إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشهادة لعلي بالولاية في الآذان والإقامة فيها مفاسد كثيرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أنا حقيقتا أتعجب من نهج فضل الله , كل ما تسالمت عليه الطائفة هو يخالفها , فإن عظمآء الطائفة الحقة و لم يلتفتوا لنشاذ الشيخ الصدوق عن إجماعهم و لو جمعنا نشوذ الشيخ رضوان الله تعالى عليه نستطيع ان نكتب فيه مجلدات , عظمآء الطآئفة امثال شيخ المفيد الذي كان مؤيدا من قبل الإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف قد أقرها و لم يخالفها قد قالوا بإستحبابها لما صار شعارا للتشيع و إستنادا على خبر المروي في الإحتجاج الشريف , من قال لاإله إلا الله , محمد رسول الله , فليقل علي ولي الله , ثم أنا لا أدري , أجد في منهجه كثير من التناقضات فمثلا هو يكتب شرحا و ياليته لم يكتبه في دعاء الكميل الشريف , و يسميه في رحاب دعآء الكميل , إلى الآن لا عجب كل شيئ عادي , و لكن فيما بعد يأتي إلى زيارة عاشورآء الشريفة , المروية بأسانيد مختلفة و صحيحة , يأتي هو يطعن بها و يضعفها , إلا الآن أنتم تستغربون أنا ماذا أريد أن أقول , هل كنتم تعلمون إن دعآء كميل المتداول حاليا لا سند له , أنا لا أريد ان اطعن بهذا الدعآء الشريف و العظيم و لكن أنا أريد أبين شيئ أنه كتب شرح دعآء كامل للدعآء لا سند له , و لكن يطعن في زيارة مروية و مسندة إلى أئمتنا الأطهار سلام الله عليهم أجمعين , أي تناقض هذا . أم أن هناك نستطيع أن ننسب الذنوب إلى مقام العصمة و الطهارة لأمير المؤمنين عليا عليه السلام , و هنا لا نستطيع أن نفعل شيئ لان الزيارة الشريفة مشمولة بلعن الظالمين .
    أنا لا أدري لو أردنا أن نتابع تناقضات الرجل , سوف يطول بنا المقام و لكن , أنا عجبي من الأتباع , كيف لا ينظرون إلى هذه المفارقات الكثيرة في منهج فضل الله .

    لا أريد أن أفتح الموضوع هنا
    لأني لا وقت لي و لكن حقيقة إستغربت من مشاركة أخ صندوق الأخيرة في ذكر فتوى رقم 2000\21\11
    التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 03-03-2008, 04:38 AM.

    تعليق


    • #17
      لادري اين وجه الغرابة اخ لواء الحسين

      ادعى صاحب الموضوع ادعاء ففندته

      اما لماذا نقبل بدعاء رغم ان سنده ضعيف ولانقبل بزيارة (وبالحقيقة جزء من زيارة) فهذا يرجع الى قبول الاول عقلا ورفض الثانية عقلا ، وانا بنفسي ناقشت (قاطبة) فوصلنا الى ان زوجة الرسول اخت معاوية ملعونة ايضا وقد بررها احد الاخوة في هجر بقوله مايشبه (وإن) بدون اي جريرة سوى كونها اموية. على كلٍ لانريد فتق الماضي لكن عندما يستشهد السيد بالشيخ الصدوق فماظلم حتى لو رد عليه الشيخ المفيد فكلاهما غير معصوم ولايوجد مايبرر صحة الشيخ المفيد وخطأ الشيخ الصدوق.

      بملخص مفيد ، لاتوجد شهادة ثالثة في وقت الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وهذا مشهور عند كل المسلمين والعبادة توقيفية فالصحيح الوقوف على ماوصلنا من عبادة بدون زيادة ولانقصان.

      تعليق


      • #18
        عزيزي ماذا تفعل بأمر صادق العترة سلام الله عليه :
        روى في الإحتجاج:1/231: (عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال في حديث في فضل علي عليه السلام : فإذا قال أحدكم: لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فليقل: علي أمير المؤمنين).

