اخي الكريم الصقر لو جاء لك اي شخص مسلم ، مسيحي ، يهودي
وقال لك هل الصداقة بين الجنسين احله الاسلام ام حرمه ؟؟؟؟
اختي الفاضله
بنسبه لجواب سؤالكي هو حرام وليس حلال
اسلاميا
هذا ما وجدتُ في موقع السيد السيستاني مد ظله ..
السؤال: هل تجوز الصداقة مع الجنس الآخر، سواء كان ذلك على الانترنت أو في الجامعة؟
الجواب: لايجوز.
السؤال: هل يجوز مصادقة الجنس الآخر مع (الوثوق) في عدم الوقوع في الحرام؟
الجواب: لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة فلا تخدع نفسك.
السؤال: ما رایكم في تكوین علاقات او صداقات او حب بین المراة والرجل عبر الانترنت؟
الجواب: لایجوز.
واذا احد سئلني اقول له حرام وهي دخيله علينا بدعم الفضائيات
اذا الفكره من الاساس مرفوضه سلفا
بعض المراهقين والعزاب يسموها بالصداقة
وهي بالاصل علاقه مزخرفة بهذا العنوان
وهو الصداقه وتسميات كثر
الصداقه البريئه والى ما ذلك
اختي الفاضله
بنسبه لجواب سؤالكي هو حرام وليس حلال
اسلاميا
هذا ما وجدتُ في موقع السيد السيستاني مد ظله ..
السؤال: هل تجوز الصداقة مع الجنس الآخر، سواء كان ذلك على الانترنت أو في الجامعة؟
الجواب: لايجوز.
السؤال: هل يجوز مصادقة الجنس الآخر مع (الوثوق) في عدم الوقوع في الحرام؟
الجواب: لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة فلا تخدع نفسك.
السؤال: ما رایكم في تكوین علاقات او صداقات او حب بین المراة والرجل عبر الانترنت؟
الجواب: لایجوز.
واذا احد سئلني اقول له حرام وهي دخيله علينا بدعم الفضائيات
اذا الفكره من الاساس مرفوضه سلفا
بعض المراهقين والعزاب يسموها بالصداقة
وهي بالاصل علاقه مزخرفة بهذا العنوان
وهو الصداقه وتسميات كثر
الصداقه البريئه والى ما ذلك
اخي الكريم الصقر نحن لم نختلف فارجو ان تتنبه لما كتبنا نحن لماذا حرمت الصداقات يا ترى هل لأن الصداقة في الاسلام من الاصل حرام ام هي بالاصل مباحة ولكن بما ان هذا المباح اصبح مقدمة لأرتكاب الحرام تم تحريمه ؟؟؟ وكما اسلفت بما ان العنوان الاول لمفهوم الصداقة والذي رسمه الدين الاسلامي انتفى من المجتمع وتلاشى ويكاد لا يبصح له وجود وحل محله العنوان الثاني وهو مفهوم الصداقة المستوردة من الافكار الغربية والفضائيات والتي تجر عادة الى السقوط في هوة الرذيلة فهي اصبحت محرمة .
ارجو ان تم توضيح المقصد من سؤالنا
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 08-05-2008, 09:19 AM.
اخي الكريم الصقر نحن لم نختلف فارجو ان تتنبه لما كتبنا نحن لماذا حرمت الصداقات يا ترى هل لأن الصداقة في الاسلام من الاصل حرام ام هي بالاصل مباحة ولكن بما ان هذا المباح اصبح مقدمة لأرتكاب الحرام تم تحريمه ؟؟؟ وكما اسلفت بما ان العنوان الاول لمفهوم الصداقة والذي رسمه الدين الاسلامي انتفى من المجتمع وتلاشى ويكاد لا يبصح له وجود وحل محله العنوان الثاني وهو مفهوم الصداقة المستوردة من الافكار الغربية والفضائيات والتي تجر عادة الى السقوط في هوة الرذيلة فهي اصبحت محرمة .
ارجو ان تم توضيح المقصد من سؤالنا
اختي الفاضله
من قال ان الصداقه حرام
ومن قال التلفزيون حرام
ومن قال الاناء حرام
ولكن اذا التلفزيون استغل لغير شرع الله صار وجوده حرام
والاناء اذا وضع فيه محرم صار نجس
والصداقه اذا سيرت بين جنسين صارت حرام
فالصداقه بمفهومها الكبير هي مطالب بها وضروره من الضرورات
الانسانيه بشرط ان لاتستغل وتسمى باسماء اخرى للجنسين
حتى تكون مقبوله
اختي الفاضله
الزماله الدراسيه والمناقشه العلميه والمساعده الاخويه
هذه كلها ليست صداقه وانما هي نتيجه لضروف
ففي الجامعات تكون زماله بين الجنسين واخذ المحاضرات بينهم بحدود المطلوب
والمناقشه العلميه بحدود المطلوب والمساعده الانسانيه بالحدود هذه كلها
ليست صداقه وانما علاقات انسانيه واجتماعيه للضروره
التي حكوموا بها
الاخ في الله الموجود في القصة لماذا عندما اراد ان يسمعه ويصغي الى همومه ومشاكله احد اختار ( صديقة فتاة ) على الرغم انك يستطيع ان يفعل ذلك ويبوح بهمه ومشاكله مع (صديق شاب ) ؟ فهذا بداية مؤشر خطير يجب ان يتنبه اليه خاصة انه لم يقدم على هذا الفعل الا بعد ان رفض اهله ان يزوجوه . واللوم كل اللوم لوصول شبابنا الى هذا التصرف يقع على المجتمع الذي لا ينظر ان مسألة الزواج مسألة فطرية اودعت في النفس البشرية كأي فطرة اخرى وضعها الله تعالى فعندما تكون المادة حائلا بينه وبين اشباعها ضمن الاطار الشرعي سوف يلجأ الى تصرفات غير صحيحة مثله كالانسان الجائع .
فالانسان عندما يجوع يريد ان يسد جوعه بالطعام فاذا كان لديه مال كثير فهو سوف يشتري الطعام بمختلف الاصناف والالوان واذا كان لديه مال قليل سوف يكتفي بصنف من الطعام والذي لا يمكلك المال فسوف يخيم عليه رجلا اراد الامام علي ان يقتله يوما ما الا وهو الفقر الذي يجلعه يمد يده على مال غيره ويسرق من اجل ان يسد جوعه
أشكرك على التعقيب وكان تحليلك ممتاز ولا غبار عليه
أقول احتمال يكون جوابه ان يصادق فتاة على ان يصادق رجل لكي يشكي همومه .. احتمال يكون جوابه ان أنا عندي أصدقاء من الذكور من أنا صغير ولما صادقت الفتاة كان هناك نوع جديد من الصداقة أتوقع هذا على حسب رأيه .. لأن الى الآن ما سألته .. بس اللهم كل ما أكلمه تلفون يكلمني وهو فرحان ويقول لي ان الوضع جيد الى الآن بدون الدخول الى التفاصيل
اما عن رفض الأهل انا عندي قصص بس أخليها بمواضيع ثانية
اختي الفاضله
من قال ان الصداقه حرام
ومن قال التلفزيون حرام
ومن قال الاناء حرام
ولكن اذا التلفزيون استغل لغير شرع الله صار وجوده حرام
والاناء اذا وضع فيه محرم صار نجس
والصداقه اذا سيرت بين جنسين صارت حرام
فالصداقه بمفهومها الكبير هي مطالب بها وضروره من الضرورات
الانسانيه بشرط ان لاتستغل وتسمى باسماء اخرى للجنسين
حتى تكون مقبوله
اختي الفاضله
الزماله الدراسيه والمناقشه العلميه والمساعده الاخويه
هذه كلها ليست صداقه وانما هي نتيجه لضروف
ففي الجامعات تكون زماله بين الجنسين واخذ المحاضرات بينهم بحدود المطلوب
والمناقشه العلميه بحدود المطلوب والمساعده الانسانيه بالحدود هذه كلها
ليست صداقه وانما علاقات انسانيه واجتماعيه للضروره
التي حكوموا بها
اخي الكريم الصقر الصداقة بين الجنس المخالف بالاصل حلال ولكن علينا ان نتنبه اي صداقة هذه واي مفهوم للصداقة يا ترى ؟؟؟ عندما يصدق احدهما مع الاخر في القول والفعل في الشدة والرخاء ويحفظ احدهما الاخر في نفسه وماله وعرضه فعن ابي عبد الله قال ( إنما سمي الصديق صديقا لأنه يصدقك في نفسك و معايبك فمن فعل ذلك فاستنم إليه فإنه الصديق )
وعنه ( صديقك من نهاك وعدوك من اغراك )
وعنه ( من بصرك عيبك وحفظك في غيبك فهو الصديق فأحفظه )
وعنه ( من دعاك الى الدار الباقية واعانك على العمل لها فهو الصديق الشفيق )
هذه هي الصداقة التي ارادها الاسلام من الجنسين وعندها كل ما ذكرته مما يحدث في الجامعات من المساعدة وتقديم العون في الشدة وتوضيح الاخطاء وعيوب الطرف الاخر عند الغفلة وهلم جرا
ما هي الا صداقة وهي شعبة من شعب الاخوة والعلاقات الانسانية
المشكلة ان هذا المفهوم تغيب واصبحنا عندما نقول صداقة او صديق تذهب اذهاننا الى مفهوم الصداقة المنتشره في المجتمعات ( علاقة ، محبة ، لقاءات ، مواعدة ، وهلم جرا ) ولأن المفهوم الاول تلاشى واصبح السائد والمتعارف عليه هو المفهوم الثاني وانتقلت احرف الصداقة الى معنى اخر غير معناها الحقيقي تم تحريمه
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 09-05-2008, 08:13 AM.
أقول احتمال يكون جوابه ان يصادق فتاة على ان يصادق رجل لكي يشكي همومه .. احتمال يكون جوابه ان أنا عندي أصدقاء من الذكور من أنا صغير ولما صادقت الفتاة كان هناك نوع جديد من الصداقة أتوقع هذا على حسب رأيه .. لأن الى الآن ما سألته .. بس اللهم كل ما أكلمه تلفون يكلمني وهو فرحان ويقول لي ان الوضع جيد الى الآن بدون الدخول الى التفاصيل
اما عن رفض الأهل انا عندي قصص بس أخليها بمواضيع ثانية
ولكم تحياتي
الاحتمال الثاني هو الوارد ونضيف الى سؤالنا الاول سؤال اخر لماذا يظن ان صداقة الفتاة شئ مختلف عن صداقة الشباب ؟؟ ! ولماذا هو الان فرح بوضعه وكأنه لم يخبر الصداقة طيلة عمره ؟؟؟ طبعا لا نريد اجوبة ولكن هذه الاسئلة سوف تجعل كل شخص يتأمل ويفكر بالذي اقدم عليه فيدرك انه بدأ بأول خطوة نحو طريق الذنوب تحت سماء معصية الله فتميط يد التفكر الغفلة عن بصيرته
ومن قال التلفزيون حرام
ومن قال الاناء حرام
ولكن اذا التلفزيون استغل لغير شرع الله صار وجوده حرام
والاناء اذا وضع فيه محرم صار نجس
تشبيه جيد اذا ما رفعنا الافعال التي تجعل هذه الاشياء محرمة هل يعود هذا الشيء حلال ؟! يعني اذا ما استخدمت التلفاز بما يرضي الله سوف يصبح حلال
واذا ما طهرت الاناء من النجاسة استطيع ان استخدمه وعندها اذا ما رفعنا عن الصداقة بين الجنسين المفهوم المشوه والمتعارف عليه في المجتمعات والذي يجعلها تدخل في بوابة التحريم سوف تعود حلال . فالانسان هو الذي يحرم ويحلل على نفسه الاشياء عندما يستغل كل ما هو موجود في الكون بما لا يرضي الله تعالى .
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 09-05-2008, 09:56 AM.
البعض ينظر لها من منطلق الدين والشرع والحرام فمازالت عبارة " الصداقة بين الجنسين " تواجه بتحفظات واعتراضات كثيرة من علماء ودعاة الإسلام , لارتباطها بكثير من التجاوزات السلوكية والأخلاقية
تم توضيح السبب الذي يجعلهم يواجهون مثل هذه المواضيع بالتحفظات والاعتراضات وهو ( ارتباط مثل هذه العلاقات بتجاوزات سلوكية واخلاقة )
فالمفاسد التي تنتج من ( العلاقة بين الجنسين ) اصبحت اكثر من منافعها والواقع سيد الادلة اي ان هولاء انطلقوا من موقع ( الاعم الاغلب ) عندما وضعوا احكامهم
بينما يؤكد علماء ومفكرون إسلاميون آخرون ان الإسلام لا يرفض الصداقة المنضبطة بقيم وآداب الإسلام فالإسلام دين واقعي ويحث على الآلفة والتراحم بين كل أفراد المجتمع من رجال ونساء ولا يمكن آن يعيش كل جنس في عزلة عن الجنس الآخر
اما هولاء انطلقوا من موقع ( النادر ) الذي لا يمكن ان يعول اليه في مجتمعات احيطت بها الاهواء والميول الباطلة من كل جانب . نعم الاسلام دين واقعي ولكن هل ارتقى الانسان لهذا الواقع يا ترى !!!! هل ارتقى من مستوى التنظير الى مستوى التطبيق!!!
فعندما يرتقي سوف نجد الكل لا يشكل ولا يعترض على ( الصداقة بين الجنسين )
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 09-05-2008, 10:34 AM.
الأخت حلم اللقاء
انتِ صاحبة الموضوع فمايصير تتركيه
واحب ان افتح جبهة حوار معك
فالعنصر النسائي يكاد لم يحضر للنقاش
أهلا ا خي صندوق العمل والله يا اخي رح احكيلك شي , انا منذ ايام لست على مايرام كما أن بعض التجاوزات التي حصلت في المنتدى مؤخرا وفي قسم الاسرة بالذات جعلتني لا اشعر بالرغبة بالدخول الى المنتدى والمشاركة فيه دخلت البارحة مساءا بنية متابعة الموضوع وقرأت بعض الردود ولكني لم اعرف من اين ابدأ بالرد عليها فبالبداية كانت جبهة نقاش بينك وبين الأخت آيات ومن ثم بينك وبين الاخ الصقر وبعدها دخلت الاخت راهبة الدير فاحترت كثيرا وقلت اترك الرد الى يوم يكون فيه بالي مرتاح لكن اذا كانت الدعوة لفتح جبهة نقاش معك , فهذا عرض مغري , قد يجعلني احضر سريعا لي عودة قريبة بإذن الله والف شكر لك على التسجيل لي في هجر ومتابعة الموضوع
تشبيه جيد اذا ما رفعنا الافعال التي تجعل هذه الاشياء محرمة هل يعود هذا الشيء حلال ؟! يعني اذا ما استخدمت التلفاز بما يرضي الله سوف يصبح حلال واذا ما طهرت الاناء من النجاسة استطيع ان استخدمه وعندها اذا ما رفعنا عن الصداقة بين الجنسين المفهوم المشوه والمتعارف عليه في المجتمعات والذي يجعلها تدخل في بوابة التحريم سوف تعود حلال . فالانسان هو الذي يحرم ويحلل على نفسه الاشياء عندما يستغل كل ما هو موجود في الكون بما لا يرضي الله تعالى .
اختي الفاضله
يوجد مفهوم عام ومفهوم خاص
يعني الزواج حلال ومشرع من الله ولكن على الارحام حرام
يعني هو حرام من الازل ومن بداية الخلق
وفاقد الشئ لايعطيه
السؤال: هل يجوز مصادقة الجنس الآخر مع (الوثوق) في عدم الوقوع في الحرام؟
الجواب: لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة فلا تخدع نفسك.
وهذا جواب السيد السستاني حفظه الله
بمعنى اخر الحرام حرام
فهل تستطيعين ان تصومي رمضان وانتي على سفر
فكل شئ نعرضه على الشريعه فاذا حرمها فهي حرام
انتي تصرين على المفهوم العام للصداقه
ونحنوا لايهمنا العام من الصداقه بل الصداقه بين الجنسين
فهي علاقه وليست صداقه
اختي الفاضله
يوجد مفهوم عام ومفهوم خاص
يعني الزواج حلال ومشرع من الله ولكن على الارحام حرام
يعني هو حرام من الازل ومن بداية الخلق
وفاقد الشئ لايعطيه
السؤال: هل يجوز مصادقة الجنس الآخر مع (الوثوق) في عدم الوقوع في الحرام؟
الجواب: لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة فلا تخدع نفسك.
وهذا جواب السيد السستاني حفظه الله
بمعنى اخر الحرام حرام
فهل تستطيعين ان تصومي رمضان وانتي على سفر
فكل شئ نعرضه على الشريعه فاذا حرمها فهي حرام
انتي تصرين على المفهوم العام للصداقه
ونحنوا لايهمنا العام من الصداقه بل الصداقه بين الجنسين
فهي علاقه وليست صداقه
اخي الكريم الصقر لقد سألنا سؤال هل الصداقة بمفهومها العام حرام بالاصل ؟؟ كلا ليس حرام بل هي حلال اذن لماذا حرمت يا ترى الصداقة بين الجنسين هل لأن الصداقة سيرت كما قلت في ردك السابق بين ذكر وانثى فأصبحت حرام ! اي ان سبب التحريم لأن هذا ذكر وهذه انثى ؟؟؟ اذهب لأي عالم ديني سوف يقول لك كلا ليس هذا هو سبب التحريم انما السبب في تحريم الصداقة بينهما هو عدم حفاظ كليهما على نفسهما من ان ينزلقا في مسميات اخرى يعنونها الكثيرون تحت عنوان الصداقة او قد تجرهما الى الوقوع في هوة الرذيلة وكما ذكرنا بما ان المجتمع يفعل كما فعلت الان وهو انه يعنون العلاقة تحت مسمى الصداقة اي انتفى منها المعنى الحقيقي لما تحمله كلمة الصداقة فالعالم الديني يتعامل معها بهذا المفهوم السائد فا صبحت حرام ولو كانت كلمة الصداقة محافظة على مفهومها العام والحقيقي لبقيت حلال وتشبيهك ليس في محله والصحيح هكذا اخت لك في الله مادمت لم تخطبها من بيت اهلها فهي محرمة عليك ولكن هذا التحريم يرفع لمجرد قراءة العقد بين يدي وليها
اتمنى ان الامر اصبح واضح
***********
وتنبه لفتوى السيد علي السيستاني حفظه الله
لا يجوز لماذا !!
لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة
ما ذلك الامر الذي لا يمكن ان يحصل فيه الوثوق هو الوقوع في الحرام
ولم يقل بما انك ذكر وهي انثى فهو حرام !
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 10-05-2008, 07:54 AM.
آسف اختي حلم اللقاء انني لم ار مشاركتك الا اليوم اختي حلم اللقاء
لااخفي عليك سرا انك كلما تقرري الرجوع يتقصد احدهم بالظهور لازعاجك فإبعادك وهذا شيء منتبه عليه الاعضاء جيداً فكوني اقوى منهم وافشلي مخططهم.
اذا حصلت لكِ مضايقات في الاسرة فالاخت سيناء الرافدين اثق بانها ستعالجه وانا جربت ذلك واشهد لها بفعاليتها ولولا ذلك لما وجدتيي الان بالاسرة.
اما بالنسبة للحوار ، فأود ا ن ابين امر يخصني ، وعذراً من الجميع على هذه النظرة الخاصة ،
انا أرى ان الحوار عندما ينشأ بين متحاورَين سيتلون بصبغة معينة تعتمد هذه الصبغة على كفاءة المتحاورَين والتاريخ الحواري بينهما واصالة الحوار عندما يدور بينهما واستعدادهما لخوض جولة حوارية في ذلك الموضوع.
هذه الامور ممكن ان يستشعر بها القاريء المتابع للحوارات في الاسرة ، فإذا انطلق مثل هذا الحوار فعلى الاخرين ان يتابعوا الحوار لاان يفتحوا خطاً حواريا مع احد المتحاورَين لان ذلك اولا واخيرا سيشوش على الخط الحواري الاول في مقدار استفادة القاريء منه ومتابعته.
وهنا اود ان اميّز مابين ان يرد احد المتحاورين على مشاركة عابرة من طرف ثالث او مشاركة في نفس المادة الحوارية التي جمعت المتحاورَين وبين ان يفتح خط آخر لاعلاقة له بالخط الحواري الاول وإن كان يصب في موضوع الكاتب الاصلي.
فكل محاور له حق على المحاور الاخر ، فعندما يعصر افكاره فإنه يأمل مع عصارة افكار الثاني ان تنتج مادة مفيدة واضحة المعالم يمكن ان تبقى في ذاكرة القاريء ، فكما لو تسمع صوت واحد تميزه ذاكرتك ولكن لو سمعت صوتين في ان واحد وليست متتابعة عندئذ تصبح ضجيج لن تتمكن من ان تميز احدهما من الاخر ، فإن لم يُحافظ احد المحاورَين على خصوصية المحاور الثاني كونه فتح خط حواري معه فقد ينسحب الثاني من الحوار الى ان يجد من يعتقد انه سيُنجح الحوار وفق هذا الهدف ليحافظ على الاقل على نجاح الخط الثاني ولايتحول الامر الى ضجيج فكري.
لذلك اختي حلم اللقاء وبما انك تمتلكين صفات المحاور الواسع الافق انتِ مدعوة لفتح خط حواري في هذا الموضوع ينطبق عليه آنفا ، وإن كان لايسعفك الوقت حاليا و حتى المزاج فمو مشكلة خيرها بغيرها، فحتى انا قد اشكو من ذلك.
اهلا اختي حلم اللقاء
آسف اختي حلم اللقاء انني لم ار مشاركتك الا اليوم
اختي حلم اللقاء
لااخفي عليك سرا انك كلما تقرري الرجوع يتقصد احدهم بالظهور لازعاجك فإبعادك وهذا شيء منتبه عليه الاعضاء جيداً فكوني اقوى منهم وافشلي مخططهم.
اذا حصلت لكِ مضايقات في الاسرة فالاخت سيناء الرافدين اثق بانها ستعالجه وانا جربت ذلك واشهد لها بفعاليتها ولولا ذلك لما وجدتيي الان بالاسرة.
اما بالنسبة للحوار ، فأود ا ن ابين امر يخصني ، وعذراً من الجميع على هذه النظرة الخاصة ،
انا أرى ان الحوار عندما ينشأ بين متحاورَين سيتلون بصبغة معينة تعتمد هذه الصبغة على كفاءة المتحاورَين والتاريخ الحواري بينهما واصالة الحوار عندما يدور بينهما واستعدادهما لخوض جولة حوارية في ذلك الموضوع.
هذه الامور ممكن ان يستشعر بها القاريء المتابع للحوارات في الاسرة ، فإذا انطلق مثل هذا الحوار فعلى الاخرين ان يتابعوا الحوار لاان يفتحوا خطاً حواريا مع احد المتحاورَين لان ذلك اولا واخيرا سيشوش على الخط الحواري الاول في مقدار استفادة القاريء منه ومتابعته.
وهنا اود ان اميّز مابين ان يرد احد المتحاورين على مشاركة عابرة من طرف ثالث او مشاركة في نفس المادة الحوارية التي جمعت المتحاورَين وبين ان يفتح خط آخر لاعلاقة له بالخط الحواري الاول وإن كان يصب في موضوع الكاتب الاصلي.
فكل محاور له حق على المحاور الاخر ، فعندما يعصر افكاره فإنه يأمل مع عصارة افكار الثاني ان تنتج مادة مفيدة واضحة المعالم يمكن ان تبقى في ذاكرة القاريء ، فكما لو تسمع صوت واحد تميزه ذاكرتك ولكن لو سمعت صوتين في ان واحد وليست متتابعة عندئذ تصبح ضجيج لن تتمكن من ان تميز احدهما من الاخر ، فإن لم يُحافظ احد المحاورَين على خصوصية المحاور الثاني كونه فتح خط حواري معه فقد ينسحب الثاني من الحوار الى ان يجد من يعتقد انه سيُنجح الحوار وفق هذا الهدف ليحافظ على الاقل على نجاح الخط الثاني ولايتحول الامر الى ضجيج فكري.
لذلك اختي حلم اللقاء وبما انك تمتلكين صفات المحاور الواسع الافق انتِ مدعوة لفتح خط حواري في هذا الموضوع ينطبق عليه آنفا ، وإن كان لايسعفك الوقت حاليا و حتى المزاج فمو مشكلة خيرها بغيرها، فحتى انا قد اشكو من ذلك.
تحياتي
اهلا اخي صندوق العمل كلامك صحيح تماما , وهذا ما جعلني لا اعرف من اين أبدأ في الرد على المشاركين لأن كل عضوين اتخذا محور نقاش ثنائي وضاعت الآراء والأفكار بين الثنائيات بالنسبة لي سوف لن أرد على كل المشاركات وسوف أبدأ محور نقاش ثنائي معك , لذا سوف اضع ردي ورأيي بالموضوع وانتظر تعليقك عليه أما مصطادي المشاكل واللاهثين وراءها فهم كالذبابة التي لا تُقلِق ولكنها مزعجة وتُشعرك بالقرف , والأخت سيناء الرافدين تقوم بواجبها على أتم وجه وأنا أشكرها كثيرا على جهودها لإبقاء قسم الأسرة بعيد عن الخلافات العقائدية والتجاذبات الفكرية سوف أكون قريبا هنا , فليكن قلمك جاهزاً
تعليق