إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المرجعية الرباعية...هل قابلة للزيادة ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المرجعية الرباعية...هل قابلة للزيادة ؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم


    المرجعية المعاصرة والعلوم الحديثة*


    لقد تعود المتابعون للحدث العراقي ما بعد أحداث 9/نيسان/2003 على مصطلح جديد ألا وهو تسمية المرجعية الدينية (بالمرجعية الرباعية)أو المراجع الأربعة حيث لم نسمع في تاريخ الحوزة العلمية هو أن يحدد المراجع العظام بإطار عددي معين غير قابل للزيادة ولكنه قابل للنقصان في حالة موت احدهم،وهنا تنفى الصفة الأساسية.
    ولو أجرينا قراءة سريعة على متوسط أعمار المراجع الأربعة لخرجنا بحصيلة أن متوسط أعمار المراجع هو (السبعين من العمر)!فهنا يطرح سؤال موضوعي هو يا ترى هل أصبحت النجف الأشرف الولود التي شهد لها العدو قبل الصديق من ناحية عطائها الروحي وقابليتها على تهيئة القيادات الدينية والروحية في مترات متلاحقة عاقراً؟.
    بحيث لم نجد في تلك العقود المنصرمة مرجعاً جديداً ومجدداً،لذى يتضح لنا إلى أن تسمية المرجعية الرباعية بهذا الأسم ما هو إلا محاولة قولبة العقل العراقي عامة والنجف الأشرف خاصة.
    وهنا نؤكد بأن المرجعية الدينية في النجف الأشرف موجودة وشامخة وواضحة كالشمس في رابعة النهار ولا يمكن تأطيرها بعدد معين فهناك الكثير من العلماء الصالحين البارزين لمذهبهم الذي يعود أليهم الفضل في كافة مجالات الحياة،لأن المرجع الديني يحوي الأمة فنجده يعالج المشاكل الأجتماعية والسياسية والأقتصادية فضلاً عن إحاطته للجانب الديني الذي يختص به.
    ومع شديد الأسف نجد أن ظلامة أهل بيت رسول الله لم تفارق الصالحين والمصلحين من العلماء والعاملين فنجد أن الإعلام قد غضّ الطرف عنهم من ناحية رفدهم اللا محدود وعطائهم للأمة من أفكار وتوجيهات ونصائح،إلى حد أن تنسب تلك الجهود إلى غيرهم !وحسب إعتقادي أن هذه الأعمال مقصودة وتديرها مؤسسات وهيئات تدار على مستوى دول إقليمية غايتها تسقيط العقل العراقي والتعتيم عليه وكذلك غلق تلك الأفواه التي تنادي بنصرة الحق والدفاع عن المظلومين.
    هذا يعود إلى نظرتهم الضيقة والمحددة ومقصدهم الدنيوي ولا يعلمون بأن الله تبارك وتعالى له أسباب ومسببات غيبية لا يحسب لها أي حساب فهم(يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).
    إن التجربة التي عشناها مع الشهيد الصدر خير دليل على أن تأييد الله تبارك وتعالى للصالحين والمصلحين لا يقوم من قبل المغرضين والحاقدين مهما أعدوا من تهم ودسائس(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)أي أن العمل المندرج تحت إطار مرضات الله فإنه يحظى بتأييد الله عز وجل ونصره.
    وفي الآونة الأخيرة تتهم المرجعية الدينية الواعية المعاصرة الحديثة بأنها قد أستقطبت الجماهير بواسطة أمور خارجة عن المألوف من ناحية وجهها الحسِن أم من حملها شهادة أكاديمية عالية معترف بها دولياً ! ولا أدري هل أن حامل هذه الصفات لا يؤهل في مجال العمل الديني ولا يمكن له التصدي للمرجعية وهل أصبحت هذه الصفات في وقتنا الحالي صفة ذميمة وصفحة سوداء في تاريخ المرجع أم سُبة.
    ونحن في هذه الفترة بالذات وفي عصر التطور والانفتاح بحيث أنفتح العراق على جميع الدول بعد الغزو الأمريكي خصوصاً.
    فأصبح المشهد العراقي هو الأبرز في الساحة وهذا كله يفرض مستجدات أكثر وتحديات أكثر وإن معظم هذه المستجدات تحمل إطاراً علمياً وأكاديمياً متطوراً فلا بد للفقيه العالم أن يكون ملماً بالعلوم الحديثة كالكيمياء والفيزياء والرياضيات والفلك وغيرها من العلوم،وأرى أن المرجعية الحاوية لتلك العلوم الحديثة المعاصرة هي مرجعية وليدة في وقتنا الحاضر ولم يسبقها أحد في هذا المجال أي أنها تختلف عن ما هو مألوف في الوسط الديني الحوزوي من ناحية وقوة الدليل العلمي الرصين وربطه في المجال الفقهي والديني وهذا ما لم يتوفر في المرجعيات الدينية السابقة،فإن وجدود مرجعية دينية تحمل هكذا مواصفات بالتأكيد ستكون سنداً للمذهب ولتلك المرجعيات الأخرى .
    فالتعدد المرجعي نعمة ورحمة لأن كل عالم ينظر ضمن رؤيته الثقافية إلى المسألة بزاوية معينة ويقوم بالخوض في ذلك المجال أي أن هناك منهج تعددي ووحدة هدف،فكما ورد عن والد الشهيد محمد محمد صادق الصدر بأنه قال لو بُعث الأنبياء والمرسلين في زمن واحد لما أختلفوا لأن الهدف الأسمى هو الله عز وجل،فالمرجعية الدينية هي كنز الأمة،فغنى الأمة يُقاس بما تمتلك من موارد طبيعية بل أن غناها بما حوت من علماء ومفكرين وباحثين بشتى المجالات،فمن أولويات عمل المرجعية هو درء الأفكار الفاسدة والمنحرفة التي يتعرض لها أبناء الأمة في دينهم ودنياهم فكانت المرجعية الدينية صمام أمان الأمة.
    فعلى الأمة أن تكون على مستوى واضح من المسؤولية بإتجاه المرجعية من ناحية الأرتباط الوثيق بها والالتفاف حولها والألتزام بأقوالها،أن الأمة في هذه المرحلة تمر بأحلك الظروف حيث تنهال علينا الفتن من كل حدبِ وصوب لذى فلا بد للأمة من الرجوع إلى حصنها المنيع ألا وهو المرجعية الدينية لأنها أخذت ميثاق على نفسها أن تقود الأمة إلى ساحل البر والأمان جعلنا الله من السائرين على الأطهار من أهل بيت محمد وآله الطيبين الطاهرين.



