فتح الاخ شيعي منصف موضوع يتحدث فيه بلسان النصراني نيابة فيه ان عائشة ام المؤمنين كانت مغتابة للناس اكلة للجيف ولحوم البشر فاحشة منافقة كافرة
فاستشكل علينا على لسان النصراني ان نبيكم غير عادل اذ ارتضى لنفسه ان يتزوج امرأة ساقطة بهذه المواصفات من الرذائل وانها ليست من ذوات الدين
فتعالوا معا سوية لنرى كيف سيخرج الاخ شيعي منصف نفسه من ورطة اتهام النبي بانه غير عادل لانه ارتضى لنفسه زوجة ساقطة بهذه المواصفات
وقد كتبنا فقلنا للاخ شيعي :
سيسأل النصراني ويوجه سؤاله المحرج لشيعي منصف فيقول :
لكنكم ياشيعة تدعون ان المعصوم عندما ينظر الى المرء يعرف ماتخفيه نفسه وماهي اخلاقه في الدنيا وماهي عاقبته في الاخرة فيعرف ان المرء ان كان منافقا وكافرا وفاحشا وزنديقا وزانيبا ومغتابا واكلا للحوم البشر
فكيف ياشيعي منصف تصف نبي بالعدل وانه افضل من عيسى وهو هوى عائشة وفضل جمالها وصغر سنها وشبابها وتزوج منها وهو يعلم ان منافقة كافرة ليست صاحبة دين واخلاقها انها بحسب دعاوى الشيعة فاحشة فاسقة منافقة اكلة للحوم البشر مغتابة نفسها وشبقها تواقة لان تكون زانية لسانها بذيء
فكيف ياشيعي منصف فضل نبيك العادل العاشق الولهان فضل الجمال والشباب على الاخلاق والدين وهو القائل في صحاحكم ((تنكح المرأة لمالها وجمالها ودينها فاظفر بذات الدين تربت يداك ))
والشيعة تقول ان عائشة ماكانت ذات مال ولا كانت ذات دين بل كانت ذات جمال
فان نكحها النبي لشبابها وجمالها ولم ينكحها لذات دينها فقد تربت يداه ولم يكن عادلا
وكتبنا ايضا :
شيعي منصف هل تعلم انك وضعت نفسك في موقف محرج بتبنيك شخصية النصراني افتراضا
فارنا كيف سترد قول النصراني:
((واي نبي عادل هو هذا الذي يفضل هكذا فاحشة مغتابة تبهت اخواتها الميتتات منهن والاحياء واي دين هو هذا الذي تدعوننا اليه ؟
اجيبوا يا مسلمين , لماذا الهروب !!!))
والله لن تستطيع ان تجيبه دون ان تشاركه الطعن الصريح برسول الله
فانت بين امرين :
فاما
ان تكذب الروايات التي يعتقد النصراني وانت انها مثالب لعائشة فتقول له ان هذه المثالب كذبها الناس على ام المؤمنيبن وانها طاهرة طيبة وزوجها رسول الله طاهر طيب
وهذا ما لاتستطيع فعله ولايطاوعك هواك ان تذكره ابدا
او
ان تشارك النصراني برايه في ان هذه الروايات انما هي مثالب لام المؤمنين وانها بهذه المثالب فاسقة فاحشة كافرة مغتابة اكلة للحوم البشر
فيسألك النصراني حينها فيقول اذا (( واي نبي عادل هو هذا الذي يفضل هكذا فاحشة مغتابة تبهت اخواتها الميتتات منهن والاحياء واي دين هو هذا الذي تدعوننا اليه ؟ ))
فسيحرجك النصراني اذا انك لن تستطيع جوابه وانت تشاركه نفس العقيدة في ام المؤمنين
واخشى ان يحرجك النصثراني فتشعر باذلال كبير جراء زواج نبيك من امراة كعائشة ولربما تضطر ان تتابع النصراني على ماهو عليه من ضلال وتتنصر اذا اقام عليك الحجة بحسب مقياسك وعقيدتك واثبت لك ان عيسى افضل من محمد اذ نأى عيسى بنفسه ان يتزوج امرأة فاحشة مغتابة فاسقة كافرة
ولا ادري كيف سيخرج الاخ شيعي منصف نفسه من هذه الورطة دون ان يشارك النصراني عقيدة الطعن برسول الله
فاستشكل علينا على لسان النصراني ان نبيكم غير عادل اذ ارتضى لنفسه ان يتزوج امرأة ساقطة بهذه المواصفات من الرذائل وانها ليست من ذوات الدين
فتعالوا معا سوية لنرى كيف سيخرج الاخ شيعي منصف نفسه من ورطة اتهام النبي بانه غير عادل لانه ارتضى لنفسه زوجة ساقطة بهذه المواصفات
وقد كتبنا فقلنا للاخ شيعي :
سيسأل النصراني ويوجه سؤاله المحرج لشيعي منصف فيقول :
لكنكم ياشيعة تدعون ان المعصوم عندما ينظر الى المرء يعرف ماتخفيه نفسه وماهي اخلاقه في الدنيا وماهي عاقبته في الاخرة فيعرف ان المرء ان كان منافقا وكافرا وفاحشا وزنديقا وزانيبا ومغتابا واكلا للحوم البشر
فكيف ياشيعي منصف تصف نبي بالعدل وانه افضل من عيسى وهو هوى عائشة وفضل جمالها وصغر سنها وشبابها وتزوج منها وهو يعلم ان منافقة كافرة ليست صاحبة دين واخلاقها انها بحسب دعاوى الشيعة فاحشة فاسقة منافقة اكلة للحوم البشر مغتابة نفسها وشبقها تواقة لان تكون زانية لسانها بذيء
فكيف ياشيعي منصف فضل نبيك العادل العاشق الولهان فضل الجمال والشباب على الاخلاق والدين وهو القائل في صحاحكم ((تنكح المرأة لمالها وجمالها ودينها فاظفر بذات الدين تربت يداك ))
والشيعة تقول ان عائشة ماكانت ذات مال ولا كانت ذات دين بل كانت ذات جمال
فان نكحها النبي لشبابها وجمالها ولم ينكحها لذات دينها فقد تربت يداه ولم يكن عادلا
وكتبنا ايضا :
شيعي منصف هل تعلم انك وضعت نفسك في موقف محرج بتبنيك شخصية النصراني افتراضا
فارنا كيف سترد قول النصراني:
((واي نبي عادل هو هذا الذي يفضل هكذا فاحشة مغتابة تبهت اخواتها الميتتات منهن والاحياء واي دين هو هذا الذي تدعوننا اليه ؟
اجيبوا يا مسلمين , لماذا الهروب !!!))
والله لن تستطيع ان تجيبه دون ان تشاركه الطعن الصريح برسول الله

فانت بين امرين :
فاما
ان تكذب الروايات التي يعتقد النصراني وانت انها مثالب لعائشة فتقول له ان هذه المثالب كذبها الناس على ام المؤمنيبن وانها طاهرة طيبة وزوجها رسول الله طاهر طيب
وهذا ما لاتستطيع فعله ولايطاوعك هواك ان تذكره ابدا
او
ان تشارك النصراني برايه في ان هذه الروايات انما هي مثالب لام المؤمنين وانها بهذه المثالب فاسقة فاحشة كافرة مغتابة اكلة للحوم البشر
فيسألك النصراني حينها فيقول اذا (( واي نبي عادل هو هذا الذي يفضل هكذا فاحشة مغتابة تبهت اخواتها الميتتات منهن والاحياء واي دين هو هذا الذي تدعوننا اليه ؟ ))
فسيحرجك النصراني اذا انك لن تستطيع جوابه وانت تشاركه نفس العقيدة في ام المؤمنين
واخشى ان يحرجك النصثراني فتشعر باذلال كبير جراء زواج نبيك من امراة كعائشة ولربما تضطر ان تتابع النصراني على ماهو عليه من ضلال وتتنصر اذا اقام عليك الحجة بحسب مقياسك وعقيدتك واثبت لك ان عيسى افضل من محمد اذ نأى عيسى بنفسه ان يتزوج امرأة فاحشة مغتابة فاسقة كافرة
ولا ادري كيف سيخرج الاخ شيعي منصف نفسه من هذه الورطة دون ان يشارك النصراني عقيدة الطعن برسول الله

تعليق