        هذا ما تسالمت الطائفة الحقة بقبوله بما فيهم إقرار الشيخ المؤيد و المسدد بتأييد و تسديد الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف الشيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه , و سيد فضل الله نشاذ عن إجماع الطائفة و جهابذة العلماء .

        تعليق


        • #19
          فهل تقله عند التشهد والتسليم ؟

          تعليق


          • #20
            عزيزي إن كنت لا تعلم أريد أن أقول لك شيئ

            هناك صيغ متعددة للتشهد و التسليم مختلفة في الطول و الشهادة و التسليم الذي يقرأها عامة الشيعة ما هي إلا أبسط صيغ التشهد و السلام فهناك صيغ متعددة لها و إن أردت نعم هناك صيغة تشهد وردت عن لسان أئمتنا عليهم السلام ذكر فيه الشهادة للأمير سلام الله عليه , ذكرها السيد نصر الله المستنبط في كتابه القطرة و قد راجعت المصدر بنفسي , و سيد نصر الله المستنبط من المجتهدين الكبار الذين توفوا في زمن السيد الخوئي قدس سره الشريف و كان يشار إليه بالأعلمية بعد سيد الخوئي و لكن الأجل لم يمهله بتسلم زمام المرجعية الدينية بعد السيد الخوئي قدس الله سره , مضافا إلى أن هناك رواية إقرار النبي بإضافة سلمان و أباذر سلام الله عليهما بفقرة الشهادة لأميرالمؤمنين عليا عليه السلام بالولاية في الأذان و قد أقر النبي صلى الله عليه و آله الأطهار هذه الإضافة المباركة و التي أصبحت شعارا للتشيع .

            تعليق


            • #21
              عزيزي

              لو وضعنا ماجاء في ردك قبل الاخير وماجاء في ردي الاخير ،

              السؤال :

              مَن من مراجع الشيعة اليوم عندما ينهي صلاته بالشهادتين يضيف لها الثالثة قبل التسليم؟
              أما ماذكرته بشأن الروايات فالشيخ الصدوق مثلا لو كان يعلم بأن هذه الروايات صحيحة لما قال ماقال.

              تعليق


              • #22
                عزيزي , نعم لا أحد يقرأ هذه الصيغ لانها طويلة و غير مؤلوفة

                ثانيا , لو كنت تعلم عن آرآء شيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه , فهو له آرآء شاذة كثيرة لو جمعناها جميعا لصار ذلك كتابا ضخما , ثم إني أكثر من مرة نبهتك على إقرار شيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه , و هو المؤيد المسدد من قبل الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف و لا أريد أن أجعل من شيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه المعصوم رقم 15 ولكنه مسدد مؤيد من قبل حجة الله عجل الله تعالى فرجه الشريف الذي هو بلا شك معصوم سلام الله عليه .
                ثم أكبر من ذلك هناك أن هناك رواية إقرار النبي بإضافة سلمان و أباذر سلام الله عليهما بفقرة الشهادة لأميرالمؤمنين عليا عليه السلام بالولاية في الأذان و قد أقر النبي صلى الله عليه و آله الأطهار هذه الإضافة المباركة و التي أصبحت شعارا للتشيع .
                ثم بالنظر إلى رواية إحتجاج الشريف :
                روى في الإحتجاج:1/231: (عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال في حديث في فضل علي عليه السلام : فإذا قال أحدكم: لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فليقل: علي أمير المؤمنين).

                و بالنظر إلى قاعدة التسامح في أدلة السنن و بالنظر إلى ما جاء عن الرضا ( ع ) في الإيمان و أنه معرفة بالجنان و إقرار باللسان و عمل بالأركان .


                و كما عن الشهيد الثاني أن الشهادة لعلي عليه السلام بالولاية و إمرة المؤمني هي من حقائق الإيمان , و الإيمان كما مر أنه معرفة بالجنان و إقرار باللسان و عمل بالأركان .

                فعلى أقل تقدير نستطيع أن نقول بإستحباب هذه الإضافة الشريفة لا بمعنى الجزئية و هذا ما عليه أكثر علمآء الطآئفة الحقة أعز الله رايتها بظهور الحجى عجل الله تعالى فرجه الشريف .

                تعليق


                • #23

                  السيد محمد حسين فضل الله قال ماقال كثير غيره ، فالشهادة الثالثة هي ليست جزءا من الاذان بل تذكر استحبابا دليلا لموالاة أهل البيت، وقد ورد في ذلك ماتجدوه في هذا الرابط:



                  http://www.raoofonline.com/index.php?T=3&id=20

                  - أجوبة الاستفتاءات - السيد علي الخامنئي ج 1 ص 139:
                  س 467 : ما هو رأيكم الشريف بخصوص الشهادة الثالثة المقدسة بالإمرة والولاية لسيد الأوصياء صلوات الله عليه وعليهم في الأذان والإقامة للصلاة المفروضة ؟
                  ج : شرعا ليست جزءا من الأذان ولا الإقامة ، ولكن لا مانع منها إذا لم تكن بقصد الورود والجزئية للأذان والإقامة ، بل تكون راجحة إذا كانت لمجرد إظهار الاعتراف والإذعان بما يعتقده في خليفة رسول الله صلى الله عليه وعلى أوصيائه المعصومين.


                  توضيح المسائل – الشيخ ناصر مكارم الشيرازي :
                  (المسألة 843): جملة «أشهد أنّ عليّاً ولي الله» ليست من أجزاء الأذان والإقامة ولكن يستحسن الإتيان بها بعد جملة «أشهد أنّ محمّداً رسول الله» بقصد التبرّك، بنحو يفهم أنّها ليست جزءً.


                  الفتاوى المنتخبة - السيد كاظم الحائري :
                  مسألة (221): ما هو رأيكم في الشهادة الثالثة لعليّ(عليه السلام) بالولاية؟
                  الجواب: الشهادة الثالثة في ذاتها أصل من أصول المذهب، ويجوز ذكرها في الأذان والإقامة من دون قصد الجزئيّة.


                  - منهاج الصالحين - السيد الخوئي ج 1 ص 150:
                  وتستحب الصلاة على محمد وآله محمد عند ذكر اسمه الشريف : وإكمال الشهادتين بالشهادة لعلي ( ع ) بالولاية وإمرة المؤمنين في الأذان وغيره.


                  الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية – الشيخ جواد التبريزي :
                  حصل في الآونة الأخيرة بعض التشكيكات حول الشهادة الثالثة لأميرالمؤمنين الإمام علي (عليه السلام) خصوصاً في الأذان. فما هو رأيكم الشريف بها في الأذان؟
                  بسمه تعالى؛ الشهادة الثالثة في الأذان صارت شعاراً للشيعة ويجب حفظ شعار الشيعة لتبليغ الأمر بالوصاية للناس، خصوصاً في هذا الزمان حيث تكاثرت الهجمات ضد عقائد الشيعة من مخالفيهم، والشهادة الثالثة لعلي (عليه السلام) بالولاية ليست جزءاً لا من الأذان ولا من الإقامة، وإنّما هي تبليغ للوصاية بعد النبي (صلى الله عليه وآله)، كما أن الشهادة بالرسالة تبليغ للرسالة، وقد ورد في الروايات ما مضمونه (إذا قلتم لا إله إلاّ اللّه محمد رسول اللّه فقولوا علي ولي اللّه)، واللّه المستعان والهادي إلى سواء السبيل.


                  صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي ج 3 ص 318:
                  س 994 : متى أدخلت ( ( أشهد أن عليا ولي الله ) ) إلى الأذان والإقامة ، وهل وردت رواية من المعصوم باستحبابها ؟
                  الخوئي : الرواية واردة باستحباب الشهادة بالولاية له ( ع ) متى شهد بالنبوة ، لا في خصوص الأذان والإقامة ، ولذا لا نعدها جزءا منهما ، والله العالم.


                  منهاج الصالحين - السيد علي السيستاني ج 1 ص 191:
                  والشهادة لعلي ( عليه السلام ) بالولاية وإمرة المؤمنين مكملة للشهادة بالرسالة ومستحبة في نفسها وإن لم تكن جزء من الأذان ولا الإقامة ، وكذا الصلاة على محمد وآل محمد عند ذكر اسمه الشريف


                  كلمة التقوى - الشيخ محمد أمين زين الدين ج 1 ص 367:
                  [المسألة 284 ] الشهادة لعلي ( ع ) بالولاية وبإمرة المؤمنين ليست من فصول الأذان ولا من فصول الإقامة ، ولا بأس بالإتيان بها على وجه الاستحباب العام ، وتستحب الصلاة على محمد وآله عند ذكر اسمه الشريف.


                  - منهاج الصالحين - السيد محمد سعيد الحكيم ج 1 ص 187:
                  ( مسألة 123 ) : ورد في بعض الأخبار أن من أجزاء الأذان الشهادة لعلي عليه السلام بالولاية وإمرة المؤمنين ، إلا أنه حيث لم تثبت حجية الأخبار المذكورة فلا مجال للإتيان بها بنية أنها من أجزاء الأذان . نعم يحسن الإتيان بها لا بنية ذلك ، بل برجاء ورود ذلك ، وبما أنها شهادة حق جعلها الله من الفرائض التي بني عليها الإسلام ، ولقوله عليه السلام في خبر الاحتجاج : " إذا قال أحدكم لا إله إلا الله محمد رسول الله فليقل علي أمير المؤمنين " وعلى ذلك جرت الشيعة حتى صار شعارا لهم ورمزا للإيمان . من دون أن يدعي أحد منهم أن ذلك جزء من الأذان أو الإقامة ، فالتزامهم بها كالتزامهم بالصلاة على النبي وعلى آله ( صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ) عند ذكر اسمه الشريف راجح من دون أن يكون جزءا من الأذان.


                  الأحكام الشرعية- الشيخ حسين علي المنتظري ص 167:
                  مسألة 934 : أشهد أن عليا ولي الله ، ليست جزء من الأذان والإقامة ، ولكن يحسن الإتيان بها بعد أشهد أن محمدا رسول الله ، بقصد القربة المطلقة.


                  الفقه الإسلامي – أحكام العبادات – السيد محمد تقي المدرسي :
                  2- وأما الشهادة لعلي عليه السلام بالولاية وإمرة المؤمنين (أي: أشهد أنَّ علياً ولي الله) فقد ذكر الفقهاء أنها ليست جزءً من الأذان والإقامة ولكنها مكملة للشهادة بالرسالة، وقد أصبحت اليوم شعاراً للطائفة فالأولى الإتيان بها بقصد رجاء المطلوبية.


                  لمزيد من المعلومات حول الشهادة الثالثة يمكنك الرجوع إلى الصفحة التالية :
                  http://www.aqaed.com/shialib/books/all/nadwe28/nadwe28.html

                  تعليق


                  • #24
                    عزيزي , نعم لا أحد يقرأ هذه الصيغ لانها طويلة و غير مؤلوفة

                    عند التشهد تصبح طويلة وعند الاذان قصيرة !!!

                    بالنسبة للروايات فالظاهر انها مرسلة ، والسيد فضل الله لم يمنعها سواء تسامحنا بالسنن أم تشددنا.

