بالانتظار
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حقهل حكم سيدنا داوود بشكل خاطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واذا كان قد حكم بشكل خاطىء الا يقدح هذا فيمن يقول بالعصمه الكامله ؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن الله عز وجل هو الذي أراد لسيدنا داوود (ع) أن يخطئ
فهو ابتلاء من الله عز وجل ... وتستطيع القول بأنها قضية تمثيلية على سبيل التدريب العملي ليتفادى التجارب المستقبلية فيما يمارسه من الحكم بين الناس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ بو جاسم
للاسف اقوالك كلها خطيره على مذهبك ولا ادرى كيف تقول بها :
نعم ، لقد حكم سيدنا داوود (ع) بشكل خاطئ
كيف يكون معصوما ويخطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما الحل لو كان هذا الاختبار الالهى صحيحا وليس تمثيليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقول :
فهو ابتلاء من الله عز وجل
معنى الابتلاء امكانية الخطأ والصواب فالله لا يبتلى شخصا لا يخطىء ابدا ولا يسهو
تقول :
وتستطيع القول بأنها قضية تمثيلية على سبيل التدريب العملي ليتفادى التجارب المستقبلية فيما يمارسه من الحكم بين الناس
اولا :
هل كان سيدنا داوود يعلم انها تمثيليه حتى يخطىء فيها ؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا :
معنى تفاديه التجارب المستقبليه انه كان يمكنه الوقوع فى الخطأ اذا لم ينبهه الله سبحانه وتعالى الى اخطائه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذن فهو يخطىء والله سبحانه وتعالى يصحح له خطئه
وهذا يتنافى مع كمال العصمه التى توجب عدم وقوع الخطأ والسهو والنسيان من ولادتهم الى وفاتهم
هكذا قال علمائك .
من ولادتهم الى وفاتهم حتى يجيزوا ايضا للائمه ان يكونوا معصومين من ولادتهم الى وفاتهم
هل رايت ما ذهب اليه علمائك الافاضل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالانتظار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أخي العزيز ...
لو كان يعلم سيدنا داوود أن الخصمان من الملائكة لن يكون ذلك تكليفا حقيقيا !
ولهذا .. فهي قضية تمثيلية كما ذكرت
تماماً كما في قضية آدم التي كانت قضية إمتحانية لا تكليفاً شرعياً
فلم تكن هناك معصية بالمعنى المصطلح، وبذلك يكون الإستغفار مجرد تعبير عن الإنفتاح على الله والمحبة له، والخضوع له فيما يمكن أن يكون قد صدر عنه من صورة الخطيئة، لا من واقعها، وأما إذا كان الخصمان من البشر، فقد يقال بأن القضاء الصادر من داود لم يكن قضاء فعلياً حاسماً بل كان قضاءً تقديرياً، بحيث يكون قوله : (لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه) بتقدير قوله : لو لم يأت خصمك بحجة بينة.
ولكن ذلك كله لا يمنع الخطأ منه، فإنه لم ينتبه إلى أن الخصمين ملكان، بل كان يمارس القضاء بالطريقة الطبيعية على أساس أنهما من البشر.. وبذلك فلم تكن المشكلة في إنفاذ الحكم ليتحدث متحدث بأن المسألة قد انكشفت قبل انفاذه، أو أنها لم تكن واقعية بل كانت تمثيلية، بل المشكلة هي الخطأ في طريقة إجراء الحكم..
فلا بدّ من الإعتراف بأن مثل هذه الأخطاء لا تتنافى مع مقام النبوة، لا سيّما إذا كانت الأمور جارية في بداياتها مما قد يراد به الوقوع في الخطأ من أجل أن يكون ذلك بمثابة الصدمة القوية التي تمنع عن الخطأ في المستقبل.
وقد أكد الإمام الرضا (ع) ذلك فيما روي عنه في عيون أخبار الرضا : قال الراوي وهو يسأله عن خطيئة داود (ع) : يا بن رسول الله ما كانت خطيئته فقال : ويحك إن داود إنما ظن أنه ما خلق الله خلقاً هو أعلم منه، فبعث الله إليه الملكين فتسورا المحراب فقالا : خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواء الصراط، إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال أكفلنيها وعزني في الخطاب) فعجّل داود على المدعى عليه فقال : (لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه)، ولم يسأل المدعي البينة على ذلك ولم يقبل على المدعي عليه فيقول له : ما تقول؟ فكان هذا خطيئة رسم الحكم لا ما ذهبتم إليه".
