[ اتِّـهـامـات ] بـــ [ الـمـجَّـان ] ، و كــأنَّ الــ [ بـعـض ] مـازال
مُـصـفَّـدًا بـــ [ الـحـقـد ] ، مـسـجـورًا فـي [ نــار الـتَّـعـصُّـب ] ،
و لـسـتُ أدري أيُّ [ وفــاء ] لـمُـحـمَّـدٍ و آل بـيْـتـه عـنـدهـم ، ..

فــ أمَّـا أنَّ عـلـيَّـاً يـسـتـحـق الـنَّـار لـولا رحـمـة الله ، فـتـلـك
مـن تـأويـلات [ الـخُـرافـيِّـيـن ] فـي مـوضـوع [ طـاهـر الـعـامـلـي ]
و أمَّـا أنَّ كُـل إمـرأة تـسـتـطـيـع أن تـكـون فـاطـمـة ، فـالـمـعـنـى
عـقـلًا و مـنـطـقـًا يـكـون بـــ [ الإقـتـداء بـفـاطـمـة ] ، أمَّـا أنَّ هُـنـاك
مـن [ يـسـتـعـيـر الـعِـصـمـة ] فـلـم نـسـمـعـهـا إلَّا مـن الـمُـدافـعـيـن
عـن [ الـمـنـامـات الـورديَّـة ] ، و أمَّـا [ سـلـب الـعِـصـمـة ] ، فـلا أدري
عـلـى [ ذِمَّـة مَـن ] ؟! ، إلَّا أنَّ خـطـبـة الـجُـمـعـة عـلـى [ قـنـاة الـمـنـار ]
تُـثـبـت أنَّ فـضـل الله ، لـم يـتـنـازل عـن الـثَّـوابـت ، و لـم يُـقـدِّم تـنـازلًا
بـــ [ اسـم الـوحـدة الإسـلامـيَّـة ] ، بـل يـدعـو الـجـمـيـع لـلـتَّـلاقـي فـي
[ مـواطـن الإتِّـفـاق ] لأنَّـهـا أكـثـر شـمـولًا مـن [ نُـقـاط الإخـتـلاف ] ،
أمَّـا [ الـوهـابـيـة ] فـــ [ حـاولـوا اغـتـيـالـه ] مـرارًا و تـكـرارًا ، لـكـن
لـمـاذا يـتـمـسَّـكـون بـه ؟! ، لأنَّـهـم أرادوا أن يُـثـبـتـوا لـكـم أنَّ لـديـكـم
[ خـطَّـاً تـكـفـيـريَّـاً ] حـتَّـى لا تـنـتـقـدوهـم ، و كـفـى أكـاذيـب ، ..

الله يـكـرمـك بـــ [ شـفـاعـة الـزهـراء ] عـزيـزي صـنـدوق الـعـمـل
لانـو بـصـراحـه ، أحـيـانـًا بـعـض الـنـاس عـنـدهـم ردود عـلـمـيـة ، بـس
خـصـومـهـم فـي أقـصـى مـراحـل الـخـيـال ، و الأوهـام ، بـس يـالـيـت
يـقـولـون لـنـا مـيـن الـلـي عـيَّـشـهـم بـــ [ هـالـحـال ] ؟! :p