تويت
المشاركة الأصلية بواسطة طريق الرشاد
يا من سمى نفسه (النابغة ) وهو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تتحرج او تفعل هذا الفعل الذي ذكره صحيحك البخاري
حول الرسول حاشاه وجل عن ذلك
صحيح البخاري,الوضوء,الحديث 217
عن حذيفة قال
( أتى النبي صلى الله عليه وسلم سباطة قوم فبال قائما ثم دعا بماء فجئته بماء فتوضأ))
هل تفعل مثل هذا الفعل
يا ؟؟؟؟؟؟
هل تتحرج او تفعل هذا الفعل الذي ذكره صحيحك البخاري
حول الرسول حاشاه وجل عن ذلك
صحيح البخاري,الوضوء,الحديث 217
عن حذيفة قال
( أتى النبي صلى الله عليه وسلم سباطة قوم فبال قائما ثم دعا بماء فجئته بماء فتوضأ))هل تفعل مثل هذا الفعل
يا ؟؟؟؟؟؟
الأخ العزيز / طريق الرشاد :
أرجوا أن تكون نظرتك للتشريع أكثر شمولية .. حتى تُدرِك المقصود والحكمة من أوامر ونواهي ومستحبات ومباحات الشارع الحكيم .
يا عزيزي : الرسول عندما يفعل بعض الأفعال .. فهو يُشرِّع ويخبرنا بإباحة الشيء وليس شرطاً أن يكون هذا الفعل هو دَيْدَنُه أو أنه أمر مُستحبّ .
عندما وُضِع ( الضبّ ) على مائدته عليه الصلاة والسلام ولم يُنكِره .. ليُخبرنا أنه حلال مباح .. ولكنه لا يشتهيه ولم يأكله .
فليس كل مُباح يفعله الرسول .. وكما ذكرت لك أن تبوُّلَه عليه الصلاة والسلام واقفاً إنما ذلك لإباحته وقت الضرورة .
والدليل أن عائشة رضي الله عنه تقول : لم أره يبول عندي إلا قاعداً .
فالدين الإسلامي كاملٌ .. لم يترك شاردة ولا واردة إلا أخبرنا عنها وأرشدنا إلى كيفية التعامل معها .. فالحمد لله أولاً وآخراً على كمال الدين .
ولا تنسى أن التبوُّل واقفاً مباحاً عندكم .. فقد ذكر الكليني في الكافي ( ج 6 / ص 500 ) :
( عن الصادق أنه سئل عن التبوُّل قائما .. فقال : لا بأس به ) .
وقد وردت هذه الرواية في كتاب وسائل الشيعة ( ج 1 / ص 352 و ج 2 / 77 ) .. وفي كتاب كشف اللثام للفاضل الهندي ( 1 / 23 و 229 ) .. وفي كتاب مصباح المنهاج ( 2 / 151 ) لمحمد سعيد الحكيم .
وقد وردت رواية اُخرى في كتاب تهذيب التهذيب ( ج 1 / ص 353 ) وكتاب وسائل الشيعة ( ج 1 / 352 ) :
سُئل أبو عبد الله : ( أيبول الرجل وهو قائم ؟ .. قال : نعم ) .
أرجوا أن تكون نظرتك للتشريع أكثر شمولية .. حتى تُدرِك المقصود والحكمة من أوامر ونواهي ومستحبات ومباحات الشارع الحكيم .
يا عزيزي : الرسول عندما يفعل بعض الأفعال .. فهو يُشرِّع ويخبرنا بإباحة الشيء وليس شرطاً أن يكون هذا الفعل هو دَيْدَنُه أو أنه أمر مُستحبّ .
عندما وُضِع ( الضبّ ) على مائدته عليه الصلاة والسلام ولم يُنكِره .. ليُخبرنا أنه حلال مباح .. ولكنه لا يشتهيه ولم يأكله .
فليس كل مُباح يفعله الرسول .. وكما ذكرت لك أن تبوُّلَه عليه الصلاة والسلام واقفاً إنما ذلك لإباحته وقت الضرورة .
والدليل أن عائشة رضي الله عنه تقول : لم أره يبول عندي إلا قاعداً .
فالدين الإسلامي كاملٌ .. لم يترك شاردة ولا واردة إلا أخبرنا عنها وأرشدنا إلى كيفية التعامل معها .. فالحمد لله أولاً وآخراً على كمال الدين .
ولا تنسى أن التبوُّل واقفاً مباحاً عندكم .. فقد ذكر الكليني في الكافي ( ج 6 / ص 500 ) :
( عن الصادق أنه سئل عن التبوُّل قائما .. فقال : لا بأس به ) .
وقد وردت هذه الرواية في كتاب وسائل الشيعة ( ج 1 / ص 352 و ج 2 / 77 ) .. وفي كتاب كشف اللثام للفاضل الهندي ( 1 / 23 و 229 ) .. وفي كتاب مصباح المنهاج ( 2 / 151 ) لمحمد سعيد الحكيم .
وقد وردت رواية اُخرى في كتاب تهذيب التهذيب ( ج 1 / ص 353 ) وكتاب وسائل الشيعة ( ج 1 / 352 ) :
سُئل أبو عبد الله : ( أيبول الرجل وهو قائم ؟ .. قال : نعم ) .
تعليق