كل التقدير لك أخي الحبيب وأستاذي الفاضل أسامة يامن تعلمت منك حسن الدعوة الى الله بالحسنى والموعظة الحسنة, وجزاك الله الخير أخي الحبيب على غيرتك علي فوالله يكفيني هذا حبا لك أستاذي الحبيب, جمعني واياك مع حبيبنا سيد الخلق محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم.
بالنسبة لقسمي فجزاك الله خيراأخي الحبيب ومعك كل الحق في أنني دنوت لجهلي لمثل هذا كلام فهو جهل وغفلة مني غفر اتلله لي ولك.
ويا أيها الحبيب أسامة اعلم يقينا أن الهدى والضلال لا يجتمعان ولا يستوي منكان سويا في دنياه مع من هو مكبا على وجهه؟!؟!؟!؟؟!
فهل يترك المسلم توحيد الله ليلجئ للاستعانة بالقبور, أم هل يترك عقله ويأجره لغيره ويطبر ويولول ويلطم!! دماء تسيل وأصوات تصيح وشعر يتطاير ومحرمات تنتهك و و و و, وهل يترك من طهر قلبه بالصلوات وقيام الليل والاستغفار للمسلمين ويلجأ لتسويد قلبه بالحقد واللعن ويلعن الظلام طول عمره ويحسب أنه على شيئ ؟!؟ و و و و وو أمور كثيرة لا مجال لذكرها هنا.
اخي الحبيب أسامة جزاك الله الخير واني أخطات بجهلي وتسرعي ودنوي لمثل هذا المستوى أستغفر الله تعالى وهو الغفور التواب الرحيم .
ولكن صدقني يا اخي الحبيب أسامة أنه الى الآن لم يتبين صدق دعواه أبدا أولا لم نعرف سياق الكلام ثانيا كلامه منقول عن أناس فأين صدق دعواه أين كلامه هو أين سياق كلام الشيخ العوضي ويا اخي أسامة عدم الموالا تعني انه لا يحبه ويبغضه وهذه الكلمةالتي قالها العوضي ان صحت وبغض النظر عن السياق أيضا لا تعني ذالك أبدا, فكانه أراد ان يبين ان مولانا أسد الله كان على الحق وهذه ما عليها خلاف بين اهل السنة قاطبة, وبالنسبة لكلمة عصابة, مع ملاحظتكم اخي أننا الى الآن لم يأتي بكلام الشيخ العوضي كامل لكي نفهمه أكثر, جاء في دعاء الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهو بالعريش ، في غزوة بدر الكبرى حين قال : ( اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد بعد اليوم ) فكلمة عصابة هي نجموعة من الناس, فلا يعني أبدا وقطعا ان الشيخ العوضي في كلمته ان صحت انه قصد بها انه لا يحبه أو يبغضه او يسبه وهذه هي مفهوم عدم الموالاة, فيحتمل ان يكون كلامه عتابا على مولانا خال المؤمنين مولانا معاوية رضي الله عنه وأرضاه.
تحياتي لك اخي الحبيب أسامة ثانية وتأكد اخي أني تراجعت عن هذه الدنية التي جررت نفسي اليها غيرة على ديني, فأوقعني حماسي في الخطأ اللهم غفرانك.
بالنسبة لقسمي فجزاك الله خيراأخي الحبيب ومعك كل الحق في أنني دنوت لجهلي لمثل هذا كلام فهو جهل وغفلة مني غفر اتلله لي ولك.
ويا أيها الحبيب أسامة اعلم يقينا أن الهدى والضلال لا يجتمعان ولا يستوي منكان سويا في دنياه مع من هو مكبا على وجهه؟!؟!؟!؟؟!
فهل يترك المسلم توحيد الله ليلجئ للاستعانة بالقبور, أم هل يترك عقله ويأجره لغيره ويطبر ويولول ويلطم!! دماء تسيل وأصوات تصيح وشعر يتطاير ومحرمات تنتهك و و و و, وهل يترك من طهر قلبه بالصلوات وقيام الليل والاستغفار للمسلمين ويلجأ لتسويد قلبه بالحقد واللعن ويلعن الظلام طول عمره ويحسب أنه على شيئ ؟!؟ و و و و وو أمور كثيرة لا مجال لذكرها هنا.
اخي الحبيب أسامة جزاك الله الخير واني أخطات بجهلي وتسرعي ودنوي لمثل هذا المستوى أستغفر الله تعالى وهو الغفور التواب الرحيم .
ولكن صدقني يا اخي الحبيب أسامة أنه الى الآن لم يتبين صدق دعواه أبدا أولا لم نعرف سياق الكلام ثانيا كلامه منقول عن أناس فأين صدق دعواه أين كلامه هو أين سياق كلام الشيخ العوضي ويا اخي أسامة عدم الموالا تعني انه لا يحبه ويبغضه وهذه الكلمةالتي قالها العوضي ان صحت وبغض النظر عن السياق أيضا لا تعني ذالك أبدا, فكانه أراد ان يبين ان مولانا أسد الله كان على الحق وهذه ما عليها خلاف بين اهل السنة قاطبة, وبالنسبة لكلمة عصابة, مع ملاحظتكم اخي أننا الى الآن لم يأتي بكلام الشيخ العوضي كامل لكي نفهمه أكثر, جاء في دعاء الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهو بالعريش ، في غزوة بدر الكبرى حين قال : ( اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد بعد اليوم ) فكلمة عصابة هي نجموعة من الناس, فلا يعني أبدا وقطعا ان الشيخ العوضي في كلمته ان صحت انه قصد بها انه لا يحبه أو يبغضه او يسبه وهذه هي مفهوم عدم الموالاة, فيحتمل ان يكون كلامه عتابا على مولانا خال المؤمنين مولانا معاوية رضي الله عنه وأرضاه.
تحياتي لك اخي الحبيب أسامة ثانية وتأكد اخي أني تراجعت عن هذه الدنية التي جررت نفسي اليها غيرة على ديني, فأوقعني حماسي في الخطأ اللهم غفرانك.
تعليق