لقد سعى الاحتلال الأمريكي – ومازال - وبذل جهدا عظيما في كسب التيار الثقافي العراقي – السلطة الثانية – إلى جانبه.
فعلى الرغم من هدر الاحتلال الأمريكي مئات الملايين من الدولارات على بعض الأميين والمتخلفين ثقافيا ووطنيا ومن ثمّ دعم هؤلاء العملاء بنشر مئات من الصحف ومواقع الانترنت , إضافة إلى الفضائيات التي مولها – الاحتلال - من نفط العراق المهرب , أدرك الاحتلال الأمريكي بأنّ عمله الثقافي والإعلامي يسير من سيء إلى أسوء في العراق .
لقد وظف الاحتلال الأمريكي مجموعات كبيرة من المثقفين العرب دعما لاحتلاله العراق, وقد دعمهم الاحتلال بقوة , فقد منحهم الجنسية, ووضعهم على رأس أهم المعاهد والمؤسسات الأمريكية صاحبة رسم السياسية الخارجية لأمريكا , وخلعت- أمريكا - عليهم من الهبات والمرتبات مايحلم به اكبر رئيس غربي حرّ وشريف .
سعي الولايات المتحدة الأمريكية هذا قد فشل فشلا ذريعا , كون انّ كلّ من جلبهم إلى الرأي العام العربي عامة والعراقي خاصة, معرفون بعمالتهم وارتزاقهم , مثل عبد الرحمن الراشد وفوآد عجمي والكويتي احمد البغدادي وغيرهم من مثقفي الاحتلال وإيديولوجيته القمعية لشعوب العالم الثالث .
لقد نجح الاحتلال الأمريكي في كسب بعض الأميين إلى ماكينته الإعلامية الكبيرة في العراق, مثل القصاب عماد عاشور الخفاجي , الذي كان يعمل قصابا في احد محلات اللحوم في أوهايو أمريكا , ليكون مؤسسا ؟ حسب رأيه لفضائية الحرّة في العراق !
ومثله جورج منصور العميل المعروف لجهاز الكي جي بي سابقا والسي آي أي حاليا , ليكون رئيسا لفضائية آشورية , يتقدم بعدها ليكون وزيرا في تشكيلة وزراء مسعود البرزاني في اربيل , إضافة إلى السيد رئيس الحزب القومي الأشوري المدعو سركون داديشو الذي له علاقة وطيدة مع إسرائيل والحكومة الكردية الانفصالية شمال العراق.
ومثلهم الأمي الشهير حبيب الصدر – صاحب مقولة - حلل المتعة وخل الناس تتونس - *الذي يتربع ألان على مجلس الإعلام أو الثقافة العراقية في المنطقة الخضراء .
ومن أعضاء هذا المجلس ومجلس الاحتلال في العراق المحتل, كلّ من عبد الحليم الرهيمي وسعد البزاز وإبراهيم الزبيدي – صاحب موضوعنا هنا – وكنعان مكية وموفق الربيعي وحامد ألبياتي وصفية السهيل ومثال الالوسي ومحمد عبد الجبار الشبوط وكاظم حبيب وعزيز الحاج وغيرهم من الأسماء التي جاء بذكرها السيد الدكتور سرمد الحسيني بمقالاته – اعترافات عميل – المنشورة على شبكة أخبار العراق , ومواقع أخرى .
انّ الاحتلال الأمريكي قد فشل إعلاميا في العراق , وقد أحبطت كلّ مبرراته الإعلامية التي ساقها إلى الشعب العراقي عن طريق جيش من الإعلاميين الأميين , من الذين يديرهم سعد البزاز و حبيب الصدر و كنعان مكية إلى صاحبنا إبراهيم الزبيدي .
لقد حاول السيد إبراهيم الزبيدي إقناع إدارة الاحتلال في واشنطن من انّه يستطيع تجنيد الثقافة العراقية -السلطة الثانية - لصالح الاحتلال في العراق , وتمّ هذا عن طريق العميل والجاسوس الكبير كنعان مكية , العضو الكبير في المؤتمر الصهيوني الذي يرأسه العميل احمد ألجلبي .
لقد ترأس إبراهيم الزبيدي المجلس الأعلى للثقافة في ظلّ مبعوث الاحتلال الأمريكي للعراق وحاكم المنطقة الخضراء السفير بول بريمر , وبعد خلافات طائفية وقومية بين أحزاب الاحتلال في المنطقة الخضراء هرب كنعان مكية ومعه إبراهيم الزبيدي من العراق خشية على حياتهم من الاغتيالات السياسية النشطة بين الأحزاب السياسية وكوادرها المتصارعة على السلطة في المنطقة الخضراء .
قضى السيد إبراهيم الزبيدي بعضا من الوقت إلى جانب زميله السيد كنعان مكية في واشنطن . وبعد دراسات مستفيضة بين كنعان مكية وإبراهيم الزبيدي , تمّ خلالها تأسيس شبكة جاسوسية إعلامية كبرى باسم القضية العراقية تدعى - مؤسسة الذاكرة العراقية Iraq Memory Foundation((هذه المؤسسة الصهيونية التي يقودها مكية والزبيدي أسست على غرار مؤسسة لاتقل أهمية وخطورة على – الوطن - العراق وشعبه تدعى المعهد العراقي Iraq found ترأسته السيد رند الرحيم منذ مطلع التسعينيات من القرن المنصرم إلى احتلال العراق , حيث أمست سفيرة للعراق في واشنطن , وهذه المعاهد التي أسسها كنعان مكية لنا عودة لها في الوقت المناسب )) بدعم واضح من المعاهد الصهيونية في واشنطن , وتشجيع مؤكد من إدارة الرئيس اليميني المتطرف جورج بوش.
ينتقل السيد إبراهيم الزبيدي إلى عمّان الأردن ليعمل على تحقيق البرنامج الذي فشل فيه العملاء في المنطقة الخضراء .
طار إبراهيم الزبيدي من واشنطن إلى عمّان - may 2005- في وقت يحافظ فيه المرتزقة القدماء على مناصبهم ومراكزهم الإعلامية في المنطقة الخضراء رغم أنف كنعان مكية وصاحبه إبراهيم الزبيدي .
دخل إبراهيم الزبيدي إلى عمّان وهو كلّه أمل ان يحقق بعضا من أجندته الاستعمارية التي تسلم عليها مئات الملايين من الدولارات , فكان أول عمله في عمّان الأردن , وحسب توصية صهيونية إنشاء شركة وهمية للأعمال في الأردن , فكانت شركة رتاج , وحاول السيد إبراهيم الزبيدي نشر بعض الإعلانات لها هنا وهناك في المواقع الوطنية العراقية وفشل .
بعد فشل ليس بقصير للسيد إبراهيم الزبيدي في كسب التيار الوطني المناهض للاحتلال – وهو مشروعه المكلف به – حاول الدخول إلى بعض الشخصيات التي تلعب على حبل الوطنية العراقية وجراح الملايين من ابناء العراق , فعقد مؤتمرا في عمّان بأسم موقع عراقي – كنا نرغب من صاحبه ان لايدخل فيه وفي مصائبه - ومن ثمّ حكايات بيع وشراء - انتهت بالمؤتمر الذي عقد في 2006 حضور بعض الطبالين والرادحين والمغنيين العراقيين الذين لايقدمون ولا يؤخرون في الشأن العراقي وقضيته الوطنية .
خرج إبراهيم الزبيدي من مؤتمر عمّان الأول وهرجه ومرجه (( بشخصية عراقية فقيرة ادبيا واجتماعيا , حيث كانت تنتظر هذه الشخصية الطامحة الفرصة عن طريق موقعها على الانترنت , وهذا خطّ كربلائي , سيرا على خطّ إبراهيم الاشيقر الكر بلائي ونوري المالكي الكر بلائي وعماد عاشور الخفاجي الكر بلائي منذ سنوات )) برئيس موقع كتابات السيد أياد كامل الزاملي الكر بلائي .
تمضي أشهر يكون السيد ابراهيم الزبيدي- وطارق الشبلي رئيس وزراة عدل الاحتلال في المنطقة الخضراء ولصّ لجنة قرارات كركوك - وكنعان مكية برفقة رئيس موقع كتابات اياد كامل الزاملي - الذي غير مكان منزله وهاتفه حسب راتب ابراهيم الزبيدي الجديد له , يقال 10 آلاف دولار شهريا , وهذا على ذمّة موظفي كنعان مكية في واشنطن - .
- من المهم هنا الاطلاع على حلقات السيد الدكتور سرمد الحسيني – مذكرات عميل – كونها صوت حقيقي لما نذهب اليه .
- كاتب السطور له معرفة كاملة بكلّ شخصية ذكرها هنا , لاسيما الاسماء التي تدير بعض وكالات الانباء والمؤسسات الثقافية في ظل الاحتلال , خاصة مجموعة الروزخون حبيب الصدر ومجموعة عماد عاشور الخفاجي الكربلائي , عنّك بعض الاميين من اصحاب مواقع الانترنت , من الذي ترعرع معهم في العراق وفي الفرات الاوسط .
- لنا من الشرف ان قلنا للأمريكيين اخرجو من وطننا كي نعود اليه , أقول هذا الكلام لكلّ من يهدد قاسم سرحان .
منقول من :
http://www.alkader.net/juli/qassemsarhab1_070703.htm
- ونشر في شبكة الأخبار العراقية أيضا
أتمنى لكل من يعارض هذة الحقائق أن يفندها علميا موضوعيا أستدلااليا والا لا قيمة ولا أعتبار لاي قول غوغائي عشوائي وفقط .
ـــــــــــــــــــ
فعلى الرغم من هدر الاحتلال الأمريكي مئات الملايين من الدولارات على بعض الأميين والمتخلفين ثقافيا ووطنيا ومن ثمّ دعم هؤلاء العملاء بنشر مئات من الصحف ومواقع الانترنت , إضافة إلى الفضائيات التي مولها – الاحتلال - من نفط العراق المهرب , أدرك الاحتلال الأمريكي بأنّ عمله الثقافي والإعلامي يسير من سيء إلى أسوء في العراق .
لقد وظف الاحتلال الأمريكي مجموعات كبيرة من المثقفين العرب دعما لاحتلاله العراق, وقد دعمهم الاحتلال بقوة , فقد منحهم الجنسية, ووضعهم على رأس أهم المعاهد والمؤسسات الأمريكية صاحبة رسم السياسية الخارجية لأمريكا , وخلعت- أمريكا - عليهم من الهبات والمرتبات مايحلم به اكبر رئيس غربي حرّ وشريف .
سعي الولايات المتحدة الأمريكية هذا قد فشل فشلا ذريعا , كون انّ كلّ من جلبهم إلى الرأي العام العربي عامة والعراقي خاصة, معرفون بعمالتهم وارتزاقهم , مثل عبد الرحمن الراشد وفوآد عجمي والكويتي احمد البغدادي وغيرهم من مثقفي الاحتلال وإيديولوجيته القمعية لشعوب العالم الثالث .
لقد نجح الاحتلال الأمريكي في كسب بعض الأميين إلى ماكينته الإعلامية الكبيرة في العراق, مثل القصاب عماد عاشور الخفاجي , الذي كان يعمل قصابا في احد محلات اللحوم في أوهايو أمريكا , ليكون مؤسسا ؟ حسب رأيه لفضائية الحرّة في العراق !
