اليوم دخلت المنتدى وانا ارتعد من الخوف ..ليش ليش
خير اللهم اجعله خيرا
وعندما رايت مراة التواريخ وضع رده الكاسح الماسح عرفت سبب الخوف ..لكن لما القيت نظرة سريعة على رده قلت الان ان لابي حنيفة ان يمد رجليه
والسبب نقول له قال الامام ثم يقول قال العالم الازهري
يقول مراة التواريخ
والمشكلة انه مصر على اهانة نفسه في كل مرة ولو كان هناك من اخوته الشيعة من يغار على سمعة اخيه الشيعي لناصحه ولو عبر الخاص لان اسلوب الطرشان اسلوب مهين له ولمذهبه
على كل حال نقول
- الحمد لله فنحن لا نقول بان ظاهر كتاب الله سبحانه وتعالى كفر وانما انتم من نسب الى الكتاب الكفر ولا كلام الائمة لا نقول بان ظاهر كلامهم كفر كما تقولون انتم وانما نقول كما قالوا بان الله ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير ولا يعني كونه سميعا بصيرا والمخلوق سميعا بصيرا ان الخالق اشبه المخلوق انما ذلك تشابه الفاظ فقط
- عند تأويلك للنص فانت تصف الله سبحانه بما لم يصف به نفسه مثلا عندما تقول بان الله سبحانه وتعالى ليس في علو فانت تصفه بعدم العلو والله سبحانه وتعالى لم يصف نفسه بذلك وهو جل وعلا فوق وصف الواصفين
الان ناتي لابداعات مراة التواريخ
يقول
اقول
أولا : ردك هذا ليس ردا على ابطال التأويل انما هو رد على الرواية نفسها بل ورد على الامام والراد على الامام هو في منزلة المشرك بالله عز وجل كما تعلم ذلك علم اليقين وكانك تقول يا امام كلامك غير صحيح لان هذا يقتضي كذا وكذا ثم تسرد الاشكالات التي سطرتها اعلاه
ثانيا : الاصل هو قبول النصوص والتسليم بها والاذعان لها دون الاستشكال عليها اما وقد صدر الكلام من المعصوم فهو حق الا اذا كنت ترى انه مخالف لما اوحى به الى محمد صلى الله عليه وسلم
قال الله تعالى
((فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ))
فهل ترى ان الامام اخطأ عندما قال بان الله سبحانه ينزل الى السماء في كل ليلة جمعة ؟؟
ثالثا : تقول متفلسفا مسفسطا
قإن كانت الأولى ، دلّ على انقطاع الاتصال بينه وبن عباده ، وهذا نقص في ربكم ، لأن المفترض أنه لا تخفى عليه خافية .وان قلت بل اخترنا الثانية .....الخ
اقول لا الاولى ولا الثانية فلم يقل احد ان نزول الله سبحانه وتعالى كان من اجل السماع ولم يرد عن الامام انه قال بان نزول الله سبحانه وتعالى كان من اجل السماع ولم اقله انا ايضا حتى تجيب بهذا انما اخبر بان الله سبحانه وتعالى ينزل
رابعا : لماذا لا تقرأ كلام الامام وتستوعبه ؟؟ هل كلام الامام مثل العلقم على قلبك ام ماذا وذهبت للعالم الازهري تستأنس بكلامه ؟؟؟ مصيبة والله ان من تصدر مجالس الحوار يضرب بكلام الامام بعرض الحائط وياخذ باقوال غيره ؟؟
يقول الامام
قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ، قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا ، إنما يكشف عن عظمته ويرى أولياءه نفسه حيث شاء ويكشف ماشاء من قدرته،ومنظره في القرب والبعد سواء .
انظروا ايها الشيعة العقلاء ودعوكم من محترفي المراء
الامام هنا لم ينكر النزول بل قال بان نزول الله سبحانه وتعالى ليس كنزول المخلوق فلا يلزم منه الحركة والانتقال بل الانتقال والحركة من صفات المخلوقين يعني الامام لم ينفي عن الله سبحانه صفة النزول لكنه نفى عنه مشابهتها للمخلوقين وبالتالي فالسماع بالنسبة لله سبحانه وتعالى هو نفسه في جميع الاحوال
ويبقى كلام الامام واجب الاحترام والتسليم به ولن تستطيع يا مراة التواريخ ان تفر منه حتى يلج الجمل في سم الخياط
عن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ لِلْجُمُعَةِ حَقّاً وَ حُرْمَةً فَإِيَّاكَ أَنْ تُضَيِّعَ أَوْ تُقَصِّرَ فِي شَيْءٍ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَ تَرْكِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا فَإِنَّ اللَّهَ يُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ قَالَ وَ ذَكَرَ أَنَّ يَوْمَهُ مِثْلُ لَيْلَتِهِ قَالَ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُحْيِيَهُ بِالصَّلَاةِ وَ الدُّعَاءِ فَافْعَلْ فَإِنَّ رَبَّكَ يَنْزِلُ مِنْ أَوَّلِ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ فَإِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كَرِيم
يقول مراة التواريخ المتورط الذي يريد التشويش على النقاش واغراق الموضوع بمشاركات في منتديات اخرى
اقول ربي في الفوق الذي يرفع الانسان بفطرته يديه اليه للدعاء

وليس مثل معبود الحلولية الذي يوجد في البالوعات والقاذورات وتحت الاحذية
وهو في الفوق الذي قصده الامام الباقر
روى الكليني في الكافي
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَثْعَمِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَتِيكٍ الْقَصِيرِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ شَيْءٍ مِنَ الصِّفَةِ فَرَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى الْجَبَّارُ تَعَالَى الْجَبَّارُ مَنْ تَعَاطَى مَا ثَمَّ هَلَك
خير اللهم اجعله خيرا
وعندما رايت مراة التواريخ وضع رده الكاسح الماسح عرفت سبب الخوف ..لكن لما القيت نظرة سريعة على رده قلت الان ان لابي حنيفة ان يمد رجليه
والسبب نقول له قال الامام ثم يقول قال العالم الازهري
يقول مراة التواريخ
لقد تعبنا من قول : يجب تأويل وحمل كل نص في ظاهره التجسيم على معنى ينافيه ، تنزيهاً للخالق جل وعلا وتبارك عن قول الجاهلين
على كل حال نقول
- الحمد لله فنحن لا نقول بان ظاهر كتاب الله سبحانه وتعالى كفر وانما انتم من نسب الى الكتاب الكفر ولا كلام الائمة لا نقول بان ظاهر كلامهم كفر كما تقولون انتم وانما نقول كما قالوا بان الله ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير ولا يعني كونه سميعا بصيرا والمخلوق سميعا بصيرا ان الخالق اشبه المخلوق انما ذلك تشابه الفاظ فقط
- عند تأويلك للنص فانت تصف الله سبحانه بما لم يصف به نفسه مثلا عندما تقول بان الله سبحانه وتعالى ليس في علو فانت تصفه بعدم العلو والله سبحانه وتعالى لم يصف نفسه بذلك وهو جل وعلا فوق وصف الواصفين
الان ناتي لابداعات مراة التواريخ
يقول
أقول :
كذلك يمكن أن يقال رداً عليك من هذه الحيثية : نزول هذا الرب نزولاً حقيقاً كل لية جمعة أو كل شهر أو كل سنة لا معنى ، لأن هذا النزول لا يخرج عن أمرين :
- إمّا أنه كان لا يسمع دعاء عباده لبُعده عنهم فوق عرشه - كما تزعمون - ، فاحتاج أن يقترب منهم إلى السماء الدنيا ليسمع الدعاء بوضوح .
- أو كان يسمع دعاء عباده مع بُعده عنهم بكل وضوح ومع ذلك ينزل .
قإن كانت الأولى ، دلّ على انقطاع الاتصال بينه وبن عباده ، وهذا نقص في ربكم ، لأن المفترض أنه لا تخفى عليه خافية .
وإن كانت الثانية ، أيّ كان يسمعهم مع بُعده عنهم فوق عرشه ، فما الحاجة إذن للاقتراب منهم إلى السماء الدنيا ؟! وهل هذا إلا لغو كما تزعم ؟!!
وإن قلت : بل أنا أختار الثانية ، ولكن لا علاقة له بسماع أدعية عباده من عدمه ، ولكن نزوله كان لمعان أخرى ...
قلنا : كذلك يقول من يحمل النزول على نزول أمر الله أو نزول ملك من الملائكة بأنه لمعان ٍ أخرى لأنها من قبل الله ، وما كان من قبل الله يصح أن يُنسب إليه . كما يقال : الملك الفلاني بسط يده على جميع البلدان من الشرق الأقصى إلى الغرب الأقصى ، وإن لم يصل بنفسه إلى تلكم البلدان ، وإنما يقصدون أن حكمه أو ملكه وسيطرته شملت هذه المساحة التي ما بين أقصى الشرق إلى أقصى الغرب . !!
ترقبوا لتقرأوا مداخلته القادمة .. فهل سيأتي بجديد ؟!
كذلك يمكن أن يقال رداً عليك من هذه الحيثية : نزول هذا الرب نزولاً حقيقاً كل لية جمعة أو كل شهر أو كل سنة لا معنى ، لأن هذا النزول لا يخرج عن أمرين :
- إمّا أنه كان لا يسمع دعاء عباده لبُعده عنهم فوق عرشه - كما تزعمون - ، فاحتاج أن يقترب منهم إلى السماء الدنيا ليسمع الدعاء بوضوح .
- أو كان يسمع دعاء عباده مع بُعده عنهم بكل وضوح ومع ذلك ينزل .
قإن كانت الأولى ، دلّ على انقطاع الاتصال بينه وبن عباده ، وهذا نقص في ربكم ، لأن المفترض أنه لا تخفى عليه خافية .
وإن كانت الثانية ، أيّ كان يسمعهم مع بُعده عنهم فوق عرشه ، فما الحاجة إذن للاقتراب منهم إلى السماء الدنيا ؟! وهل هذا إلا لغو كما تزعم ؟!!
وإن قلت : بل أنا أختار الثانية ، ولكن لا علاقة له بسماع أدعية عباده من عدمه ، ولكن نزوله كان لمعان أخرى ...
قلنا : كذلك يقول من يحمل النزول على نزول أمر الله أو نزول ملك من الملائكة بأنه لمعان ٍ أخرى لأنها من قبل الله ، وما كان من قبل الله يصح أن يُنسب إليه . كما يقال : الملك الفلاني بسط يده على جميع البلدان من الشرق الأقصى إلى الغرب الأقصى ، وإن لم يصل بنفسه إلى تلكم البلدان ، وإنما يقصدون أن حكمه أو ملكه وسيطرته شملت هذه المساحة التي ما بين أقصى الشرق إلى أقصى الغرب . !!
ترقبوا لتقرأوا مداخلته القادمة .. فهل سيأتي بجديد ؟!
أولا : ردك هذا ليس ردا على ابطال التأويل انما هو رد على الرواية نفسها بل ورد على الامام والراد على الامام هو في منزلة المشرك بالله عز وجل كما تعلم ذلك علم اليقين وكانك تقول يا امام كلامك غير صحيح لان هذا يقتضي كذا وكذا ثم تسرد الاشكالات التي سطرتها اعلاه
ثانيا : الاصل هو قبول النصوص والتسليم بها والاذعان لها دون الاستشكال عليها اما وقد صدر الكلام من المعصوم فهو حق الا اذا كنت ترى انه مخالف لما اوحى به الى محمد صلى الله عليه وسلم
قال الله تعالى
((فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ))
فهل ترى ان الامام اخطأ عندما قال بان الله سبحانه ينزل الى السماء في كل ليلة جمعة ؟؟
ثالثا : تقول متفلسفا مسفسطا
قإن كانت الأولى ، دلّ على انقطاع الاتصال بينه وبن عباده ، وهذا نقص في ربكم ، لأن المفترض أنه لا تخفى عليه خافية .وان قلت بل اخترنا الثانية .....الخ
اقول لا الاولى ولا الثانية فلم يقل احد ان نزول الله سبحانه وتعالى كان من اجل السماع ولم يرد عن الامام انه قال بان نزول الله سبحانه وتعالى كان من اجل السماع ولم اقله انا ايضا حتى تجيب بهذا انما اخبر بان الله سبحانه وتعالى ينزل
رابعا : لماذا لا تقرأ كلام الامام وتستوعبه ؟؟ هل كلام الامام مثل العلقم على قلبك ام ماذا وذهبت للعالم الازهري تستأنس بكلامه ؟؟؟ مصيبة والله ان من تصدر مجالس الحوار يضرب بكلام الامام بعرض الحائط وياخذ باقوال غيره ؟؟
يقول الامام
قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ، قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا ، إنما يكشف عن عظمته ويرى أولياءه نفسه حيث شاء ويكشف ماشاء من قدرته،ومنظره في القرب والبعد سواء .
انظروا ايها الشيعة العقلاء ودعوكم من محترفي المراء
الامام هنا لم ينكر النزول بل قال بان نزول الله سبحانه وتعالى ليس كنزول المخلوق فلا يلزم منه الحركة والانتقال بل الانتقال والحركة من صفات المخلوقين يعني الامام لم ينفي عن الله سبحانه صفة النزول لكنه نفى عنه مشابهتها للمخلوقين وبالتالي فالسماع بالنسبة لله سبحانه وتعالى هو نفسه في جميع الاحوال
ويبقى كلام الامام واجب الاحترام والتسليم به ولن تستطيع يا مراة التواريخ ان تفر منه حتى يلج الجمل في سم الخياط
عن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ لِلْجُمُعَةِ حَقّاً وَ حُرْمَةً فَإِيَّاكَ أَنْ تُضَيِّعَ أَوْ تُقَصِّرَ فِي شَيْءٍ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَ تَرْكِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا فَإِنَّ اللَّهَ يُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ قَالَ وَ ذَكَرَ أَنَّ يَوْمَهُ مِثْلُ لَيْلَتِهِ قَالَ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُحْيِيَهُ بِالصَّلَاةِ وَ الدُّعَاءِ فَافْعَلْ فَإِنَّ رَبَّكَ يَنْزِلُ مِنْ أَوَّلِ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ فَإِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كَرِيم
يقول مراة التواريخ المتورط الذي يريد التشويش على النقاش واغراق الموضوع بمشاركات في منتديات اخرى
في أيّ فــوق ربــكم ؟!!

وليس مثل معبود الحلولية الذي يوجد في البالوعات والقاذورات وتحت الاحذية

وهو في الفوق الذي قصده الامام الباقر
روى الكليني في الكافي
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَثْعَمِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَتِيكٍ الْقَصِيرِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ شَيْءٍ مِنَ الصِّفَةِ فَرَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى الْجَبَّارُ تَعَالَى الْجَبَّارُ مَنْ تَعَاطَى مَا ثَمَّ هَلَك
تعليق