أدلة جديدة تثبت تورط عائلة المالكي بعمليات تزوير واستيلاء على أموال الدولة ودورها في مقتل اللواء عدنان نبات مدير شرطة بغداد
بعد فضيحة كربلاء.. العشائر تقرر طرد رئيس الوزراء العراقي وأقربائه وأتباعه من قضاء طويريج
كشفت مصادر صحفية عراقية عن تفاصيل مرعبة لا يعرفها الناس والمتمثلة بقتل وترويع عوائل آمنة وذبح اطفال ابرياء من قبل اجهزة الشرطة والافواج، التي يقودها اقرباء نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي، الأمر الذي جعل أبناء القبائل العربية يأخذون زمام المبادرة كي ينقذوا مدينتهم وأقضيتها قبل فوات الأوان.
وقالت المصادر ان عشائر (الدعوم، بني حسن، الجبور، كريط، ال فتلة، السادة الاشراف، بني كعب، ال بدير، ال شبل) وهي من كبريات العشائر العراقية في المدينة اجتمعت وقررت ترحيل عوائل وأقرباء المالكي من قضاء طويريج، وتحديدا في قرية (جناجة) وبعض احياء حي الجمعية بعملية تسمى (الجلاء)، او الرحيل، الى منطقة اخرى واستثناء كل من لم يثبت اشتراكه في الجرائم والانتهاكات التي حدثت لاهالي كربلاء الابرياء.
وافاد بعض اعضاء مجلس محافظة كربلاء بهذا الامر ورفضوا الكشف عن هوياتهم، موضحين ان العشائر العراقية معروفة بمواقفها ومبادئها والتزامها، وقد ارسلت هذا القرار الى اقرباء المالكي لتبليغه بهذا الامر.
من جانب آخر، حصل الملف نت على وثائق ومعلومات جديدة حول ما يجري في كربلاء ومنها ما يخص من قام واشرف على جريمة كربلاء وهو (علي حميد هاشم المالكي) وهو متزوج من ابنة شقيقة زوجة المالكي والذي كان قد افرج عنه في سنة 2002 بالعفو العام بعد سجنه بتهمة لااخلاقية.
وما ان احتل العراق حتى اصبح (علي حميد هاشم) احد افراد حماية رئيس مجلس قضاء الهندية ،وسرعان ما تم طرده بعد اقل من شهر لتصرفاته واعتداءاته على الناس وأعراضهم.
وما ان اصبح المالكي رئيسا للوزراء حتى اعطاه رتبة (رائد) وجعله آمرا للفوج الثالث، وتم تسليمه 300 بندقية نوع BKC و60 سيارة نوع (راس الثور) ومئات البنادق والمسدسات.
وعلي حميد هاشم معروف في طويريج كونه صاحب محل لبيع الطيور في السوق الكبير، وهو احد الذين اشتركوا بقتل اللواء عدنان نبات مع عباس حميد هاشم المالكي المعروف بـ(عباس طوارئ).
وهو ابن عم نوري المالكي وكذلك اشترك هؤلاء بقتل الاولاد الستة لـ(طائل الجنابي) واشترك معهم في المدعو (ياسر صخيل) وهو ابن شقيقة المالكي ويعمل الآن في مكتبه، وهو زوج إحدى بنات المالكي ايضا، وكذلك كان معهم في هذه الجرائم حسين احمد المعروف بـ(ابو رحاب) وهو ايضا زوج البنت الكبرى للمالكي.
وحسين احمد هادي حسين المالكي (ابو رحاب) كان قبل احتلال العراق يعمل (خبازا)!!! في احدى الدول، وبعد الاحتلال كان يقوم بنقل البنزين والنفط والغاز الى بعض المسؤولين في حزب الدعوة مقابل مبالغ.
اما كيفية قتل اللواء عدنان نبات، الذي شغل منصب مدير شرطة الكرخ لغاية يوم الاحتلال، فيرويها بعض اعضاء مجلس محافظة كربلاء الذين رفضوا الكشف عن أسمائهم، وهي أن إحدى مجاميع حزب الدعوة قامت باختطاف اللواء عدنان نبات واتجهت به إلى طويريج، وتحديدا عند مجرشة سيد طالب جناجة في قرية (جناجة)، بحجة ان اللواء عدنان كان قد ضايق المالكي في سنة 1979!
فحضر كل من نوري المالكي وعباس حميد هاشم وعلي حميد هاشم وابو حوراء (ياسر صخيل)! وابو رحاب (حسين احمد هادي) والاثنان هم (نسيبا المالكي)وطرحوا اللواء عدنان على الارض ووضعوا (خشبة) على رقبته سحقها المالكي بقدميه ليردي اللواء عدنان قتيلا في الحال,وهذه الحكاية معروفة لدى اهالي كربلاء.
واصبحت هذه المجموعة تقوم بعمليات قتل واغتيال للآخرين فقتلت حسن خليل وهو من اشراف قضاء الهندية، وتهمته يقال انه (بعثي) وكذلك تم قتل خضير يحيى وهو مدرس بصورة علنية أيضا، ثم قتلت هذه المجموعة (سيد احمد الشريفي) وتهمته انه كان نائب ضابط في حرب ايران.
وصدر امر بالقاء القبض في حينه على هذه المجموعة التي سرقت الاوراق فيما بعد عندما وصلت الى الحكم تحت عباءة واسم المرجعية.
وعودة لعملية تزوير الوثائق والكتب الرسمية التي قام بها (ابو رحاب).. (النسيب الاكبر للمالكي) توضح هذه الوثائق وتثبت بالدليل القاطع انه استولى على قطع اراضي كبيرة في كربلاء بعد ان حصل على كتاب حسب قرار الدولة المرقم 117 بافرازات قطع الاراضي لسنة 2002 الا انه استولى على قطع الدولة حسب القرار الصادر في 1979.
وان بلدية قضاء الهندية رفعت دعوة قضائية ضد (نسيب المالكي) قبل ان يتبوأ رئاسة الوزراء والقضية هذه معروفة كذلك وان مدير التسجيل العقاري في كربلاء متورط بهذا الموضوع..
وبعد افتضاح الامر قال مدير التسجيل العقاري انه توهم واخطأ بفهم الكتاب ون القطع والإفرازات هي حسب القرار 117 وليست من افرازات 1979.
ولكن بعد ان تبوأ المالكي الحكومة استطاع (ابو رحاب.. حسين احمد المالكي) ان يقوم بسحب الدعوة بعد ارساله مجموعة من افراد حمايته كونه (النسيب المدلل عند المالكي) وتم تمليك هذه القطع بل تم تشييد دارين احدهما لـ(حسين احمد هادي) المعروف بـ(ابو رحاب) والبيت الاخر لـ(ياسر صخيل) زوج بنت المالكي الوسطى وقضية قطع الاراضي هذه معروفة لدى اهالي كربلاء وهذه الكتب والوثائق الرسمية التي تثبت صحة اقوالنا.
اما بخصوص (عبد الهادي حسين علي المالكي) وهو ابن اخ رئيس الوزراء فقد قدم وثيقة على اساس انه خريج معهد الادارة الرصافة لسنة 75 / 76 قسم ادارة الاعمال فتم مخاطبة المعهد المذكور من قبل رئيس مجلس ادارة قضاء الهندية بالكتاب المرقم 4313 في 20 تشرين ثاني 2005 حول صحة صدور الوثيقة فاجاب معهد الادارة/ الرصافة بكتابه في الرابع من كانون الاول 2005 بعدم صحة صدور الوثيقة وان (عبد الهادي حسين علي المالكي) قدم وثيقة مزورة ولا صحة لها.
مما دعا مجلس محافظة كربلاء الى طرده من المجلس المذكور والمطالبة باجراء التحقيق لاحالته الى القضاء الامر الذي جعل (عبد الهادي حسين المالكي) الاستعانة بـ(ابن عمه نوري المالكي) شخصيا الذي اتصل هاتفيا برئيس مجلس المحافظة طالبا السكوت على الموضوع وان ابن عمه (ليس اول ولا آخر المزورين).
اما موضوع (مظفر وسجاد) اولاد اشقاء المالكي شخصيا وكذلك المدعو محمد رزاق وهو ابن خال المالكي فقد سرقوا ما يقارب الـ(ملياري دينار عراقي) من المخصصات السنوية التي تدخل ضمن عمل ومهام رئيس الوزراء وهي ما تسمى (المنافع الاجتماعية) والبالغة سبعة عشر مليار دينار سنويا يعطيها رئيس الحكومة لمن يشاء من المواطنين المحتاجين والمساعدات الانسانية لمن لا يستطيع تحمل اعباء الحياة.
الا ان المالكي سمح لابناء شقيقة (مظفر – سجاد) بالاستيلاء على ملياري دينار منها بالاشتراك مع ابن خاله (محمد رزاق)! وقد تم كشفهم من قبل احد المصارف الحكومية في بغداد وارسلوا كتابا تم مفاتحة رئيس الوزراء بهذا الامر الذي اكتفى بوقف صرف تلك المنافع لهم .
اما ما قام به نوري المالكي شخصيا فهو استيلاءه على المزرعة الكبيرة العائدة لـ(حسن الدامرجي) الذي جعل من تلك المزرعة جنة من جنان الارض زرع فيها انواع من الفواكه والاشجار والزهور والنخيل وهي تطل على نهر الفرات وان (حسن الدامرجي) قد اشترى هذه المزرعة من ابن عم المالكي نفسه وهو (ضياء يحيى) الذي كان عضو في قيادة حزب البعث العربي الاشتراكي وكان لا يكتب لقبه المالكي ويكتفي بـ(ضياء يحيى العلي) استولى المالكي على هذه المزرعة دون وجه حق وهي مزرعة تصل اقيامها الى ملايين الدنانير كونها تمتد لاكثر من 30 دونم لكونه رئيس الوزراء.



صورة الرجل الذي خلع عقاله وهتف وشتم المالكي والحاضرين وهو والد أحد الشهداء ))
بعد فضيحة كربلاء.. العشائر تقرر طرد رئيس الوزراء العراقي وأقربائه وأتباعه من قضاء طويريج
كشفت مصادر صحفية عراقية عن تفاصيل مرعبة لا يعرفها الناس والمتمثلة بقتل وترويع عوائل آمنة وذبح اطفال ابرياء من قبل اجهزة الشرطة والافواج، التي يقودها اقرباء نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي، الأمر الذي جعل أبناء القبائل العربية يأخذون زمام المبادرة كي ينقذوا مدينتهم وأقضيتها قبل فوات الأوان.
وقالت المصادر ان عشائر (الدعوم، بني حسن، الجبور، كريط، ال فتلة، السادة الاشراف، بني كعب، ال بدير، ال شبل) وهي من كبريات العشائر العراقية في المدينة اجتمعت وقررت ترحيل عوائل وأقرباء المالكي من قضاء طويريج، وتحديدا في قرية (جناجة) وبعض احياء حي الجمعية بعملية تسمى (الجلاء)، او الرحيل، الى منطقة اخرى واستثناء كل من لم يثبت اشتراكه في الجرائم والانتهاكات التي حدثت لاهالي كربلاء الابرياء.
وافاد بعض اعضاء مجلس محافظة كربلاء بهذا الامر ورفضوا الكشف عن هوياتهم، موضحين ان العشائر العراقية معروفة بمواقفها ومبادئها والتزامها، وقد ارسلت هذا القرار الى اقرباء المالكي لتبليغه بهذا الامر.
من جانب آخر، حصل الملف نت على وثائق ومعلومات جديدة حول ما يجري في كربلاء ومنها ما يخص من قام واشرف على جريمة كربلاء وهو (علي حميد هاشم المالكي) وهو متزوج من ابنة شقيقة زوجة المالكي والذي كان قد افرج عنه في سنة 2002 بالعفو العام بعد سجنه بتهمة لااخلاقية.
وما ان احتل العراق حتى اصبح (علي حميد هاشم) احد افراد حماية رئيس مجلس قضاء الهندية ،وسرعان ما تم طرده بعد اقل من شهر لتصرفاته واعتداءاته على الناس وأعراضهم.
وما ان اصبح المالكي رئيسا للوزراء حتى اعطاه رتبة (رائد) وجعله آمرا للفوج الثالث، وتم تسليمه 300 بندقية نوع BKC و60 سيارة نوع (راس الثور) ومئات البنادق والمسدسات.
وعلي حميد هاشم معروف في طويريج كونه صاحب محل لبيع الطيور في السوق الكبير، وهو احد الذين اشتركوا بقتل اللواء عدنان نبات مع عباس حميد هاشم المالكي المعروف بـ(عباس طوارئ).
وهو ابن عم نوري المالكي وكذلك اشترك هؤلاء بقتل الاولاد الستة لـ(طائل الجنابي) واشترك معهم في المدعو (ياسر صخيل) وهو ابن شقيقة المالكي ويعمل الآن في مكتبه، وهو زوج إحدى بنات المالكي ايضا، وكذلك كان معهم في هذه الجرائم حسين احمد المعروف بـ(ابو رحاب) وهو ايضا زوج البنت الكبرى للمالكي.
وحسين احمد هادي حسين المالكي (ابو رحاب) كان قبل احتلال العراق يعمل (خبازا)!!! في احدى الدول، وبعد الاحتلال كان يقوم بنقل البنزين والنفط والغاز الى بعض المسؤولين في حزب الدعوة مقابل مبالغ.
اما كيفية قتل اللواء عدنان نبات، الذي شغل منصب مدير شرطة الكرخ لغاية يوم الاحتلال، فيرويها بعض اعضاء مجلس محافظة كربلاء الذين رفضوا الكشف عن أسمائهم، وهي أن إحدى مجاميع حزب الدعوة قامت باختطاف اللواء عدنان نبات واتجهت به إلى طويريج، وتحديدا عند مجرشة سيد طالب جناجة في قرية (جناجة)، بحجة ان اللواء عدنان كان قد ضايق المالكي في سنة 1979!
فحضر كل من نوري المالكي وعباس حميد هاشم وعلي حميد هاشم وابو حوراء (ياسر صخيل)! وابو رحاب (حسين احمد هادي) والاثنان هم (نسيبا المالكي)وطرحوا اللواء عدنان على الارض ووضعوا (خشبة) على رقبته سحقها المالكي بقدميه ليردي اللواء عدنان قتيلا في الحال,وهذه الحكاية معروفة لدى اهالي كربلاء.
واصبحت هذه المجموعة تقوم بعمليات قتل واغتيال للآخرين فقتلت حسن خليل وهو من اشراف قضاء الهندية، وتهمته يقال انه (بعثي) وكذلك تم قتل خضير يحيى وهو مدرس بصورة علنية أيضا، ثم قتلت هذه المجموعة (سيد احمد الشريفي) وتهمته انه كان نائب ضابط في حرب ايران.
وصدر امر بالقاء القبض في حينه على هذه المجموعة التي سرقت الاوراق فيما بعد عندما وصلت الى الحكم تحت عباءة واسم المرجعية.
وعودة لعملية تزوير الوثائق والكتب الرسمية التي قام بها (ابو رحاب).. (النسيب الاكبر للمالكي) توضح هذه الوثائق وتثبت بالدليل القاطع انه استولى على قطع اراضي كبيرة في كربلاء بعد ان حصل على كتاب حسب قرار الدولة المرقم 117 بافرازات قطع الاراضي لسنة 2002 الا انه استولى على قطع الدولة حسب القرار الصادر في 1979.
وان بلدية قضاء الهندية رفعت دعوة قضائية ضد (نسيب المالكي) قبل ان يتبوأ رئاسة الوزراء والقضية هذه معروفة كذلك وان مدير التسجيل العقاري في كربلاء متورط بهذا الموضوع..
