تويت
المشاركة الأصلية بواسطة في ثار الزهراء
-
اخ البحارنة أستشارو مستشاريين حقوقين مرموقين وغيرهم وحتى من الشأن العام بخصوص مقاطعة برلماننا من عدمة وجاي تضرب الامثلة / الائمة ع علمونا عدم النظر للون والعرق وأخذ النصيحة من افواه المجانيين حتى / أم القصة فقط قلقلة لسان وفقط / وهذا ليس بجرح بل ازالة الستار عمن يشوة الحقائق لخدمة المحتل . -
أشكرك لوعيك الزمتة حجرا وكلكما أخوة .المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1تعليق
-
الله يسامحك نعيب من شوهوا التاريخ وسقطوا من لايستطيعون مواجهة قولة ورموة بما فيهم للاسف هل هذا حوار علمي أخلاقي بالدليل أين حجتكم أقصى ما تستطيعون زعم التشوية للبحرين ! / والان الكثير يؤيدني من بلادي البحرين ومن بلادكم العراق .المشاركة الأصلية بواسطة آخر نفَستعليق
-
رد بالدليل فشكو ماكو ما ليها صلاحية عمي موفقين اخوة في الله ولا تزعل اغاتي .المشاركة الأصلية بواسطة ابن النهرين
هههههههههههههههههههههههههه
والله شر البلية ما يضحك !!!!!!!!
شنو منطق !!!!
والله لا ندري هل نبكي أم نضحك على ما تنقله لنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!تعليق
-
اخي الكريم لاتنسى الدول الخليجية بفلك امريكا ولا تجرؤ فليس حبا في الشيعة او العراق تغطي بل خوفا من اسيادها الامريكان ومثلك يعرف الحكومة العراقية مرهونة لامركا التي تحتل بغداد موفقين اخي / وهذة المصادر لم ينقضها ليس فقط الاخوة الاكارم هنا مع اختلافي معهم بل حتى اهل الشأن والخاصة بهم وليأتوا بما يناقض هذة الحقائق بالدليل طبعا أن استطاعوا .المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1تعليق
-
هسة لو جايب غير أسماء جان كلنة ميخالف
وينة وينة
الساعدي والعبيدي والعذاري
واحد يرفع وواحد يكبس
يالله هم ميخالف (من أعمالكم سلط عليكم )تعليق
-
زين انت اذا مهتم بامر العراق وتنقل اخبارك الافونة
ليش متنقل خبر اعتقال منفذي التفجير الاخير في باب المخيم
وتخبرنا من اين هؤلاء
والتصوير موجود سواء للتفجير او لاعتراف منفذي التفجير
لكنك لن تفعل لانك تعلم جيدا من قام بالعملية وتنفضح ياعار ياراية الكذبتعليق
-
في ذمتكم هذا رد ؟! / مع خالص احتراماتي للشخص / هنا وقائع وحقائق من قلب الحدث وحديث العراقيين مو بيع جح اغاتي .المشاركة الأصلية بواسطة درع حيدرتعليق
-
والفبركة موجودة والتلفيق موجود وفضائح الناة العراقية لتمثيل الادوار بالتهديد ايضا موجودة وعاشوا وعاشت بغداد بظل الاحتلال الامريكي / ولعلمك المخابرات الامريكية لها يد وضالعة وفضيحة المعتقلين من مخابرات بريطانيا الا مسكوهم يزرعون المتفجرات متلبسين احتجزتهم القوات العراقية بالبصرة مرغومة ظاهرا احتجزتهم / فذهبت لها مدرعات الجيش البريطاني وهدمت السجن والمركز التابع للقوة العراقية بمن علية ! وخلصتهما والحكومة صمت واستسلام ! / تريد المزيد حاضر .المشاركة الأصلية بواسطة فاضح1تعليق
-
أنظر وأحكم كيف تتعامل الشرطة العراقية طبعا تعلمت من قوات الاحتلال وتدربت
تفضلوا هنا لتحميل الملف
بصيغة
ملف مظغوط
اكبس هناتعليق
-
الان صارت غير معصومة ومن قبل لاتقولوا حرفا واحدا يعيبها علمن تهرجون ؟! / بل قول السيد غير قول غيرة وهو ما قال الا بعد الكم الهائل مما وصلة وبيقين كامل وتام والا فهو محتاط جدا كما هو معروف عنة / وهذا يعني ان ما خفي من هذة الحكومة أعظم وأعظم / وموجودة للان ببركات الاحتلال الامريكي طبعا .المشاركة الأصلية بواسطة ~ super SHI3A ~تعليق
-
مجلة التايم الصدر خرج أقوى بعد عمليات صولة الفرسان
وخرج المالكي ضعيفا عسكريا وسياسيا .
