رغم أنهم غير معصومين عندكم لكنكم حقيقة ترفعونه فوق العصمة.... فالصحابة العدوووووووووول مهما فعلوا مجتهدين مأجورين مرضين وغداً في الجنة
أرجوا فقط الإجابة على الأسئلة وعد الخروج عن الموضوع
لماذا ترك الصحابة العدول نبيهم ملقاً على فراشه دون أن يقوموا بشأنه وبادروا إلى السقيفة لهثاً وراء الملك؟؟ أليس النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ ألا يعني ذلك أن شأنه وأمره أولى من أي أمر من أمور المسلمين؟ ألم يحبوه أكثر من أموالهم وأنفسهم وأولادهم والناس أجمعين وكان ذلك علامة إيمان المؤمن ؟ أم أن ذلك الحب انتهت مدته برحيل نبينا العظيم ؟ أم أنهم خافوا الفتنة ؟ إذا كانت فيهم كل الصفات التي أرضت الله عليهم وكانوا خير أمة وخيرالقرون فممن خافوا الفتنة؟ وأي فتنة ستقع خلال بضع ساعات بعد رحيل النبي ؟؟ لم لم تقم الشورى في مسجد الرسول بدلاًمن السقيفة التي كانت نادي القوم أيام الجاهلية ؟ لم لم يحضر عامة المهاجرين الشورى ؟ لم جاء الصحابة العدول برفقة خليفتهم المسجد مكبرين كأنهم فاتحين؟؟ هل كان موت النبي فتحاً ؟؟
كان إحدى أسئلة أخي الفاضل "موالي من الشام" : لم جاء الصحابة العدول برفقة خليفتهم المسجد مكبرين كأنهم فاتحين؟؟
قبل أن تجيب عليه .. أريدك أن تجيبني : هل أهل السنة والجماعة يقولون بأن هذا الكلام صحيح أم ينكرون ذلك ؟؟؟
لأنها بصراحة معلومة جديدة علي ، وأريد أن أتكد من صحتها منك
(( أعتقد بأن سؤالي بسيط جدا وواضح .. فلا داعي بأن تتأخر على الإجابة عليه .. وخير الكلام ما قل ودل ))
كان إحدى أسئلة أخي الفاضل "موالي من الشام" : لم جاء الصحابة العدول برفقة خليفتهم المسجد مكبرين كأنهم فاتحين؟؟
قبل أن تجيب عليه .. أريدك أن تجيبني : هل أهل السنة والجماعة يقولون بأن هذا الكلام صحيح أم ينكرون ذلك ؟؟؟
لأنها بصراحة معلومة جديدة علي ، وأريد أن أتكد من صحتها منك
(( أعتقد بأن سؤالي بسيط جدا وواضح .. فلا داعي بأن تتأخر على الإجابة عليه .. وخير الكلام ما قل ودل ))
بارك الله فيك على سؤالك له عله يراجع مصادره قبل أن يجاوب. يـــرفـــع ببركة الصلاة على محمد وآل محمد
بارك الله بك اخي المحب الحبيب موالي وبعد اذنك اقول يا اهل سنة عمر لمن يتشدق بان الاسئلة غير مرتبة عليه ان يرتب افكاره وفهمه للامور فالاسئلة جد واضحة ثم ان مربط الفرس في التكبير والتهليل والرسول الاعظم صلى الله عليه واله لم يدفن بعد ماذا تقولون عنه؟ من حبهم للرسول صلى الله عليه واله كبروا وهللوا حين موته وجثمانه لم يسجى؟؟؟؟ وبما انكم لن تستطيعوا تكذيب عمر بان البيعة كانت فلتة <حيث عقدت في السقيفة وليس المسجد> وبما انكم تحتجون بالخوف من الفتنة <سقطت نظرية عدالة الصحابة المزعومة فالعدل لا يقتل النفس المحترمة فما بالك بالفتنة التي هي اشد من القتل؟> فلا ضير ان تتخبطوا يمنة ويسرى بعد ذاك ولا تعرفون للخلافة قرار <نص ام شورى؟> هل تكبر وتهلل حين يموت ابوك يا مسلم؟
أخي أسامة ...
كان إحدى أسئلة أخي الفاضل "موالي من الشام" : لم جاء الصحابة العدول برفقة خليفتهم المسجد مكبرين كأنهم فاتحين؟؟
قبل أن تجيب عليه .. أريدك أن تجيبني : هل أهل السنة والجماعة يقولون بأن هذا الكلام صحيح أم ينكرون ذلك ؟؟؟
لأنها بصراحة معلومة جديدة علي ، وأريد أن أتكد من صحتها منك
(( أعتقد بأن سؤالي بسيط جدا وواضح .. فلا داعي بأن تتأخر على الإجابة عليه .. وخير الكلام ما قل ودل ))
والله أخى
وأنا أيضا أول مره أسمعها
حتى بعد بحث سريع لم أجد شيئا كهذا
فإفتكرت سعيد صالح فى مدرسة المشاغبين
عندما قال ( أنا عارف الحاجات دية بيجيبوها منين )
نرجوا أخ موالى أن يأتينا برابط يثبت ذلك وأرجو ألا يكون أيضا خروجا عن الموضوع
تحياتى
والله أخى
وأنا أيضا أول مره أسمعها
حتى بعد بحث سريع لم أجد شيئا كهذا
فإفتكرت سعيد صالح فى مدرسة المشاغبين
عندما قال ( أنا عارف الحاجات دية بيجيبوها منين )
نرجوا أخ موالى أن يأتينا برابط يثبت ذلك وأرجو ألا يكون أيضا خروجا عن الموضوع
تحياتى
لا بأس بطلبك وسآتيك من أين نأتي بهذه الأشياء ... أحمد بن الحارث عن أبي الحسن عن أبي معشر عن المقبري: أن المهاجرين بينما هم في حجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد قبضه الله إليه، إذ جاء معن بن عدي وعويم ساعدة، فقالا لأبي بكر: باب فتنة إن يغلقه الله بك، هذا سعد بن عبادة والأنصار يريدون أن يبايعوه. فمضى أبو بكر وعمر وأبو عبيدة حتى جاءوا سقيفة بني ساعدة وسعد على طنفس متكئا على وسادة، وبه الحمى، فقال له أبو بكر: ماذا ترى أبا ثابت؟ قال: أنا رجل منكم. فقال حباب بن المنذر: منا أمير ومنكم أمير، فإن عمل المهاجري في الأنصاري شيئا رد عليه، وإن عمل الأنصاري في المهاجري شيئا رد عليه، وإن لم تفعلوا فأنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب، لنعيدنها جذعة. قال عمر: فأردت أن أتكلم، وكنت زورت كلاما في نفسي. فقال أبو بكر: على رسلك يا عمر، فما ترك كلمة كنت زورتها في نفسي إلا تكلم بها، وقال: نحن المهاجرون، أول الناس إسلاما، وأكرمهم أحسابا، وأوسطهم دارا، وأحسنهم وجوها، وأمسهم برسول الله صلى الله عليه وسلم رحما، وأنتم إخواننا في الإسلام، وشركاؤنا في الدين، نصرتم وواسيتم، فجزاكم الله خيرا، فنحن الأمراء وأنتم الوزراء، لا تدين العرب إلا لهذا الحي من قريش، فلا تنفسوا على إخوانكم المهاجرين ما فضلهم الله به، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الأئمة من قريش. وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين - يعنى عمر ابن الخطاب وأبا عبيدة بن الجراح - فقال عمر: يكون هذا وأنت حي! ما كان أحد ليؤخرك عن مقامك الذي أقامك فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم ضرب على يده فبايعه، وبايعه الناس وازدحموا على أبي بكر. فقالت الأنصار: قتلتم سعدا. فقال عمر: اقتلوه قتله الله، فإنه صاحب فتنة. فبايع الناس أبا بكر، وأتوا به المسجد يبايعونه، فسمع العباس وعلي التكبير في المسجد، ولم يفرغوا من غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال علي: ما هذا؟ قال العباس: ما رئي مثل هذا قط، أما قلت لك! http://islamport.com/d/3/adb/1/85/48...3%D3%CC%CF+%22
بايع الناس أبا بكر وأتوا به المسجد يبايعونه فسمع العباس وعلي التكبير في المسجد ولم يفرغوا من غسل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " . فقال علي : ما هذا ؟ قال العباس : ما روي مثل هذا قط ! ! ما قلت لك ؟ ! .
ابن عبد ربه فيالعقد الفريد 3 : 63 ، وأبو بكر الجوهري في كتابه السقيفةبرواية ابن أبي الحديد عنه في ج 1 / 132 ويروى تفصيله في 74 منه والزبير بن بكار فيالموفقيات كما يروي عنه ابن أبي الحديد فيشرح النهجج 2 في شرحه " ومن كلام له في معنى الانصار
فلما بويع أبو بكر أقبلت الجماعة التي بايعته تزفه زفا إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصعد على المنبر - منبر رسول الله ( ص ) - فبايعه الناس حتى أمسى ، وشغلوا عن دفن رسول الله حتى كانت ليلة الثلاثاء .
الموفقيات، ص 578 ، والرياض النضرة 1 / 164 ، وتاريخالخميسج 1 / 188 . وإذا أردت المزيد فعليك بالبحث في الكتب التي لم تطلها يد الحذف والتحريف . وتبقى الأسئلة بانتظار مجيب.
لماذا ترك الصحابة العدول نبيهم ملقاً على فراشه دون أن يقوموا بشأنه وبادروا إلى السقيفة لهثاً وراء الملك؟؟
بما أنهم تركوا منجيهم من النار والهلاك فهم ليسوا عدول وسبب تركهم له هو الملك والخلافة..كما قال معاوية لم أحاربكم كي تصلوا وتصوموا وتحجوا إنما حاربتكم لأتأمر عليكم ...
أليس النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟
دون شك حبيب قلبي
ألا يعني ذلك أن شأنه وأمره أولى من أي أمر من أمور المسلمين؟
الأمر الأول والأخير هو تجهيز جنازة النبي ص ودفنه .. ولو مات عالم في هذا الزمان لرأيت الملايين والحشود قد إجتمعت لمواراة جثمانه .. فكيف بسيد الخلائق محمد ص..
ألم يحبوه أكثر من أموالهم وأنفسهم وأولادهم والناس أجمعين وكان ذلك علامة إيمان المؤمن ؟
لا تعليق ..
أم أن ذلك الحب انتهت مدته برحيل نبينا العظيم ؟
حب ظاهري للتسلط والإمرة
أم أنهم خافوا الفتنة ؟
لو خافوا الفتنة لما هربوا في حرب أحد وبدر والخندق
لم لم تقم الشورى في مسجد الرسول بدلاًمن السقيفة التي كانت نادي القوم أيام الجاهلية ؟
كي تكون بسرية تامة وتكون كما قال الأول فلتة
لم لم يحضر عامة المهاجرين الشورى ؟
لأانها سرية
لم جاء الصحابة العدول برفقة خليفتهم المسجد مكبرين كأنهم فاتحين؟؟
فرحاً بموت النبي ص وحصولهم على كرسي الخلافة بالسيف والقوة
بارك الله فيكم أخواني الكرام
وإذا لم يرد أي من أهل السنة والجماعة على هذا السؤال .. فهذا يعني أنهم متهربين من الإجابة لأنهم يعلمون أننا على حق وهم على باطل
وإذا لم يتبعونا (يتعبون الحق) .. فهذا يعني أنهم روافض وتنتظرهم جهنم وبئس المصير
بانتظار رد أهل السنة والجماعة...
نسأل الله الهداية،،،
الجواب واضح وصريح وهنا يبرز من يدعي الاسلام عمن اطئن قلبه (ع) والا ما مغزى قوله تعالى : أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون وهنابرز حب الشهرة وشهوة التسلط ونستغرب لما وصلت اليه حالت المسلمين اه اه ويوم احد عرى اشياخهم هربا عافوا الجهاد وقالوا ربنا الهرب ركبوا النياق خلافا هكذا فعلوا ان العروبة في مفهومهم هرب
تركوا رسول الله ص لحقدهم الدفين عليه وعلى آله ...وما ايمانهم به الا خوفا ً من بطش خلَص المسلمين ...تركوه ولهثوا كالكلاب المسعورة الى السقيفة وتركوا الرسول صلوات الله وسلامه عليه وآله واتهموه بالتخريف حاشاه وبالهذيان حاشاه حبا ً بالسلطة وبغضا ً بعلي بن ابي طالب ع وغيرة لما فضلة الله عليهم من زوجة وابناء واخ وولاية وامامة وسبق بالاسلام وبفضائله وبتزويج الله فاطمة له بالسماء قبل الأرض ...وما كتبته ماهو الا نقطة في محيطات متلاصقة من فضائلة التي لا تنتهي بأبي هو وامي...وهم يعلمون ان علياً ع هو الخليفة لكن على الرغم من ذلك هددوا وتوعدوا وقتلوا الزهراء البتول سيدة نساء العالمين ع وسرقوا منها كل حق وسرقوا الخلافة والامامة....فتعسا ً للقوم الضالين....
التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الأئمه; الساعة 01-05-2008, 10:26 PM.
تعليق