إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ثنائية محيرة: ( تقية - ولاية )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثنائية محيرة: ( تقية - ولاية )

    بسم الله الرحمن الرحيم


    وصل اللهم و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين و التابعين و من تبعهم باحسان الى يوم الدين و بعد:


    كلنا يعرف أن مسألة الامامة عند الشيعة لها شأن عظيم،ففي الكافي روايات تجعل الامامة أعظم أركان الدين حيث روى الكليني بسنده عن أبي جعفر قال( بني الاسلام على خمس:على الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الولاية،و لم يناد بشي كما نودي للولاية،فأخذ الناس بأربع و تركوا هذا - يعني الولاية -..))

    فكما نرى أن الشيعة اسقطوا الشهادتين من أركان الاسلام،و وضعوا مكانها الولاية،وعدوها من أعظم أركان الدين...

    و يقول المجلسي: (( ولا ريب في أن الولاية و الاعتقاد بامامة الأئمة عليهم السلام و الاذعان لهم من جملة أصول الدين،و أفضل من جميع الأعمال البدنية لأنها مفتاحهن...))

    ان الامامة عند الشيعة صنو النبوة و هي أصل الدين و قاعدته الأساسية عندهم و لهذا نجدهم قد حكموا حتى على الصحابة بالكفر لأنهم لم يعتقدوا بامامة أهل البيت عليهم السلام...

    و لكن من جهة اخرى نصطدم بمعتقد أعظم بل ينقض ما سبق ذكره ألا و هو التقية فهي تحتل مكانة عظيمة جدا ورفيعة عند الشيعة،دلت عليها أمهات كتبهم،فقد روى الكليني و غيره عن جعفر الصادق أنه قال:التقية من ديني و دين آبائي و لا ايمان لمن لا تقية له..

    وعن أبي عبد الله أنه قال: (ان تسعة اعشار الدين في التقية،ولا دين لمن لا تقية له و التقية في كل شيء الا في النبيذ و المسح على الخفين..)

    وفي أمالي الطوسي عن جعفر الصادق أنه قال: ((ليس منا من لم يلزم التقية و يصوننا عن سفلة الرعية...))

    فالأسئلة التي تتبادر للأذهان هي:

    بين هذا و ذاك أيهما أعظم التقية أم الولاية؟

    فاذا التقية تسعة أعشار الدين ولا دين لمن لا تقية له فيمكن القول أن الولاية من العشر الأخير ولكن الولاية هي مفتاح قبول الأعمال فبين هذه التعقيدات من يحل الاشكال أو لغز الثنائية التالية: ( تقية - ولاية)؟؟؟

    في الانتظار...

  • #2
    بانتظار الجواب...

    تعليق


    • #3
      دع عنك رواياتنا
      وتعال الى رواياتكم

      واخبرنا عن رايكم بفعل الرسول عندكم كما يقول ابو خاريكم

      صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - ص 81
      حدثنا عمرو بن عيسى حدثنا محمد بن سواء حدثنا روح بن القاسم عن محمد بن المنكدر عن عروة عن عائشة ان رجلا استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم فلما رآه قال بئس أخو العشيرة وبئس ابن العشيرة فلما جلس تطلق النبي صلى الله عليه وسلم في وجهه وانبسط إليه فلما انطلق الرجل قالت له عائشة يا رسول الله حين رأيت الرجل قلت له كذا وكذا ثم تطلقت في وجهه وانبسطت إليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عائشة متى عهدتني فحاشا ان شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس اتقاء شره

      على ماذا يحمل فعل رسول الله هنا

      واليك الموضوع بالكامل يا ....

      الدلالة الجلية للعقول الغبية من السنة والوهابية من كتبهم العلية على جواز وحلية التقية
      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=78395

      تعليق


      • #4
        لاعن نفسه بدأ يشتت الموضوع من أول رد!!!
        أنا قلت: بين هذا و ذاك أيهما أعظم التقية أم الولاية؟

        أجبني و لا داعي لأن تلقي علي محاضرة....

        تعليق


        • #5
          هل من مجيب؟؟

          تعليق


          • #6
            سأستعير عبارة شهيرة للمهرج الجمري:
            بسسس هسسس و لا حسس.

            تعليق


            • #7
              اذن لا مجيب:
              انتهى الموضوع والشيعة رفضوا الرد..

              تعليق


              • #8
                كلنا يعرف أن مسألة الامامة عند الشيعة لها شأن عظيم،ففي الكافي روايات تجعل الامامة أعظم أركان الدين حيث روى الكليني بسنده عن أبي جعفر قال( بني الاسلام على خمس:على الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الولاية،و لم يناد بشي كما نودي للولاية،فأخذ الناس بأربع و تركوا هذا - يعني الولاية -..))

                فكما نرى أن الشيعة اسقطوا الشهادتين من أركان الاسلام،و وضعوا مكانها الولاية،وعدوها من أعظم أركان الدين...

                حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنامحمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن بكر بن صالح الرازي عن أبي الصلتالهروي قال سألت الرضا ( ع ) عن الإيمان فقال ( ع ) الإيمان عقد بالقلب و لفظ باللسان وعمل بالجوارح لا يكون الإيمان إلا هكذا .

                أخبرني سليمان بن أحمد بن أيوب اللخمي فيما كتب إلي من أصبهانقال حدثنا علي بن عبد العزيز و معاذ بن المثنى قالا حدثنا عبد السلام بن صالحالهروي قال حدثنا علي بن موسى الرضا ( ع ) عن أبيه موسى بن جعفر عن أبيه جعفر بن محمدعن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن الحسين عن أبيه الحسين بن علي عن علي ( ع ) قالقال رسول الله ( ص ) الإيمان معرفة بالقلب و إقرار باللسان و عمل بالأركان .

                حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس النيسابوري العطار رضي الله عنه بنيسابور في شعبان سنة اثنتين و خمسين و ثلاثمائة قال حدثنا علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري عن الفضل بن شاذان قال سأل المأمون علي بن موسى الرضا (ع) أن يكتب له محض الإسلام على سبيل الإيجاز و الاختصار فكتب (ع) له أن محض الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا أحدا فردا صمدا قيوما سميعا بصيرا قديرا قديما قائما باقيا عالما لا يجهل قادرا لا يعجز غنيا لا يحتاج عدلا لا يجور و أنه خالق كل شي‏ء و ليس كمثله شي‏ء لا شبه له و لا ضد له و لا ند له و لا كف‏ء له و أنه المقصود بالعبادة

                و الدعاء و الرغبة و الرهبة و أن محمدا عبده و رسوله و أمينه و صفيه و صفوته من خلقه و سيد المرسلين و خاتم النبيين و أفضل العالمين لا نبي بعده و لا تبديل لملته و لا تغيير لشريعته و أن جميع ما جاء به محمد بن عبد الله هو الحق المبين و التصديق به و بجميع من مضى قبله من رسل الله و أنبيائه و حججه و التصديق بكتابه الصادق العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه تنزيل من حكيم حميد و أنه المهيمن على الكتب كلها و أنه حق من فاتحته إلى خاتمته نؤمن بمحكمه و متشابهه و خاصه و عامه و وعده و وعيده و ناسخه و منسوخه و قصصه و أخباره لا يقدر أحد من المخلوقين أن يأتي بمثله و أن الدليل بعده و الحجة على المؤمنين و القائم بأمر المسلمين و الناطق عن القرآن و العالم بأحكامه أخوه و خليفته و وصيه و وليه و الذي كان منه بمنزلة هارون من موسى علي بن أبي طالب (ع) أمير المؤمنين و إمام المتقين و قائد الغر المحجلين و أفضل الوصيين و وارث علم النبيين و المرسلين .....
                فلا تتأول على الشيعة فالنطق بالشهادتين هو أصل الدخول في دين الإسلام وهو غير أركان الاسلام إذا لاقبول ولا معنى ولا تمام لفعل هذه الأركان إلا بعد النطق بالشهادتين
                فلا تتغابا وتتكلم بما لا تعلم

                و يقول المجلسي: (( ولا ريب في أن الولاية و الاعتقاد بامامة الأئمة عليهم السلام و الاذعان لهم من جملة أصول الدين،و أفضل من جميع الأعمال البدنية لأنها مفتاحهن...))

