إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن تيمية يعترف بأن / قتلة الإمام الحسين هم النواصب ، وليسوا الشيعة .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    كلام العضو ( القادسية) متين جد’

    وهنا توضيح أكثر :

    ذكر الشهيد مرتضى المطهري في كتابة الملحمة الحسينية (3/94) : ((وقلنا ايضا بأن مقتل الحسين (ع) على يد المسلمين بل على يد الشيعة ، بعد مضي خمسين عاما على وفاة النبي (ص) ، لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغاية !
    أقول: وهو كذلك محير وملفت للغاية !!

    وهنا : ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

    وهنا: دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

    وهنا : المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 }


    وبعد هنا وهنا وهنا اتمنى الان انك قد عرفت مراد ابن تيمية من النواصب !

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
      منهاج السنة النبوية ، لابن تيمية ، الجزء 4، صفحة 366 - 368

      http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2072
      ( فصل :
      قال الرافضي : وسمّوها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها .


      والجواب : أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك .
      فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد ، وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب ، أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب ، وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد
      نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء .
      والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره .
      ومنهم من يقول : إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم .

      ومنهم من يقول : إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره .
      ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين ) انتهى المراد .


      الشاهد من قوله :

      وقوله :

      من الذي قتل الإمام الحسين يا أتباع ابن تيمية ؟!
      أم أن شيخ إسلامكم اجتهد فأخطأ !

      !!


      مرآة التواريخ / أزعجونا السلفية بترّهاتهم



      فمن الخوارج اليسو هم من شيعة علي ثم قلبو عليه بعد التحكيم وكذا الحسن حتى سرقو متاعه وكذا الحسين رضي الله عنه

      ولا شك انه عندنا هؤلاء شيعته الذين بايعوه ثم انقلبو عليه هم نواصب انكرو العهد الذى عاهدو عليه

      فنحن نقول ان هؤلاء شيعته الذين غدرو به ونصبو العداء له فاين الاشكال وهذا لا يرفع الاشكال كونهم من شيعته فغدرو به واصبحو نواصب

      وفى المقابل من الاستحاله ان يخرج الحسين بدون ان يطمان ان هؤلاء هم مناصرينه وشيعته وكل ما مر عليه احد ينصحه اخرج الكيس الذى فيه صكوك وتواقيع البيعه يريد ان يطمانه ويخبره ان الامر انعقد بما يطمان له ولذلك عندما عرف انه غدر به من شيعته ومن قتله احد شيعة ابيه شمر و اراد الرجوع من حيث اتى ولكن رفضو وقتل شهيدا سعيدا رضي الله عنه


      ومن جهه اخرى هنا ايضا يمكن القول ان ابن تيميه يتحدث عن امراء الجيش وما دار بينهم وبين الحسين لا عن الجنود الذين فيه

      وابن زيادهو قائد هذه الحمله اما جنود هذا الجيش فكما قيل

      للحسين قلوبهم معك وسيوفهم عليك
      التعديل الأخير تم بواسطة الموده فى القربى; الساعة 28-12-2009, 07:38 AM.

      تعليق


      • #18

        أما بالنسبة للنواصب فهم الذين قال فيهم حفيد الكرار والزهراء حفيد أصحاب الكســاء :