    *مستل من جريدة الفضيلة العدد(134)

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة قناديل العارفين
    بسم الله الرحمن الرحيم


    المرجعية المعاصرة والعلوم الحديثة*



    لقد تعود المتابعون للحدث العراقي ما بعد أحداث 9/نيسان/2003 على مصطلح جديد ألا وهو تسمية المرجعية الدينية (بالمرجعية الرباعية)أو المراجع الأربعة حيث لم نسمع في تاريخ الحوزة العلمية هو أن يحدد المراجع العظام بإطار عددي معين غير قابل للزيادة ولكنه قابل للنقصان في حالة موت احدهم،وهنا تنفى الصفة الأساسية.
    ولو أجرينا قراءة سريعة على متوسط أعمار المراجع الأربعة لخرجنا بحصيلة أن متوسط أعمار المراجع هو (السبعين من العمر)!فهنا يطرح سؤال موضوعي هو يا ترى هل أصبحت النجف الأشرف الولود التي شهد لها العدو قبل الصديق من ناحية عطائها الروحي وقابليتها على تهيئة القيادات الدينية والروحية في مترات متلاحقة عاقراً؟.
    بحيث لم نجد في تلك العقود المنصرمة مرجعاً جديداً ومجدداً،لذى يتضح لنا إلى أن تسمية المرجعية الرباعية بهذا الأسم ما هو إلا محاولة قولبة العقل العراقي عامة والنجف الأشرف خاصة.
    وهنا نؤكد بأن المرجعية الدينية في النجف الأشرف موجودة وشامخة وواضحة كالشمس في رابعة النهار ولا يمكن تأطيرها بعدد معين فهناك الكثير من العلماء الصالحين البارزين لمذهبهم الذي يعود أليهم الفضل في كافة مجالات الحياة،لأن المرجع الديني يحوي الأمة فنجده يعالج المشاكل الأجتماعية والسياسية والأقتصادية فضلاً عن إحاطته للجانب الديني الذي يختص به.
    ومع شديد الأسف نجد أن ظلامة أهل بيت رسول الله لم تفارق الصالحين والمصلحين من العلماء والعاملين فنجد أن الإعلام قد غضّ الطرف عنهم من ناحية رفدهم اللا محدود وعطائهم للأمة من أفكار وتوجيهات ونصائح،إلى حد أن تنسب تلك الجهود إلى غيرهم !وحسب إعتقادي أن هذه الأعمال مقصودة وتديرها مؤسسات وهيئات تدار على مستوى دول إقليمية غايتها تسقيط العقل العراقي والتعتيم عليه وكذلك غلق تلك الأفواه التي تنادي بنصرة الحق والدفاع عن المظلومين.
    هذا يعود إلى نظرتهم الضيقة والمحددة ومقصدهم الدنيوي ولا يعلمون بأن الله تبارك وتعالى له أسباب ومسببات غيبية لا يحسب لها أي حساب فهم(يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).
    إن التجربة التي عشناها مع الشهيد الصدر خير دليل على أن تأييد الله تبارك وتعالى للصالحين والمصلحين لا يقوم من قبل المغرضين والحاقدين مهما أعدوا من تهم ودسائس(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)أي أن العمل المندرج تحت إطار مرضات الله فإنه يحظى بتأييد الله عز وجل ونصره.
    وفي الآونة الأخيرة تتهم المرجعية الدينية الواعية المعاصرة الحديثة بأنها قد أستقطبت الجماهير بواسطة أمور خارجة عن المألوف من ناحية وجهها الحسِن أم من حملها شهادة أكاديمية عالية معترف بها دولياً ! ولا أدري هل أن حامل هذه الصفات لا يؤهل في مجال العمل الديني ولا يمكن له التصدي للمرجعية وهل أصبحت هذه الصفات في وقتنا الحالي صفة ذميمة وصفحة سوداء في تاريخ المرجع أم سُبة.
    ونحن في هذه الفترة بالذات وفي عصر التطور والانفتاح بحيث أنفتح العراق على جميع الدول بعد الغزو الأمريكي خصوصاً.
    فأصبح المشهد العراقي هو الأبرز في الساحة وهذا كله يفرض مستجدات أكثر وتحديات أكثر وإن معظم هذه المستجدات تحمل إطاراً علمياً وأكاديمياً متطوراً فلا بد للفقيه العالم أن يكون ملماً بالعلوم الحديثة كالكيمياء والفيزياء والرياضيات والفلك وغيرها من العلوم،وأرى أن المرجعية الحاوية لتلك العلوم الحديثة المعاصرة هي مرجعية وليدة في وقتنا الحاضر ولم يسبقها أحد في هذا المجال أي أنها تختلف عن ما هو مألوف في الوسط الديني الحوزوي من ناحية وقوة الدليل العلمي الرصين وربطه في المجال الفقهي والديني وهذا ما لم يتوفر في المرجعيات الدينية السابقة،فإن وجدود مرجعية دينية تحمل هكذا مواصفات بالتأكيد ستكون سنداً للمذهب ولتلك المرجعيات الأخرى .
    فالتعدد المرجعي نعمة ورحمة لأن كل عالم ينظر ضمن رؤيته الثقافية إلى المسألة بزاوية معينة ويقوم بالخوض في ذلك المجال أي أن هناك منهج تعددي ووحدة هدف،فكما ورد عن والد الشهيد محمد محمد صادق الصدر بأنه قال لو بُعث الأنبياء والمرسلين في زمن واحد لما أختلفوا لأن الهدف الأسمى هو الله عز وجل،فالمرجعية الدينية هي كنز الأمة،فغنى الأمة يُقاس بما تمتلك من موارد طبيعية بل أن غناها بما حوت من علماء ومفكرين وباحثين بشتى المجالات،فمن أولويات عمل المرجعية هو درء الأفكار الفاسدة والمنحرفة التي يتعرض لها أبناء الأمة في دينهم ودنياهم فكانت المرجعية الدينية صمام أمان الأمة.
    فعلى الأمة أن تكون على مستوى واضح من المسؤولية بإتجاه المرجعية من ناحية الأرتباط الوثيق بها والالتفاف حولها والألتزام بأقوالها،أن الأمة في هذه المرحلة تمر بأحلك الظروف حيث تنهال علينا الفتن من كل حدبِ وصوب لذى فلا بد للأمة من الرجوع إلى حصنها المنيع ألا وهو المرجعية الدينية لأنها أخذت ميثاق على نفسها أن تقود الأمة إلى ساحل البر والأمان جعلنا الله من السائرين على الأطهار من أهل بيت محمد وآله الطيبين الطاهرين.



    *مستل من جريدة الفضيلة العدد(134)
    يجب على الامة ان تتبع المرجع الأعلم الجامع للشرائط
    وتعدد المرجعيات امر غير صحيح
    لأن تعدد القيادات يجعل الامة متفرقة ومتمزقة
    فلا اربعة ولا ثلاثة ولا اثنان
    بل من ينطبق عليه شروط المرجعية يجب ان يتبع
    مختصر مفيد !!!

    تعليق


    • #3
      اعتقد ان الكلام في هذا الموضوع هو محاولة الانتقاص يعني كلمة حق يراد منها باطل
      الكل يعلم ان القيادة في مذهب اهل البيت لا تقتصر على شخص معين دون بروز عدة قيادات اخرى وخاصه في شان المرجعيه وتسلم مقاليد العلم وهذه هيه نقطة الاختلاف بيننا وبين المذاهب الاخرى مذهبنا يؤكد على ان العلم مفتوح للجميع وعلى كل من يريد فليجد ويجتهد في مبتغاه بالطرق العلميه الصحيحه وليس من باب التشهير والانتقاص والتكذيب والتقليل من شان الاخرين ومع الاسف هناك الكثير من الدخلاء على هذا الخط يحاولون ان يرزو من خلال هذا الاسلوب فنراهم مرة يتهمون ومره يكذبون المراجع ومره يقولون نحن اعلم ونحن يجب ان نقلد ونحن يجب ان نتبع ونحن نمثل الامام ومن هذه الامور
      امر التقليد ترجع الى المكلف فما على العالم الى ان يبرز نفسه ثم يترك التقييم الى المكلف وهذا الامر لا يتخص بالمراجع الاربع فلا اعتقد انهم اصحاب سلطه او يمكلون حيوش جراره او شبكات اغتيال حتى يقتلون كل من يريد ان يبرز نفسه كمرجع طبعا مرجع بمعنى الكلمه وليس مجرد ادعائات او شبهات يحاول ان يطرحها
      مدينة النجف ما زالت كما هي تزخر وتزهر بمثقفيها وان قلت نوعا ما عن قبل بسبب السياسات الظالمه ولكن بابا ما زال مفتوح للجميع بدون استثناء
      كل من يريد ان يقلد فما عليه ان يبرز نفسه كمجتهد عن جد وليس عن ادعائه او طلبه للمناظرة وكاننا مذاهب مختلفه في ما بيننا

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        من اراد ان يتكلم فليتكلم بعلم او ليصمت

        تعليق


        • #5
          وهل هناك مراجع غيرهم في داخل النجف الاشرف؟
          انا شخصيا لم اسمع بغيرهم كمرجع تقليد
          له اهلية التقليد
          فهلا ارشدتمونا الى غيرهم هداكم الله

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حسن الناصري
            كل من يريد ان يقلد فما عليه ان يبرز نفسه كمجتهد عن جد وليس عن ادعائه او طلبه للمناظرة وكاننا مذاهب مختلفه في ما بيننا
            المناظرة قد طرحها الشهيد الصدر الثاني ( طيب الله ثراه ) أثباتا لأحقيته في قيادة الأمة
            وكشفا عن اعلميته على باقي مراجع الدين
            وليس في طلب المناظرة من عيب او محذور!!!

            تعليق


            • #7
              كل المراجع حفظ الله الموجودين وقدس اسرار الأموات
              يوجب الرجوع بالتقليد الى مرجع واحد هو الاعلم ومن لم يقلد الاعلم فتقليده باطل
              هذا ردآ على من يقول بالتعدديه ((الكل يعلم ان القيادة في مذهب اهل البيت لا تقتصر على شخص معين دون بروز عدة قيادات اخرى وخاصه في شان المرجعيه ))القياده لواحد ياخ حسن الناصري ومن رسائل العلماء لاغيرهم اما من هذا الواحد كلآ واعتقاده والله العالم فلاتوجد تعدديه في المرجعيه ,نعم يوجد مجتهدين لابد لهم من الدخول تحت قيادة الاعلم فالسفينه لابد لها من ربان واحد يقودها فالامام علي ع هو نفس وروح الرسول الاكرم ص ومع ذلك لم يتولى قياده الا بامر الرسول ص وهم معصومان من الغلط والغفله والسهو والذنب و............. وقولهم حجه وهم صائبون باي حكم وبأي واقعه وكذلك الامام الحسين ع لم يشارك الامام الحسن المجتبى ع ويتصرف لوحده وانما بامر الامام الحسن ع يكون تصرفه وهذا خير دليل على وحدة القياده.
              والحمد لله رب العالمين

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                اخي الكريم قناديل العارفين شكرا على الموضوع ونقله

                وتقبل مروري

                تعليق


                • #9
                  المرجعية

                  المرجعية ان تعددت فلا يعني انه يجب او يجوز تقليد الجميع بل تقليد من نتصل الى انه الاعلم منهم
                  لذا فالتقليد والاعلم واحد ..وينبغي ان لايتكلم في الموضوع من يدخل المزاج في الدين ..وكأن المسالة مزاجية

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X