إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما الحكمة من وجود آيات متشابهات في القرآن؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما الحكمة من وجود آيات متشابهات في القرآن؟

    بسمه تعالى

    الإخوة الأخوات الكرام

    ما الحكمة من وجود آيات متشابهات في القرآن؟


    أتمنى رؤية ردودك
    لنستفيد


    سوف أضع رأياً بعدعدة أيام إن شاء الله
    وشرح للمحكم والمتشابه
    التعديل الأخير تم بواسطة hadi; الساعة 12-04-2008, 02:48 PM.

  • #2
    اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم والعن عدوهم

    والله درسناها .. بس حاليا ً ما عندي اجابة كافية و واضحة

    بانتظار اجوبة الاخوة

    و مأجور اخي المؤمن على الموضوع
    جزاك الله كل خير

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة hadi
      بسمه تعالى

      الإخوة الأخوات الكرام

      ما الحكمة من وجود آيات متشابهات في القرآن؟


      أتمنى رؤية ردودك
      لنستفيد


      سوف أضع رأياً بعدعدة أيام إن شاء الله
      وشرح للمحكم والمتشابه
      سجلني طالباً عندك في الصف ولكن حبذا لو تشرحون باسلوبٍ سلس ومبسط ليستطيع مبتدئٌ مثلي ان يفهم

      تعليق


      • #4
        بإنتظارك ياهادي ..

        فليست لدينا الكفائة الكافية

        تعليق


        • #5
          اللهم صل على محمد وآل محمد ..

          أهلاً بكم عزيزي هادي

          هناك في الواقع أمور كثيرة ، هي أغراض لوجود المتشابه في القرآن الكريم ..

          منها ما أشار إليه القرآن الكريم : ( فأما الذين في قلوبهم مرض فيتبعون ما تشابه منه ) .. فالغرض هو إظهار حقائق هؤلاء من هذا الطريق ..

          الأمر الآخر هو لئلا يستغني الإنسان عن المعصوم سلام الله عليه ، ويتصور أنه قادر على فهم القرآن لوحده .. فلا بد من الرجوع إليه ، ولا بد من البحث عن هذا العالم بكل القرآن لا ببعضه ، كما أشار النبي في حديث الثقلين ، فقال " كتاب الله وعترتي " ..

          تحياتي

          وننتظر إجابتكم على أحر من الجمر

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
            السلام عليكم
            الى الاخ الكريم هادي اورد لك هذا الراي كما ورد في كتاب علوم القران

            نقسم المتشابه الى قسمين رئيسيين.

            الاول - المتشابه الذي لا يعلم تأويله ومصداقه الا اللّه.


            الثاني - المتشابه الذي لا يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم.


            اما ورود القسم الاول في القرآن فلأن من الاهداف الرئيسة التي جاء من اجلها القرآن الكريم هو ربط الانسان الذي يعيش الحياة الدنيا بالمبدأ الاعلى وهو اللّه سبحانه وبالمعاد وهو الدار الآخرة وعوالمها. وهذا الربط لا يمكن ان يتحقق الا عن طريق اثارة المواضيع التي تتعلق بعالم الغيب وما يتصل به من افكار ومفاهيم لينمّي غريزة الايمان التي فطر الانسان عليها ويشده الى عالمه الذي سوف ينتهي اليه. فلم يكن هناك سبيل امام القرآن الكريم يتفادى به المتشابه في القرآن بعد ان كان هو السبيل الوحيد الذي يوصل الى هذا الهدف الرئيسي.


            واما ورود القسم الثاني في القرآن الكريم بهذا الاسلوب امام العقل

            البشري كبعض المسائل الكونية وغيرها لينطلق في تدبر حقيقتها واكتشاف ظلماتها المجهولة ونحن في هذا العصر حين نعيش التطور المدني العظيم في المجالات العلمية المختلفة. ندرك قيمة بعض الآيات القرآنية التي المحت الى بعض الحقائق العلمية ووضعتها تحت تصرف الانسان لينطلق منها في بحثه وتحقيقه.



            ولك مني خالص التحايا
            وبانتظار رايكم وشرح المحكم والمتشابه
            ومنكم نستفيد وحقيقة لعلوم القران اهمية كبيرة يحتاج الاخوة والاخوات الاطلاع عليها.


            تعليق


            • #7
              بسمه تعالى
              اللهم صل على البشير النذير والصراط المنير محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين

              الإخوة والأخوات الكرام في هذا المنتدى المبارك
              نطلب السماح من الإخوة والمعذرة على التأحير في الرد عليكم
              أشكركم على مساهمتكم في هذا الموضوع

              وأخي العزيزفي ثار الزهراء نحن طلاب في مدرستكم العريقة نتعلم منكم فأنتم الأصل ونحن الفروع
              أختي الكريمة سوبر شيعة جزاكم الله خيراً على الدخول الى موضوعنا في التذكير إفادة إن شاء الله
              أخي العزيز إبن النهرين جزاكم الله على هذه الإضافة المفيدة للغاية ووشكراً لكم على الدخول الى موضوعنا المتواضع
              أخي الفاضل ميلينيوم تشرفنا بدخولكم لموضوعنا ونعتذر منكم على التقصير
              أختي الفاضلة عاشقات أهل البيت بوركت الأنامل التي كتبت هذا الرد بحيث عرفت الحكمة الأساسية لوجود المتشابه في القرآن


              والأن لنكمل الموضوع الأساسي
              أنقل لكم كلام لأحد العلماء أطال الله عمره
              ومن يريد التوسعة فعليه بكتاب السيد الطبطابائي صاحب الميزان
              بسم الله الرحمن الرحيم


              1-تأكيد حالة التعبد والخضوع العملي لله تعالى ، لأن الحياة مليئة بالفتن والاختبارات المتنوعة كما شاء الله لها ذاك .

              2- توجيه المسلم إلى التسمك بالمنهج الإلهي للطاعة ، وتأكيد مرجعية الأئمة الذين اختارهم الله تعالى ليكونوا سبلاً إلى هدايته ، بدلاً من التخبط يميناً و شمالاً تبعاً احتمالات وإستحسانات تفتقر إلى الحجة والبرهان ، كما يحدث ذلك بتأثير الغرور النفسي الذي يصد الإنسان عن الاعتراف بالجهل والعجز . والله العالم (الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ) وما لم تتأكد قضية التعبد في نفس المؤمن يضعف إرتباطه الروحي بالله تعالى ولا يلبث أن يزيغ متأثراً بالمنحرفين من أصحاب المواهب القادرين على التأثير في مستمعيهم وأتباعهم.

              3- إن غموض الآيات القرآنية يفرضها دقة مضامينها وعمقها ، ولو تم اعتماد أسلوب الإسهاب في الشرح والإيضاح لتضاعف القرآن الكريم وفقد روعته وتميز اسلوبه ، فكان لا بد من إيكال بيان أغواره ومقاضده العميقة الى الراسخين في العلم المؤهلين لذلك . كما نلاحظ مصادر المعرفة الإنسانية تكتب بلغة المختصين في ذلك المجال ، كما أن دساتير الدول وقوانينها تكتب بلغة قانونية دقيقة وتقتصر مرجعية فهمها برجال القانون وهم ثلة محدودة جداً في كل مجتمع.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X