                فكما أن الشهادتين هما أصل الدخول في الاسلام فإن ولاية أهل البيت عليهم السلام هي مفتاح قبول الأعمال لأنه بها يطمئن المسلم أنه يتعبد الله بما أمره وكما أمره وأنه يأخذ تعاليم دينه من السبيل الموصل إلى الله بلا شك ولا ريب .

                ان الامامة عند الشيعة صنو النبوة و هي أصل الدين و قاعدته الأساسية عندهم و لهذا نجدهم قد حكموا حتى على الصحابة بالكفر لأنهم لم يعتقدوا بامامة أهل البيت عليهم السلام...
                ذاك أن الرسول الأكرم ذكرها بعد ذكر التوحيد والنبوة في حديث الغدير فراجع رواياته.
                ثم ان الشيعة لم يحكموا بكفر الصحابة بالمطلق لا كما ولا نوعا فأهل البيت من الصحابة... وسلمان وأبو ذر والمقداد وعمار وخزيمة وغيرهم الكثير من الصحابة المنتجبين يحبهم الشيعة ويودونهم لأنهم وفوا عهد رسول الله
                أما من ارتد عن بيعة الغدير فلم يحكم أحد بكفرهم المطلق بل هم كفروا أمراً لله ورسوله وجحدوه وبدلوه وقد كان أشياخك ابن أبي قحافة وابن الخطاب قد بخ بخوا لأمير المؤمنين عليه السلام وقال عمر كلمته الشهير أصبحت وأمسيت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة
                فاستحقوا بجحودهم أمر الله وانكاره الخلود في النار وعصمهم عن وجوب قتالهم نطقهم بالشهادتين.


                و لكن من جهة اخرى نصطدم بمعتقد أعظم بل ينقض ما سبق ذكره ألا و هو التقية فهي تحتل مكانة عظيمة جدا ورفيعة عند الشيعة،دلت عليها أمهات كتبهم،فقد روى الكليني و غيره عن جعفر الصادق أنه قال:التقية من ديني و دين آبائي و لا ايمان لمن لا تقية له..

                وعن أبي عبد الله أنه قال: (ان تسعة اعشار الدين في التقية،ولا دين لمن لا تقية له و التقية في كل شيء الا في النبيذ و المسح على الخفين..)


                وفي أمالي الطوسي عن جعفر الصادق أنه قال: ((ليس منا من لم يلزم التقية و يصوننا عن سفلة الرعية...))
                حبيبي التقية تتعلق بالأعمال العبادية ولا علاقة لها بالعقيدة
                فافهم.....
                فأيهما على الانسان فعله اذا خير بين القتل وبين اعلان الكفر
                الجواب واضح من كتاب الله فعمار بن ياسر عليه رضوان الله أعلن الكفر ونطق بكلمته وقلبه مطمئن للاسلام

                فالأسئلة التي تتبادر للأذهان هي:

                بين هذا و ذاك أيهما أعظم التقية أم الولاية؟

                أسألك بدوري أيهما أعظم النبوة أم الولاية
                واللبيب من الإشارة يفهم

                تعليق


                • #9
                  ^
                  ^

                  يعطيك العافيه
                  رد كافي ووافي للي يريد الجواب
                  اما المعاند ...

                  صدقني سيأتي مره اخرى ويقول
                  انت لم ترد على سؤالي !!

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X