أحسنت أخي صوت الهداية واسمح لي ان اضيف الكذبة السادسة لشيخ الخرفان في منهاج السنة
قال شيخ الخرفان قد وضع بعض الكذابين حديثا مفترى أن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة ، وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل. 1 ص 156.
ثم استدل على كذب القول به بأوهام وتافهات طالما يكرر أمثالها تجاه النصوص
ما كنت أدري أن القحة تبلغ بالانسان إلى أن ينكر الحقايق الثابتة ، ويزعم أن ما خرجته الأئمة والحفاظ وأنهوا أسانيده إلى مثل أمير المؤمنين. وابن عباس. وأبي ذر. وعمار. وجابر الأنصاري. وأبي رافع. وأنس بن مالك. وسلمة بن كهيل. وعبد الله بن سلام. مما قام الإجماع على كذبه ، فهو كبقية إجماعاته المدعاة ليس له مقيل من مستوى الصدق. أين يكون مستوى إجماع ابن تيمية ؟! وأين استقل أولئك المجمعون من أديم الأرض ؟! ولك الحكم الفاصل ، وإليك أسماء جمع ممن أخرج الحديث أو أخبت إليه وهم :
1 ـ القاضي أبو عبد الله محمد بن عمر المدني الواقدي 207 ، كما في ( ذخاير العقبى ) 102.
2 ـ الحافظ أبو بكر عبد الرزاق الصنعاني المتوفى 211 ، كما في تفسير ابن كثير 2 ص 71 وغيره عن عبد الوهاب بن مجاهد عن مجاهد عن ابن عباس.
3 ـ الحافظ أبو الحسن عثمان بن أبي شيبة الكوفي المتوفى 239 في تفسيره.
4 ـ أبو جعفر الاسكافي المعتزلي المتوفى 240 ، في رسالته التي رد بها على الجاحظ.
5 ـ الحافظ عبد بن حميد الكشي أبو محمد المتوفى 249 ، في تفسيره كما في ( الدر المنثور ).
6 ـ أبو سعيد الأشج الكوفي المتوفى 257 ، في تفسيره عن أبي نعيم فضل بن دكين عن موسى بن قيس الحضرمي عن سملة بن كهيل ، والطريق صحيح رجاله كلهم ثقات.
7 ـ الحافظ أبو عبد الرحمن النسائي صاحب السنن المتوفى 303 ، في صحيحه.
8 ـ ابن جرير الطبري المتوفى 310 ، في تفسيره 6 ص 186 بعدة طرق.
9 ـ ابن أبي حاتم الرازي المتوفى 327 ، كما في تفسير ابن كثير ، والدر المنثور ، وأسباب النزول للسيوطي ، أخرجه بغير طريق ومن طرقه أبو سعيد الأشج بإسناده الصحيح الذي أسلفناه.
10 ـ الحافظ أبو القاسم الطبراني المتوفى 360 ، في معجمه الأوسط.
11 ـ الحافظ أبو الشيخ أبو محمد عبد الله بن محمد الأنصاري المتوفى 369 ، في تفسيره.
12 ـ الحافظ أبو بكر الجصاص الرازي المتوفى 370 ، في ( أحكام القرآن ) 2 ص 542. رواه من عدة طرق.
13 ـ أبو الحسن علي بن عيسى الرماني المتوفى 384 / 2 في تفسيره.
14 ـ الحاكم ابن البيع النيسابوري المتوفى 405 في معرفة أصول الحديث 102.
15 ـ الحافظ أبو بكر الشيرازي المتوفى 407 / 11. في كتابه فيما نزل من القرآن في أمير المؤمنين.
16 ـ الحافظ أبو بكر ابن مردويه الاصبهاني المتوفى 416 ، من طريق سفيان الثوري عن أبي سنان سعيد بن سنان البرجمي عن الضحاك عن ابن عباس. إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات ، ورواه بطريق آخر قال : إسناد لا يقدح به. وأخرجه ؟ بطرق أخرى عن أمير المؤمنين وعمار وأبي رافع.</SPAN>
17 ـ أبو إسحاق الثعلبي النيسابوري المتوفى 427 / 37 في تفسيره عن أبي ذر كما مر بلفظه ج 2 ص 52.
18 ـ الحافظ أبو نعيم الاصبهاني المتوفى 430 ( فيما نزل من القرآن في علي ) عن عمار. وأبي رافع. وابن عباس. وجابر.
وسلمة بن كهيل.
19 ـ أبو الحسن الماوردي الفقيه الشافعي المتوفى 450 ، في تفسيره.
20 ـ الحافظ أبو بكر البيهقي المتوفى 458 ، في كتابه ( المصنف ) 21 ـ الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي الشافعي المتوفى 463 ، في ( المتفق ) 22 ـ أبو القاسم زين الاسلام عبد الكريم بن هوازن النيسابوري المتوفى 465 في تفسيره.
23 ـ الحافظ أبو الحسن الواحدي النيسابوري المتوفى 468 ، في ( أسباب النزول ) ص 148.
24 ـ الفقيه ابن المغازلي الشافعي المتوفى 483 في ( المناقب ) من خمسة طرق.
25 ـ شيخ المعتزلة أبو يوسف عبد السلام بن محمد القزويني المتوفى 488 ، في تفسيره الكبير قال الذهبي :
إنه يقع في ثلاث مائة جزء.
26 ـ الحافظ أبو القاسم الحاكم الحسكاني المتوفى 490 ، عن ابن عباس وأبي ذر وعبد الله بن سلام.
27 ـ الفقيه أبو الحسن علي بن محمد الكيا الطبري الشافعي المتوفى 504 ، في تفسيره ، واستدل به على عدم بطلان الصلاة بالفعل القليل ، وتسمية الصدقة التطوع بالزكاة كما في تفسير القرطبي.
28 ـ الحافظ أبو محمد الفراء البغوي الشافعي 516 في تفسيره ( معالم التنزيل ) هامش الخازن 2 ص 55.
29 ـ أبو الحسن رزين العبدري الأندلسي المتوفى 535 ، في الجمع بين الصحاح الست نقلا عن صحيح النسائي.
30 ـ أبو القاسم جار الله الزمخشري الحنفي المتوفى 538 في ( الكشاف ) 1 ص 422 وقال : فإن قلت :
كيف صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة ؟!
قلت : جئ به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحدا ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه.
31 ـ الحافظ أبو سعد السمعاني الشافعي المتوفى 562 في ( فضائل الصحابة ) عن أنس بن مالك.
32 ـ أبو الفتح النطنزي المولود 480 ، في ( الخصايص العلوية ) عن ابن عباس وفي ( الابانة ) عن جابر الأنصاري.
33 ـ الإمام أبو بكر ابن سعدون القرطبي المتوفى 567 ، في تفسيره 6 ص 221.
34 ـ أخطب الخطباء الخوارزمي المتوفى 568 ، في ( المناقب ) 178 بطريقين. وذكر لحسان فيه شعرا أسلفناه ج 2 ص 58.
35 ـ الحافظ أبو القاسم ابن عساكر الدمشقي المتوفى 571 ، في تاريخ الشام بعدة طرق.
36 ـ الحافظ أبو الفرج ابن الجوزي الحنبلي المتوفى 597 ، كما في ( الرياض ) 2 ص 227 و ( ذخاير العقبى ) 102.
37 ـ أبو عبد الله فخر الدين الرازي الشافعي المتوفى 606 في تفسيره 3 ص 431 عن عطا عن عبد الله بن سلام وابن عباس وأبي ذر.
38 ـ أبو السعادات مبارك ابن الأثير الشيباني الجزري الشافعي المتوفى 606 في ( جامع الأصول ) من طريق النسائي.
39 ـ أبو سالم محمد بن طلحة النصيبي الشافعي المتوفى 662 ؟ ، في ( مطالب السئول ) ص 31 بلفظ أبي ذر.
40 ـ أبو المظفر سبط ابن الجوزي الحنفي المتوفى 654 ، في ( التذكرة ) ص 9 عن السدي وعتبة وغالب بن عبد الله.
41 ـ عز الدين ابن أبي الحديد المعتزلي المتوفى 655 ، في شرح نهج البلاغة 3 ص 275.
42 ـ الحافظ أبو عبد الله الكنجي الشافعي المتوفى 658 ، في ( كفاية الطالب ) ص 106 من طريق عن أنس بن مالك ورواه في ص 122 من طريق ابن عساكر ، والخوارزمي ، وحافظ العراقين ، و أبي نعيم ، والقاضي أبي المعالي ، وذكر لحسان شعرا غير الأبيات المذكورة ذكرناه ج 2 ص 47 نقلا عن سبط ابن الجوزي.
43 ـ القاضي ناصر الدين البيضاوي الشافعي المتوفى 685 ، في تفسيره 1 ص 345 ، وفي ( مطالع الأنظار ) ص 477 ، 479.
44 ـ الحافظ فقيه الحرم أبو العباس محب الدين الطبري المكي الشافعي المتوفى 694 ، في ( الرياض النضرة ) 2 ص 227 و ( ذخاير العقبى ) ص 102 من طريق الواحدي ، والواقدي ، وابن الجوزي ، والفضايلي.
45 ـ حافظ الدين النسفي المتوفى 701 / 10 ، في تفسيره 1 ص 496 هامش تفسيره الخازن.
46 ـ شيخ الاسلام الحموي المتوفى 722 ، في ( فرايد السمطين ) وذكر شعر حسان فيه.
47 ـ علاء الدين الخازن البغدادي المتوفى 741 ، في تفسيره 1 ص 496.
48 ـ شمس الدين محمود بن أبي القاسم عبد الرحمن الاصبهاني المتوفى 746 / 9 في شرح التجريد الموسوم بتسديد (1) العقايد. وقال بعد تقرير اتفاق المفسرين على نزول الآية في علي : قول المفسرين لا يقتضي اختصاصها به واقتصارها عليه.
م ـ 49 ـ جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي المتوفى 750 ، في ( نظم درر السمطين ) ].
50 ـ أبو حيان أثير الدين الأندلسي المتوفى 754 ، في تفسيره ( البحر المحيط ) 3 ص 514.
51 ـ الحافظ محمد بن أحمد بن جزي الكلبي المتوفى 758 ، في تفسيره ( التسهيل لعلوم التنزيل ) ج 1 ص 181.
52 ـ القاضي عضد الأيجي الشافعي المتوفى 756 ، في ( المواقف ) 3 ص 276.
53 ـ نظام الدين القمي النيسابوري ، في تفسيره ( غرائب القرآن ) 3 ص 461.
54 ـ سعد الدين التفتازاني الشافعي المتوفى 791 ، في ( المقاصد ) وشرحه ص 288 ، وقال بعد تقرير إطباق المفسرين على نزول الآية في علي :
قول المفسرين : إن الآية نزلت في حق علي رضي الله عنه لا يقتضي اختصاصها به واقصارها عليه.
55 ـ السيد شريف الجرجاني المتوفى 816 ، في شرح المواقف.
56 ـ المولى علاء الدين القوشجي المتوفى 879 ، في شرح التجريد وقال بعد نقل الاتفاق عن المفسرين على أنها نزلت في أمير المؤمنين : وقول المفسرين : إن الآية نزلت في حق علي إلى آخر كلام التفتازاني.
57 ـ نور الدين ابن الصباغ المكي المالكي المتوفى 855 ، في ( الفصول المهمة ) 123.
58 ـ جلال الدين السيوطي الشافعي المتوفى 911 ، في ( الدر المنثور ) 2 ص 293 من طريق الخطيب ، وعبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وأبي الشيخ ، و وابن مردويه عن ابن عباس.
ومن طريق الطبراني ، وابن مردويه عن عمار بن ياسر ومن طريق أبي الشيخ والطبراني عن علي عليه السلام :
ومن طريق ابن أبي حاتم ، وأبي الشيخ ، وابن عساكر عن سلمة بن كهيل.
ومن طريق ابن جرير عن مجاهد والسدي وعتبة بن حكيم.
ومن طريق الطبراني ، وابن مردويه ، وأبي نعيم ، عن أبي رافع ورواه في [ أسباب نزول القرآن ] ص 55 من غير واحد من هذه الطرق ثم قال : فهذه شواهد يقوي بعضها بعضا.
وذكره في ( جمع الجوامع ) كما في ترتيبه 6 ص 391 من طريق الخطيب عن ابن عباس ، وص 405 من طريق أبي الشيخ وابن مردويه عن أمير المؤمنين عليه السلام.
59 ـ الحافظ ابن حجر الأنصاري الشافعي المتوفى 974 ، في ( الصواعق ) 24.
60 ـ المولى حسن چلبي في شرح المواقف.
61 ـ المولى مسعود الشرواني في شرح المواقف.
62 ـ القاضي الشوكاني الصنعاني المتوفى 1250 في تفسيره.
63 ـ شهاب الدين السيد محمود الآلوسي الشافعي المتوفى 1270 ، في تفسيره 2 ص 329 64 ـ الشيخ سليمان القندوزي الحنفي المتوفى 1293 ، في ( ينابيع المودة ) 212.</SPAN> اين هو الاجماع يا شيخ الخرفان
لفظ الحديث
عن أنس بن مالك أن سائلا أتى المسجد وهو يقول : من يقرض الملي الوفي وعلي عليه السلام راكع يقول بيده خلفه للسائل أي اخلع الخاتم من يدي. قال رسول الله : يا عمر ؟ وجبت. قال : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما وجبت ؟! قال : وجبت له الجنة والله ، وما خلعه من يده حتى خلعه الله من كل ذنب ومن كل خطيئة. قال : فما خرج أحد من المسجد حتى نزل جبرئيل بقوله عز وجل : إنما وليكم الله ورسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون. فأنشأ حسان بن ثابت يقول : أبا حسن تفديك نفسي ومهجتي أيذهب مدحي والمحبين ضايعا ؟! فأنت الذي أعطيت إذ أنت راكع بخاتمك الميمون يا خير سيد فأنزل فيك الله خير ولاية وكل بطئ في الهدى ومسارع وما المدح في ذات الإله بضايع فدتك نفوس القوم يا خير راكع ويا خير شار ثم يا خير بايع وبينها في محكمات الشرايع
قال شيخ الخرفان قد وضع بعض الكذابين حديثا مفترى أن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة ، وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل. 1 ص 156.
ثم استدل على كذب القول به بأوهام وتافهات طالما يكرر أمثالها تجاه النصوص
ما كنت أدري أن القحة تبلغ بالانسان إلى أن ينكر الحقايق الثابتة ، ويزعم أن ما خرجته الأئمة والحفاظ وأنهوا أسانيده إلى مثل أمير المؤمنين. وابن عباس. وأبي ذر. وعمار. وجابر الأنصاري. وأبي رافع. وأنس بن مالك. وسلمة بن كهيل. وعبد الله بن سلام. مما قام الإجماع على كذبه ، فهو كبقية إجماعاته المدعاة ليس له مقيل من مستوى الصدق. أين يكون مستوى إجماع ابن تيمية ؟! وأين استقل أولئك المجمعون من أديم الأرض ؟! ولك الحكم الفاصل ، وإليك أسماء جمع ممن أخرج الحديث أو أخبت إليه وهم :
1 ـ القاضي أبو عبد الله محمد بن عمر المدني الواقدي 207 ، كما في ( ذخاير العقبى ) 102.
2 ـ الحافظ أبو بكر عبد الرزاق الصنعاني المتوفى 211 ، كما في تفسير ابن كثير 2 ص 71 وغيره عن عبد الوهاب بن مجاهد عن مجاهد عن ابن عباس.
3 ـ الحافظ أبو الحسن عثمان بن أبي شيبة الكوفي المتوفى 239 في تفسيره.
4 ـ أبو جعفر الاسكافي المعتزلي المتوفى 240 ، في رسالته التي رد بها على الجاحظ.
5 ـ الحافظ عبد بن حميد الكشي أبو محمد المتوفى 249 ، في تفسيره كما في ( الدر المنثور ).
6 ـ أبو سعيد الأشج الكوفي المتوفى 257 ، في تفسيره عن أبي نعيم فضل بن دكين عن موسى بن قيس الحضرمي عن سملة بن كهيل ، والطريق صحيح رجاله كلهم ثقات.
