إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حول العصمه ........ هل المعصوم يغضب لدرجة ارتكاب خطأ ويرتكبه فعلا ؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد و آل محمد
    و العن أعداءهم
    أما مسألة القتل..

    ...وذكر المرتضى قدس الله روحه فيه وجهين آخرين:

    أحدهما: أنه أراد أن تزيين قتلي له وتركي لما ندبت إليه من تأخيره وتفويتي ما استحقه عليه من الثواب من عمل الشيطان.

    والآخر: أنه يريد أن عمل المقتول من عمل الشيطان يبيّن بذلك أنه مخالف لله تعالى مستحق للقتل ثم وصف الشيطان فقال { إنه عدو } لبني آدم { مضل مبين } ظاهر العداوة والإضلال.

    و قد قلت إنك لا تقول بارتكاب الأنبياء الكبائر فهل تخبرني ما هو قولك ها هنا.

    و أذكر بأن هذه المسألة عقائدية و تؤخذ من تأصيلها بالعقيدة ثم يرجع للآيات الكريمات لتفهم و تفسير الآيات يعود على مولانا الأعظم النبي(ص) و الأئمة (ع). لا غيرهم.

    و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليما كثيرا.

    تعليق


    • #77
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد و آل محمد واصحابه اجمعين
      و العن أعداءهم





      المشاركة الأصلية بواسطة الولاية
      كيف تأكدت أن موسى (ع) لم يلقها إلى مكان قريب لين فوقعت مثلاً لأننا كلانا لم يعاين.

      تاكدنا من قول امير المؤمنين الذي نقله المفسرين
      وفي البصائر عن أمير المؤمنين عليه السلام أنّ منها ما تكسر ومنها ما بقي ومنها ما ارتفع.


      المشاركة الأصلية بواسطة الولاية
      و قد قلتُ إن لديّ دليلاً من القرآن الكريم و هو:
      المشاركة الأصلية بواسطة الولاية

      إن هارون (ع) أومأ إلى موسى (ع) في مسألة المساءلة الموسوية له و استخباره الحال, و طلب تأكيد أن ما يحصل ليس تضميناً له في العتاب أمام الناس و إلا فهو يعلم.

      لماذا لم يعترض هارون(ع) و لم يشر إلى الألواح التي ألقاها موسى(ع) حتماً إن نفسه ليست أعز عليه من كتاب الله..

      فتأمّل.. هو تقرير بالصوابية لا غير.

      وهذا يشير الى ان خطأ اخر من هارون ع وليس تقريرا للصوابية كما قلت فان هارون كان منشغلا بعتاب اخيه اليه




      تعليق


      • #78
        الاخ كمال مشكووووووور على متابعتك للموضوع


        للرفع

        تعليق


        • #79

          الأستاذ الفاضل / الولاية :
          أريد رأيك وتعليقك على الكلام التالي :
          عندما ألقى سيدنا موسى الألواح وأخذ برأس أخيه هارون يجرّه ويلومه .. يدلّ على أن هناك أمرين لا ثالث لهما :

          الأول :
          إما أن يكون سيدنا موسى عليه السلام قد ( أخطأ ) في حق أخيه وظن أنه قصـّر في توجيه القوم .. فغضِب ثم أخذ يجرّ رأسه ويلومه على اعتقاد أنه قد قصّر .. والمعصوم عصمة مطلقة لا يُخطيء التقدير إطلاقاً .

          الثاني :
          وإما أن يكون سيدنا هارون عليه السلام قد قصّر فعلاً في إمارته لقومه .. وهذا يعتبر ( خطأ ) .. فالمعصوم عصمة مطلقة لا يمكنه أن يحدث منه التقصير في إدارته وإمارته لقومه .

          فالخطأ وارد هنا لا محالة إما من موسى أو من هارون صلوات الله وسلامه عليهما .. وهذا ينافي العصمة المطلقة .


          وأختم كلامي بتفسير الشيخ / الطبطبائي للآية :
          (( أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل غير أنه غضب عليه حسباناً منه أنه لم يبذل الجهد في مقاومة بني إسرائيل لما زعم أن الصلاح في ذلك مع أنه وصاه عند المفارقة وصية مطلقة بقوله : " وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين " )) .
          =======

          أريد رأيك وتعليقك .. فضلاً لا أمراً .




          تعليق


          • #80
            السلام عليكم
            جزاكم الله خيرا أخونا الحبيب وأستاذنا الفاضل مسلم حق على موضوعك الرائع ..
            وأساتذتنا الأحبه كمال وإبراهيم وأبو أنس .ونرحب بعودة أختنا الكريمه إيمان .. كفيتم ووفيتم أخوتى ولايوجد مايقال بعد ذلك ..فجزاكم الله خيرا. وشكرا لأخونا الكريم الولايه على إسلوبه المحترم والأخ صندوق ونتمناك هادئا ومتقبلا للأخر دائما كما تعودنا منك ..فأنت من المنصفين أخى الكريم ..كما نرجوا من الأخ راغب إعادة قراءة ماقاله أخونا مسلم بتأنى ..فربما تجد ماتريده وأدعوك أخى إن أردت محاورة السنه فلاتخاطبهم بالنواصب من فضلك ..ورجاء آخر ليتك تقلل من تكرار مشاركتك بهذا الشكل وشكرا لك .. كل التقدير والإحترام لجميع الأخوة
            التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 06-04-2008, 03:43 AM.

            تعليق


            • #81
              بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد أولا : أقول لك أسامة أن صاحبك م س ل م ح ق لم يرد على الموضوع ولذلك كررته . ثانيا : إذا كان القتل الذي قام به موسى خطأ لماذا لامه وعاتبه وعابه رب العالمين عليه ? أظن سؤالي أصبح واضحا الآن .

              تعليق


              • #82
                بسم الله الرحمن الرحيم -الاخ مسلم الحق-فيما يخص نسيان الحوت في قصة موسى ع اعود معك الى القرأن الكريم واذكر ما يخص الموضوع لان النسيان ليس لموسى عليه السلام بل لفتاه والاية62-تبين قول الفتى وصريحة(قال ارأيت اذ اوينا الى الصخرةفاني نسيت الحوت وما انسانيه الا الشيطان000)وعن تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي ج13يقول--الفتىالذي ذكرهه الله واضافه الى موسى قيل هو يوشع بن نون وصيه وبه وردت الرواية سمي فتى لانه كان يلازمه سفرا وحضراأو لانه كان يخدمه والعالم الذي لقيه ولم يسمه في الروايات هو الخضروكان نبيا معاصرا لموسى ع وقوله ونسيا حوتهما تدل على انه كان حوتا مملوحااو مشوياحملاه ليرتزقا به ولم يكن حياوانما حي هناك واتخذ سبيله في البحر وراه الفتى وهو حي يغوص في البحر ونسي ان يذكر ذلك لموسى ع اي نسي حال الحوت التي شاهدها فلم يذكرها فهو لم ينسى الحوت وانما نسي ان يذكر حاله التي شاهدها لموسى 0ولا ضير في نسبة الفتى نسيانه الى تصرف من الشيطان بناء على انه كان يوشع بن نون النبي والانبياء في عصمة الهية من الشيطان لانهم معصومون مما يرجع الى المعصية واما مطلق ايذاء الشيطان فيما لا يرجع الى معصية 0كما يتبين ان موسى ع كان مأمورامن طريق الوحي ان يلقى العالم في مجمع البحرين وعلامة المحل الذي يجده ويلقاه فيه ما وقع من امر الحوت عليه ان النسيان يعود للفتى ولا يعود لموسى عليه السلام 000لاابقاني الله لمعضلة الا ولها ابو حسن 0

                تعليق


                • #83
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صل على محمد و آل محمد
                  و العن أعداءهم
                  علي مع القرآن و القرآن مع علي و لن يفترقا حتى يردا علي الحوض
                  قد قلت..
                  كيف تأكدت أن موسى (ع) لم يلقها إلى مكان قريب لين فوقعت مثلاً لأننا كلانا لم يعاين
                  فقال الأستاذ "كمال":
                  تاكدنا من قول امير المؤمنين الذي نقله المفسرين
                  وفي البصائر عن أمير المؤمنين عليه السلام أنّ منها ما تكسر ومنها ما بقي ومنها ما ارتفع
                  فهل هذا دليل أنه (ع) لم يلقها إلى مكان قريب؟ هل عاينت الحادثة؟ ماذا لو ألقاها إلى مكان قريب فوقعت و تكسرت..
                  ثم قلتُ:
                  إن هارون (ع) أومأ إلى موسى (ع) في مسألة المساءلة الموسوية له و استخباره الحال, و طلب تأكيد أن ما يحصل ليس تضميناً له في العتاب أمام الناس و إلا فهو يعلم
                  لماذا لم يعترض هارون(ع) و لم يشر إلى الألواح التي ألقاها موسى(ع) حتماً إن نفسه ليست أعز عليه من كتاب الله..
                  فتأمّل.. هو تقرير بالصوابية لا غير.
                  فقال الأستاذ "كمال":
                  وهذا يشير الى ان خطأ اخر من هارون ع وليس تقريرا للصوابية كما قلت فان هارون كان منشغلا بعتاب اخيه اليه
                  قد خطأت نبيّين و حياك أخاك "مسلم حق" على جهدك.. فأقول
                  هذا عندك و بحسب فهمك ليس عندنا و لا بحسب فهمنا فنحن نقول إن هارون(ع) و موسى (ع) لا يغفلان عن الله.
                  و إن من عاين الحادثة و منهم هارون(ع) لم ير بأساً في فعل موسى(ع), و لم نرَ ما فعل موسى(ع) عياناً و لا وقعنا على فهمه و إدراكه أو أحطنا بنفسه حتى نحكم على فعله.. كذلك يصرف الله عز و جل آياته

                  أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  "إنك لن تستطيع معي صبرا, و كيف تصبر على ما لم تحط به خبراً"
                  قال الأستاذ الفاضل "إبراهيم":
                  الأستاذ الفاضل / الولاية :
                  أريد رأيك وتعليقك على الكلام التالي :
                  عندما ألقى سيدنا موسى الألواح وأخذ برأس أخيه هارون يجرّه ويلومه .. يدلّ على أن هناك أمرين لا ثالث لهما :
                  الأول :
                  إما أن يكون سيدنا موسى عليه السلام قد ( أخطأ ) في حق أخيه وظن أنه قصـّر في توجيه القوم .. فغضِب ثم أخذ يجرّ رأسه ويلومه على اعتقاد أنه قد قصّر .. والمعصوم عصمة مطلقة لا يُخطيء التقدير إطلاقاً .
                  الثاني :
                  وإما أن يكون سيدنا هارون عليه السلام قد قصّر فعلاً في إمارته لقومه .. وهذا يعتبر ( خطأ ) .. فالمعصوم عصمة مطلقة لا يمكنه أن يحدث منه التقصير في إدارته وإمارته لقومه .
                  فالخطأ وارد هنا لا محالة إما من موسى أو من هارون صلوات الله وسلامه عليهما .. وهذا ينافي العصمة المطلقة
                  رغم أن البيان في هذه المشاركة فيه متسع لكلا القولين قولك و قول الأستاذ "كمال" إلا أنني احتراماً لتوجهك بالكلام إلي أقول:
                  الآية الكريمة لا تذكر أنه (ع) لام هارون (ع).. بل تقول:
                  "وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِن قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي,قَالُوا لَن نَّبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى,قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا,أَلاَّ تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي,قَالَ يَا بْنَؤُمَّ لاَ تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلاَ بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي" سورة طه الآيات 90-94
                  و عندنا أن هارون (ع) فعل ما ينبغي عليه , ثم إنهم لما لم يطيعوه لم يفارقهم كيلا يترك وصية أخيه بهم ,طبعا كما قلنا بعد أن أدى كامل واجباته, و لكيلا يقع عليهم العذاب حين يفارقهم,أما موسى (ع) فقد كانت مساءلته دون تقريع و لا توبيخ و الأخذ باللحية و بالرأس كانت عادة لديهم تعني التأسف و الحزن و أجراه في ذلك مجري نفسه‏, و قد أشار هارون لأخيه عليهما السلام أن هناك من قد يشمت (ولا زال) و يظن ذلك تعنيفاً.
                  قال:
                  "ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئس ما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين ، قال رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين‏" الأعراف 150- 151
                  و ليس كما ظننت ,مع أنك لم تعاين, بأنه أمسك به من رأسه و لحيته كأنه يريد ضربه أو يعنفه....؛ ثم أين حسن الظن بالأنبياء؟
                  ---------------
                  ألم أقل أن هذا النوع من المباحث مباحث عقائدية و لا يكون الإستدلال عليها من ها هنا, و إن ما يرد من التفاسير إن لم يكن عن الإمام (ع) فهو محل تجاذب, و إن كان عنه فهو محل دراسة و تفهّم كما يريد الإمام و وفق مبانيه لا غير..
                  ها إنكم ترون أن مرادكم يتحصل بحسب فهمكم, و مرادي يتحصل بحسب أخذي عن الأئمة(ص), و فهمي لمرادهم, فلستم تخصمون ها هنا بدليل و لسنا مأمورين باتباعكم, أما عنكم فأنتم و ما تتبعون, أنفسكم أم غيرها.
                  و قد قال سيدي أمير المؤمنين (ص) لابن عباس حين بعثه للخوارج: لا تخاصمهم بالقرآن فإن القرآن حمّالٌ ذو وجوه
                  لنا أعمالنا و لكم أعمالكم.
                  و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من اهله و سلم تسليما كثيراً.

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة الولاية
                    الآية الكريمة لا تذكر أنه (ع) لام هارون (ع).
                    بل تقول:
                    "وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِن قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي,قَالُوا لَن نَّبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى,قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا,أَلاَّ تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي,قَالَ يَا بْنَؤُمَّ لاَ تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلاَ بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي" سورة طه الآيات 90-94
                    سندع الأخذ باللحية .. وجرّ الرأس جانباً الآن .. فأقول :

                    يقول سيدنا موسى لأخيه هارون :
                    (( ما منعك إذ رأيتهم ظلوا ألا تتبعنِ )) ؟؟؟ .
                    ويقول أيضاً :
                    (( أفعصيت أمري )) ؟؟؟ .


                    اُستاذنا الفاضل :
                    وهل هذه العبارات (( إلا )) ملامةً من موسى لأخيه هارون عليهما السلام ؟؟؟ .

                    ولا تنسى قول الشيخ الطبطبائي الذي ذكرته لك في المشاركة السابقة :
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                    تفسير الشيخ / الطبطبائي للآية :
                    (( أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل غير أنه غضب عليه حسباناً منه أنه لم يبذل الجهد في مقاومة بني إسرائيل لما زعم أن الصلاح في ذلك مع أنه وصاه عند المفارقة وصية مطلقة بقوله : " وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين " )) .
                    يقول الشيخ الطبطبائي : (( حسباناً منه )) .
                    يعني أن سيدنا موسى إعتقد وحسب أن هارون قد قصّر .. وهو في الحقيقة لم يُقصّر .
                    فهل المعصوم ( عصمة مطلقة ) يخطىء التقدير ؟؟؟ .



                    تعليق


                    • #85
                      يقول الاخ على


                      --الفتىالذي ذكرهه الله واضافه الى موسى قيل هو يوشع بن نون وصيه وبه

                      هذا الفتى هو وصى سيدنا موسى باعترافك وبالتالى فهو معصوم من ولادته الى وفاته كما تقرون العصمه للانبياء والاوصياء
                      فهل نسى وصى موسى الحوت ام لم ينساه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      وهل اخطأ سيدنا موسى نتيجة غضبه فالقى الالواح وفيها ايات بينات وهدى من الرحمن ام لم يخطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                      وهل يتساوى :

                      سيدنا موسى يغضب فيضع الالواح جتنبا واو يعيطها معززة مكرمه الى احد تلاميذه


                      ام

                      سيدنا موسى يخطىء فيلقى الالواح على الارض فتنكسر ؟؟؟؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #86
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صل على محمد و آل محمد
                        و العن اعداءهم
                        الأستاذ الفاضل "إبراهيم"..
                        قلتَ:
                        يقول سيدنا موسى لأخيه هارون :
                        (( ما منعك إذ رأيتهم ظلوا ألا تتبعنِ )) ؟؟؟ .
                        ويقول أيضاً :
                        (( أفعصيت أمري )) ؟؟؟ .