        حزب الشيطان الخاسر الهالك عند الله الجاير المحل للشهوات المتبع اللذات المبيح للحرمات الآمر بالفاحشات، الواصف للعبد الذليل بصفة الواحد الجليل القائل على الله عزوجل بالمحال، المتكمه في الظلال، المنكر للتوحيد، المشبه لله المجيد، بالضعيف من العبيد، المبطل في ذلك لعدة الزوجات، الدافع لما أثبت الله عزوجل من الاسباب والوراثات، المخالف لكتاب الله عزوجل في كل الحالات، الذي عاند الحق واتبع المنكر والفسق،
        حزب الامامية الرافضة للحق والمحقين،
        الطاعنة على أولياء الله المجاهدين الذين أمروا بالمعروف الاكبر ونهوا عن التظالم والمنكر، وقول هؤلاء الامامية الذين عطلوا الجهاد وأظهروا المنكر في البلاد والعباد، وأمنوا الظالمين من التغيير عليهم، ومكنوهم من الحكم فيهم وصاروا لهم خولا وجعلوا أموال الله بينهم دولا، وكفروا من جاهدهم، وعلى ارتكاب المنكر ناصبهم، وقول هذا الحزب الضال، مما لا يلتفت إليه من المقال لما هم عليه من الكفر والايغال، والقول بالكذب والفسوق والمحال، فهم على الله ورسوله في كل أمر كاذبون ولهما في كل أفعالهم مخالفون، قد جاهروهما بالعصيان وتمردوا عليهما بالبغي والطغيان وأظهروا المنكر والفجور، وأباحوا علانية الفواحش والشرور،
        وناصبوا الآمرين بالحسنات المنكرين للمنكر والشرارات الائمة الهادين من أهل بيت الرسول المطهرين،
        وهتكوا يالهم الويل الحرمات وأماطوا الصالحات وحرضوا على امانة الحق وإظهار البغي والفسق، وضادوا الكتاب وجانبوا الصواب وأباحوا الفروج، وولدوا الكذب والهروج،
        وفيهم ما حدثني أبي وعماي محمد والحسن عن أبيهم القسم بن ابراهيم صلوات الله عليهم أجمعين عن أبيه عن جده ابراهيم بن الحسن عن أبيه عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب عن أبيهم علي بن أبي طالب عليه وعليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال:
        (يا علي يكون في آخر الزمان قوم لهم نبز يعرفون به يقال: لهم
        الرافضة
        فإن أدركتهم فاقتلهم قتلهم الله
        فإنهم مشركون).


        كتاب الأحكام ج1 / ص 454 , 455






        وبالنسبة لقتلة الحسين رضي الله عنه وأرضاه فقد بينهم وفضحهم وعراهم للتاريخ وللأجيال فجزاه الله خير الجزاء على فضحه لهم
        عندما كاتبوه ذارفين لدموع التماسيح وقائلين في آلاف الرسائل :


        وكتبوا إليه: بسم الله الرحمن الرحيم،
        للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين.
        أما بعد: فحي هلا، فإن الناس ينتظرونك، لا رأي لهم غيرك، فالعجل العجل، ثم العجل العجل، والسلام.

        الارشاد للمفيد ج2 , ص 38
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1174.html





        فقال لهم ودعا عليهم قبل استشهاده رضي الله عنه وأرضاه :


        " بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد: فإنه قد أتانا خبر فظيع قتل مسلم بن عقيل، وهانئ بن عروة، و عبد الله بن يقطر،
        وقد خذلنا شيعتنا،
        فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف غير حرج، ليس عليه ذمام "

        الارشاد ج2 , ص 75
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1174.html




        خرج الحسين عليه السلام في إزار ورداء ونعلين، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: " أيها الناس،
        إني لم آتكم حتى أتتني كتبكم وقدمت علي رسلكم:
        أن اقدم علينا فإنه ليس لنا إمام، لعل الله أن يجمعنا بك على الهدى والحق، فإن كنتم على ذلك فقد جئتكم فاعطوني ما أطمئن إليه من عهودكم ومواثيقكم، وإن لم تفعلوا وكنتم لمقدمي كارهين انصرفت عنكم إلى المكان الذي جئت منه إليكم " فسكتوا عنه ولم يتكلم أحد منهم بكلمة.

        الارشاد ج 2 / ص 79
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1174.html



        " أما بعد: أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله وتعرفوا الحق لاهله يكن أرضى لله عنكم، ونحن أهل بيت محمد، وأولى بولاية هذا الامر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم، والسائرين فيكم بالجور والعدوان، وإن أبيتم إلا كراهية لنا والجهل بحقنا،
        فكان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم وقدمت به علي رسلكم، انصرفت عنكم ".
        فقال له الحر: أنا والله ما أدري ما هذه الكتب والرسل التي تذكر، فقال الحسين عليه السلام لبعض أصحابه: " يا عقبة بن سمعان،
        أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي " فأخرج خرجين مملوءين صحفا فنثرت بين يديه،
        فقال له الحر: إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك،

