عائشة تنفي أسطورة وجود ابوبكر في الغار
= في صحيح البخاري // كتاب تفسير القرآن // ج4 // حديث 4453 وفي طبعة دار أبن كثير 1987حديث 4550 وفي طبعة الازهر على الانترنت حديث 4827 :-
.. حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِي بِشْرٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ قَالَ كَانَ مَرْوَانُ عَلَى
الْحِجَازِ اسْتَعْمَلَهُ مُعَاوِيَةُ فَخَطَبَ فَجَعَلَ يَذْكُرُ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ لِكَيْ يُبَايَعَ لَهُ بَعْدَ أَبِيهِ فَقَالَ لَهُ عَبْدُالرَّحْمَنِ
بْنُ أَبِي بَكْرٍ شَيْئًا فَقَالَ خُذُوهُ فَدَخَلَ بَيْتَ عَائِشَةَ فَلَمْ يَقْدِرُوا فَقَالَ مَرْوَانُ إِنَّ هَذَا الَّذِي أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ (
وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي ).......
فقالت عائشة من وراء الحجاب :- ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن الا أن الله أنزل عذري
وفي سند الحديث ( من الكتب الرجالية السنية ):-
موسى : ثقة صدوق مأمون /// ابو عوانه : ثقة ثبت صدوق صالح الحفظ
أبو بشر: ثقة /// يوسف بن ماهك:ثقة
عائشة : من الصحابة أعلى مراتب التوثيق
2= لباب النقول بأسباب النزول // السيوطي// ص175:-
ينقل الحديث من ضمن أسباب نزول الاية 17 من سورة الاحقاف .
3= تفسير أبن كثير // في تفسير نفس الاية ج4 ص160 :-
يورد الحديث نفسة دون أن يرفضه ضمن تفسير الآية المذكورة.
4= فتح القدير // محمد بن علي الشوكاني // ج5 // ص21 :-
أورد الحديث دون أن يرده أو يضعفه.. ضمن نفس الاية..
5 = الدر المنثور في التفسير بالمأثور // جلال الدين السيوطي :-
أخرج الحديث من ضمن أسباب النزول للاية المذكورة أيضاً....
6=فتح الباري //أبن حجر العسقلاني // ج: 8 ص: 577
فقالت عائشة في رواية محمد بن زياد فقالت كذب مروان قوله ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أن الله انزل عذري..
7= البداية والنهاية ج: 8 ص: 89
ذكر عنه حكاية أنه لما جاءت بيعة يزيد بن معاوية إلى المدينة قال عبد الرحمن لمروان جعلتموها والله هرقلية وكسروية يعنى جعلتم ملك الملك لمن بعده من ولده فقال له مروان اسكت فانك أنت الذى انزل الله فيك والذى قال لوالديه أف لكما أتعدانى أن أخرج فقالت عائشة ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أنه أنزل عذرى...
ثم ......هل كفرت عائشة بانكارها هذا كما يبدو من النصين التاليين ؟
تحفة الأحوذي // محمد بن المباركفوري // ج: 10 // ص: 106
وقال القاري أجمع المفسرون على أن المراد بصاحبه في الاية يعني قوله تعالى ثاني اثنين إذ هما في الغار هو أبو بكر وقد قالوا من أنكر صحبة أبي بكر كفر لأنه أنكر النص الجلي بخلاف صحبة غيره من عمر أو عثمان أو علي رضوان الله عليهم أجمعين
فيض القدير / / المناوي // ج: 1 // ص: 90
إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا .. قالوا من أنكر صحبة الصديق كفر لإنكاره النص الجلي ..
