إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها السنة ان كان رواتكم هكذا فكيف تطمئنون بدينكم؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اخي احمد لو تعلم والاخوة ان هذا المدلس بتر من كلام الشيخ الحر اكثر من خمس صفحات ؟؟
    وانا انتظر منه يحاول ان ينقل كل كلام الحر ؟؟

    بل هو نسخ من مواقعهم الكاذبة الذين يدلسون ويكذبون بل سافضح هذا المدلس المصر على كذبه وسترى ؟؟

    تعليق


    • #32
      قال الطبالين انا بترنا ودلسنا
      فنقول سننقل الصفحة 260 كاملة واخر الصفحة 259 من الجزء 30 من كتاب وسائل الشيعة وليقارن القراء مانقلناه سابقا مع ماننقله الان ثم فليبين الطبالين اين موضع التدليس فيما قلناه هذا ان فهموا معنى التدليس او عرفوه
      فتفضلوا :

      [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/anghilo/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]الرابع عشر :
      أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
      ____________
      ===============
      ( 260 )

      المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
      ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
      واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
      بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ : « ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
      ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
      ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
      ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها .
      وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
      وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
      ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
      وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
      ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
      وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع


      ===============
      ( 261 )

      مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .



      ====================


      فاين التدليس الذي زعمتموه ياطبالين
      ثم لماذا تركتم اقوال بقية العلماء وخصوصا علم الهدى دونما تعليق

      تعليق


      • #33
        يا كمال ان الاصول لدينا تستند الى القران الكريم
        وهو مرجع احاديثنا وان شئت اريك كم من العقائد التي يؤمن بها اهل السنة وهي مخالفة للقران الكريم اما قولك بما قاله الشيخ الصدوق في مقدمة كتابه فهو لم يقطع بصحة الاحاديث بل قال بسندها من وجهت نظره والدليل على ذلك انه يروي احاديث يعرف بكونها محمولة على التقية ويصرح بذلك و لايفتي بها في فتاويه
        في الامور الشرعية و لكن يرويها لورودها في الروايات بل انه مابين صفحات كتابه يضعف البعض و يقوي البعض
        ولم يخرج عن اجماع الشيعة على مرجعية القران للاحاديث على عكس باقي الملل و الفرق اما دعواك بان احاديثه مرسلة
        فمنه ما هو كذلك ومنها ماهو قوي و لعلماء الحديث و الرجال والمراجع الحكم بذلك
        اما دعواك بضعف احاديث الاصول لدينا فوالله اضحكتني يا رجل ما فائدة صحة
        احاديث اهل السنة ان كانت تخالف
        القران صراحة ان كنت تحب اريك مخالفة احاديثك للقران ومع ذلك تعتمدونها لاثبات عقائدكم اما نحن فلا نقبل
        باي حديث من كتبنا او غيرها يخالف القران حتى وان كانت متواترة بل نضرب بها عرض الحائط
        ففي مثل ذلك وردت جملة من الأحاديث الشريفة الدالة على طرح أمثال هذه الاحاديث وعدم الأخذ بها: كرواية أيوب بن الحر قال: ((سمعت أبا عبد الله(ع) يقول: (كل حديث مردود إلى الكتاب والسنة وكل شيء لا يوافق كتاب الله فهو زخرف))).
        ومثلها رواية أيوب بن راشد عن أبي عبد الله (ع) قال: (ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف).
        وهاتان الروايتان صحيحتا السند.. (انظر وسائل الشيعة ج18 باب 9 من أبواب صفات القاضي
        و احب ان ازيدك العلم ان كل عقائدنا توافق القران بينما اغلب عقائد مخالفبنا تعارضها وان شإت اريتك
        ذلك كي لا يبقى مجال للشك
        اما صحاح السنة ففيه الكثير من الرواة الضعاف و النواصب كما انهم لا يروون عن اهل البيت لا اعرف ماذا كانوا يعتقدون هل رسول الله علم صحابته ونسي اهل بيته؟؟؟
        وكما ستجد الكثير من الروايات المخالفة للقران صراحة ومع ذلك سميتم كتبكم بالصحاح لا اعرف كيف تدعون شيء لا تملكونه؟؟

        وقد اريك بعض الرواة الذين ياخذ بهم (صحيح البخاري)

        ان علماءكم سموا كتبهم بالصحيح اي انه لا خطا فيها فان جئنا بحديث من كتبكم مخالف للقران ورسول الله لا يقول شيء مخالف عن القران فهذا يعني ان الحديث كذب وان علماءكم كذبوا فانت عندها تاخذ دينك من اناس كاذبين بتسمية كتبهم بالصحيح مع وجودالخطا البين فيها .اما علماؤنا فنقلوا الاحاديث الموجودة في زمانهم عن الرسول واهل بيته و علم الرجال وناقشوا سند هذه الاحاديث ومطابقتها للقران ولم يسموا كتبهم بالصحيح بل ان صحتها مشروطة بالقران الكريم.
        ما تقول هل تاخذ دينك من كذابين ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟ 03-05-2008 05:47 PM

        تعليق


        • #34
          كمال ان الاصول لدينا تستند الى القران الكريم
          وهو مرجع احاديثنا










          نقاط مهمة مستشفة من الوثيقة :

          1- الضعيف المنجبر بفتوى أو غيره أقوى من الصحيح , ويرجح عليه .
          2- إستناد أشياخ الشيعة على الضعاف أضعاف إسنادهم على الصحاح .
          3- معظم أحاديث الفقه من الأحاديث الضعيفة
          4- ان شيخ الشيعة بالغ في التشنيع على من أقتصر على الصحيح لوحده .
          5- عند تعارض الأحاديث لا يصح ترجيح الصحيح لأنه بديهي البطلان .
          6- أن العلاج في تعارض الأحاديث هو [ الظن ] .

          أقول : وهذه مخالفة صريحة لقول الله تعالى , فقد ذم الله الظن فقال سبحانة : { إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون } ( الأنعام 116) ، ويقول : { إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس } ( النجم 23) ،
          وايضاً هذا مخالف لما قاله تلميذه الخوئي فقد قال : الخوئي تلميذ الأوحد البهبهاني :

          [قد ثبت بالادلة الاربعة حرمة العمل بالظن ]
          معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 1 ص 19 .

          7- ان خبر الفاسق حجة .
          أقول : وهذا مخالف لقول الحق : {اذا أتاكم فاسق بنبأ فتبينوا }.
          8- ان مدار تعديل الرواة مبني على الظنون .
          9- ان علماء الجرح والتعديل قلما يسلم جليل من القدح أو الذم منهم .


          ====================




          الاستاذ احمد الثائر قلت


          اما قولك بما قاله الشيخ الصدوق في مقدمة كتابه فهو لم يقطع بصحة الاحاديث بل قال بسندها من وجهت نظره والدليل على ذلك انه يروي احاديث يعرف بكونها محمولة على التقية ويصرح بذلك و لايفتي بها في فتاويه
          اقول انت تتفق معي ان الشيخ الصدوق لم يكن يعلم الغيب اليس كذلك ؟؟؟

          تعليق


          • #35
            لاحظ عزيزي الشيعي

            احمد بن هلال العبرتائي ناصبي بل لعنه الامام الا انه ثقة



            الاحتجاج - الشيخ الطبرسي ج 2 ص 289 :
            أيضا من جملة الغلاة احمد بن هلال الكرخي ، وقد كان من قبل في عدد أصحاب أبي محمد عليه السلام ، ثم تغير عما كان عليه وأنكر بابية أبي جعفر محمد بن عثمان ، فخرج التوقيع بلعنه من قبل صاحب الامر والزمان وبالبراءة منه ، في جملة من لعن وتبرء منه .




            - معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 149 :
            1008 - أحمد بن هلال : قال النجاشي " : أحمد بن هلال ، أبو جعفر العبرتائي ( العبرتايي ) صالح الرواية ، يعرف منها وينكر ، وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبي محمد العسكري عليه السلام ، ولا أعرف له إلا كتاب يوم وليلة ، كتاب نوادر . أخبرني بالنوادر ، أبو عبد الله بن شاذان ، عن أحمد بن محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن جعفر ، عنه ، به . وأخبرني أحمد بن محمد بن موسى بن الجندي ، قال : حدثنا ابن همام ، قال : حدثنا عبد الله بن العلا المذاري ، عنه ، بكتاب يوم وليلة . قال أبو علي بن همام : ولد أحمد بن هلال سنة 180 ، ومات سنة 267 " . وقال الشيخ ( 107 ) : " أحمد بن هلال العبرتائي - وعبرتا قرية بنواحي بلد إسكاف - وهو من بني جنيد ، ولد سنة 180 ، ومات سنة 267 ، وكان غاليا ، متهما ، في دينه ، وقد روى أكثر أصول أصحابنا " . وذكره في رجاله ، في أصحاب الهادي عليه السلام ( 20 ) ، وقال : " بغدادي ، غال " ، وعده في أصحاب العسكري عليه السلام ، أيضا ( 14 ) . وذكر في التهذيب ، في باب الوصية لاهل الضلال ، ذيل الحديث ( 812 ) من الجزء ( 9 ) : أن أحمد بن هلال ، مشهور بالغلو واللعنة وما يختص بروايته لا نعمل عليه ، " إنتهى " . وقال في الاستبصار : في باب ما يجوز شهادة النساء فيه وما لا يجوز ذيل الحديث ( 90 ) من الجزء ( 3 ) : أحمد بن هلال ، ضعيف ، فاسد المذهب لا يلتفت إلى حديثه ، فيما يختص بنقله . وذكر النجاشي في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى : أن محمد بن الحسن بن الوليد واستثنى في جملة ما استثناه مما يرويه محمد بن أحمد بن يحيى ، ما يرويه عن أحمد بن هلال ، وتبعه على ذلك : أبو جعفر بن بابويه ، ( الصدوق ) ، وأبو العباس ابن نوح . وذكر الشيخ أيضا هذا الاستثناء عن أبي جعفر بن بابويه ، في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى ( 623 ) . وقال الكشي ( 413 - 414 ) : " علي بن محمد بن قتيبة ، قال : حدثني أبو حامد المراغي ، قال : ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما كان خرج من لعن ابن هلال . وكان ابتداء ذلك أن كتب عليه السلام إلى نوابه ( قوامه ) بالعراق : إحذروا الصوفي المتصنع . قال : وكان من شأن أحمد بن هلال أنه كان قد حج أربعا وخمسين حجة ، عشرون منها على قدميه ، قال : وقد كان رواة أصحابنا بالعراق لقوه ، وكتبوا منه فأنكروا ما ورد في مذمته ، فحملوا القاسم بن العلاء على أن يراجع في أمره فخرج إليه : قد كان أمرنا نفذ اليك في المتصنع ، ابن هلال - لا رحمه الله - بما قد علمت ولم يزل - لا غفر الله له ذنبه ، ولا أقاله عثرته - يداخل في أمرنا ، بلا إذن منا ولا رضى يستبد برأيه ، فيتحامى من ديوننا ( من ذنوبه ) لا يمضي من أمرنا إياه ، إلا بما يهواه ، ويريده أرداه الله بذلك في نار جهنم ، فصبرنا عليه ، حتى بتر الله بدعوتنا عمره ، وكنا قد عرفنا خبره قوما من موالينا في أيامه - لا رحمه الله - وأمرناهم بإلقاء ذلك إلى الخاص من موالينا ، ونحن نبرأ إلى الله ، من ابن هلال - لا رحمه الله - ولا من لا يبرأ منه ، وأعلم الاسحاقي - سلمه الله - وأهل بيته ، مما أعلمناك من حال هذا الفاجر . وجميع من كان سألك ، ويسألك عنه ، من أهل بلده والخارجين ، ومن كان يستحق أن يطلع على ذلك ، فإنه لا عذر لاحد من موالينا في التشكيك فيما روى عنا ثقاتنا ، قد عرفوا بأننا نفاوضهم بسرنا ونحمله إياه إليهم ، وعرفنا ما يكون من ذلك إن شاء الله تعالى ، قال : وقال أبو حامد : فثبت قوم على إنكار ما خرج فيه ، فعاوده فيه ، فخرج " لا أشكر الله قدره ، لم يدع المرء ربه بأن لا يزيع قلبه ، بعد أن هداه ، وأن يجعل ما من به عليه مستقرا ، ولا يجعله مستودعا ، وقد علمتم ما كان من أمر الدهقان ، - عليه لعنة الله - وخدمته وطول صحبته ، فأبدله الله بالايمان كفرا حين فعل ما فعل ، فعاجله الله بالنقمة ، ولم يمهله . والحمد الله لا شريك له ، وصلى الله على محمد وآله وسلم " . وقال العلامة : في القسم الثاني ، الباب 4 ، من فصل الهمزة ( 6 ) : " وتوقف ابن الغضائري في حديثه ، إلا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب ، من كتاب المشيخة ، ومحمد بن أبي عمير ، من نوادره ، وقد سمع هذين الكتابين ، جل أصحاب الحديث ، واعتمدوه فيها ، وعندي : أن روايته غير مقبولة " . وفصل الشيخ ، في العدة : في بحث خبر الواحد ، بين ما يرويه حال استقامته ، وما يرويه حال خطأه . وقال في كتاب الغيبة : في فصل ، في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في حال الغيبة : روى محمد بن يعقوب ، قال : خرج إلى العمري - في توقيع طويل اختصرناه - : ونحن نبرأ إلى الله تعالى ، من ابن هلال - لا رحمه الله - وممن لا يبرأ منه ، فأعلم الاسحاقي ، وأهل بلده مما أعلمناك من حال هذا الفاجر ، وجميع من كان سألك ويسألك عنه . .................................................. ..........
            - معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :
            أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ، تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات : الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا

            تعليق


            • #36
              ياكمال كفاك تدليسا وهذا ماقاله الحر العاملي وانتم لاتستحون بالكذب والتدليس

              انظروا ماذا قال الحر العاملي

              ان طريقة القدماء موجبة للعلم ماخوذة عن اهل بيت العصمةلانهم امروا باتباعها وقرروا العمل بها فلم ينكروه وعمل بها الامامية في مدة تقارب سبعمائة سنة .
              لمن انظر ماقال الحر في الرابع عشر
              انه يستلزم _اي المصطلح الجديد )-ضعف اكثر الاحاديث التي قد علـــــــــــــــــــــــــــــــم نقلها من الاصول المجمع عليها
              ويلزم بطلان الاجماع ؟؟الذي علم دخول المعصوم فيه ايضا

              واللوازم باطلةوكذا الملزوم
              ــــــــــــــــــــــــــــ
              وقال :

              يقول العاملي : قال الحر العاملي: الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات . ثم قال : وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق!! لأنّ العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادراً !! وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعا!! ثم قال : كيف وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة )
              ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
              فانظروا كيف الوهابية يدلسون مع ان الحر العاملي يناقش من قسم الحديث الى اربعة اقسام ؟؟

              فسبحان من اعطى العقل من لايستحقه؟؟

              تعليق


              • #37
                القادسية انا اتحداك ان تثبت اننا ناخذ بكل ماقاله احمد بن هلال العبرتائي ؟؟

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة qum333
                  القادسية انا اتحداك ان تثبت اننا ناخذ بكل ماقاله احمد بن هلال العبرتائي ؟؟
                  هذه ليست المشكلة يا صاح .....المشكلة هي في توثيقه وقبول روايته يا صاح مع انه ناصبي يا صاح ولعنه الامام يا صاح




                  كما ان الخوئي يا صاح يقول

                  فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقاعلى ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا
                  التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 10-05-2008, 11:16 AM.

                  تعليق


                  • #39
                    ليس السؤال هو هل كان احمد بن هلال ثقة ام لا
                    بل هل استند علماؤنا علي احاديثه او اعتبروها دليلا في الاستنباط ام لا
                    فقد يكون ثقة مثلا لانه لا يكذب وهذا لا يعني ان احاديثه مصدر للاستنباط الشرعي
                    كما ان مشاركتك السابقة تؤكد ان العلماء كانوا ياخذون باحاديثه التي رواها للناس وهو في حال الاستقامة
                    فيجب ان تقولي لنا كامل كلام الخوئي حول الراوي كي نعرف هل كان يقصد الروايات التي رواها احمد بن هلال وهو
                    في حال الاستقامة ام غير ذلك و الا فقد نحمل كلامك على سبيل البتر لكلام الخوئي وعندها لن يكون لكلامك
                    اي حجة علينا

                    تعليق


                    • #40
                      اولا: يا قادسية ان الصدوق لم يكن يعلم الغيب لكن الائمة عليهم السلام علموا الشيعة كيفية معرفة احاديث التقية خصوصا وان زمن الصدوق هو قريب لزمن الائمة عليهم السلام .
                      ثانيا : الرد على بتر كلام الحر العاملي:
                      1- إن كلام الحر العاملي(قده) هنا هو جزء من مفردات الخلاف العلمي المشروع بين العلماء.
                      فهو هنا يريد إثبات صحة بعض الكتب المعتبرة عندنا بصورة عامة نصرة لمذهب الإخباريين، ويرد أيضاً بدوره على
                      المدرسة الأصولية خاصّة من تبنى منهم التقسيم الجديد للحديث كالعلامة والشهيد الأول وغيرهما, حيث قسموا الحديث
                      الآحاد إلى أربعة أقسام خلافاً للمتقدمين الذين يقولون بأنه قسمان.
                      فحاول تضعيف قول المتأخرين لتصحيح الكتب التي اعتمدها وجاء بها كأحد اللوازم الفاسدة للقول به وعدم القول
                      بالتصحيح كالإخباريين.
                      فقد ذكر هذا الوجه بين إثنين وعشرين وجهاً لابطال قول الأصوليين, وقد اعترف بعد ذلك أنه قد نقل أكثر هذه
                      الوجوه عن غيره من المحققين المتأخرين, كما اعترف بأن بعضها غير تامة وضعيفة, فقال في (30/ 265) من وسائله
                      في آخر كلامه في أدلته
                      الأثنين والعشرين: وقد ذكر أكثر هذه الوجوه بعض المحققين من المتأخرين وإن كان بعضها يمكن المناقشة فيه فمجموعها لا يمكن رده عند الإنصاف... (راجع للفائدة كلام المحقق الجلالي في الهامش).
                      2- ونقول أيضاً: بأن قول العاملي وتعميمه ((بأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادراً)) إنما هو ادعاء
                      مردود وخطأ ، كيف وقد ألف علماء الرجال كتباً خاصة لهذا الغرض أي في رجال الشيعة وقد بينوا إما استقامته أو
                      تدينه أو عبادته أو منزلته أو مدحه وكل ذلك يبين ويلازم العدالة ناهيك عن توثيقه الذي يدل على عدالته أصلاً، لأن
                      أغلبية العلماء اتفقوا على أن بين العدالة والتوثيق عموم وخصوص من وجه ولذلك فهي تلتقي بالشيعي الثقة و
                      تفترق من جهة بالمخالف الثقة ومن الجهة الثانية بالشيعي غير المنصوص على ضبطه أو المنصوص على اختلاطه أو
                      نسيانه أو توهمه وما إلى ذلك مع كونه عدلاً.
                      فمع كون الشيعي ثقة لا يكون بخلاف العدالة بل هو عين العدالة فالاستدلال باطل.
                      قال الشيخ علي أكبر غفاري في (دراسات في علم الدراية ص102ـ 104) في مبحث ألفاظ التعديل: وقوله ((ومنها
                      قولهم: ثقة)): .... ولذلك اتفق الكل على إثبات العدالة بهذه الكلمة من غير شك ولا اضطراب حينئذ فحيثما تستعمل هذه
                      الكلمة في كتب الرجال مطلقاً من غير تعقيبها بما يكشف عن فساد المذهب تكفي في إفادتها التزكية المترتب عليها
                      التصحيح باصطلاح المتأخرين لشهادة جمع باستقرار اصطلاحهم على إرادة العدل الإمامي الضابط من قولهم ثقة....
                      (وهذا نقله بنصه عن الرجالي الكبير العلاّمة المامقاني راجع كتابه العظيم مقباس الهداية في علم الدراية ج2/147).
                      وأقرها أيضاً السيد حسن الصدر في شرحه للدراية (نهاية الدراية ص387) ونقلها عن الشهيد الثاني (المتن)
                      وهي قوله: ((وهذه اللفظة يعني لفظة الثقة، وإن كانت مستعملة في ابواب الفقه أعم من العدالة لكنها هنا لم تستعمل إلا بمعنى العدل بل الأغلب استعمالها خاصة)) راجع (الرعاية) للشهيد الثاني/ ألفاظ التعديل/ ثقة /ص120. وغيرها
                      3- ثم نقول بأن العاملي (قده) قد خلط هنا أموراً كثيرة منها كون تعريفه هو تعريف المتأخرين ونتيجته تلزم المتقدمين وهذا خلل كبير!
                      فقوله هذا ونتيجته التي قال فيها : ((وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث)) منقوضة مردودة بأن الصحيح عند المتأخرين هو مصطلح خاص وهو أحد أقسام ثلاثة يصح الاحتجاج بها, فالصحيح هنا غير مساوي ولا مرادف للحجة وإنما هو قسم من أقسام الحجة بالإضافة إلى الحديث الحسن والحديث الموثق.
                      وبعبارة أخرى: لو لم يصح عندنا بحسب هذا التعريف أي حديث ـ وهذا باطل قطعاً ـ فإننا سوف لا نخلص إلى النتيجة التي يحاول بعض جهلة الوهابية إلزامنا بها وهي (ضعف كل الأحاديث) لأن عندنا الحسن والموثق فكل هذه الأقسام ليست من قسم الضعيف والمردود بل من قسم الحديث المحتج به والمقبول ـ وهي كانت من الصحيح عند المتقدمين ـ.
                      بل لو لم تنطبق شروط الصحيح عليه لانطبقت عليه شروط الموثق وهو أحد أقسام الحديث الذي يحتج به بالاتفاق والإجماع فكيف يدعي الحر استلزام ضعف كل الأحاديث حينئذ؟!
                      هذا طبعاً بالإضافة إلى كون هذا التقسيم للحديث الآحاد غير المحتف بالقرائن الخارجية والداخلية وكذلك غير المستفيض وكذلك غير المتواتر.
                      فانظر إلى حجم الأحاديث التي ستكون عندنا مما يحتج بها من غير الحديث الصحيح بحسب الاصطلاح ـ لو سلمنا للحر
                      ما زعمه ـ وكيف يدعي ويزعم الحر(قده) بعد ذلك بأنه (لو لم يصح عندنا حديث فانه يستلزم ضعف كل الأحاديث)!!
                      ثالثا : الرد على باقي ما ذكر من العلماء :
                      ان اغلب العلماء اعتمدوا اسلوب النقاش العلمي في كتبهم فقد يذكرون شيء في اول الكتاب لنقضه في اخره او لاثبات العكس او مناقشة الفرضية
                      لذلك ليس من الصحيح نقل جزء من كلامهم لذلك ان شاء اهل السنة ان يحتجوا علينا بكتبنا يجب ان يذكروها بكاملها والا فان كلامكم ليس اكثر من بتر وتدليس

