اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
ورد عن النبي (ص) والأئمة الأطهار (ع) آحاديث ومقولات كثيرة تخص هذا المعنى في فضل زيارة الإمام الحسين (ع) ومالزائريه من درجات ومنازل عظيمة عند الله عزوجل وأن لزوار الحسين (ع) منزلة ودرجة لايصلها غيره ولايعرف منزلتهم وقدرهم إلا الله عزوجل وقد جعل الله لهم فضيلة أختصوا بها دون غيرهم في هذه الدنيا هي التبرك من غِبار زيارتهم لسيد الشهداء (ع) وما لهذا الغِبار من أثر عميق في نفوس المتبركين من إحداث المعاجز والكرامات الجليلة من نفس الحسين بأبي هو وأمي فهما تكلمنا لن نستطيع أن نوفي قدرهم وبالمناسبة أذكر لكم ماحصل للبعض والتي تدل على هذا المعنى:
يقول السيد محمد باقر الموسوي في كتابه قصص الشفاء بالقرآن والدعاء ومجالس العزاء والتوسل بمحمد وآله النجباء أن العلامة المحدث السيد نعمة الله الجزائري طاب ثراه يقول : قد أصابني ضعف بالباصرة فحضرت زيارة عاشوراء تحت قبة سيد الشهداء (ع) فلما خرج زواره في اليوم الثاني أو الثالث كنس الخدمة الروضة المطهرة عن التراب ليضعوا الفراش فوقفت أنا وجماعة تحت القبة الشريفة فثار غِبار لم نترائى ففتحت عيني حتى إمتلأت من ذلك التراب فما خرجت من الروضة إلا وعيناي كالمصباح المتوقد والى الآن ماأعالج وجع العين إلا بالتكحل من ذلك التراب 0
تشرفت بزيارة العتبات المقدسة مرة واحدة في حياتي قبل الغزو البعثي على بلدي وتنقلت في عتباتهم 13 ليلة وكانت في أيام الأربعين وبعد ماتوجهت من النجف الى كربلاء كنت أنظر للزوار يأتون مشياً على الأقدام حُفاة ورأيت البعض منهم يضعون قطن تحت أرجلهم وهم كِبار في السن
رأيت العجائز وهم يمشون كأنهم أبناء الــ 18 سنة
سلام الله عليك ياأبا عبد الله الحسين يوم ولدت ويوم أستشهدت ويوم تبعث حياً ورحمة الله وبركاته وسلامٌ على زوارك
وسلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته
ورد عن النبي (ص) والأئمة الأطهار (ع) آحاديث ومقولات كثيرة تخص هذا المعنى في فضل زيارة الإمام الحسين (ع) ومالزائريه من درجات ومنازل عظيمة عند الله عزوجل وأن لزوار الحسين (ع) منزلة ودرجة لايصلها غيره ولايعرف منزلتهم وقدرهم إلا الله عزوجل وقد جعل الله لهم فضيلة أختصوا بها دون غيرهم في هذه الدنيا هي التبرك من غِبار زيارتهم لسيد الشهداء (ع) وما لهذا الغِبار من أثر عميق في نفوس المتبركين من إحداث المعاجز والكرامات الجليلة من نفس الحسين بأبي هو وأمي فهما تكلمنا لن نستطيع أن نوفي قدرهم وبالمناسبة أذكر لكم ماحصل للبعض والتي تدل على هذا المعنى:
يقول السيد محمد باقر الموسوي في كتابه قصص الشفاء بالقرآن والدعاء ومجالس العزاء والتوسل بمحمد وآله النجباء أن العلامة المحدث السيد نعمة الله الجزائري طاب ثراه يقول : قد أصابني ضعف بالباصرة فحضرت زيارة عاشوراء تحت قبة سيد الشهداء (ع) فلما خرج زواره في اليوم الثاني أو الثالث كنس الخدمة الروضة المطهرة عن التراب ليضعوا الفراش فوقفت أنا وجماعة تحت القبة الشريفة فثار غِبار لم نترائى ففتحت عيني حتى إمتلأت من ذلك التراب فما خرجت من الروضة إلا وعيناي كالمصباح المتوقد والى الآن ماأعالج وجع العين إلا بالتكحل من ذلك التراب 0
تشرفت بزيارة العتبات المقدسة مرة واحدة في حياتي قبل الغزو البعثي على بلدي وتنقلت في عتباتهم 13 ليلة وكانت في أيام الأربعين وبعد ماتوجهت من النجف الى كربلاء كنت أنظر للزوار يأتون مشياً على الأقدام حُفاة ورأيت البعض منهم يضعون قطن تحت أرجلهم وهم كِبار في السن
رأيت العجائز وهم يمشون كأنهم أبناء الــ 18 سنة
سلام الله عليك ياأبا عبد الله الحسين يوم ولدت ويوم أستشهدت ويوم تبعث حياً ورحمة الله وبركاته وسلامٌ على زوارك
وسلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق