحياةِ شعاعاً في الصحارى، في الليلةِ الظلماء

                              هبْ نعيمَ الإيمانِ، في يقظةِ الطّهرِ للاهين عن غدِ الأمناء

                              إنهم غافلون عن موعدِ النورِ إذا اهتزّ فجرُهُ بالضّياءِ

                              * * * *

                              ربِّ هبْ للذين تكدحُ دنياهم وتشقى في قبضة الضّراء

                              راحةَ الروحِ والحياة، التي تملأُ بالعزمِ أعينَ الضعفاء

                              أعط قومي حسّ المحبةِ في جوٍّ حميمٍ على صعيدِ الإخاءِ

                              واحتضنْ لوعة اليتامى بنعماك بلطفٍ منضّر الآلاءِ

                              * * * *

                              ويطوفُ الدعاءُ في همسات الروحِ ينسابُ من هدى الزهراء

                              وإذا بالطفولةِ الغضّة البكرِ تناجي في همسةِ الأنداء

                              قال أمّاهُ.. أنت تذوين.. في عسف الليالي وفي جنونِ الشتاء

                              والدعاءُ الحزينُ لهفةُ قلبٍ صعّدتها حرارةُ الأرزاءِ

                              * * * *

                              أنتِ أنتِ الطُّهرُ الذي يرشفُ الفجر نداه في روعةٍ ونقاء

                              دعوةُ الروحِ منكِ تسمو إلى الله فتهمي مساكبُ الأشذاء

                              ويعيش الرِّضوان واللّطفُ والرّحمةُ فيها من خالقِ النّعماء

                              دعوةً تخرُقُ الحواجِزَ مهما امتدَّ في دربها الفضاءُ النّائي

                              * * * *

                              وتطوفُ الطفولةُ الطهرُ بالحبِّ سؤالاً كَلَفْتَةِ الأحلام

                              لِمَ هذا الحرمانُ، فالكلماتُ البيضُ تلتاعُ في ابتهالِ السلام

                              كلُّ هذا الدعاءِ للنّاسِ... أماهُ ودنياكِ مرتعُ الآلام

                              إنّنا يا بُنيّ ... للجار ثم الدار...إنّا على هُدى الإسلام

                              * * * *

                              نحن نحيا للمتعبينَ الذينَ استنزفَتْ جُهْدَهُمْ صُرُوفُ الزّمان

                              هؤلاء الذينَ يحيَوْنَ بالآلامِ، إن عاش غيرُهم للأماني

                              إنّنا للمعذَّبينَ...لمن عاشوا الليالي في غمرةِ الأحزان

                              كلُّ تاريخِنا... رسالةُ حب وجهادٍ لكلِّ قلبٍ عانِ

                              واخير اقول لك استغفر الله يا ابن طه واطلب السماح من السيد واعتزر منه على هذا المنتدى كي لا يخضب عليك اهل البيت وتقف امام الزهراء وابنها الام الحسن عليهم افضل الصلاة والسلام يوم تقوم الساعة........
                              مازلت فضل الله تسمو في العلى

                              تعليق


                              • هههههههههه..
                                يا منافقين
                                لو كنتم فعلا من المنتمين لمذهب اهل البيت و تزعجكم اراء سماحة السيد قدس الله نفسه الطيبة..لما تكلمتم بهذا الكلام عنه لانه يزيده رفعة ومكانة عند الله عز وجل فجده عليه السلام قد شتمه اجدادكم سبعين سنة على المنابر فهل اضره ذلك شيئا؟؟؟...
                                كما و ان اسلوبكم هذا يثبت ان اراءه على حق او على الاقل انها اراء علمية محترمة بغض النظر عن صوابها و خطاها...


                                ولكن اسلوبكم العفن هذا تجاه عالم جليل رحل الى جوار ربه يطعن في تشيعكم من الاساس وهذا ما يجعلني اشك فيه منذ البداية والله...
                                لانه مناقض لتعليمات ائمتنا عليهم السلام فضلا عن فتاوى جميع علمائنا الاعلام...
                                واذا كان الشيعي لا يلتزم بكلام ائمته فكيف يدعي التشيع؟؟!!!
                                قبّح الله النفاق..
                                خصوصا ان هذه اساليب معاوية ويزيد واحفادهم عليهم من الله ما يستحقون وهي ليست بجديدة علينا فقد رايت العديد من الوهابية من يتلبس بقناع التشيع ليشوه صورة مذهب اهل البيت عليهم السلام..

                                التعديل الأخير تم بواسطة باسل الجبوري; الساعة 15-12-2010, 03:30 PM.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X