ومثله جورج منصور العميل المعروف لجهاز الكي جي بي سابقا والسي آي أي حاليا , ليكون رئيسا لفضائية آشورية , يتقدم بعدها ليكون وزيرا في تشكيلة وزراء مسعود البرزاني في اربيل , إضافة إلى السيد رئيس الحزب القومي الأشوري المدعو سركون داديشو الذي له علاقة وطيدة مع إسرائيل والحكومة الكردية الانفصالية شمال العراق.
ومثلهم الأمي الشهير حبيب الصدر – صاحب مقولة - حلل المتعة وخل الناس تتونس - *الذي يتربع ألان على مجلس الإعلام أو الثقافة العراقية في المنطقة الخضراء .
ومن أعضاء هذا المجلس ومجلس الاحتلال في العراق المحتل, كلّ من عبد الحليم الرهيمي وسعد البزاز وإبراهيم الزبيدي – صاحب موضوعنا هنا – وكنعان مكية وموفق الربيعي وحامد ألبياتي وصفية السهيل ومثال الالوسي ومحمد عبد الجبار الشبوط وكاظم حبيب وعزيز الحاج وغيرهم من الأسماء التي جاء بذكرها السيد الدكتور سرمد الحسيني بمقالاته – اعترافات عميل – المنشورة على شبكة أخبار العراق , ومواقع أخرى .
انّ الاحتلال الأمريكي قد فشل إعلاميا في العراق , وقد أحبطت كلّ مبرراته الإعلامية التي ساقها إلى الشعب العراقي عن طريق جيش من الإعلاميين الأميين , من الذين يديرهم سعد البزاز و حبيب الصدر و كنعان مكية إلى صاحبنا إبراهيم الزبيدي .
لقد حاول السيد إبراهيم الزبيدي إقناع إدارة الاحتلال في واشنطن من انّه يستطيع تجنيد الثقافة العراقية -السلطة الثانية - لصالح الاحتلال في العراق , وتمّ هذا عن طريق العميل والجاسوس الكبير كنعان مكية , العضو الكبير في المؤتمر الصهيوني الذي يرأسه العميل احمد ألجلبي .
لقد ترأس إبراهيم الزبيدي المجلس الأعلى للثقافة في ظلّ مبعوث الاحتلال الأمريكي للعراق وحاكم المنطقة الخضراء السفير بول بريمر , وبعد خلافات طائفية وقومية بين أحزاب الاحتلال في المنطقة الخضراء هرب كنعان مكية ومعه إبراهيم الزبيدي من العراق خشية على حياتهم من الاغتيالات السياسية النشطة بين الأحزاب السياسية وكوادرها المتصارعة على السلطة في المنطقة الخضراء .
قضى السيد إبراهيم الزبيدي بعضا من الوقت إلى جانب زميله السيد كنعان مكية في واشنطن . وبعد دراسات مستفيضة بين كنعان مكية وإبراهيم الزبيدي , تمّ خلالها تأسيس شبكة جاسوسية إعلامية كبرى باسم القضية العراقية تدعى - مؤسسة الذاكرة العراقية Iraq Memory Foundation((هذه المؤسسة الصهيونية التي يقودها مكية والزبيدي أسست على غرار مؤسسة لاتقل أهمية وخطورة على – الوطن - العراق وشعبه تدعى المعهد العراقي Iraq found ترأسته السيد رند الرحيم منذ مطلع التسعينيات من القرن المنصرم إلى احتلال العراق , حيث أمست سفيرة للعراق في واشنطن , وهذه المعاهد التي أسسها كنعان مكية لنا عودة لها في الوقت المناسب )) بدعم واضح من المعاهد الصهيونية في واشنطن , وتشجيع مؤكد من إدارة الرئيس اليميني المتطرف جورج بوش.
ينتقل السيد إبراهيم الزبيدي إلى عمّان الأردن ليعمل على تحقيق البرنامج الذي فشل فيه العملاء في المنطقة الخضراء .