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة kamal971
                        [FONT=Traditional Arabic][SIZE=20px][COLOR=Navy][B]قال الطبالين انا بترنا ودلسنا
                        فنقول سننقل الصفحة 260 كاملة واخر الصفحة 259 من الجزء 30 من كتاب وسائل الشيعة وليقارن القراء مانقلناه سابقا مع ماننقله الان ثم فليبين الطبالين اين موضع التدليس فيما قلناه هذا ان فهموا معنى التدليس او عرفوه
                        فتفضلوا :
                        ويقول طبالين المفضوح في بتر الروايات المدلس يكذب الكذبة ويصدق يدلس ويريد يمرر التدليس
                        ويقول سيترك الشيعة يقارنون مانزل والان المقارنة انت مفضوح بتدليس فاي فضيحة لك يامدلس
                        فالمقارنة اتضح انت مفضوح في المنتدى لامان لكم ياوهابية التدليس في نقل الروايات ياباتر
                        اظاهر لتفضح اكبر انت والوهابية ساضع مواضيعكم توقيع في مشاركاتي لتحذير منكم يامدلسون الروايات

                        لكي ترى الاعضاء ليس الا مدلسون

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الثائر
                          ليس السؤال هو هل كان احمد بن هلال ثقة ام لا
                          بل هل استند علماؤنا علي احاديثه او اعتبروها دليلا في الاستنباط ام لا
                          فقد يكون ثقة مثلا لانه لا يكذب وهذا لا يعني ان احاديثه مصدر للاستنباط الشرعي
                          كما ان مشاركتك السابقة تؤكد ان العلماء كانوا ياخذون باحاديثه التي رواها للناس وهو في حال الاستقامة
                          فيجب ان تقولي لنا كامل كلام الخوئي حول الراوي كي نعرف هل كان يقصد الروايات التي رواها احمد بن هلال وهو
                          في حال الاستقامة ام غير ذلك و الا فقد نحمل كلامك على سبيل البتر لكلام الخوئي وعندها لن يكون لكلامك
                          اي حجة علينا

                          الاستاذ احمد

                          والله اني اربا بأمثالك عن مثل هذه الردود التي لا تسر الا الاعداء فقط والمتربصين


                          ادعوك لقراءة كلام الخوئي مجددا

                          فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقاعلى ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا

                          الخوئي يقول
                          - احمد بن هلال ثقة
                          - غاية الامر فساد عقيدته ...لكن هل اثر ذلك الفساد على وثاقته ؟؟؟؟ كلا لم يؤثر لان الثقة خبره حجة مطلقا

                          وليس هناك بتر زميلي المحترم
                          فالخوئي بعد هذا الدفاع المستميت يقول بان طريق الصدوق اليه صحيح ثم تكلم عن طبقته في الحديث


                          تقول

                          يا قادسية ان الصدوق لم يكن يعلم الغيب لكن الائمة عليهم السلام علموا الشيعة كيفية معرفة احاديث التقية خصوصا وان زمن الصدوق هو قريب لزمن الائمة عليهم السلام .
                          عليك نور

                          هل تعلمني او تخبرني ما هي الطريقة تلك التي علمها الائمة لشيعتهم ليعرفوا التقية من غيرها ؟؟؟

                          اخيرا قولك

                          ثانيا : الرد على بتر كلام الحر العاملي:

                          ما ذكرته يا استاذ رد على الحر العاملي فتنبه لما تنقله وليس رد على من بتر كلامه

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                            الاستاذ احمد

                            والله اني اربا بأمثالك عن مثل هذه الردود التي لا تسر الا الاعداء فقط والمتربصين


                            ادعوك لقراءة كلام الخوئي مجددا

                            فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقاعلى ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا

                            الخوئي يقول
                            - احمد بن هلال ثقة
                            - غاية الامر فساد عقيدته ...لكن هل اثر ذلك الفساد على وثاقته ؟؟؟؟ كلا لم يؤثر لان الثقة خبره حجة مطلقا

                            وليس هناك بتر زميلي المحترم
                            فالخوئي بعد هذا الدفاع المستميت يقول بان طريق الصدوق اليه صحيح ثم تكلم عن طبقته في الحديث


                            تقول



                            عليك نور

                            هل تعلمني او تخبرني ما هي الطريقة تلك التي علمها الائمة لشيعتهم ليعرفوا التقية من غيرها ؟؟؟

                            اخيرا قولك




                            ما ذكرته يا استاذ رد على الحر العاملي فتنبه لما تنقله وليس رد على من بتر كلامه
                            1ـ لم اسالك ان كان الخوئي قال ان خبره حجة ام لا بل هل لديك دليل على انه اخذ اخباره التي رواها بعد فساد عقيدته ام قبلها ام هل انه اعتمد على احاديثه فقط في الاستنباط اذا تعارضت مع احاديث غيره.
                            2ـ مازلت لم تنقلي كلام الخوئي كاملا حول ذلك فقولك انه قال انه حجة لا يلزمنا بشيء حتى تاتين بكلامه كاملا و ما قصد فيه و هل انه اعتمد عليه في اثبات الاحكام الشرعية اذا تعارض كلامه مع كلام غيره من الرواة .
                            وساعيد عليك الطلب اتنا بكلام الخوئي كاملا عن هذا الراوي .
                            3ـ الاخبار التي نقلها البخاري مثلا نقلها عن اناس عرفوا بالنصب والفسق في زمن
                            نقلهم للحديث و اما احمد بن هلال فكان ثقة لزمن ما في حياته ثم اصبح غير ثقة فاحتجاجك به واهي فمن الممكن ان الروايات التي نوثقها عنه هي التي رواها للناس قبل ان يضل وليس بعد ذلك فمن الممكن للناس ن باخذوا رواياته ثم بعد ذلك عرفوا ضلاله
                            فتركوه فحجتك باطلة .
                            4ـ ثم انك لم تثبت ان الراوي كذاب لكنك اثبتت انه فاسد العقيدة وفساد العقيدة
                            لا يعني الكذب الا اذا خالفت الاحاديث الكتاب و السنة او العقل.
                            5ـ اما انا فاستطيع ان اثبت لك ان ابي هريرة و انس وغيرهم كذابون بنص علماءكم دون وان اثبت فساد عقيدتهم ا ثناء زمان نقلهم للاحاديث.
                            6ـبالنسبة لكلام الحر العاملي فانا قلت بتر لاني اخبرتك من قبل ان:
                            ان اغلب العلماء اعتمدوا اسلوب النقاش العلمي في كتبهم فقد يذكرون شيء في اول الكتاب لنقضه في اخره او لاثبات العكس او مناقشة الفرضية
                            لذلك ليس من الصحيح نقل جزء من كلامهم لذلك ان شاء اهل السنة ان يحتجوا علينا بكتبنا يجب ان يذكروها
                            بكاملها والا فان كلامكم ليس اكثر من بتر وتدليس.

                            7ـ ان التمييز بين احاديث التقية وغير التقية امر علمي و انا ذكرت ما في شان الصدوق
                            لاثبات الحجة على انه لم يدعي صحة جميع احاديثه فاقرا مشاركتي السابقة جيدا
                            و هو يثبت ذلك في كتابه .
                            اما انه كيف يعرف الاحاديث وردت على سبيل التقية ام لا فهنالك احاديث يمكن معرفة ذلك من خلالها
                            و لكن هذا خارج عن الموضوع فان كنت تريدين افتحي موضوع اخر و ساجيب ان شاء الله
                            موضوعنا عن الرواة .

                            تعليق


                            • #44
                              1ـ لم اسالك ان كان الخوئي قال ان خبره حجة ام لا بل هل لديك دليل على انه اخذ اخباره التي رواها بعد فساد عقيدته ام قبلها ام هل انه اعتمد على احاديثه فقط في الاستنباط اذا تعارضت مع احاديث غيره
                              يا حبيبي يا احمد الله يرضى عليك لا ترهقني ولا تجادل

                              كلام الخوئي عام وليس خاص اقصد كلامه يعني ان احمد الناصبي هذا ثقة على الاطلاق وهذا واضح من قوله
                              (((: أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته)))

                              اقرأ جيدا قوله

                              وفساد العقيدة لا يضر بصحة روايته ؟؟




                              .
                              2ـ مازلت لم تنقلي كلام الخوئي كاملا حول ذلك فقولك انه قال انه حجة لا يلزمنا بشيء حتى تاتين بكلامه كاملا و ما قصد فيه و هل انه اعتمد عليه في اثبات الاحكام الشرعية اذا تعارض كلامه مع كلام غيره من الرواة .

                              تفضل هذا هو كلام الخوئي من الالف للياء

                              1008- أحمد بن هلال:
                              قال النجاشي: «أحمد بن هلال، أبو جعفر العبرتائي [العبرتايي‏] صالح الرواية، يعرف منها و ينكر، و قد روي فيه ذموم من سيدنا أبي محمد العسكري ع، و لا أعرف له إلا كتاب يوم و ليلة، كتاب نوادر. أخبرني بالنوادر، أبو عبد الله بن شاذان، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن عبد الله بن جعفر، عنه، به. و أخبرني أحمد بن محمد بن موسى بن الجندي، قال: حدثنا ابن همام، قال: حدثنا عبد الله بن العلاء المذاري، عنه، بكتاب يوم و ليلة. قال أبو علي بن همام: ولد أحمد بن هلال سنة 180، و مات سنة 267». و قال الشيخ (107): «أحمد بن هلال العبرتائي- و عبرتا قرية بنواحي بلد إسكاف- و هو من بني جنيد- ولد سنة 180، و مات سنة 267، و كان غاليا، متهما في دينه، و قد روى أكثر أصول أصحابنا». و ذكره في رجاله، في أصحاب الهادي ع (20)، و قال: «بغدادي، غال»، و عده في أصحاب العسكري ع، أيضا (14). و ذكر في التهذيب: في باب الوصية لأهل الضلال، ذيل الحديث (812) من الجزء (9): أن أحمد بن هلال، مشهور بالغلو و اللعنة و ما يختص بروايته لا نعمل عليه، انتهى.
                              معجم رجال الحديث، ج‏3، ص: 150
                              و قال في الإستبصار: في باب ما يجوز شهادة النساء فيه و ما لا يجوز ذيل الحديث (90) من الجزء (3): أحمد بن هلال، ضعيف، فاسد المذهب لا يلتفت إلى حديثه، فيما يختص بنقله. و ذكر النجاشي في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى: أن محمد بن الحسن بن الوليد استثنى في جملة ما استثناه مما يرويه محمد بن أحمد بن يحيى، ما يرويه عن أحمد بن هلال، و تبعه على ذلك: أبو جعفر ابن بابويه، (الصدوق)، و أبو العباس ابن نوح. و ذكر الشيخ أيضا هذا الاستثناء عن أبي جعفر ابن بابويه، في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى (623). و قال الكشي (413- 414):
                              «علي بن محمد بن قتيبة، قال: حدثني أبو حامد المراغي، قال: ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما كان خرج من لعن ابن هلال. و كان ابتداء ذلك أن كتب ع إلى نوابه [قوامه‏] بالعراق: احذروا الصوفي المتصنع.
                              قال و كان من شأن أحمد بن هلال أنه كان قد حج أربعا و خمسين حجة، عشرون منها على قدميه،
                              قال: و قد كان رواة أصحابنا بالعراق لقوه، و كتبوا منه فأنكروا ما ورد في مذمته، فحملوا القاسم بن العلاء على أن يراجع في أمره فخرج إليه: قد كان أمرنا نفذ إليه في المتصنع، ابن هلال- لا رحمه الله- بما قد علمت و لم يزل- لا غفر الله له ذنبه، و لا أقاله عثرته- يداخل في أمرنا، بلا إذن منا و لا رضا يستبد برأيه، فيتحامى من ديوننا (من ذنوبه) لا يمضي من أمرنا إياه، إلا بما يهواه، و يريده أراده الله بذلك في نار جهنم، فصبرنا عليه، حتى بتر الله بدعوتنا عمره، و كنا قد عرفنا خبره قوما من موالينا في أيامه- لا رحمه الله- و أمرناهم بإلقاء ذلك إلى الخاص من موالينا، و نحن نبرأ إلى الله، من ابن هلال- لا رحمه الله و لا من لا يبرأ منه- و أعلم الإسحاقي- سلمه الله- و أهل بيته، مما أعلمناك من حال هذا الفاجر. و جميع من كان سألك، و يسألك عنه، من أهل‏
                              معجم رجال الحديث، ج‏3، ص: 151
                              بلده و الخارجين، و من كان يستحق أن يطلع على ذلك، فإنه لا عذر لأحد من موالينا في التشكيك فيما روى عنا ثقاتنا، قد عرفوا بأننا نفاوضهم بسرنا و نحمله إياه إليهم، و عرفنا ما يكون من ذلك إن شاء الله تعالى، قال: و قال أبو حامد: فثبت قوم على إنكار ما خرج فيه، فعاودوه فيه، فخرج «لا أشكر الله قدره، لم يدع المرء ربه بأن لا يزيغ قلبه، بعد أن هداه، و أن يجعل ما من به عليه مستقرا، و لا يجعله مستودعا، و قد علمتم ما كان من أمر الدهقان،- عليه لعنة الله- و خدمته و طول صحبته، فأبدله الله بالإيمان كفرا حين فعل ما فعل، فعاجله الله بالنقمة، و لم يمهله. و الحمد لله لا شريك له، و صلى الله على محمد، و آله و سلم».
                              و قال العلامة في القسم الثاني، الباب 4، من فصل الهمزة (6): «و توقف ابن الغضائري في حديثه، إلا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب، من كتاب المشيخة، و محمد بن أبي عمير، من نوادره، و قد سمع هذين الكتابين، جل أصحاب الحديث، و اعتمدوه فيها، و عندي: أن روايته غير مقبولة». و فصل الشيخ، في العدة، في بحث خبر الواحد، بين ما يرويه حال استقامته، و ما يرويه حال خطئه. و قال في كتاب الغيبة، في فصل، في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في حال الغيبة:
                              روى محمد بن يعقوب، قال: خرج إلى العمري- في توقيع طويل اختصرناه-: و نحن نبرأ إلى الله تعالى، من ابن هلال- لا رحمه الله- و ممن لا يبرأ منه، فأعلم الإسحاقي، و أهل بلده مما أعلمناك من حال هذا الفاجر، و جميع من كان سألك و يسألك عنه.
                              و فيه أيضا، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية- لعنهم الله- قال: و منهم: أحمد بن هلال الكرخي، قال أبو علي بن همام: كان أحمد بن هلال، من أصحاب أبي محمد، ع. فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان (رضي الله عنه) بنص الحسن ع، في حياته و لما مضى الحسن ع، قالت‏
                              معجم رجال الحديث، ج‏3، ص: 152
                              الشيعة الجماعة له: أ لا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان، و ترجع إليه، و قد نص عليه الإمام المفترض الطاعة؟ فقال لهم: لم أسمعه ينص عليه، بالوكالة، و ليس أنكر أباه، يعني عثمان بن سعيد، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه، فقالوا: قد سمعه غيرك، فقال: أنتم و ما سمعتم، و وقف على أبي جعفر، فلعنوه و تبرءوا منه، ثم ظهر التوقيع، على يد أبي القاسم حسين بن روح، بلعنه، و البراءة منه في جملة من لعن. و قال الصدوق في كتاب كمال الدين: في البحث عن اعتراض الزيدية، و جوابهم ما نصه: حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رضي الله عنه) قال: سمعت سعد بن عبد الله، يقول: ما رأينا و لا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب، إلا أحمد بن هلال، و كانوا يقولون: إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال، فلا يجوز استعماله، (انتهى). أقول: لا ينبغي الإشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي‏ء، و من ثم كان يظهر الغلو مرة، و النصب أخرى، و مع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك، إذ لا أثر لفساد العقيدة، أو العمل في سقوط الرواية عن الحجية، بعد وثاقة الراوي، و الذي يظهر من كلام النجاشي: (صالح الراوية) أنه في نفسه ثقة، و لا ينافيه قوله: يعرف منها و ينكر، إذ لا تنافي بين وثاقة الراوي و روايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه. روى عن أمية بن علي، و روى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله، تفسير القمي: سورة يونس، في تفسير قوله تعالى: (قُلِ انْظُرُوا ما ذا فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ). و روى عن محمد بن أبي عمير، و روى عنه الحسن بن علي الزيتوني‏
                              معجم رجال الحديث، ج‏3، ص: 153
                              و غيره. كامل الزيارات: الباب 72، في ثواب زيارة الحسين ع في النصف من شعبان، الحديث 2. و مما يؤيد ذلك، تفصيل الشيخ: بين ما رواه حال الاستقامة، و ما رواه بعدها، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته، فإنه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا. و أما تفصيل ابن الغضائري، فالظاهر أنه يرجع إلى تفصيل الشيخ- قدس سره- و إلا فلو كان الرجل ثقة أو غير ثقة، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب و نوادر ابن أبي عمير، و بين غيرها. فالمتحصل: أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة، غاية الأمر أنه كان فاسد العقيدة، و فساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا. و كيف كان، فطريق الصدوق إليه، أبوه، و محمد بن الحسن- رضي الله عنهما-، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن هلال، و الطريق صحيح.
                              طبقته في الحديث‏
                              وقع بعنوان أحمد بن هلال في أسناد كثير من الروايات، تبلغ ستين موردا. فقد روى عن أبي الحسن ع، و عن أبي سعيد الخراساني، و ابن أبي عمير، و ابن محبوب، و ابن مسكان، و أحمد بن عبد الله الكرخي، و أحمد بن محمد، و أحمد بن محمد بن أبي نصر، و أمية بن علي، و أمية بن علي القيسي، و أمية بن عمرو، و الحسن بن علي بن يقطين، و الحسن بن محبوب، و عثمان بن عيسى، و علي بن عطية، و عمرو بن عثمان، و عيسى بن عبد الله، و عيسى بن عبد الله الهاشمي، و محمد بن أبي عمير، و محمد بن الوليد، و مروك بن عبيد، و ياسر الخادم، و يونس بن عبد الرحمن.
                              معجم رجال الحديث، ج‏3، ص: 154
                              و روى عنه إبراهيم بن محمد الهمداني، و أحمد بن محمد بن عبد الله، و أحمد بن موسى النوفلي، و الحسن بن علي، و الحسين بن أحمد، و الحسين بن علي الزيتوني، و سعد، و سعد بن عبد الله، و علي بن محمد، و علي بن محمد الجبائي، و محمد بن أحمد، و محمد بن أحمد بن أبي قتادة، و محمد بن أحمد بن يحيى، و محمد بن علي بن محبوب، و محمد بن عيسى، و موسى بن الحسن، و العبيدي.
                              اختلاف الكتب‏
                              روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن الحسين بن علي الزيتوني، عن أحمد بن هلال، عن محمد بن أبي عمير. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (الحسين بن علي) ع، الحديث 109. كذا في الطبعة القديمة أيضا، و لكن رواها ابن قولويه في كامل الزيارات: باب ثواب زيارة الحسين ع في النصف من شعبان 72، الحديث 2، الحسن بن علي الزيتوني، بدل الحسين بن علي الزيتوني، و الظاهر هو الصحيح الموافق للوافي و الوسائل أيضا فإنه المعنون في الرجال. و روى أيضا بسنده، عن موسى بن الحسن، و الحسن بن علي، عن أحمد بن هلال، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر. التهذيب: الجزء 3، باب أحكام الجماعة و أقل الجماعة، الحديث 131، 132، و الإستبصار: الجزء 1، باب وجوب القراءة خلف من لا يقتدى به، الحديث 1664 و 1665، إلا أن فيهما: موسى بن الحسين بدل موسى بن الحسن، و الصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي بقرينة سائر الروايات.، ثم إنه روى الكليني، عن الحسين بن محمد، عن أحمد بن هلال، عن عثمان بن عيسى. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب في الغيبة 80، الحديث 29. كذا في هذه الطبعة، و لكن في الطبعة القديمة و الطبعة المعربة و نسخة المرآة:

                              معجم رجال الحديث، ج‏3، ص: 155
                              الحسين بن أحمد. روى الشيخ بسنده، عن سعد، عن الحسين بن علي، عن أحمد بن هلال، عن محمد بن أبي عمير. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس و المكان من الزيادات، الحديث 1531. كذا في هذه الطبعة، و لكن في الطبعة القديمة و النسخة المخطوطة و الوافي: الحسن بن علي، بدل الحسين بن علي، و هو الصحيح بقرينة سائر الروايات. و روى أيضا بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن موسى بن الحسن، و أحمد بن هلال، عن موسى بن القاسم. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس و المكان من الزيادات، الحديث 1499. كذا في هذه الطبعة، و لكن في نسخة من الطبعة القديمة و نسخة من المخطوطة: موسى بن الحسن، عن أحمد بن هلال، و الظاهر أنه الصحيح، لكثرة رواية موسى بن الحسن، عن أحمد بن هلال، و عدم ثبوت روايته، عن موسى بن القاسم. و إن كان الوافي و الوسائل كما في هذه الطبعة. ثم روى الكليني هكذا عنه، عن أحمد بن هلال، عن محمد بن سنان. الروضة: الحديث 371. و السند قبل هذه الرواية هكذا: الحسين بن أحمد بن هلال، عن ياسر الخادم، فظاهر الضمير رجوعه إلى الحسين بن أحمد بن هلال، و لكن في بعض النسخ رقم 371: الحسين، عن أحمد بن هلال، و هو الصحيح، بقرينة سند الخبر اللاحق له، فإن فيه، عنه، عن أحمد بن هلال، و في الثالث: عنه، عن أحمد، و قد صرح في الوافي في الثالث بأنه الحسين بن محمد، عن أحمد بن هلال، فعلى ذلك فالمرجع هو الحسين. و روى بعنوان أحمد بن هلال العبرتائي، عن محمد بن أبي عمير، و روى عنه الحسين بن أحمد المالكي. التهذيب: الجزء 1، باب الأغسال المفترضات‏


                              .
                              3ـ الاخبار التي نقلها البخاري مثلا نقلها عن اناس عرفوا بالنصب والفسق في زمن
                              نقلهم للحديث و اما احمد بن هلال فكان ثقة لزمن ما في حياته ثم اصبح غير ثقة فاحتجاجك به واهي فمن الممكن ان الروايات التي نوثقها عنه هي التي رواها للناس قبل ان يضل وليس بعد ذلك فمن الممكن للناس ن باخذوا رواياته ثم بعد ذلك عرفوا ضلاله
                              فتركوه فحجتك باطلة .
                              غير صحيح ..اقصد بالنسبة للخوئي فهو يوثقه على الاطلاق والكلام هو عن الخوئي والا فهناك من ضعفه ورمى بروايته بعرض الحائط مثل الشيخ والشيخ الصدوق

                              فهو عند الخوئي ثقة ..وخبر الثقة عنده حجة على الاطلاق

                              والداليلعلى ذلك اضافة لما جاء في المعجم ما جاء في موسوعة الامام الخوئي

                              و كيف ما كان، فيقع الكلام في الموثّقة تارةً من حيث السند، و أُخرى من ناحية الدلالة.
                              (أمّا السند فقد قيل بضعفه من أجل الاشتمال على أحمد بن هلال الذي عدل عن الحقّ بعد أن كان من أصحاب أبي محمّد (عليه السلام)، فانحرف بعد أن كان مستقيماً، لما كان يترقّبه من الوكالة عن الناحية المقدّسة، و قد ورد في حقّه ذموم كثيرة.
                              و قد ضعّفه الشيخ في الاستبصار صريحاً و قال: ضعيف فاسد المذهب لا يلتفت إلى حديثه فيما يختصّ بنقله «4».
                              موسوعة الإمام الخوئي، ج‏24، ص: 458

                              و استثناه ابن الوليد ممّا يرويه محمّد بن أحمد بن يحيى و تبعه الصدوق و ابن نوح «1».
                              و قال النجاشي: إنّه صالح الرواية يعرف منها و ينكر «2».
                              و فصّل الشيخ في العدّة بين ما يرويه حال استقامته و ما يرويه حال انحرافه «3».
                              و فصّل ابن الغضائري بين ما يرويه عن كتاب ابن محبوب و نوادر ابن أبي عمير و بين غيرها «4».
                              و قال في التهذيب: إنّه مشهور بالغلوّ و اللعنة، و ما يختصّ بروايته لا نعمل به «5».
                              و أخيراً صرّح الشيخ الأنصاري (قدس سره) بأنّه ممّن لا دين له، لأنّه كان يظهر الغلوّ مرة و النصب اخرى مع ما بين المرحلتين من بعد المشرقين «6».
                              و الذي يتحصّل لدينا من مجموع ما قيل في حقّه: أنّه لا ينبغي التأمّل في كون الرجل فاسد العقيدة، مذموم السريرة، باع دينه لدنياه طلباً للجاه و المقام، إلّا أنّ ذلك كلّه لا يستوجب ضعف الرجل في الحديث و لا ينافي وثاقته، بل الظاهر من عبارة النجاشي: صالح الرواية، أنّه ثقة في نفسه، غايته أنّ حديثه يعرف منها و ينكر، و قد ذكرنا غير مرّة أنّ رواية الراوي أُموراً منكرة من جهة كذب مَن حدّثه بها لا ينافي وثاقته بوجه، فلا يصادم هذا التعبير تزكيته بأنّه‏

                              صالح الرواية. و يؤيّده وقوعه في إسناد كامل الزيارات.
                              و أمّا تضعيف الشيخ فهو اجتهادٌ منه استنتجه من كونه فاسد العقيدة، فلا يمكن الاعتماد عليه، بل أنّ تفصيله في العدّة بين ما يرويه حال الاستقامة و ما يرويه بعدها لا يخلو عن نوع شهادة بالوثاقة.
                              و كذا تفصيل ابن الغضائري، إذ مع عدم وثاقته كيف يفصل بين روايته عن كتابٍ دون كتاب أو في حالٍ دون حال؟! (و على الجملة لم ينهض شي‏ء ممّا ذكر في مقابل التوثيق المستفاد من كلام النجاشي، و قد ذكرنا غير مرّة أنّ فساد العقيدة لا يضرّ بصحّة الرواية بعد ثبوت الوثاقة على ما نرتئيه من حجّيّة خبر الثقة مطلقاً. فالظاهر أنّ الرجل موثّق و إن استثناه ابن الوليد و من تبعه، فإنّ ذلك ربّما كان لعلّة هو أدرى بها بعد أن لم يكن قدحاً في الرجل نفسه، فالرواية معتبرة سنداً.


                              4ـ ثم انك لم تثبت ان الراوي كذاب لكنك اثبتت انه فاسد العقيدة وفساد العقيدة
                              لا يعني الكذب الا اذا خالفت الاحاديث الكتاب و السنة او العقل.
                              لكننا اثبتنا ما هو اعظم من الكذب واذا حضر الماء بطل التيمم فهل هناك ذم اعظم من لعن الامام اياه





                              5ـ اما انا فاستطيع ان اثبت لك ان ابي هريرة و انس وغيرهم كذابون بنص علماءكم دون وان اثبت فساد عقيدتهم ا ثناء زمان نقلهم للاحاديث.
                              تفضل واثبت ذلك ونحن في ميدان نقاش




                              7ـ ان التمييز بين احاديث التقية وغير التقية امر علمي و انا ذكرت ما في شان الصدوق
                              لاثبات الحجة على انه لم يدعي صحة جميع احاديثه فاقرا مشاركتي السابقة جيدا
                              و هو يثبت ذلك في كتابه .
                              اما انه كيف يعرف الاحاديث وردت على سبيل التقية ام لا فهنالك احاديث يمكن معرفة ذلك من خلالها
                              و لكن هذا خارج عن الموضوع فان كنت تريدين افتحي موضوع اخر و ساجيب ان شاء الله
                              موضوعنا عن الرواة .
                              هل تعدني بان تخبرني كيف تفرقون بين ما روي حال التقية وما روي دونها

                              تعليق


                              • #45
                                يبدو انك لم تفهم معاني كلام الخوئي و ذلك لانك لم تقراي شروط الحجية و الصحة في الاحاديث عنده او انك لم تقراي كامل كتابه ولذلك ساوضح لك اكثر :
                                1ـ ان الوثاقة عندنا ليس لها علاقة بان الراوي امامي ام لا بل هي هل هو صادق ام كاذب
                                وهذا هو الفرق بيننا وبينكم .
                                فالراوي الذي تتحدثين عنه لانه ثبت صدقه وان كان فاسد المذهب وذلك بان رواياته مسندة برواة اخرين
                                رووا نفس رواياته اي انهم في ذلك الزمان عرضوا رواياته على روايات اهل البيت فعلموا انه
                                لم يكذب فثبوت فساد عقيدته امر مفرغ منه ولكن لم يثبت كذبه عن الامام فالقدح فيه عائد لفساد عقيدته و ليس لكذبه وهذا ما ثبت
                                مما كتبته انت فاذا كان شخص صادق في الرواية و حتى ان كان سني فهو ثقة لانه لم يكذب
                                فاذا ثبت ان رواية من رواياته معارضة للكتاب والسنة او ثبوت الكذب الصريح اصبح كاذبا
                                وهذا يدل ماكتبته ان

                                ( و مما يؤيد ذلك، تفصيل الشيخ: بين ما رواه حال الاستقامة، و ما رواه بعدها، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته، فإنه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا)

                                كذا تفصيل ابن الغضائري، إذ مع عدم وثاقته كيف يفصل بين روايته عن كتابٍ دون كتاب أو في حالٍ دون حال؟! (و على الجملة لم ينهض شي‏ء ممّا ذكر في مقابل التوثيق المستفاد من كلام النجاشي، و قد ذكرنا غير مرّة أنّ فساد العقيدة لا يضرّ بصحّة الرواية بعد ثبوت الوثاقة على ما نرتئيه من حجّيّة خبر الثقة مطلقاً. فالظاهر أنّ الرجل موثّق و إن استثناه ابن الوليد و من تبعه، فإنّ ذلك ربّما كان لعلّة هو أدرى بها بعد أن لم يكن قدحاً في الرجل نفسه، فالرواية معتبرة سنداً.

                                فقياسك ان فساد العقيدة يعني الكذب ليس صحيحا لاننا لانؤمن بذلك الا اذا ثبت انه كان منافقا يكذب بالاحاديث لمصلحته و الا ان كان صادقا ولم يكذب ولكن فاسد العقيدة
                                فرواياته تقبل لصدقه وليس لعقيدته
                                فارجوا ان تتركي القياس لان القياس في هذه الامور اخطأ
                                فكيف تريدين اثبات كذب شخص صادق لانه فاسد العقيدة واذا اردت ذلك يبطل
                                احاديث كثيرة مروية عن كتبكم
                                وهذا ينقض احاديث كثيرة في كتبكم فانتم تروون عن عمر بن سعد
                                ومن ثم يلعنه علماؤكم و هنالك امثلة كثيرة وان شئت اتيتك بها
                                فالحجة عليك لا لك في هذا الامر
                                2ـ بالنسبة لابي هريرة وغيره فلنا عودة في مشاركتي القادمة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X