اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم / اللهم أرحم مجاهدي العراق الجريح من المراجع الذين ذهبوا لقمة مرة بحلقوم الطغاة فأوردوهم لموارد الهلكة وذهبوا بعدهم لمزابل التاريخ بأوسع الابواب ومستقرهم للجحيم / فسلام الله على السيد محمد باقر الصدر الشهيد المرجع والمرجع الشهيد الذي داس على الجمر وتناوشتة الالسن وظلم من الاقربين ولم يعرف لة مكانة ولا مقام الا بعد ذهاب
روحة لبارئها تشكو جفو الاقربين وغلظتهم وظلم الابعدين ووحشيتهم / والسيد محمد صادق الصدر هذا المضحي المتهم بالعمالة من قبل وأذا بة ضحية لنظام الظلم الذي أتهم أنة عميلة / رحمكم الله يأسود العراق رحمكم الله ياكبار العراق ما خضعتم لنظام الطغاة العفالقة القذريين فقد ههددكم المجرم المنقرض صدام وساومكم على الهدوء والانجحار والاعتزال والاختباء ونفض اليد عن غبار السياسة والتنكر لاهل الريادة والقيادة ( ايران الثورة ) ولكن هيهات من بنفسة الحسين
يجري ابائة وبشجاعة المرتضى بدمائة / أينكما اليوم تتطلعا على العراق عراقكم وهو العوبة ودمية يتقاذفها الاجانب الادعياء الكفرة وشعبكم الذي حننتم علية أمسى متحيرا تقلبة السياسة وتتلاعب بة الرئاسة هائما على وجهه لايدري لمن يلجء / السلام على عراقي الاصل والاصيل العرق السلام على من أبى الا أن يهدر دمة الغالي وروحة الحانية المظللة على العراقيين في سبيل عزتهم وكرامتهم ولا يظل صامتا ملتوما حلسة ونائما على ضيمة حاشاكم ولا صامتين عن هم العراقيين ولكن صارخين عند الظلمة ومتحدين صدام بنفسة فلم
تقولوا ما فعلة العراقيين المظلومين بأيام الانتفاضة أنها شغب وغوغاء وفرس بل فشل الكافر صدام أن يجعل جنابكم الكريم ياأيها الصدر الخالد أن يحصل العدو عدو العراقيين حرفا واحد يرضي غرورة الزائف المتجبر فكان سبب أعدامك صبرا حتى الموت فلم تحتاج ليزو عليك أنك سجنت وعذبت أو هتكت وأنت لم تكن الا مبتعدا عن السياسة والا ذهبت للاعدام فحاشاك وحاشا روحك العظيمة أن تكتفي بالتفرج والعراق يذبح ويترنح / وياأيها السيد
محمد صادق دربك درب السيد محمد باقر ونهجك نهجة وأبائك أبائة فقد أقمت الصلاة بيوم الجمعة رغما عن الظالم وتحديتة وأخجلتة وأرعبتة فمن كان ليفعل فعلك ويخطو خطواتك ويسير برجلة كمثلك ! ختى قدمت روحك طيعة بعد أن رشقتها رصاصات الغدر الصدامي فوعت بدمائك الكريمة برهان برائتك مما رماك بة البعض من الاقربين من قول مفترى / أما عن علم السيد محمد باقر الصدر فغني
عن مثلنا التطفل علية لكنة يكفية ناقش بحوثا لاستاذ المراجع وزعيم الحوزة السيد المرحوم الخوئي وأشكل عليها ونقضها بأشكالاتة الدقيقة والقوية والمحكمة حتى أعترف لة زعيم الحوزة بالاعلمية فما بالنا بمن دونة ! .
روحة لبارئها تشكو جفو الاقربين وغلظتهم وظلم الابعدين ووحشيتهم / والسيد محمد صادق الصدر هذا المضحي المتهم بالعمالة من قبل وأذا بة ضحية لنظام الظلم الذي أتهم أنة عميلة / رحمكم الله يأسود العراق رحمكم الله ياكبار العراق ما خضعتم لنظام الطغاة العفالقة القذريين فقد ههددكم المجرم المنقرض صدام وساومكم على الهدوء والانجحار والاعتزال والاختباء ونفض اليد عن غبار السياسة والتنكر لاهل الريادة والقيادة ( ايران الثورة ) ولكن هيهات من بنفسة الحسين
يجري ابائة وبشجاعة المرتضى بدمائة / أينكما اليوم تتطلعا على العراق عراقكم وهو العوبة ودمية يتقاذفها الاجانب الادعياء الكفرة وشعبكم الذي حننتم علية أمسى متحيرا تقلبة السياسة وتتلاعب بة الرئاسة هائما على وجهه لايدري لمن يلجء / السلام على عراقي الاصل والاصيل العرق السلام على من أبى الا أن يهدر دمة الغالي وروحة الحانية المظللة على العراقيين في سبيل عزتهم وكرامتهم ولا يظل صامتا ملتوما حلسة ونائما على ضيمة حاشاكم ولا صامتين عن هم العراقيين ولكن صارخين عند الظلمة ومتحدين صدام بنفسة فلم
تقولوا ما فعلة العراقيين المظلومين بأيام الانتفاضة أنها شغب وغوغاء وفرس بل فشل الكافر صدام أن يجعل جنابكم الكريم ياأيها الصدر الخالد أن يحصل العدو عدو العراقيين حرفا واحد يرضي غرورة الزائف المتجبر فكان سبب أعدامك صبرا حتى الموت فلم تحتاج ليزو عليك أنك سجنت وعذبت أو هتكت وأنت لم تكن الا مبتعدا عن السياسة والا ذهبت للاعدام فحاشاك وحاشا روحك العظيمة أن تكتفي بالتفرج والعراق يذبح ويترنح / وياأيها السيد
محمد صادق دربك درب السيد محمد باقر ونهجك نهجة وأبائك أبائة فقد أقمت الصلاة بيوم الجمعة رغما عن الظالم وتحديتة وأخجلتة وأرعبتة فمن كان ليفعل فعلك ويخطو خطواتك ويسير برجلة كمثلك ! ختى قدمت روحك طيعة بعد أن رشقتها رصاصات الغدر الصدامي فوعت بدمائك الكريمة برهان برائتك مما رماك بة البعض من الاقربين من قول مفترى / أما عن علم السيد محمد باقر الصدر فغني
عن مثلنا التطفل علية لكنة يكفية ناقش بحوثا لاستاذ المراجع وزعيم الحوزة السيد المرحوم الخوئي وأشكل عليها ونقضها بأشكالاتة الدقيقة والقوية والمحكمة حتى أعترف لة زعيم الحوزة بالاعلمية فما بالنا بمن دونة ! .
تعليق