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ بو جاسم
قضيتنا ليست تبرير فعلة سيدنا داوود عليه السلام فهو نبى ولا يحتاج الى من يبرر له افعاله
قضيتنا :
هل اخطأ ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هناك امكانية لوقوعه فى الخطأ ام لا ؟؟؟؟؟
انت تقول :
لو كان يعلم سيدنا داوود أن الخصمان من الملائكة لن يكون ذلك تكليفا حقيقيا !
فإنه لم ينتبه إلى أن الخصمين ملكان،
عدم علمه وحده كافى لنفى عنه العصمه المطلقه التى تدعونها للانبياء والائمه
اصل العصمه عندكم : هو عدم الوقوع فى الخطأ والسهو والنسيان الى جانب معرفة الغيب
واذا اردت ان اتيك باقوال علمائك اتيتك بها .
تقول :
فلم تكن هناك معصية بالمعنى المصطلح،
بل كانت معصيه
وهى انه عصى امر ربه بعدم الاكل من الشجره .
وعصى ادم ربه فغوى .
هكذا يقول قراننا .
تقول اول قول صحيح لك :
فلا بدّ من الإعتراف بأن مثل هذه الأخطاء لا تتنافى مع مقام النبوة،
هذه لا اختلاف عليها فهم انبياء واخطائهم لا تؤثر فيهم ابدا ولكنها اخطاء تتنافى مع اصل العصمه فى مذهبكم .
اذن القران ضد مذهبكم فمن نصدق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقول :
قد يراد به الوقوع في الخطأ من أجل أن يكون ذلك بمثابة الصدمة القوية التي تمنع عن الخطأ في المستقبل.
معنى كلامك انه كان يمكنه الوقوع فى اخطاء مستقبليه ثم تقول انه معصوم عصمه كامله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف يكون معصوما ويخشى الوقوع فى الخطأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عدم علمه وحده كافى لنفى عنه العصمه المطلقه التى تدعونها للانبياء والائمه
اصل العصمه عندكم : هو عدم الوقوع فى الخطأ والسهو والنسيان الى جانب معرفة الغيب
واذا اردت ان اتيك باقوال علمائك اتيتك بها .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ بو جاسم
تقول يا اخى الفاضل :
ومن قال أن المعصوم يعلم الغيب !؟!؟
هل هذه اول مرة تعلم ان المعصوم عندكم لا يعغلم الغيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا :
انا قلت :
اصل العصمه عندكم : هو عدم الوقوع فى الخطأ والسهو والنسيان الى جانب معرفة الغيب
وهذه انا اعترف بالخطأ فيها لانى خلطت بين العصمه ومعرفة الغيب نظرا لانى اعد موضوعا حول معرفة الائمه للغيب رضوان الله عليهم
فهذا خطأ منى اعتذر عنه .
يقول الاخ جاسم :
أريدك أن تأتيني بالعلماء الذين قالوا أن المعصومين يعلمون الغيب
هذه ستجدها باذن الله وتوفيقه فى موضوع مستقل حتى لا نشتت انفسنا هنا بالعصمه ومعرفة الغيب .
ونعود الى موضوعنا هنا وانت تعترف بان سيدنا داوود قد اخطأ الحكم :
والمشكله هنا اننا لا نتصيد اخطاء الانبياء بقدر ما نريد ان نخرج بحكم عام عن عصمة الانبياء حتى لا نتقول على الله عز وجل ما لا نعلمه .
المشكله هنا ان العقيده الشيعيه لا تجيزلانبياء الخطأ او السهو سواء كان الامر تمثيليه كما تقول او حقيقيه
بينما قراننا الكريم فى ايات كثيره جدا يخبرنا :
ان النبى يلقى كتاب الله على الارض
ان النبى يخرج غاضبا بغير انتظار لامر الله حتى التقمه الحوت .
ان النبى يقتل شخص خطئا .
ان النبى يحرم ما احل الله له .
ان النبى يحكم خطئا بما لم ينزل الله .
والكثير من هذه الايات التى تبرز بوضوح ان الانبياء صلوات الله وسلامه عليهم لهم مقام النبوه والعصمه فى امور التبليغ الا انهم يجرى عليهم ما يجرى على البشر فى حياتهم العاديه
هل كنت الا بشرا رسولا
قل انما انا بشر مثلكم .
بالانتظار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق