إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حكايات لطيفة تحذرك من الأيام المخيفة :: إدخل إن كنت تريد الآخرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكايات لطيفة تحذرك من الأيام المخيفة :: إدخل إن كنت تريد الآخرة

    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

    هذا الموضوع سيكون عبارة عن قصص وحكايات قصيرة ولطيفة, حكاها العباد والزهاد للناس لكي يتعظوا وينسوا دنياهم ويتذكروا أخراهم ..
    ومجمل الحكايات ستكون إما سطر أو عدة أسطر, فإن خير الكلام ما قل ودل, وإن شاء الله تكون حكاية واحدة من كل شخص في اليوم الواحد, ليتجدد الموضوع كل يوم.

    وأتمنى من الجميع أن يشارك في الموضوع لنعين بعضنا البعض على تذكر أهوال البرزخ والقيامة الآتية .. وما هي إلا كلمح بالبصر

    أول حكاية:

    قال بعد الأبدال: مررت ببلاد المغرب على طبيب والمرضى بين يديه وهو يصف لهم علاجهم, فتقدمت إليه وقلت عالج مرضي يرحمك الله, فتأمل في وجهي ساعة ثم قال: خذ عرق الفقر وورق الصبر مع إهليلج التواضع, واجمع الكل في إناء اليقين, وصب عليه ماء الخشية, واوقد تحته نار الحزن, ثم صفه بمصفاة المراقبة في جام الرضا, وامزجه بشراب التوكل وتنواله بكف الصدق, واشربه بكأس الإستغفار وتمضمض بعده بماء الورع واحتم عن الحرص فإن الله سبحانه يشفيك إن شاء.

    ملاحظة صغيرة: معظم القصص والحكم التي ستنقل مصدرها من كتاب الكشكول لقدوة العلماء والمحققين الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره (المتوفى 1031هـ)
    التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 13-04-2008, 08:42 PM.

  • #2
    قال أبو ربيع الزاهد لداود الطائي: عظني, فقال: صم عن الدنيا واجعل فطرك على الآخرة, وفر من الناس فرارك من الأسد.


    وقال بعض العرفاء: أقل من معرفة الناس فإنك لا تدري حالك يوم القيامة فإن تكن فضيحة كان من يعرفك قليلاً.


    من كلام محمد بن الحنفية رضوان الله عليه: من كرمت عليه نفسه, هانت عليه دنياه.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم اختي الغالية
      الموضوع اكثر من رائع واشكرك جدا عليه
      لكن عندما رايت توقبعك اثار فضولي في ان اعرف من هو الذي في الصورة الثانية اعرف ان الاولى للسيد الخميني رحمه الله لكن الثانية اذا تفضلت ان تعذري جهلي وتخبريني من هو ؟

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خير

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ام محمد حسين
          السلام عليكم اختي الغالية
          الموضوع اكثر من رائع واشكرك جدا عليه
          لكن عندما رايت توقبعك اثار فضولي في ان اعرف من هو الذي في الصورة الثانية اعرف ان الاولى للسيد الخميني رحمه الله لكن الثانية اذا تفضلت ان تعذري جهلي وتخبريني من هو ؟

          شكراً على مرورك أخي الكريم, نروت الصفحة بوجودك .. جعلنا الله وإياكم من الذين يقل كلامهم ويكثر إتعاظهم ..

          أما الشخص الموجود في الصورة الثانية,
          فهو السيد الاجل آية الحق و نادرة الدهر العالم العابد الفقيه المحدث الشاعر المفلق سيد العلماء الربانيين وسلطان الفرفاء والواعظين المرحوم آية الله العظمى الحاج الميرزا علي القاضي الطباطبائي التبريزي المولود سنة ألف و مائتين و خمس و ثمانين هجرية و المتوفي سنة ألف و ثلاثمائة و ست و ستين هجرية.

          هذا الشخص يلقب بـ "سلطان العارفين" لأنه بلغ من مراتب الكمال والقرب الإلهي ما قل نظيره, ولم يأتي أحد بعده قد بلغ أي مقام معنوي عالي إلا من خلال التربية تحت يديه, ومن أعظم هؤلاء آية الحق والعرفان العابد الكامل السيد هاشم الحداد أفاض الله علينا من بركات تربته الشريفة, وآية الله العظمى السيد العلامة محمد حسين الطباطبائي, صاحب تفسير الميزان, وآية الله الشيخ عباس القوجاني, وآية الله السيد محمد حسني الحسيني الطهارني, وآية الله العظمى الشيخ محمد تقي بهجت دام ظله, وغيرهم من العظماء الذين بلغوا مراتب عالية من الكمال, مستفاضة من أنوار الطهر والولاية, أنوار محمد وآله الأطهار عليهم السلام.
          وقد التقى به السيد الإمام الخميني قدس سره في النجف الأشرف, وحصلت هناك نوع من الكرامة, أو الإخبار بالغيب, وينقل القصة الشيخ عباس القوجاني, وإن شاء سأنقلها لك في مشاركة بعد هذه.

          وأعتذر على الإطالة أخي الكريم,
          وشكراً على مرورك ومرور الأخ الكريم "ميلينويم"
          في أمان الله.
          التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 15-04-2008, 02:41 AM.

          تعليق


          • #6
            اللقاء العجيب بين الإمام وآية الله السيد علي القاضي


            كان المرحوم آية الله الشيخ عباس القوجاني ـ وهو والد زوجتي ـ كان يعرف مسبقاً ـ وهو في النجف ـ ببعض القضايا التي وقعت للإمام وقد أخبرني بها قبل وقوعها، وقد سألته يومها: من أين عرفتم بهذه الأمور؟ فروى لي الحادثة التالية، قال: كنا ملازمين للمرحوم آية الله الحاج السيد علي القاضي ـ وهو الأستاذ الأخلاقي لمجموعة من الأعاظم مثل الشيخ بهجت، المرحوم القوجاني، والمرحوم السيد الميلاني وغيرهم ـ كنا نذهب إليه كل يوم ونستفيد من محضره، وقد جاء يوماً اثنان من تلامذته الملازمين لحضور درسه وقالوا له: أن سماحة السيد الحاج آغا روح الله الخميني (وكان الإمام يومها يعرف بهذا اللقب) قد جاء إلى النجف وهو يرغب في زيارتكم.

            فرحنا كثيراً عندما سمعنا هذا الخبر، لأن هذا اللقاء سيكون سبباً لتعريف أستاذنا(القاضي) لحوزة قم كما أننا كنا من تلاميذ الإمام أيضاً وكان من المهم لنا أن نعرف تأييد شخصية مثل المرحوم القاضي له.

            حلّ موعد اللقاء وجاء الإمام، وكنا جالسين في مكتبة السيد القاضي، فلما دخل سلّم على السيد القاضي، وكانت سنة السيد القاضي القيام لكل من يدخل عليه، ويدعو بعضهم إلى الجلوس في مكان خاص، لكنه لم يفعل ذلك مع الإمام ولم يدعه للجلوس في مكان بارز، وقد جلس الإمام بكل أدب عند باب الغرفة!

            لقد تأذى طلبة الإمام الذين حضروا هذا اللقاء من عدم قيام المرحوم السيد القاضي لهذا الرجل الجليل والعالم الفاضل والصالح القادم من حوزة قم، وقد دخل أيضاً الطالبان اللذان عرفّا الإمام للسيد القاضي وجلسا في مكانهما المعتاد.مضت اكثر من ساعة من هذا اللقاء في صمت كامل! فلم يتحدث احدٌ بشيء، جلس الإمام مطرقاً إلى الأرض طوال هذه المدة وهو ينظر إلى يده، وهكذا كان حال السيد القاضي جلس مطرقاً إلى الأرض أيضاً!

            وبعد مدة رفع المرحوم القاضي رأسه فجأة والتفت إلي وقال: سماحة الشيخ الحاج عباس ! أجلب ذلك الكتاب! كنت أعرف جيداً جميع الكتب الموجودة في مكتبته فقد قدمت له بعضها ما يقارب المائة مرة أو يزيد، وقد تعرفت على الضروري من مطالبها، بمجرد أن قال: إجلب ذلك الكتاب، تحركت يدي دون اختيار مني نحو كتاب لم أره من قبل في المكتبة ! كما أنني لم أسأل السيد القاضي: أي كتاب تقصدون؟ أو مثلاً أين هو؟ هل هو في الجانب الأيمن من المكتبة أم الجانب الأيسر أم في الطابق العلوي؟! لقد تحركت يدي بغير إرادتي ووقعت على ذلك الكتاب!!

            عندما جلبت الكتاب قال لي السيد القاضي: أفتحه، قلت: أي صفحة منه يا سيدي ؟ قال: أي صفحة كانت!! فتحت الكتاب دون تعيين فوجدته مكتوباً باللغة الفارسية فزاد تعجبي، لقد لازمت المرحوم القاضي عدة سنين لكنني لم أرّ هذا الكتاب ولم أرّ حتى جلده ولا مرة واحدة!!

            عندما فتحت الكتاب وقع نظري على عنوان(حكاية)مكتوب في أول الصفحة، قلت: مكتوب في الصفحة عنوان (حكاية) ياسيدي، فقال: لابأس، أقرأ!

            كان مضمون الحكاية هو: كانت توجد مملكة يحكمها سلطان وقد جرها إلى الدمار الديني بسبب ما كان يفعله فيها هو وعائلته من فسق وفجور ومعاصٍ، فشاع الفساد في جميع أرجائها. فانتفض ضده عالم جليل ورجل روحاني إلهي، نصحه في البداية بكل وسيلة ممكنة فلم ينفعه النصح ولذلك اضطر إلى أن يصعد من إجراءاته ضده الأمر الذي أثار السلطان فاعتقل ذلك العالم الديني وسجنه ثم نفاه إلى أحد الممالك المجاورة بقي فيها مدة ثم نفاه إلى مملكة أخرى فيها عتبات مقدسة، وقد عاش فيها مدة إلى أن شاءت إرادة الله أن يعيده إلى مملكته الأولى وان يهرب منها ذلك السلطان ويموت خارجها، وأن يحكمها ذلك العالم الجليل وان تتحول ـ تدريجياً ـ إلى مدينة فاضلة وأن لا يتطرق إليها الفساد إلى ظهور حضرة بقية الله المهدي ـ عجل الله فرجه ـ.

            إلى هنا انتهت الحكاية فقلت للسيد القاضي: لقد انتهت الحكاية يا سيدي، وتوجد بعدها حكاية اخرى، فقال: يكفي ما قرأته، أغلق الكتاب وأرجعه إلى مكانه، ففعلت.وكنا لا زلنا جميعاً في أذى من عدم قيام السيد القاضي للإمام، وقد ازداد تعجبنا من سلوكه اللاحق وقلنا في أنفسنا: لماذا يأمر بقراءة حكاية في حضور سماحة السيد الحاج آغا روح الله بدلاً من أن يحدثه بمطلب عرفاني أو فلسفي أو علمي يحمله معه كهدية لحوزة قم! والنقطة المهمة للغاية حادثة اجتماع السيد القاضي بالإمام، هي أن الشخصين المذكورين اللذين رافقتهما الإمام إلى الزيارة، كانا قد انزعجا كثيراً من طريقة تعامل السيد القاضي مع الإمام، ولذلك فقد سألا الإمام بعد أن خرجوا: كيف وجدت السيد القاضي؟ أجاب الإمام على هذا السؤال ـ وبدون أن يظهر أبسط أشكال الإنزعاج ولو بالإشارة باليد أو العين ـ بأن قال ثلاث مرات: لقد وجدته عظيماً جداً، أعظم مما كنت أتصور!

            هذا الجواب يكشف حقيقة أن الإمام كان قد تخلى من أي أثر لهوى النفس في وجوده، لأن رد الفعل الطبيعي تجاه هذه الطريقة في التعامل من كل من كانت له ما كانت للإمام من مكانه علمية في حوزة قم، هو أن يهز يده أو رأسه ـ عل الأقل ـ كإشارة يريد بها أن يقول: لا يهمني مثل هذا التعامل! أما الإمام فلم تترك عليه حركات السيد القاضي(وهي بلاشك حركات محسوبة ولعل هدف السيد القاضي منها هو امتحان ومعرفة القوة الروحية والمعنوية للإمام)؛ لم تترك عليه أي أثر يجعل النفس تدفعه إلى اتخاذ رد فعل تجاهها، ولا يخفى أن السيطرة على النفس في مثل هذه الحالة يحتاج إلى قوة معنوية عالية للغاية.

            أن الإمام لم يكتف بعدم الرد بالمثل على الطريقة الظاهرية للسيد القاضي في التعامل معه، بل وعمد إلى التصريح بعظمة مقامه وقد شعرنا ـ من خلال ملاحظة جميع تقاسيم وجهه وحالة عينيه ـ أنه ما قاله بشأن السيد القاضي صادر من قناعة قلبية وعن صدق كامل؛ على النقيض مما حالنا فكل وجودنا قائم على المجاملات الواهية والمتكلفة، في حين قتل الإمام في نفسه كل هذه الحالات النفسانية المرضية.

            لقد وقعت هذه الحادثة وهذا الاجتماع قبل قضية حادثة(15)خرداد وما بعدها. لقد عاد الإمام إلى إيران وقم، وكان يذكر السيد القاضي بالكثير من التجليل والاحترام في جواب كل من يسأله عنه من فضلاء الحوزة وطلبتها، وكان يقول عنه: (يوجد في النجف أشخاص يجب الإنتفاع من بركات وجودهم كثيراً).

            ثم أن المرحوم الشيخ القوجاني كان يقول بشأن وقوع كل حادثة من الحوادث التي كانت تقع في مسيرة الثورة: هذه الحادثة كانت مذكورة في تلك الحكاية! ثم كان يكرر القول: أن السيد الحاج آغا روح الله سيرجع إلى إيران حتماً ويمسك بزمام أمورها وستتحق بقية الأشياء حتماً ولا ريب في ذلك!

            ولذلك كان الشيخ القوجاني من أوائل الذين جاؤوا إلى إيران ـ بعد عودة الإمام وانتصار الثورة ـ وبايع الإمام

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك

              موضوع شيق ،،،

              تحياتي

              تعليق


              • #8
                شكراً على المرور الكريم "حبي حسين" صلوات الله عليه

                تعليق


                • #9
                  قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ثلاث علامات للمرائي: ينشط إذا رأى الناس، ويكسل إذا كان وحده، ويحب أن يحمد في جميع أموره.

                  تعليق


                  • #10
                    كان‌ المرحوم‌ القاضي‌ يعطي‌ توجيهاته‌ و تعليماته‌ الاخلاقيّة‌ لكلّ واحد من‌ تلاميذه‌ بطريقة‌ خاصّة‌، وفقاً للموازين‌ الشرعية‌ و مع‌ رعاية‌ الآداب‌ الباطنيّة‌ للاعمال‌، و حضور القلب‌ في‌ الصلاة‌، و الإخلاص‌ في‌ الافعال‌، فيُعدّ قلوبهم‌ بذلك‌ لتلقّي‌ إلهامات‌ عالم‌ الغيب‌.
                    و كان‌ له‌ غرفة‌ في‌ مسجد الكوفة‌ و أخري‌ في‌ مسجد السهلة‌ يبات‌ فيهما لوحده‌ بعض‌ الليالي‌، و كان‌ يوصي‌ تلامذته‌ كذلك‌ بالمبيت‌ بعض‌ الليالي‌ بالعبادة‌ في‌ مسجد الكوفة‌ أو مسجد السهلة‌، و كان‌ قد أمرهم‌ بعدم‌ الإعتناء إن‌ حدث‌ لهم‌ شي‌ء خلال‌ صلاتهم‌ أو قراءتهم‌ للقرآن‌ أو حال‌ الذكر و التأمّل‌، كأن‌ يرون‌ وجهاً جميلاً، أو يشاهدون‌ بعض‌ جهات‌ عالم‌ الغيب‌ الاخري‌، و أن‌ يتابعوا عملهم‌ و لا يقطعونه‌.
                    يقول‌ الاستاذ العلاّمة (السيد الطباطبائي قدس سره)‌: «حصل‌ يوماً أن‌ كنتُ جالساً في‌ مسجد الكوفة‌ مشغولاً بالذكر، فجاءت‌ حوريّة‌ من‌ حوريّات‌ الجنّة‌ من‌ جانبي‌ الايمن‌ و في‌ يدها كأس‌ من‌ شراب‌ الجنّة‌ جاءتني‌ به‌ و أرتني‌ نفسها، و ما إن‌ أردت‌ الإلتفات‌ اليها حتّي‌ تذكّرت‌ فجأةً كلام‌ الاستاذ، فأعرضتُ عنها و لم‌ أعتنِ بها.
                    ثم‌ انّ تلك‌ الحوريّة‌ نهضت‌ و جاءتني‌ من‌ جانبي‌ الايسر و قدّمت‌ لي‌ ذلك‌ الكأس‌، فلم‌ أعتنِ بها و أشحتُ بوجهي‌ عنها، فانزعجت‌ تلك‌ الحوريّة‌ و ذهبت‌، فأنا الی الآن‌ كلّما تذكّرتُ ذلك‌ المنظر تأثّرتُ من‌ انزعاج‌ تلك‌ الحوريّة‌».

                    تعليق


                    • #11
                      يقول‌ الاستاذ العلاّمة‌ (السيد الطباطبائي قدس سره الشريف):

                      حين‌ تشرّفتُ بالذهاب‌ الی النجف‌ الاشرف‌ للتحصيل‌ و الدرس‌، فقد كنت‌ أتشرّف‌ بين‌ الفينة‌ و الفيند بحضور محضر المرحوم‌ القاضي‌ للقرابة‌ و الرحم‌ التي‌ تربطنا، فحصل‌ يوماً أن‌ كنتُ واقفاً عند باب‌ مدرسةٍ، و كان‌ المرحوم‌ القاضي‌ يمرّ من‌ هناك‌، فلمّا اقترب‌ منّي‌ وضع‌ يده‌ علی منكبي‌ و قال‌: أي‌ بُني‌! إن‌ شئتَ الدينا فصلّ صلاة‌ الليل‌، و إن‌ شئتَ الآخرةَ فصلِّها!

                      تعليق


                      • #12
                        اللهم صل على محمد وال محمد
                        الله يبارك بيك اخي على هذا المجهود القيم
                        لقد استفدت كثيرا من تعريفك لنا بهذا الشخص الجليل الفاضل
                        وكذلك من العبر التي حوتها الاحداث المذكورة مع ساداتنا وشيوخنا الافاضل تمنى لو كنا على قدر قطرة في بحر
                        علومهم التي افاض الله بها عليهم
                        نتمنى منكم المزيد اخي الفاضل
                        مشكور جدا
                        وكذلك امنية اخرى لو تفيدونا بها وهي كيف يمكن ان يصل الانسان الى الصلاة الخاشعة فكثيرا ما يصارع احدنا
                        افكارة وكذلك الوساوس في الصلاة
                        حبذا لو يكون موضوعا مثبتا
                        ويكون على شكل مراحل لوصول الشخص الى الصلاة الخاشعة
                        ان شاء الله نتواصل

                        تعليق


                        • #13
                          اللهم صلي على محمد وال محمد

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صلي على محمد وآله الطاهرين

                            موضوع أكثر من رائع..
                            أحسنتم وبارك الله بكم اخي الكريم...
                            بأنتظار بقية القصص الواعظه...
                            اللهم لا تخرجنا من هذه الدنيا حتى ترضى عنا
                            يا محسن قد أتاك المسيء
                            فتجاوز عن ذنبه بحق محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين....

                            تحياتي
                            أم كرار

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ام محمد حسين
                              اللهم صل على محمد وال محمد
                              الله يبارك بيك اخي على هذا المجهود القيم
                              لقد استفدت كثيرا من تعريفك لنا بهذا الشخص الجليل الفاضل
                              وكذلك من العبر التي حوتها الاحداث المذكورة مع ساداتنا وشيوخنا الافاضل تمنى لو كنا على قدر قطرة في بحر
                              علومهم التي افاض الله بها عليهم
                              نتمنى منكم المزيد اخي الفاضل
                              مشكور جدا
                              وكذلك امنية اخرى لو تفيدونا بها وهي كيف يمكن ان يصل الانسان الى الصلاة الخاشعة فكثيرا ما يصارع احدنا
                              افكارة وكذلك الوساوس في الصلاة
                              حبذا لو يكون موضوعا مثبتا
                              ويكون على شكل مراحل لوصول الشخص الى الصلاة الخاشعة
                              ان شاء الله نتواصل
                              شكراً على ردك أخي الكريم والفاضل, واعتبرني خادمك ولي الشرف لأن أكون كذلك.
                              والكلام في هذا الموضوع موجه لي قبل غيري, فأنا أبعد ما أكون عن الإلتزام بها .. إن شاء الله نوفق للعمل بما نقول حتى لا يكون كلامنا هذا وبال علينا يوم القيامة ..

                              أما بخصوص طلبك أخي الكريم, فإن شاء الله أكون في خدمتك وخدمة سائر الأخوة الكرام وأضع موضوع يخص هذا الأمر, ليتسنى لي ولكم الإستفادة منه, وسيكون منقولاً من بعض العلماء العاملين, منهم الشيخ المبربي حبيب الكاظمي حفظه الله, ومنهم السيد الإمام الخميني قدس سره, والملا محسن فيض الكاشاني قدس سره, إذ هم قد ملؤوا الفراغ الموجود في هذا الحقل, وأشبعوه بالمطالب المهمة والمواعظ السلوكية المفيدة, وإن شاء الله العامل بكلامهم سيصل بلا محال إلى أن تكون صلاته مصداقاً لقول النبي صلى الله عليه وآله, "الصلاة معراج المؤمن" ..

                              لا تنساني من دعائك أخي الفاضل, فإني بأشد الحاجة إليها.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X