7 ـ الحافظ أبو عبد الرحمن النسائي صاحب السنن المتوفى 303 ، في صحيحه.
8 ـ ابن جرير الطبري المتوفى 310 ، في تفسيره 6 ص 186 بعدة طرق.
9 ـ ابن أبي حاتم الرازي المتوفى 327 ، كما في تفسير ابن كثير ، والدر المنثور ، وأسباب النزول للسيوطي ، أخرجه بغير طريق ومن طرقه أبو سعيد الأشج بإسناده الصحيح الذي أسلفناه.
10 ـ الحافظ أبو القاسم الطبراني المتوفى 360 ، في معجمه الأوسط.
11 ـ الحافظ أبو الشيخ أبو محمد عبد الله بن محمد الأنصاري المتوفى 369 ، في تفسيره.
12 ـ الحافظ أبو بكر الجصاص الرازي المتوفى 370 ، في ( أحكام القرآن ) 2 ص 542. رواه من عدة طرق.
13 ـ أبو الحسن علي بن عيسى الرماني المتوفى 384 / 2 في تفسيره.
14 ـ الحاكم ابن البيع النيسابوري المتوفى 405 في معرفة أصول الحديث 102.
15 ـ الحافظ أبو بكر الشيرازي المتوفى 407 / 11. في كتابه فيما نزل من القرآن في أمير المؤمنين.
16 ـ الحافظ أبو بكر ابن مردويه الاصبهاني المتوفى 416 ، من طريق سفيان الثوري عن أبي سنان سعيد بن سنان البرجمي عن الضحاك عن ابن عباس. إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات ، ورواه بطريق آخر قال : إسناد لا يقدح به. وأخرجه ؟ بطرق أخرى عن أمير المؤمنين وعمار وأبي رافع.</SPAN>
17 ـ أبو إسحاق الثعلبي النيسابوري المتوفى 427 / 37 في تفسيره عن أبي ذر كما مر بلفظه ج 2 ص 52.
18 ـ الحافظ أبو نعيم الاصبهاني المتوفى 430 ( فيما نزل من القرآن في علي ) عن عمار. وأبي رافع. وابن عباس. وجابر.
وسلمة بن كهيل.
19 ـ أبو الحسن الماوردي الفقيه الشافعي المتوفى 450 ، في تفسيره.
20 ـ الحافظ أبو بكر البيهقي المتوفى 458 ، في كتابه ( المصنف ) 21 ـ الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي الشافعي المتوفى 463 ، في ( المتفق ) 22 ـ أبو القاسم زين الاسلام عبد الكريم بن هوازن النيسابوري المتوفى 465 في تفسيره.
23 ـ الحافظ أبو الحسن الواحدي النيسابوري المتوفى 468 ، في ( أسباب النزول ) ص 148.
24 ـ الفقيه ابن المغازلي الشافعي المتوفى 483 في ( المناقب ) من خمسة طرق.
25 ـ شيخ المعتزلة أبو يوسف عبد السلام بن محمد القزويني المتوفى 488 ، في تفسيره الكبير قال الذهبي :
إنه يقع في ثلاث مائة جزء.
26 ـ الحافظ أبو القاسم الحاكم الحسكاني المتوفى 490 ، عن ابن عباس وأبي ذر وعبد الله بن سلام.
27 ـ الفقيه أبو الحسن علي بن محمد الكيا الطبري الشافعي المتوفى 504 ، في تفسيره ، واستدل به على عدم بطلان الصلاة بالفعل القليل ، وتسمية الصدقة التطوع بالزكاة كما في تفسير القرطبي.
28 ـ الحافظ أبو محمد الفراء البغوي الشافعي 516 في تفسيره ( معالم التنزيل ) هامش الخازن 2 ص 55.
29 ـ أبو الحسن رزين العبدري الأندلسي المتوفى 535 ، في الجمع بين الصحاح الست نقلا عن صحيح النسائي.
30 ـ أبو القاسم جار الله الزمخشري الحنفي المتوفى 538 في ( الكشاف ) 1 ص 422 وقال : فإن قلت :
كيف صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة ؟!