طار إبراهيم الزبيدي من واشنطن إلى عمّان - may 2005- في وقت يحافظ فيه المرتزقة القدماء على مناصبهم ومراكزهم الإعلامية في المنطقة الخضراء رغم أنف كنعان مكية وصاحبه إبراهيم الزبيدي .
دخل إبراهيم الزبيدي إلى عمّان وهو كلّه أمل ان يحقق بعضا من أجندته الاستعمارية التي تسلم عليها مئات الملايين من الدولارات , فكان أول عمله في عمّان الأردن , وحسب توصية صهيونية إنشاء شركة وهمية للأعمال في الأردن , فكانت شركة رتاج , وحاول السيد إبراهيم الزبيدي نشر بعض الإعلانات لها هنا وهناك في المواقع الوطنية العراقية وفشل .
بعد فشل ليس بقصير للسيد إبراهيم الزبيدي في كسب التيار الوطني المناهض للاحتلال – وهو مشروعه المكلف به – حاول الدخول إلى بعض الشخصيات التي تلعب على حبل الوطنية العراقية وجراح الملايين من ابناء العراق , فعقد مؤتمرا في عمّان بأسم موقع عراقي – كنا نرغب من صاحبه ان لايدخل فيه وفي مصائبه - ومن ثمّ حكايات بيع وشراء - انتهت بالمؤتمر الذي عقد في 2006 حضور بعض الطبالين والرادحين والمغنيين العراقيين الذين لايقدمون ولا يؤخرون في الشأن العراقي وقضيته الوطنية .
خرج إبراهيم الزبيدي من مؤتمر عمّان الأول وهرجه ومرجه (( بشخصية عراقية فقيرة ادبيا واجتماعيا , حيث كانت تنتظر هذه الشخصية الطامحة الفرصة عن طريق موقعها على الانترنت , وهذا خطّ كربلائي , سيرا على خطّ إبراهيم الاشيقر الكر بلائي ونوري المالكي الكر بلائي وعماد عاشور الخفاجي الكر بلائي منذ سنوات )) برئيس موقع كتابات السيد أياد كامل الزاملي الكر بلائي .
تمضي أشهر يكون السيد ابراهيم الزبيدي- وطارق الشبلي رئيس وزراة عدل الاحتلال في المنطقة الخضراء ولصّ لجنة قرارات كركوك - وكنعان مكية برفقة رئيس موقع كتابات اياد كامل الزاملي - الذي غير مكان منزله وهاتفه حسب راتب ابراهيم الزبيدي الجديد له , يقال 10 آلاف دولار شهريا , وهذا على ذمّة موظفي كنعان مكية في واشنطن - .
- من المهم هنا الاطلاع على حلقات السيد الدكتور سرمد الحسيني – مذكرات عميل – كونها صوت حقيقي لما نذهب اليه .
- كاتب السطور له معرفة كاملة بكلّ شخصية ذكرها هنا , لاسيما الاسماء التي تدير بعض وكالات الانباء والمؤسسات الثقافية في ظل الاحتلال , خاصة مجموعة الروزخون حبيب الصدر ومجموعة عماد عاشور الخفاجي الكربلائي , عنّك بعض الاميين من اصحاب مواقع الانترنت , من الذي ترعرع معهم في العراق وفي الفرات الاوسط .
- لنا من الشرف ان قلنا للأمريكيين اخرجو من وطننا كي نعود اليه , أقول هذا الكلام لكلّ من يهدد قاسم سرحان .
منقول من :
http://www.alkader.net/juli/qassemsarhab1_070703.htm
- ونشر في شبكة الأخبار العراقية أيضا
أتمنى لكل من يعارض هذة الحقائق أن يفندها علميا موضوعيا أستدلااليا والا لا قيمة ولا أعتبار لاي قول غوغائي عشوائي وفقط .
ـــــــــــــــــــ