                        اُستاذنا الفاضل :
                        وهل هذه العبارات (( إلا )) ملامةً من موسى لأخيه هارون عليهما السلام ؟؟؟
                        فأقول:
                        ليس يفهم منها الملامة, حتى لغوياً, فإحدى معاني "ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ألا تتبعن" , هلا لحقت بي إذ رأيتهم على تلكم الحال و دعوتهم فلم يستجيبوا لك, ثم إن هذا استفهام بياني, بيّن لي الحكمة التي أردت من بقائك فما كان منك أن تعصي أمري.. فبيّن له هارون على نبينا و آله و عليه و على موسى الصلاة و السلام.. و كما ذكرت مراراً فإن هذه الآيات تؤخذ من مظانها و اعتماداً على قواعد عقائدية.
                        ثم قلت:
                        يقول الشيخ الطبطبائي : (( حسباناً منه )) .
                        يعني أن سيدنا موسى إعتقد وحسب أن هارون قد قصّر .. وهو في الحقيقة لم يُقصّر .
                        فهل المعصوم ( عصمة مطلقة ) يخطىء التقدير ؟؟؟
                        أظن أنني أوضحت مراراً كذلك حتى في المشاركة الأخيرة,بقولي:
                        "إن ما يرد من التفاسير إن لم يكن عن الإمام (ع) فهو محل تجاذب, و إن كان عنه فهو محل دراسة و تفهّم كما يريد الإمام و وفق مبانيه لا غير"

                        على ذلك فكلام العلامة الطباطبائي هو من يبيّنه و يسأل عنه, و هناك من العلماء من لم يقل بقوله, فلا احتجاج به, بل و لا بغيره إن لم يكن قد وافق ما عليه العقيدة.


                        و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلّم تسليما كثيراً.

                        تعليق


                        • #87
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد و آل محمد

                          و العن اعداءهم

                          علي مع القرآن و القرآن مع علي و لن يفترقا حتى يردا علي الحوض

                          الأستاذ "مسلم حق",
                          فهل نسى وصى موسى الحوت ام لم ينساه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          وهل اخطأ سيدنا موسى نتيجة غضبه فالقى الالواح وفيها ايات بينات وهدى من الرحمن ام لم يخطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



                          وهل يتساوى :

                          سيدنا موسى يغضب فيضع الالواح جتنبا واو يعيطها معززة مكرمه الى احد تلاميذه


                          ام

                          سيدنا موسى يخطىء فيلقى الالواح على الارض فتنكسر ؟؟؟؟؟؟؟

                          *أما عن يوشع بن نون(ع) و نسيانه الحوت فقد نوقش في موضوعك الآنف, و بيّنا أن الحكمة الإلهية تصرّف الحالات وفق مشيئة و مراد, و مثال ذلك تسلّط الشيطان على أيوب(ع), بإذن من الله, و لولا نسيان الحوت و عودتهما(ع) إلى المكان الذي التقيا فيه بالخضر (ع) لما كان اللقاء.

                          و نكرر بأن الأمور ترجع في البيان عندنا إلى قول الرسول و آله (ص), و بحسب مرادهم و هو ما يوافق العقيدة.

                          *لم يخطئ موسى (ع) في إلقائه الألواح, و هو أعلم بما يقتضيه الفعل في حينه, و لا يكون الحكم عليه ممن هو أقل منه علماً و إحاطة, و ليس لنا أن نعمل بعمله إن لم ندرك وجهه.
                          أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          "إنك لن تستطيع معي صبرا, و كيف تصبر على ما لم تحط به خبراً"

                          و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليماً كثيراً.