قلت : جئ به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحدا ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه.
31 ـ الحافظ أبو سعد السمعاني الشافعي المتوفى 562 في ( فضائل الصحابة ) عن أنس بن مالك.
32 ـ أبو الفتح النطنزي المولود 480 ، في ( الخصايص العلوية ) عن ابن عباس وفي ( الابانة ) عن جابر الأنصاري.
33 ـ الإمام أبو بكر ابن سعدون القرطبي المتوفى 567 ، في تفسيره 6 ص 221.
34 ـ أخطب الخطباء الخوارزمي المتوفى 568 ، في ( المناقب ) 178 بطريقين. وذكر لحسان فيه شعرا أسلفناه ج 2 ص 58.
35 ـ الحافظ أبو القاسم ابن عساكر الدمشقي المتوفى 571 ، في تاريخ الشام بعدة طرق.
36 ـ الحافظ أبو الفرج ابن الجوزي الحنبلي المتوفى 597 ، كما في ( الرياض ) 2 ص 227 و ( ذخاير العقبى ) 102.
37 ـ أبو عبد الله فخر الدين الرازي الشافعي المتوفى 606 في تفسيره 3 ص 431 عن عطا عن عبد الله بن سلام وابن عباس وأبي ذر.
38 ـ أبو السعادات مبارك ابن الأثير الشيباني الجزري الشافعي المتوفى 606 في ( جامع الأصول ) من طريق النسائي.
39 ـ أبو سالم محمد بن طلحة النصيبي الشافعي المتوفى 662 ؟ ، في ( مطالب السئول ) ص 31 بلفظ أبي ذر.
40 ـ أبو المظفر سبط ابن الجوزي الحنفي المتوفى 654 ، في ( التذكرة ) ص 9 عن السدي وعتبة وغالب بن عبد الله.
41 ـ عز الدين ابن أبي الحديد المعتزلي المتوفى 655 ، في شرح نهج البلاغة 3 ص 275.
42 ـ الحافظ أبو عبد الله الكنجي الشافعي المتوفى 658 ، في ( كفاية الطالب ) ص 106 من طريق عن أنس بن مالك ورواه في ص 122 من طريق ابن عساكر ، والخوارزمي ، وحافظ العراقين ، و أبي نعيم ، والقاضي أبي المعالي ، وذكر لحسان شعرا غير الأبيات المذكورة ذكرناه ج 2 ص 47 نقلا عن سبط ابن الجوزي.
43 ـ القاضي ناصر الدين البيضاوي الشافعي المتوفى 685 ، في تفسيره 1 ص 345 ، وفي ( مطالع الأنظار ) ص 477 ، 479.
44 ـ الحافظ فقيه الحرم أبو العباس محب الدين الطبري المكي الشافعي المتوفى 694 ، في ( الرياض النضرة ) 2 ص 227 و ( ذخاير العقبى ) ص 102 من طريق الواحدي ، والواقدي ، وابن الجوزي ، والفضايلي.
45 ـ حافظ الدين النسفي المتوفى 701 / 10 ، في تفسيره 1 ص 496 هامش تفسيره الخازن.
46 ـ شيخ الاسلام الحموي المتوفى 722 ، في ( فرايد السمطين ) وذكر شعر حسان فيه.
47 ـ علاء الدين الخازن البغدادي المتوفى 741 ، في تفسيره 1 ص 496.
48 ـ شمس الدين محمود بن أبي القاسم عبد الرحمن الاصبهاني المتوفى 746 / 9 في شرح التجريد الموسوم بتسديد (1) العقايد. وقال بعد تقرير اتفاق المفسرين على نزول الآية في علي : قول المفسرين لا يقتضي اختصاصها به واقتصارها عليه.
م ـ 49 ـ جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي المتوفى 750 ، في ( نظم درر السمطين ) ].
50 ـ أبو حيان أثير الدين الأندلسي المتوفى 754 ، في تفسيره ( البحر المحيط ) 3 ص 514.