        الارشاد ج 2 / ص 79
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1174.html




        ثم رفع الحسين عليه السلام يده وقال: " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فإنهم
        دعونا لينصرونا، ثم عدوا علينا فقتلونا "

        ج2 / ص 111
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1174.html







        اللهم أنزل لعناتك على الخونة قتلة الحسين رضي الله عنه والعنهم لعنا كبيرا



        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى

















          فمن الخوارج اليسو هم من شيعة علي ثم قلبو عليه بعد التحكيم وكذا الحسن حتى سرقو متاعه وكذا الحسين رضي الله عنه

          ولا شك انه عندنا هؤلاء شيعته الذين بايعوه ثم انقلبو عليه هم نواصب انكرو العهد الذى عاهدو عليه

          فنحن نقول ان هؤلاء شيعته الذين غدرو به ونصبو العداء له فاين الاشكال وهذا لا يرفع الاشكال كونهم من شيعته فغدرو به واصبحو نواصب













          وفى المقابل من الاستحاله ان يخرج الحسين بدون ان يطمان ان هؤلاء هم مناصرينه وشيعته وكل ما مر عليه احد ينصحه اخرج الكيس الذى فيه صكوك وتواقيع البيعه يريد ان يطمانه ويخبره ان الامر انعقد بما يطمان له ولذلك عندما عرف انه غدر به من شيعته ومن قتله احد شيعة ابيه شمر و اراد الرجوع من حيث اتى ولكن رفضو وقتل شهيدا سعيدا رضي الله عنه


          ومن جهه اخرى هنا ايضا يمكن القول ان ابن تيميه يتحدث عن امراء الجيش وما دار بينهم وبين الحسين لا عن الجنود الذين فيه

          وابن زيادهو قائد هذه الحمله اما جنود هذا الجيش فكما قيل

          للحسين قلوبهم معك وسيوفهم عليك






          الخوارج من شيعة علي؟؟ من يكفر علياً صلوات الله عليه شيعي؟؟
          ثم على منطقك هذا يجب أن نقول: أوليس المرتدون عن الإسلام في الجزائر في عصرنا هذا سنة؟ أوليس المرتدون في مصر سنة؟ ألم تُحارب حماس من قِبل فتح السنية؟ ألم يسجن ويعذب الأخوان المسلمون في مصر من قبل الدولة المصرية السنية؟ وووو الى ما لا نهاية..
          فلماذا تركزون على الشيعي السيء الذي خذل الإمام وتتركون الشيعي الذي قاتل واستشهد مع الحسين عليه السلام؟ فمن من هؤلاء يمثل التشيع, الشيعي الخير أم السيء؟ ومن يمثل أهل السنة والجماعة السني الخير أم السيء؟

          أما قولك:
          فنحن نقول ان هؤلاء شيعته الذين غدرو به ونصبو العداء له فاين الاشكال وهذا لا يرفع الاشكال كونهم من شيعته فغدرو به واصبحو نواصب
          كيف يكون الشخص شيعياً وينصب العداء لإمامه؟؟ ما أسخف هذا القول.

          تعليق


          • #20
            من خلال اقوال ابن تيمية اراه العن من ابليس اللعين عليه من الله لعنة خالدة وتبا لابن تيمية وكل من يتبعه لا اعلم ان كان يكذب بعلم او عن جهل !!

            تعليق


            • #21
              ذكر الشهيد مرتضى المطهري في كتابة الملحمة الحسينية (3/94) : ((وقلنا ايضا بأن مقتل الحسين (ع) على يد المسلمين بل على يد الشيعة ، بعد مضي خمسين عاما على وفاة النبي (ص) ، لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغاية !
              أقول: وهو كذلك محير وملفت للغاية !!

              لاحظ أنه يقول المسلمين والمسلمون ليسوا شيعة فقط بل فيهم السنة وذلك يعني أن السنة في ذلك الوقت شاركوا في قتل الحسين عليه السلام. أما قوله بل على يد الشيعة, فهي تعني أنه حتى بعض (الذين يدعون أنهم) شيعة شاركوا في هذه الجريمة.
              أما قوله أنه أمر محير الى آخره.. فهذا بخصوص القضية عموماً ولا علاقة له بإشتراك بعض الشيعة في الجريمة. لكن من أين لك أن تفهم سياق الكلام وتفهم أسلوب ومنهج المؤلف في الكتاب!؟
              ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
              هؤلاء تركوا التشيع وأصبحوا نواصباً فلا يصح تسميتهم بالشيعة كما لا يصح تسمية المرتد عن الإسلام بالمسلم.
              وهنا: دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
              كيف يدعي على شيعته وهم الذين قاتلوا واستشهدوا معه؟ ما هذه الكذبة السخيفة؟؟ بل دعائه كان على الخونة من أهل الكوفة.
              وهنا أقتبس لك كلام من نفس الكتاب الذي اقتبست منه أنت في بداية مشاركتك:
              وهذا هو الإمام الحسين يعلن رسمياً وبصراحة بأنه ليس هناك في الدنيا بأهل بيت, وأصحاب, أفضل من أصحابي, وأهل بيتي, وأبر منهم أبداً.
              الملحمة الحسينية ج 3 ص 94-95.
              فهؤلاء هم شيعته الحقيقيون.

              تعليق


              • #22
                حين نقول ان هؤلاء المنافقين....صحابة !!

                يقولون ان المنافق يخرج من معنى الصحبة !!!!

                يبدو ان التشيع قومية كالعربية لايمكن الخروج منها !!!



                العضو متفائل فتح موضوعا اساء فيه الادب للامام المهدي المنتظر روحي فداه ادعى فيه ان ضميرا يعود على (الشيعة).....


                وحيث ان الموضوع مرتبط فحبذا لو يجيب عنه هنا بعد ان حذفته الادارة !!


                وبه سيستكمل الموضوع جوانبه ان شاء الله تعالى...

                تعليق


                • #23
                  .................................................. ................

                  تعليق


                  • #24
                    من قتل سيدنا الحسين (رض)
                    كان سبب خروج الحسين هو كتب أهل الكوفة التى أتته تبايعه وتمنيه بالنصر والغلبة ولقد أجاب
                    الحر بن يزيد الرياحي وعمر بن سعد عندما سألاه عن سرّ مجيئه الى العراق فقال: «كتب إليّ أهل مصركم هذا أن أقدم»
                    المفيد: -.- الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

                    وكان ممّا قاله الحسين وهو واقف بينهم خطيباً: «أيّها الناس! إنّي لم آتِكم حتى أتتني كتبُكم وقدمِتْ عليّ رُسُلُكُم، أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقّ وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسوله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء))
                    الارشاد للمفيد ج2 ص31







                    2-من كتب اليه؟

                    كتب له شيعة ابية وشيعته أهل الكوفة
                    ((وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسول الله صلى الله عليه وآله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء، وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه وارضاه، للدعوة إلى الله والبيعة على الجهاد، فبايعه أهل الكوفة علىذلك وعاهدوه وضمنواله النصرة والنصيحة، ووثقواله في ذلك وعاقدوه ))
                    الارشاد للمفيد ج2 ص31
                    وايضاً
                    ((فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد، فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه، فقال سليمان: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدو عدوه))
                    الارشاد للمفيد ج2 ص36





                    3-ماذا كتب اليه؟

                    ((أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقِّ،))
                    الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

                    ((ثم كتبوا إلى الحسين عليه السلام للحسين بن علي (عليه السلام) من سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة ورفاعة بن شداد البجلي وحبيب لن مظاهر وشيعته المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة سلام عليك فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو أمّا بعد، فالحمد لله الذي قصم ظهر عدوّك الجبّار العنيد الذي انبرى على هذه الأمة فابتزّها أمرها وغصبها فيئها وتأمّر عليها بغير رضىً منها ثم قتل خيارها واستبقى شرارها وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها فبعداً له كما بعدت ثمود أنا ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله يجمعنا بك على الحقّ والنعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت أخرجناه حتى نلحقه بالشام إنشاء الله))
                    في الإِرشاد ج2 ص37
                    بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين أمّا بعد، فحيَّ هلا فإن الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل ثم العجل العجل والسلام.
                    ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام))
                    المفيد في الإِرشاد ج2 ص38



                    4- اذكر اسماء قواد الجيش


                    القائد الرئيسي هو عمرو بن سعد وهو الوحيد الذي لم يكتب للحسين أما القادة الآخرين كلهم شيعه وقد كتبوا للحسين
                    وهم كالتالي
                    1-عمر بن الحجاج(( شيعي كتب للحسين)) وتولى ميمنة الجيش
                    2-شمر بن ذي الجوشن شيعي حارب مع علي رضي الله عنه وتولى ميسرة الجيش
                    3-عزرة بن قيس شيعي كتب(( للحسين)) قائد الفرسان
                    4-شبت بن ربعي شيعي(( كتب للحسين)) قائد المشاة
                    ((وأصبح عمر بن سعد فعبأ أصحابه ، وقد بلغوا إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمر وبن الحجاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل عزرة بن قيس ، وعلى الرجالة شبث بن ربعي))
                    الإرشاد للمفيد ج: / 95

                    وهذا النص نعيده مرة أخرى ليرى القارئ من قتل الحسين
                    ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام ---
                    المفيد في الإِرشاد ج2 ص37


                    تعليق


                    • #25
                      في مثل هذه الليلة لا يليق بي الضحك على عقول عبدة الأمرد.
                      لكن يمكن للقراء متابعة هرطقة عبدته

                      هنا


                      من الذي قتل الحسين (ع) .. هل هم شيعته كما يفترون؟! ــــــــــ لنسمع قول علماء السلف !



                      مرآة التواريخ : سيبقى عبدة الأمرد كما هم ... محلك سر !!

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
                        في مثل هذه الليلة لا يليق بي الضحك على عقول عبدة الأمرد.
                        لكن يمكن للقراء متابعة هرطقة عبدته

                        هنا


                        من الذي قتل الحسين (ع) .. هل هم شيعته كما يفترون؟! ــــــــــ لنسمع قول علماء السلف !



                        مرآة التواريخ : سيبقى عبدة الأمرد كما هم ... محلك سر !!
                        نعم يليق بها الضحك على روحك...

                        تعليق


                        • #27
                          لأن السنه كانو بعيدين عن الكوفه وكلها شيعة وقت مقتل الحسين (رض)...

                          خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب بحضرة أهل الكوفة... في ذلك اليوم تقريعا لهم وتأنيبا عن حذيم بن شريك الاسدي(2) قال لما اتي علي بن الحسين زين العابدين بالنسوة من كربلاء، وكان مريضا، واذا نساء اهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب، والرجال معهن يبكون. فقال زين العابدين عليه السلام - بصوت ضئيل وقد نهكته العلة -: ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم، فاومت زينب بنت علي بن أبي طالب عليهما السلام إلى الناس بالسكوت. قال حذيم الاسدي: لم اروالله خفرة قط انطق منها، كأنها تنطق وتفرغ على لسان علي عليه السلام، وقد اشارت إلى الناس بان انصتوا فارتدت الانفاس وسكنت الاجراس، ثم قالت - بعد حمد الله تعالى والصلاة على رسوله صلى الله عليه وآله - اما بعد يا اهل الكوفة يا اهل الختل(3) والغدر، والخذل ! ! الا فلا رقأت العبرة(4) ولا هدأت الزفرة، انما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا(1) تتخذون ايمانكم دخلا بينكم(2) هل فيكم الا الصلف(3) والعجب، والشنف(4) والكذب، وملق الاماء وغمز الاعداء(5) او كمرعى على دمنة(6) او كفضة على ملحودة(7) الا بئس ما قدمت لكم انفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون، اتبكون اخي؟ ! اجل والله فابكوا فانكم احرى بالبكاء فابكوا كثيرا، واضحكوا قليلا، فقد ابليتم بعارها، ومنيتم بشنارها(8) ولن ترحضوا ابدا(9) وانى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة ومعدن الرسالة، وسيد شباب اهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم ومقر سلمكم، واسى كلمكم(10) ومفزع نازلتكم، والمرجع اليه عند مقاتلتكم ومدرة حججكم(11) ومنار محجتكم، الاساء ما قدمت لكم انفسكم، وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعسا تعسا ! ونكسا نكسا ! لقد خاب السعي، وتبت الايدي، وخسرت الصفة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة، اتدرون ويلكم اي كبد لمحمد صلى الله عليه وآله فرثتم؟ ! واي عهد نكثتم؟ ! واي كريمة له ابرزتم؟ ! واي حرمة له هتكتم؟ ! واي دم له سفكتم؟ ! لقد جئتم شيئا ادا تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخر الجبال هدا ! لقد جئتم بها شوهاء صلعاء، عنقاء، سوداء، فقماء خرقاء(12) كطلاع الارض، او ملا السماء(13)
                          ___________________________________
                          (1) اى: حلته واقسدته بعد ابرام. (2) اى: خيانة وخديعة. (3) الصلف: الذى يمتح بما ليس عنده. (4) الشنف: البعض بغير حق. (5) الغمز: الطعن والعيب. (6) الدمنة: المزبلة. (7) الفضة: الجص. والملحودة: القبر. (8) الشنار: العار. (9) اى لن تغسلوها. (10) اى: دواء جرحكم. (11) المدرة زعيم القوم ولسانهم المتكلم عنهم. (12) الشوهاء: القبيحة. والفقهاء اذا كانت ثناياها العليا إلى الخارج فلا تقع على السفلى. والخرقاء: الحمقاء. (13) طلاع الارض: ملؤها

                          تعليق


                          • #28
                            لأن السنه كانو بعيدين عن الكوفه وكلها شيعة وقت مقتل الحسين (رض)...

                            خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب بحضرة أهل الكوفة... في ذلك اليوم تقريعا لهم وتأنيبا عن حذيم بن شريك الاسدي(2) قال لما اتي علي بن الحسين زين العابدين بالنسوة من كربلاء، وكان مريضا، واذا نساء اهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب، والرجال معهن يبكون. فقال زين العابدين عليه السلام - بصوت ضئيل وقد نهكته العلة -: ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم، فاومت زينب بنت علي بن أبي طالب عليهما السلام إلى الناس بالسكوت. قال حذيم الاسدي: لم اروالله خفرة قط انطق منها، كأنها تنطق وتفرغ على لسان علي عليه السلام، وقد اشارت إلى الناس بان انصتوا فارتدت الانفاس وسكنت الاجراس، ثم قالت - بعد حمد الله تعالى والصلاة على رسوله صلى الله عليه وآله - اما بعد يا اهل الكوفة يا اهل الختل(3) والغدر، والخذل ! ! الا فلا رقأت العبرة(4) ولا هدأت الزفرة، انما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا(1) تتخذون ايمانكم دخلا بينكم(2) هل فيكم الا الصلف(3) والعجب، والشنف(4) والكذب، وملق الاماء وغمز الاعداء(5) او كمرعى على دمنة(6) او كفضة على ملحودة(7) الا بئس ما قدمت لكم انفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون، اتبكون اخي؟ ! اجل والله فابكوا فانكم احرى بالبكاء فابكوا كثيرا، واضحكوا قليلا، فقد ابليتم بعارها، ومنيتم بشنارها(8) ولن ترحضوا ابدا(9) وانى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة ومعدن الرسالة، وسيد شباب اهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم ومقر سلمكم، واسى كلمكم(10) ومفزع نازلتكم، والمرجع اليه عند مقاتلتكم ومدرة حججكم(11) ومنار محجتكم، الاساء ما قدمت لكم انفسكم، وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعسا تعسا ! ونكسا نكسا ! لقد خاب السعي، وتبت الايدي، وخسرت الصفة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة، اتدرون ويلكم اي كبد لمحمد صلى الله عليه وآله فرثتم؟ ! واي عهد نكثتم؟ ! واي كريمة له ابرزتم؟ ! واي حرمة له هتكتم؟ ! واي دم له سفكتم؟ ! لقد جئتم شيئا ادا تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخر الجبال هدا ! لقد جئتم بها شوهاء صلعاء، عنقاء، سوداء، فقماء خرقاء(12) كطلاع الارض، او ملا السماء(13)
                            ___________________________________
                            (1) اى: حلته واقسدته بعد ابرام. (2) اى: خيانة وخديعة. (3) الصلف: الذى يمتح بما ليس عنده. (4) الشنف: البعض بغير حق. (5) الغمز: الطعن والعيب. (6) الدمنة: المزبلة. (7) الفضة: الجص. والملحودة: القبر. (8) الشنار: العار. (9) اى لن تغسلوها. (10) اى: دواء جرحكم. (11) المدرة زعيم القوم ولسانهم المتكلم عنهم. (12) الشوهاء: القبيحة. والفقهاء اذا كانت ثناياها العليا إلى الخارج فلا تقع على السفلى. والخرقاء: الحمقاء. (13) طلاع الارض: ملؤها

                            تعليق


                            • #29
                              ((احتجاج علي بن الحسين عليهما السلام على أهل الكوفة حين خرج من الفسطاط وتوبيخه إياهم على غدرهم ونكثهم.قال حذيم بن شريك الأسدي: خرج زين العابدين عليه السلام إلى الناس وأومى إليهم أن اسكتوا فسكتوا، وهو قائم، فحمد الله وأثنى عليه، وصلى على نبيه، ثم قال: أيها الناس من عرفني فقد عرفني ! ومن لم يعرفني فانا علي بن الحسين، المذبوح بشط الفرات من غير دخل ولا تراث، أنا ابن من انتهك حريمه، وسلب نعيمه، وانتهب ماله، وسبي عياله، أنا ابن من قتل صبرا، فكفى بذلك فخرا. أيها الناس ناشدتكم بالله هل تعلمون إنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق والبيعة ؟ قاتلتموه وخذلتموه فتبا لكم ما قدمتم لأنفسكم وسوء لرأيكم، بأية عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله، يقول لكم: قتلتم عترتي، وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. قال: فارتفعت أصوات الناس بالبكاء، ويدعو بعضهم بعضا: هلكتم وما تعلمون. فقال علي بن الحسين، رحم الله امرءا قبل نصيحتي، وحفظ وصيتي في الله وفي رسوله، وفي أهل بيته، فان لنا في رسول الله إسوة حسنة. فقالوا بأجمعهم ؟ نحن كلنا يابن رسول الله سامعون مطيعون حافظون لذمامك، غير زاهدين فيك، ولا راغبين عنك، فمرنا بأمرك رحمك الله فانا حرب لحربك، سلم لسلمك، لنأخذن ترتك وترتنا، عمن ظلمك وظلمنا. فقال علي بن الحسين عليه السلام: هيهات هيهات ! ! أيها الغدرة المكرة، حيل بينكم وبين شهوات أنفسكم، أتريدون أن تأتوا إلي كما أتيتم إلى آبائي من قبل كلا ورب الراقصات إلى منى، فان الجرح لما يندمل ! ! قتل أبي بالأمس، وأهل بيته معه، فلم ينسني ثكل رسول الله صلى الله عليه وآله، وثكل أبي وبني أبي و جدي شق لهازمي، ومرارته بين حناجري وحلقي، وغصصه تجري في فراش صدري.)) الاحتجاج للطبرسي الجزء الثاني ص31 - 32

                              تعليق


                              • #30
                                يقول الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء " يا أهل الكوفة، لامكم الهبل والعبر، أدعوتم هذا العبد الصالح حتى إذا أتاكم أسلمتموه، وزعمتم أنكم قاتلو أنفسكم دونه ثم عدوتم عليه لتقتلوه....... فصار كالأسير في أيديكم لا يملك لنفسه نفعا ولا يدفع عنها ضرا ، وحلاتموه ونساءه وصبيته وأهله عن ماء الفرات الجاري يشربه اليهود والنصارى والمجوس وتمرغ فيه خنازير السواد وكلابه، وها هم قد صرعهم العطش، بئس ما خلفتم محمدا في ذريته، لا سقاكم الله يوم الظمأ الأكبر " الإرشاد للمفيد الجزء الثاني ص100 - 101

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,142 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                344 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X