                          تعليق


                          • #88
                            الاخ الولايه يقول :

                            و بيّنا أن الحكمة الإلهية تصرّف الحالات وفق مشيئة و مراد

                            اذن فالحكمه الالهيه قد تقتضى ان ينسى المعصوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



                            تقول :



                            و لولا نسيان الحوت و عودتهما(ع) إلى المكان الذي التقيا فيه بالخضر (ع) لما كان اللقاء


                            اولا :

                            هذا اعتراف منك انه نسيان

                            اذن فالمعصوم ينسى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            فلنتفق اولا هل هو ينسى ام لا ثم ننصرف الى نتيجة نسيانه


                            ثانيا :

                            لو لم ينسى يوشع بن نون الحوت لما تكلف موسى العناء والارتداد على اعقابه يبحث عن اثار خطاهما حتى يعرف مكان سيدنا الخضر عليه السلام

                            ولكان قد وجدا سيدنا الخضر دون اى تعب او عناء

                            ولكن الله انساهما الحوت لحكمه وهى ان نعلم ان المعصوم قد ينسى ايضا


                            تقول ايضا :



                            لم يخطئ موسى (ع) في إلقائه الألواح, و هو أعلم بما يقتضيه الفعل في حينه,


                            ما دليلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            الحلال بين والحرام بين

                            والخطا بين والصواب بين


                            ومنذ صغرنا تعلمنا ان القاء كتاب الله على الارض خطأ كبير


                            بالانتظار

                            تعليق


                            • #89
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              اللهم صل على محمد و آل محمد
                              و العن اعداءهم

                              علي مع القرآن و القرآن مع علي و لن يفترقا حتى يردا علي الحوض



                              الأخ "مسلم حق"


                              إذا ما كان هناك من نسيان, فهو لحكمة إلهية و ليست تلك الحكمة بيان أن المعصوم ينسى, بل لا بد من تسبيب سبب كي يرتدا على آثارهما قصصا, ألا ترى قول موسى (ع) : "هذا ما كنا نبغي.." لأنه لو كان الأمر أن يلتقيا(ع) به (ع) دون ترك الحوت أي بمجرد وجودهما عند الماء لكان الأجدر أن يلتقيا به عند وصولهما لى الماء و وضعهما الحوت قربه.., لكن ما حصل هو أن حادثة اللقاء تكون بناء على فقد الحوت, و عودتهما(ع) إلى المكان الذي فقده فيه. أما أن تفهم أن المراد بيان أن الحكمة كانت بيان صدور النسيان أو الغفلة من المعصوم فهذا افتراض, و الحكمة الإلهية لا تدرك كذلك, ثم إن ذلك معارض للبناء المنطقي للعصمة, و ليست العصمة كما قد يفهم إجبار و أمر طارئ أو مادي, بل هي ملكة تتحصل لشخص مؤهل لها, و بوجودها تنتفي إمكانية فقدان أو الشك في فقدان تلك الملكة بمجموعها.

                              فإن عرفت ذلك فهماً معمقاً علمت أن كل ما قد يرد من آيات أو أحاديث أو ما يشكل متحوّل أو مأوّل أو مردود.

                              أما قولك عن إلقاء موسى(ع) للألواح فأظنك عند كتابتك للكلام طويت عن مدارك كلامي و إن لم تنسَ ظاهر بيانه, إنك و أنا و كل من لم يقع على الحادثة واقع الرؤية ثم واقع إدراك كنهها "كما يدركه موسى(ع)" ثم واقع نفس موسى(ع) و ما يعتلج فيها من إدراكات و تدبر و فهم, لا تستطيع الحكم عليها كما حكم موسى(ع) ثم إنك تستفيد بوصل هذا الكلام مع ما تلوته عليك آنفاً في العصمة. و تذكّر قول الخصر(ع) لموسى (ع) ((و لا أظنك مدع لمقام أحدهما فهما أو حكمة أو علماً أو ورعاً أو ذكراً لله)) :
                              أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              "إنك لن تستطيع معي صبرا, و كيف تصبر على ما لم تحط به خبراً"


                              موسى(ع) أعلم بما يقتضيه الفعل في حينه, و ليس من سمع كمن رأى ثم أدرك كإدراكه(ع), و ليس لنا أن نعمل بعمله ما لم ندرك وجهه و كيفيته, و لا يحكم عليه من هو أقل منه حكمة و علماً و ذكراً, فضلاً عن قطع العصمة التي هو متحصّل عليها عن صدور ما يغفله عن الله أو ما يهين كتابه.