وأخيراً
وجود الحديث تحت ثلاث أرقام مختلفة في ثلاث طبعات مختلفة للبخاري وبفرق يبدأ من 97 حديث ويصل الى 374 حديث ، كل هذا الا يقلل من شأنأصح الكتب بعد القرآن الكريم ..لدى القوم؟؟؟
= في صحيح البخاري // كتاب تفسير القرآن // ج4 // حديث 4453 وفي طبعة دار أبن كثير 1987حديث 4550 وفي طبعة الازهر على الانترنت حديث 4827 :-
.. حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِي بِشْرٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ قَالَ كَانَ مَرْوَانُ عَلَى
الْحِجَازِ اسْتَعْمَلَهُ مُعَاوِيَةُ فَخَطَبَ فَجَعَلَ يَذْكُرُ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ لِكَيْ يُبَايَعَ لَهُ بَعْدَ أَبِيهِ فَقَالَ لَهُ عَبْدُالرَّحْمَنِ
بْنُ أَبِي بَكْرٍ شَيْئًا فَقَالَ خُذُوهُ فَدَخَلَ بَيْتَ عَائِشَةَ فَلَمْ يَقْدِرُوا فَقَالَ مَرْوَانُ إِنَّ هَذَا الَّذِي أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ (
وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي ).......
فقالت عائشة من وراء الحجاب :- ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن الا أن الله أنزل عذري
وفي سند الحديث ( من الكتب الرجالية السنية ):-
موسى : ثقة صدوق مأمون /// ابو عوانه : ثقة ثبت صدوق صالح الحفظ
أبو بشر: ثقة /// يوسف بن ماهك:ثقة
عائشة : من الصحابة أعلى مراتب التوثيق
2= لباب النقول بأسباب النزول // السيوطي// ص175:-
ينقل الحديث من ضمن أسباب نزول الاية 17 من سورة الاحقاف .
3= تفسير أبن كثير // في تفسير نفس الاية ج4 ص160 :-
يورد الحديث نفسة دون أن يرفضه ضمن تفسير الآية المذكورة.
4= فتح القدير // محمد بن علي الشوكاني // ج5 // ص21 :-
أورد الحديث دون أن يرده أو يضعفه.. ضمن نفس الاية..
5 = الدر المنثور في التفسير بالمأثور // جلال الدين السيوطي :-
أخرج الحديث من ضمن أسباب النزول للاية المذكورة أيضاً....
6=فتح الباري //أبن حجر العسقلاني // ج: 8 ص: 577
فقالت عائشة في رواية محمد بن زياد فقالت كذب مروان قوله ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أن الله انزل عذري..
7= البداية والنهاية ج: 8 ص: 89
ذكر عنه حكاية أنه لما جاءت بيعة يزيد بن معاوية إلى المدينة قال عبد الرحمن لمروان جعلتموها والله هرقلية وكسروية يعنى جعلتم ملك الملك لمن بعده من ولده فقال له مروان اسكت فانك أنت الذى انزل الله فيك والذى قال لوالديه أف لكما أتعدانى أن أخرج فقالت عائشة ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أنه أنزل عذرى...
ثم ......هل كفرت عائشة بانكارها هذا كما يبدو من النصين التاليين ؟
تحفة الأحوذي // محمد بن المباركفوري // ج: 10 // ص: 106
وقال القاري أجمع المفسرون على أن المراد بصاحبه في الاية يعني قوله تعالى ثاني اثنين إذ هما في الغار هو أبو بكر وقد قالوا من أنكر صحبة أبي بكر كفر لأنه أنكر النص الجلي بخلاف صحبة غيره من عمر أو عثمان أو علي رضوان الله عليهم أجمعين
فيض القدير / / المناوي // ج: 1 // ص: 90
إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا .. قالوا من أنكر صحبة الصديق كفر لإنكاره النص الجلي ..
وأخيراً
وجود الحديث تحت ثلاث أرقام مختلفة في ثلاث طبعات مختلفة للبخاري وبفرق يبدأ من 97 حديث ويصل الى 374 حديث ، كل هذا الا يقلل من شأنأصح الكتب بعد القرآن الكريم ..لدى القوم؟؟؟
تعليق