.. بِسْمِ اللهِ اَلْرَّحْمَنِ اَلْرَّحِيْم ..
.. اَلْسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهْ ..
بدايةً ؛ مرحبًا بالحبِّ كُلِّه ، بالأخوَّة كُلِّها ، مرحبًا بـ { .. صندوق العمل .. } ،
الإنسـان ؛ الَّذي وجدتُ في أعماقه ، روحًا حانيةً عطوفةً ، و عقلًا واعيًا مُتَّزنًا ،
و الأخ ؛ الَّذي شعرتُ في قربه ، أنَّ هناك قلبًا نقيَّاً صافيًا ، يخفق بالقرب منِّي ،
و يعيش معي ، لحظةً بلحظة ، و موقفًا بموقف ..
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
أن أكونَ أخًا لك ، أن أكونَ عزيزًا عندك ، أن أشعرَ بذلك كُلِّه ،
بعيدًا عن المجاملة ، فإنَّني مع شعوري بما تحمله في قلبك لي ؛ أرى أنَّ مسؤوليَّتي تجاهك ،
تجعلني مُقتنعًا بضرورة الوقوف معك ، بما يمكنني ، لا لتشكرني ، و إنَّما لـ [ أشكرك ] ،
على مشاعرك ، على مواقفك ، بطريقة مختلفة
أستطيع من خلالها ؛ أن أُترجمَ [ أبجديَّة الشُّكر ] ، في سلوك عملي ، يُعبِّر عن إحساسي ،
فـ أنا ؛ أنت ، إن أوقفوك ؛ توقَّفتُ معك ، إن أبعدوك ؛ ابتعدتُ معك ..
تعليق