السلام عليكم
قرات في كتاب فدك في التاريخ للشهيد الصدر ان عمر بن الخطاب اعاد فدك الى ورثة ال محمد :
حتى تولى عمر الخلافة = عمر بن الخطاب لان عثمان بن عفان لم يتولى الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز!!! = فدفع فدكا الى ورثة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبقيت فدك عند آل محمّد ( صلى الله عليه وآله ) الى أن تولى الخلافة عثمان بن عفان فاقطعها مروان بن الحكم على ما قيل ، ثم يهمل التاريخ أمر فدك بعد عثمان فلا يصرح عنها بشيء. ولكن الشيء الثابت هو ان أمير المؤمنين علياً انتزعها من مروان على تقدير كونها عنده في خلافة عثمان ـ كسائر ما نهبه بنو اُمية في أيام خليفتهم ـ .
http://www.rafed.net/books/aqaed/fadak/f1.html#21
و كتبكم تذكر ايضا ان ابا بكر كتب كتاب يعيد فيه فدك للزهراء ولكن حصل اختلاف حول الشهود وهناك من قال ان عمر منعه!!ـ قال العلامة المقرم (ره): ودعا (أبو بكر) بكتاب كتب فيه بإرجاع فدك إلى الزهراء عليها السلام، فخرجت من عنده والكتاب معها، فصادفها عمر في الطريق وعرف أنها كانت عند أبي بكر، فسألها عن شأنها فأخبرته بكتابة أبي بكر برد فدك عليها، وطلب الكتاب منها، فامتنعت، فرفسها برجله وأخذ الكتاب منها قهراً، وبصق فيه وخرقه، وقال: هذا فيء للمسلمين يشهد بذلك عائشة وحفصة وأوس بن الحدثان، فقالت عليها السلام: بقرت كتابي بقر الله بطنك(1)1 - وفاة الصديقة الزهراء: ص78.
طبعا النص اتى بعدة الفاظ ومن الطبيعي ان الكتب الشيعية "تبهر" النصوص قليلا لان المفيد في الاختصاص يقول ان عمر اخذ الكتاب ورفسها على بطنها واسقط محسن وانتم تقولون انهم اسقطوا محسنا عند الهجوم على البيت..تدليس واضح.
هذا يدل على ان الاختلاف كان فقهي وليس حقدا على محمد وال محمد. فالى متى علماؤكم يخفوا الحقائق؟؟ لماذا هذا التعتيم؟؟
السلام عليكم
قرات في كتاب فدك في التاريخ للشهيد الصدر ان عمر بن الخطاب اعاد فدك الى ورثة ال محمد :
حتى تولى عمر الخلافة = عمر بن الخطاب لان عثمان بن عفان لم يتولى الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز!!! = فدفع فدكا الى ورثة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبقيت فدك عند آل محمّد ( صلى الله عليه وآله ) الى أن تولى الخلافة عثمان بن عفان فاقطعها مروان بن الحكم على ما قيل ، ثم يهمل التاريخ أمر فدك بعد عثمان فلا يصرح عنها بشيء. ولكن الشيء الثابت هو ان أمير المؤمنين علياً انتزعها من مروان على تقدير كونها عنده في خلافة عثمان ـ كسائر ما نهبه بنو اُمية في أيام خليفتهم ـ .
http://www.rafed.net/books/aqaed/fadak/f1.html#21
و كتبكم تذكر ايضا ان ابا بكر كتب كتاب يعيد فيه فدك للزهراء ولكن حصل اختلاف حول الشهود وهناك من قال ان عمر منعه!!ـ قال العلامة المقرم (ره): ودعا (أبو بكر) بكتاب كتب فيه بإرجاع فدك إلى الزهراء عليها السلام، فخرجت من عنده والكتاب معها، فصادفها عمر في الطريق وعرف أنها كانت عند أبي بكر، فسألها عن شأنها فأخبرته بكتابة أبي بكر برد فدك عليها، وطلب الكتاب منها، فامتنعت، فرفسها برجله وأخذ الكتاب منها قهراً، وبصق فيه وخرقه، وقال: هذا فيء للمسلمين يشهد بذلك عائشة وحفصة وأوس بن الحدثان، فقالت عليها السلام: بقرت كتابي بقر الله بطنك(1)1 - وفاة الصديقة الزهراء: ص78.
طبعا النص اتى بعدة الفاظ ومن الطبيعي ان الكتب الشيعية "تبهر" النصوص قليلا لان المفيد في الاختصاص يقول ان عمر اخذ الكتاب ورفسها على بطنها واسقط محسن وانتم تقولون انهم اسقطوا محسنا عند الهجوم على البيت..تدليس واضح.
هذا يدل على ان الاختلاف كان فقهي وليس حقدا على محمد وال محمد. فالى متى علماؤكم يخفوا الحقائق؟؟ لماذا هذا التعتيم؟؟
السلام عليكم
تعليق