                    تعليق


                    • #25
                      عزيزي , نعم لا أحد يقرأ هذه الصيغ لانها طويلة و غير مؤلوفة

                      وهل تستطيع ان تقرأها انت بدون ان تتكاسل منها ؟ أم تخشى انك تجازف ببطلان صلاتك ؟

                      تعليق


                      • #26
                        عزيزي بالنسبة إلى المراجع فجلهم أفتى بالإستحباب لا بمعنى الجزئية و هذا كان مما قد كنت أعلمتك به سابقا

                        بالنسبة للسيد فضل الله , فهو قال قولين أحدها , إنها مستحبة و القول الأخر أنه لا يوافق باي زيادة أو نقيصة في الأمور التوفيقية , فأي القولين هو الأخير , لا علم لي بذلك .

                        بالنسبة لي , نعم أنا قد قرأتها أي التشهد في الصلاة بصيغتها التي فيها الشهادة بالولاية لاميرالمؤمنين عليا عليه السلام , و لا اخشى بطلان الصلاة , لأن الذي أقرأه هو نص مروي عن أئمتي الطاهرون سلام الله عليهم أجمعين . و هناك قاعدة التسامح في أدلة السنن , فلا حرج حينئذ .


                        أما قولك أن الروايات مرسلة , فهذا من عندك , قد قلت شيئا بغير علم , إحذر من هذه المنهجية .

                        يا علي

                        أشهد أن أميرالمؤمنين عليا ولي الله
                        التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 03-03-2008, 06:54 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          و هو المؤيد المسدد من قبل الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف و لا أريد أن أجعل من شيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه المعصوم رقم 15 ولكنه مسدد مؤيد من قبل حجة الله عجل الله تعالى فرجه الشريف الذي هو بلا شك معصوم سلام الله عليه .

                          بل هذا عين الاقرار بالعصمة.

                          فإما انه غير معصوم يقع بالخطأ اذن لامعنى ان نذكر انه مسدد من قبل الامام الحجة عجل الله فرجه بل ان ذلك يُفرغ معنى (التسديد) من محتواه.

                          او تقر بالتسديد فعندئذ جعلته معصوما وإن كان غير مستقلا بالعصمة.

                          تعليق


                          • #28
                            عزيزي لو قلت لك إن هذا الشخص بمعنى 97 بالمية يصيب الحق ,لأنه مسدد , فما معنى التسديد إذا , هل قلت أنه معصوم

                            ثم شيئ آخر , إن مقام العصمة ذو مراتب كثيرة و فحتى انت أو انا , كل على حده يمتلك نوعا من العصمة و فمثلا أنت عندك عصمة عن إقتراف بعض الأعمال المشينة هناك شيئ يمنعك من فعله فهذا نوع من العصمة , لا اريد أن أفتح هذا الباب لأن لو صرحت بعقيدتي لأنكرته كعادتك بتسرعك و عدم إمعانك , مضافا إلى أنه باب كبير و واسع .
                            التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 03-03-2008, 07:02 AM.

                            تعليق


                            • #29
                              نعم أنا قد قرأتها أي التشهد في الصلاة بصيغتها التي فيها الشهادة بالولاية لاميرالمؤمنين عليا عليه السلام

                              قصدك في آخر ركعة قبل التسليم؟

                              اما السيد فهو لايمانع من الاتيان بها بعنوان التبرك في الاذان الا انه يرجح عدم الاتيان بها في الاقامة لاحتمال ان تكون الاقامة جزء من الصلاة حيث يكره كراهة شديدة الاتيان بما ينافي الصلاة بعد الاقامة.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة لواء الحسين
                                عزيزي لو قلت لك إن هذا الشخص بمعنى 97 بالمية يصيب الحق ,لأنه مسدد , فما معنى التسديد إذا , هل قلت أنه معصوم
                                ثم شيئ آخر , إن مقام العصمة ذو مراتب كثيرة و فحتى انت أو انا كل على حده يمتلك نوعا من العصمة و فمثلا أنت عندك عصمة , لا اريد أن أفتح هذا الباب لأن لو صرحت بعقيدتي لأنكرته كعادتك بتسرعك و عدم إمعانك .


                                مادام غير معصوم فسندخل بالرياضيات والاحتمالية ووو
                                فخلينا بعيد عنها ، غير معصوم مقابل غير معصوم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X