                              أرجو أن تتدبر في معنى الكلام فإن فيه الكفاية و المبلغ إن شاء الله.

                              و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليماً كثيراً.
                              التعديل الأخير تم بواسطة الولاية; الساعة 14-04-2008, 04:12 AM.

                              تعليق


                              • #90
                                الاخ الولايه

                                اولا اشكرك على احترامك وادبك وان كان هذا لا يمنع مخالفتى لك الراى


                                ثانيا :

                                انت تقول :

                                إذا ما كان هناك من نسيان, فهو لحكمة إلهية

                                سؤال بسيط :

                                هل ترى انت انه نسيان حتى لو كان لحكمه الهيه سواء فى واقعة الحوت ام واقعة نسيان موسى لعهده مع سيدنا الخضر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                                على اجابتك يسير هذا الموضوع اذ انى اراك بدات تقتنع انه نسيان ولكنه لحكمه الهيه

                                تقول :
                                لا تستطيع الحكم عليها كما حكم موسى(ع) ثم إنك تستفيد بوصل هذا الكلام مع ما تلوته عليك آنفاً في العصمة.

                                يا اخى الفاضل :

                                تفاسيركم تؤيد ما ذهبت انا اليه من ان موسى غضب

                                غضبته كانت لله بلا شك

                                والانسان حينما يغضب يخطىء التصرف

                                قانون الغضب انطبق ايضا على سيدنا موسى عليه السلام رغم عصمته
                                انظر وعاين لعل الله يهدى بصيرتك اقوال علمائك :

                                وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ } طرحها من شدة الغضب لله وفرط الضجر حميّة للدين رُوي أنه لما ألقاها انكسرت فذهبت بعضها.

                                وفي البصائر عن أمير المؤمنين عليه السلام أنّ منها ما تكسر ومنها ما بقي ومنها ما ارتفع.
                                وعن الباقر عليه السلام أنه عرف يمانيّاً صخرة باليمن ثم قال تلك الصخرة التي التقمت ما ذهب من التوراة حين القى موسى الألواح فلما بعث الله رسوله أدّته إليه وهي عندنا.
                                وفي المجمع " عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلم رحم الله أخي موسى عليه السلام ليس المخبر كالمعاين لقد أخبره الله بفتنة قومه ولقد عرف أنّ ما أخبره ربه حق وان على ذلك لمتمسك بما في يديه فرجع إلى قومه ورآهم فغضب والقى الألواح ".

                                علمائك يقولون ان الالواح قد انكسرت فهل فى انسار الاواح وفيها كلام الله وذهاب بعض ما فيها لا يعد خطأ وتقول اننا لم نحضر هذه الواقعه حتى نحكم عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟

                                هذا راى الكاشانى .

                                كما يقول الجنابذى :

                                { وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ } من شدّة الغيظ لله فتكسّر بعضه ورفع بعضه وبقى بعضه

                                انظر :

                                تكسر بعضه ورفع بعضه وبقى بعضه

                                هل فى هذا عدم دليل على الخطأ الكبير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                                ثم يقول تعالى :

                                { وَلَماَّ سَكَتَ عَن مُّوسَى ٱلْغَضَبُ أَخَذَ ٱلأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ }

                                يقول الجنابذى :


                                { أَخَذَ ٱلأَلْوَاحَ } الباقية بعد القائها وانكسار بعضٍ وارتفاع بعضٍ وبقاء بعضٍ { وَفِي نُسْخَتِهَا } ما نسخ منها بالكسر والرّفع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 20-05-2025, 05:42 AM
                                استجابة 1
                                21 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                                ردود 0
                                16 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                                ردود 17
                                1,559 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X