اعترفت مجلة تايم الامريكية في عددها الاخير، بان المالكي فشل في عملياته العسكرية التي اعد لها ووزراؤه لتوجيه ضربة قاضية لجيش المهدي ، بل خرج الصدر وجيشه اقوى من قبل ، ولعل ذلك يشبه خروج حزب الله من الحرب التي شنتها اسرائيل عليه في تموز عام 2006 . ومن الواضح الآن ان المالكي، وليس الصدر، هو الضعيف عسكريا، وغير قادر على السيطرة على عناصر تآلفه السياسي.
واعترف كاتب المقال ، تشارلز غرين: بان الصدر ظهر زعيما قويا هادئا رغم الخطاب الذي استخدمته الحكومة تجاهه ، وعودة الحياة الى وضعها الطبيعي حال صدور بيان مقتدى الصدر تؤكد بان انصاره مازالوا متماسكين وهو يمثل لهم زعيما مطاعا ، ولم يظهروا مجموعات متفرقة موزعة كما وصفتهم تقارير وتحليلات محلية
وغربية .
كان من المفترض ان يؤكد الهجوم العسكري العراقي في البصرة قوة وسلطة الحكومة المركزية في بغداد، لكنه كشف عن استمرار قوة ونفوذ رجل الدين الشاب المناوئ لأمريكا مقتدى الصدر.
فقد تمكنت ميليشياته المعروفة باسم »جيش المهدي« من الصمود عدة ايام في قتالها العنيف ضد جنود الحكومة المدعومين بقوة جوية امريكية وبريطانية، غير ان الامر الاكثر اهمية من الطريقة، التي استخدمتها تلك الميليشيات في قتالها، هي الطريقة التي توقفت بها عن القتال.
ففي يوم الاحد الماضي اصدر الصدر امرا لأفراد جيش المهدي للامتناع عن الظهور في الشوارع بأسلحتهم، والتوقف عن مهاجمة المنشآت الحكومية.
وما ان مر وقت قصير حتى توقف القتال على نحو تام تقريبا.
ورأى كثيرون من المراقبين السياسيين في هذا ردا منذرا بالسوء على السؤال الذي طالما اثاره المراقبون العسكريون الامريكيون وهو: هل الصدر لا يزال قائدا لحركة موحدة وقوة عسكرية؟
الجواب على هذا علي ما يبدو: نعم.
فبينما كان العديد من الضباط والجنود الامريكيين يعتقدون ان جيش المهدي تحول الى مجموعات صغيرة مشرذمة تعمل كل واحدة منها على هواها ومنها عصابات اجرامية، يبين القتال الاخير في البصرة ان تلك الميليشيات تُصغي عندما يتحدث الصدر.
هذه السلطة الواضحة تتباين تماما بالطبع مع ضعف رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي الذي كان سافر الى البصرة بنفسه مع وزراء أمنه للاشراف على العملية شخصيا.
لكن بعد ايام قليلة من القتال المكثف مدد المالكي الموعد الذي كان قد حدده للميليشيات للاستسلام وتسليم اسلحتها مقابل مبلغ من المال، لكن على الرغم من هذا، احتفظت هذه الميليشيات عند اعلان قرار وقف اطلاق النار بتلك الاسلحة ولم تسلمها.
من الواضح الآن ان المالكي، وليس الصدر، هو الضعيف عسكريا، وغير قادر على السيطرة على عناصر تآلفه السياسي.
والحقيقة ان الصدر يجد نفسه الآن في موقف ممتاز في حلبة السياسة وخارجها، فهو لا يزال جزء من المؤسسة الحاكمة ومناوئ لها في وقت واحد.
فعلى الرغم من القتال، لم يسحب ابدا حلفاءه من الحكومة، أو يسحب تأييده للمالكي في البرلمان، وهو امر كان بالامكان عمله. كما لم يطالب كل انصاره بالانسحاب من البرلمان أو العمل خارج اطار النظام السياسي الراهن. وبذا، يبرهن الصدر على نحو متزايد عن براعته سياسيا.
ففي الصيف الماضي امر الوزراء، الذين كان اختارهم بنفسه، بالخروج من حكومة المالكي بعد رفض رئيسها تحديد جدول زمني لانسحاب الجنود الامريكيين من العراق، وبدا بذلك بنظر الرأي العام العراقي كرجل يحافظ على مبدئه في رفض الاحتلال.
غير ان مقاطعته للحكومة لم تخفف من تأثيره عليها، فكل الوزارات التي ترأسها حزبه مرة لا تزال مليئة باتباعه الذين لا يزالون يعملون لتوفير وظائف للموالين لهم ويديرون ماكينة الصدر السياسية.
