محافظ البصرة ومعظم مجلس المحافظة هم من اتباع حزب الفضيلة الذي اسسه الشيخ اليعقوبي
فماذا كان موقف المحافظ من حملة المجرم المالكي على البصرة وسفكه للدماء؟
هل كان مؤيدا لها ومشاركا ام ماذا؟
هل كان جالسا الى جنب المجرم في مؤتمراته؟
اما موقف الشيخ اليعقوبي فهذا كل ما وجدته؟
" ...
وإن سماحته لا يعتمد لغة البيانات التي تتميز غالباً في مثل هذه الظروف العصيبة التي نمرّ بها بالتملق لهذه الجهة أو تلك، أو ركوب الموجة للقفز إلى موقع ٍ ما، أو لتصفية الحسابات مع الآخرين، أو الوصول إلى مصلحة ما.
وإنما ينهض ومن تبعه بمسؤوليته الجسيمة في حقن الدماء وإزالة أسباب الاحتقان وإطفاء الفتنة وحماية أرواح الناس وممتلكاتهم ومصالحهم وأفكارهم، وإن سماحته لم يتوقف يوماً ما عن إبداء توجيهاته إلى الأمة وما يجب على جميع الشرائح فعله، ويشخّص أسباب المشاكل والفتن قبل وقوعها ويضع ازاءها العلاجات المناسبة ولا يحتاج إلى وقوع الكارثة لكي تحرّكه لقولٍ أو فعلٍ ما، لأن المصيبة تكون حينئذٍ قد حلّت، والعاقل هو من يتجنّب الخسائر قبل وقوعها.
ومن يتابع خطابات وكلمات المرجعية الرشيدة فإنه سيكون على بصيرةٍ من أمره.
..."
-------
سؤالي للعارفين
ماهو موقف المحافظ؟
فماذا كان موقف المحافظ من حملة المجرم المالكي على البصرة وسفكه للدماء؟
هل كان مؤيدا لها ومشاركا ام ماذا؟
هل كان جالسا الى جنب المجرم في مؤتمراته؟
اما موقف الشيخ اليعقوبي فهذا كل ما وجدته؟
" ...
وإن سماحته لا يعتمد لغة البيانات التي تتميز غالباً في مثل هذه الظروف العصيبة التي نمرّ بها بالتملق لهذه الجهة أو تلك، أو ركوب الموجة للقفز إلى موقع ٍ ما، أو لتصفية الحسابات مع الآخرين، أو الوصول إلى مصلحة ما.
وإنما ينهض ومن تبعه بمسؤوليته الجسيمة في حقن الدماء وإزالة أسباب الاحتقان وإطفاء الفتنة وحماية أرواح الناس وممتلكاتهم ومصالحهم وأفكارهم، وإن سماحته لم يتوقف يوماً ما عن إبداء توجيهاته إلى الأمة وما يجب على جميع الشرائح فعله، ويشخّص أسباب المشاكل والفتن قبل وقوعها ويضع ازاءها العلاجات المناسبة ولا يحتاج إلى وقوع الكارثة لكي تحرّكه لقولٍ أو فعلٍ ما، لأن المصيبة تكون حينئذٍ قد حلّت، والعاقل هو من يتجنّب الخسائر قبل وقوعها.
ومن يتابع خطابات وكلمات المرجعية الرشيدة فإنه سيكون على بصيرةٍ من أمره.
..."
-------
سؤالي للعارفين
ماهو موقف المحافظ؟
تعليق