بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
و العن أعداءهم
اللهم صل على محمد و آل محمد
و العن أعداءهم
أما مسألة القتل..
...وذكر المرتضى قدس الله روحه فيه وجهين آخرين:
أحدهما: أنه أراد أن تزيين قتلي له وتركي لما ندبت إليه من تأخيره وتفويتي ما استحقه عليه من الثواب من عمل الشيطان.
والآخر: أنه يريد أن عمل المقتول من عمل الشيطان يبيّن بذلك أنه مخالف لله تعالى مستحق للقتل ثم وصف الشيطان فقال { إنه عدو } لبني آدم { مضل مبين } ظاهر العداوة والإضلال.
...وذكر المرتضى قدس الله روحه فيه وجهين آخرين:
أحدهما: أنه أراد أن تزيين قتلي له وتركي لما ندبت إليه من تأخيره وتفويتي ما استحقه عليه من الثواب من عمل الشيطان.
والآخر: أنه يريد أن عمل المقتول من عمل الشيطان يبيّن بذلك أنه مخالف لله تعالى مستحق للقتل ثم وصف الشيطان فقال { إنه عدو } لبني آدم { مضل مبين } ظاهر العداوة والإضلال.
و قد قلت إنك لا تقول بارتكاب الأنبياء الكبائر فهل تخبرني ما هو قولك ها هنا.
و أذكر بأن هذه المسألة عقائدية و تؤخذ من تأصيلها بالعقيدة ثم يرجع للآيات الكريمات لتفهم و تفسير الآيات يعود على مولانا الأعظم النبي(ص) و الأئمة (ع). لا غيرهم.
و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليما كثيرا.
تعليق