51 ـ الحافظ محمد بن أحمد بن جزي الكلبي المتوفى 758 ، في تفسيره ( التسهيل لعلوم التنزيل ) ج 1 ص 181.
52 ـ القاضي عضد الأيجي الشافعي المتوفى 756 ، في ( المواقف ) 3 ص 276.
53 ـ نظام الدين القمي النيسابوري ، في تفسيره ( غرائب القرآن ) 3 ص 461.
54 ـ سعد الدين التفتازاني الشافعي المتوفى 791 ، في ( المقاصد ) وشرحه ص 288 ، وقال بعد تقرير إطباق المفسرين على نزول الآية في علي :
قول المفسرين : إن الآية نزلت في حق علي رضي الله عنه لا يقتضي اختصاصها به واقصارها عليه.
55 ـ السيد شريف الجرجاني المتوفى 816 ، في شرح المواقف.
56 ـ المولى علاء الدين القوشجي المتوفى 879 ، في شرح التجريد وقال بعد نقل الاتفاق عن المفسرين على أنها نزلت في أمير المؤمنين : وقول المفسرين : إن الآية نزلت في حق علي إلى آخر كلام التفتازاني.
57 ـ نور الدين ابن الصباغ المكي المالكي المتوفى 855 ، في ( الفصول المهمة ) 123.
58 ـ جلال الدين السيوطي الشافعي المتوفى 911 ، في ( الدر المنثور ) 2 ص 293 من طريق الخطيب ، وعبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وأبي الشيخ ، و وابن مردويه عن ابن عباس.
ومن طريق الطبراني ، وابن مردويه عن عمار بن ياسر ومن طريق أبي الشيخ والطبراني عن علي عليه السلام :
ومن طريق ابن أبي حاتم ، وأبي الشيخ ، وابن عساكر عن سلمة بن كهيل.
ومن طريق ابن جرير عن مجاهد والسدي وعتبة بن حكيم.
ومن طريق الطبراني ، وابن مردويه ، وأبي نعيم ، عن أبي رافع ورواه في [ أسباب نزول القرآن ] ص 55 من غير واحد من هذه الطرق ثم قال : فهذه شواهد يقوي بعضها بعضا.
وذكره في ( جمع الجوامع ) كما في ترتيبه 6 ص 391 من طريق الخطيب عن ابن عباس ، وص 405 من طريق أبي الشيخ وابن مردويه عن أمير المؤمنين عليه السلام.
59 ـ الحافظ ابن حجر الأنصاري الشافعي المتوفى 974 ، في ( الصواعق ) 24.
60 ـ المولى حسن چلبي في شرح المواقف.
61 ـ المولى مسعود الشرواني في شرح المواقف.
62 ـ القاضي الشوكاني الصنعاني المتوفى 1250 في تفسيره.
63 ـ شهاب الدين السيد محمود الآلوسي الشافعي المتوفى 1270 ، في تفسيره 2 ص 329 64 ـ الشيخ سليمان القندوزي الحنفي المتوفى 1293 ، في ( ينابيع المودة ) 212.</SPAN> اين هو الاجماع يا شيخ الخرفان
لفظ الحديث
عن أنس بن مالك أن سائلا أتى المسجد وهو يقول : من يقرض الملي الوفي وعلي عليه السلام راكع يقول بيده خلفه للسائل أي اخلع الخاتم من يدي. قال رسول الله : يا عمر ؟ وجبت. قال : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما وجبت ؟! قال : وجبت له الجنة والله ، وما خلعه من يده حتى خلعه الله من كل ذنب ومن كل خطيئة. قال : فما خرج أحد من المسجد حتى نزل جبرئيل بقوله عز وجل : إنما وليكم الله ورسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون. فأنشأ حسان بن ثابت يقول : أبا حسن تفديك نفسي ومهجتي أيذهب مدحي والمحبين ضايعا ؟! فأنت الذي أعطيت إذ أنت راكع بخاتمك الميمون يا خير سيد فأنزل فيك الله خير ولاية وكل بطئ في الهدى ومسارع وما المدح في ذات الإله بضايع فدتك نفوس القوم يا خير راكع ويا خير شار ثم يا خير بايع وبينها في محكمات الشرايع
تعليق