وبعد افتضاح الامر قال مدير التسجيل العقاري انه توهم واخطأ بفهم الكتاب ون القطع والإفرازات هي حسب القرار 117 وليست من افرازات 1979.
ولكن بعد ان تبوأ المالكي الحكومة استطاع (ابو رحاب.. حسين احمد المالكي) ان يقوم بسحب الدعوة بعد ارساله مجموعة من افراد حمايته كونه (النسيب المدلل عند المالكي) وتم تمليك هذه القطع بل تم تشييد دارين احدهما لـ(حسين احمد هادي) المعروف بـ(ابو رحاب) والبيت الاخر لـ(ياسر صخيل) زوج بنت المالكي الوسطى وقضية قطع الاراضي هذه معروفة لدى اهالي كربلاء وهذه الكتب والوثائق الرسمية التي تثبت صحة اقوالنا.
اما بخصوص (عبد الهادي حسين علي المالكي) وهو ابن اخ رئيس الوزراء فقد قدم وثيقة على اساس انه خريج معهد الادارة الرصافة لسنة 75 / 76 قسم ادارة الاعمال فتم مخاطبة المعهد المذكور من قبل رئيس مجلس ادارة قضاء الهندية بالكتاب المرقم 4313 في 20 تشرين ثاني 2005 حول صحة صدور الوثيقة فاجاب معهد الادارة/ الرصافة بكتابه في الرابع من كانون الاول 2005 بعدم صحة صدور الوثيقة وان (عبد الهادي حسين علي المالكي) قدم وثيقة مزورة ولا صحة لها.
مما دعا مجلس محافظة كربلاء الى طرده من المجلس المذكور والمطالبة باجراء التحقيق لاحالته الى القضاء الامر الذي جعل (عبد الهادي حسين المالكي) الاستعانة بـ(ابن عمه نوري المالكي) شخصيا الذي اتصل هاتفيا برئيس مجلس المحافظة طالبا السكوت على الموضوع وان ابن عمه (ليس اول ولا آخر المزورين).
اما موضوع (مظفر وسجاد) اولاد اشقاء المالكي شخصيا وكذلك المدعو محمد رزاق وهو ابن خال المالكي فقد سرقوا ما يقارب الـ(ملياري دينار عراقي) من المخصصات السنوية التي تدخل ضمن عمل ومهام رئيس الوزراء وهي ما تسمى (المنافع الاجتماعية) والبالغة سبعة عشر مليار دينار سنويا يعطيها رئيس الحكومة لمن يشاء من المواطنين المحتاجين والمساعدات الانسانية لمن لا يستطيع تحمل اعباء الحياة.
الا ان المالكي سمح لابناء شقيقة (مظفر – سجاد) بالاستيلاء على ملياري دينار منها بالاشتراك مع ابن خاله (محمد رزاق)! وقد تم كشفهم من قبل احد المصارف الحكومية في بغداد وارسلوا كتابا تم مفاتحة رئيس الوزراء بهذا الامر الذي اكتفى بوقف صرف تلك المنافع لهم .
اما ما قام به نوري المالكي شخصيا فهو استيلاءه على المزرعة الكبيرة العائدة لـ(حسن الدامرجي) الذي جعل من تلك المزرعة جنة من جنان الارض زرع فيها انواع من الفواكه والاشجار والزهور والنخيل وهي تطل على نهر الفرات وان (حسن الدامرجي) قد اشترى هذه المزرعة من ابن عم المالكي نفسه وهو (ضياء يحيى) الذي كان عضو في قيادة حزب البعث العربي الاشتراكي وكان لا يكتب لقبه المالكي ويكتفي بـ(ضياء يحيى العلي) استولى المالكي على هذه المزرعة دون وجه حق وهي مزرعة تصل اقيامها الى ملايين الدنانير كونها تمتد لاكثر من 30 دونم لكونه رئيس الوزراء.
صورة الرجل الذي خلع عقاله وهتف وشتم المالكي والحاضرين وهو والد أحد الشهداء ))
تعليق