وهكذا لم يعد الصدر قوة عسكرية فحسب بل ولا يزال ايضا مصدرا للرعاية السياسية.
بل بمقدوره الآن ان يلعب دور الضحية بالقول ان المالكي والامريكيين هاجموه وهاجموا انصاره بينما كان يحافظ من جانب واحد على وقف اطلاق النار.
ويستطيع الصدر القول ايضا انه زعيم وطني حقيقي يخشاه الامريكيون والمالكي جدا. بل مثل حزب الله في لبنان بعد الغزو الاسرائيلي عام 2006، يستطيع جيش المهدي اليوم الاعلان انه حقق الانتصار لمجرد صموده واستمراره بعد الهجوم العنيف الذي شنته الحكومة عليه بدعم عسكري امريكي.
استراتيجيا، جاءت دعوة الصدر لوقف اطلاق النار في وقت ملائم.
فقد تزامنت عمليا لتحقيق اقصى قدر من الكسب السياسي مع احتفاظه بقدراته العسكرية.
وهذا درس استفاد منه في تجربة حديثة سابقة. ففي عام 2004 تكبدت ميليشيات الصدر خسائر جسيمة بشريا وماديا في قتالها المرير مع الجنود الامريكيين ومشاة البحرية الامريكية. الا ان الصدر ما لبث ان اصبح بعد ذلك رمزا للمقاومة الشيعية للاحتلال العسكري الامريكي، وتمكن من خلال سمعته هذه من دخول عالم السياسة.
والآن، في الوقت الذي بدأ فيه نجمة يخبو ويصبح على الهامش في الفترة الاخيرة، جاء هجوم الحكومة العراقية الاخير ليُلمع صورته كزعيم مناضل يتحدى الولايات المتحدة والحكومة العراقية، التي ترفض طرد الامريكيين من بلاده، وبذلك ، بات الصدر اقوى بعد صولة الفرسان.
المصدر : مجلة تايم الامريكية – بقلم تشارلز غرين – تعريب نبيل زلف
تعليق
-
قبل ان افتح اي شئ
فاعلم ان الجيش الامريكي هو افضل الجيوش في العالم بالتعامل مع المدنيين
طبعا هذا عائد الى ما موجود عندهم من قيم حقوق الانسان والتي كثير منهم تاثر بها
ولكنهم عندما يرن حياتهم بخطر فلا يعرفون ابوهم وتصيبهم حاله من الهيستيريه
اذا اي جيش في العراق كان سيكون سواء كان الجيش الروسي او الجيش الصني او حتى لو افترضنا الايراني فسيتعاملون بنفس الاسلوب وربما اسوا
ولا تنسى ان عدد القوات الامريكيه تقارب ال 150 الف فتوقع ان تجد من هؤلاء ال 150 الف عدد غير قليل من المستهترين
على العموم هذا هو المنطق وانا لا ادافع عن الاحتلال ولكن كل احتلال كان سيكون هكذا ولكن في النهايه هو افضل من صدام ورحيله مرتبط بتحسن الاوضاعتعليق
-
السيد الماللكي لم يفشل فكيف نحكم على فشه من 6 ايام وهل كانت استمرت المواجهات لنقول فشل
امريكا بقدراتها الكبيره دخلت الفلوجه ب 20 يوم من المواجهات
وايضا استمرت مواجهاتها مع التياصر الصدري تقريا 20 يوم في النجف قبل ان تصل الى مرقد الامام علي وعندها توقف القتال
اذا يجب ان لا نحكم على الفشل بل انا اراه نجاح لان من القى سلاحه هو التيار الصدري
وبالتاتي المالكي لن يقتل او يعتقلل اشخاص لا يرفعون السلاح
وانما يعتقل اسماء معينه مطلوبهتعليق
-
كان الأجدر بأمريكا أن تعترف بفشلها الذريع أمام الإرهاب ..
لا أن تتدخل ، ثم تختبئ خلف ستار ثقيل ، بعد أن تثبت فشلها المدقع ، وتلقي اللوم على المالكي وتتهمه بعجزه ..
هذه من السخافة والحماقة .. لعنة الله عليها ..
وكما قال الأخ desertfox ، فهل يحكم ذلك الأمريكي الأحمق على المالكي بالفشل ، بعد 6 أيام من المواجهة فقط !!
بل إنه منتصر فعلاً ، فالنتيجة التي يجب أن تتحقق تحققت .. ولعل الأمريكان اغتاظوا من هذا النجاح ، فبدأوا ينسبون الفشل إليه .. فهم لا يريدون لا استقراراً ولا سلاماً ..تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق