إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

°¨¨™¤¦ رسالة من فتاة لأبيها ¦¤™¨¨°

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة دموع الغربة
    \
    /
    \
    ?why is everyone speaking in English ? what is going on
    anyways...as our dear sister (Seena Al-Rafidayn) said...everyone has the right to register in more than one forum but he/she is definitly not allowed to forget this forum especially you dear brother and sister ( Ta2ir Al-Masa and Fattema ) .. I hope we 'll see your comments and topics in the family forum as soon as possible in whatever language you like ... it doesn't matter as long as it is in either English or Arabic becouse I think most of us
    ! don't speak French or
    any other languages
    .
    .
    .
    Dear sister Fattema .. I 'll try to visit the English forum more often and you should do the same thing for the
    :p !? family forum ... isn't a good deal









    ...May God Bless you all
    Welcome dear sister Domoo3 Al-Ghorba & many thanks for you. As our dear sister Fattema said; be sure that we'll never ever leave or forget Yahosein no matter where we go

    That's very good my dear sister you can speak English fluently. Definitly, I suppose like you that a lot of us here can speak English as well
    اشكركم اختي الكريمة دموع الغربة وان شاء الله ستبقى يا حسين هي الواحة الخضراء التي نستظل تحت ظلها جميعا والبركة فيكم وفي الاخت الكريمة فاطمة وفي الجميع

    Best wishes
    May Allah Protect you all

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة Fattema

      Dear brother 6a2er A-l-Masa

      I was sure that one day you would do it. You did it Alhamdulelah and I got very happy

      Thanks a lot

      Respect & Regards

      [/center]
      Thanks a lot dear sister Fattema. It gives me pleasure to be there

      I truly appreciate your kindness and may Allah bless you for it
      خالص شكري وتقديري لكم

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة Fattema
        اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الأطيبين الاطهرين ,,,

        أحسنتم أخينا الكريم المحترم طائر المساء وبارك الله بكم

        وسنبقى كذلك ان شاء الله تعالى

        جل احترامي

        [/center]
        ان شاء الله تعالى وهذا ما نرجوه ونتمناه

        واحسنتم انتم ايضا اختنا الكريمة فاطمة وبارك الله بكم

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغدير
          بسم الله الرحمن الرحيم
          رسالة لكل الأباء والأمهات والأخوان والذين يقفون في سبيل سعادة كريمتهم هي رسالة طويلة بعض الشيء ولكنها جديرة بالقراءة لأنها تتحدث عن واقع يغفله الكثير من أولياء الأمور وقد نسوا أنهم في يوم من الأيام فكروا بالاستقرار فطرقوا الأبواب للاقتران، ولكن عندما جاء الدور على كريمتهم ظنوا أنها تختلف عنهم وأنها لا تحمل الفطرة التي يحملونها، اليكم هذه الرسالة
          يا أبتي :يحي الناس بعضهم بعضاً بتحية الإسلام المباركة ، وفي السلام من معاني السلامة ما يتجاوز بكثير المدارك المحدودة للإنسان ، وأعظم من ذلك أنها تحية المؤمنين يوم يلقون ربهم تبارك وتعالى . وكم كنت يا أبتي أتمنى أن أحييك بهذه التحية المباركة ولكن ما أجده من آلام وأحزان أشغلني فبادرتك بالشكاية المرة وتحمّل يا أبتي سؤالآً لا يزال يتردد في نفسي من زمن . لماذا أنا بالذات تصرّ علىّ أن أبقى معادية للفطرة شاذة بين بنات حينا المبارك . ؟

          يا أبتي :إن الزواج سنة ربانية وفطرة في بنات حواء ولست أزعم اليوم أني من غير هذه الأصناف .

          يا أبتي :كم هم أولئك الرجال الذين دخلوا بيتنا من أوسع الأبواب يرغبون في سنة الزواج ؟ إنهم يا أبتي أتوا من الأبواب المشرعة ، وكلهم يا أبتي من الصالحين وأنت قد حدثتني بذلك ومع ذلك تعتذر بحجة إتمام الدراسة وأنا اليوم بحمد الله تعالى شابة محافظة على العفاف لا حرمني الله من العفاف والستر تجاوزت كل دواعي الشهوة حفاظاً على كرامة الأسرة الكريمة يا أبتي ، ومع ذلك يعود الصالحون رغبة في الزواج وتقف أنت حجر عثرة في سبيل ذلك فلماذا تفعل ذلك يا أبتي ؟ أوليس من حقي عليك يا أبتي أن تلبي داعي الفطرة الربانية وتحقق مطالب النفس الإنسانية ؟ .
          يا أبتي :المساءلة لشخصك الكريم عيب أدركه في خلقي لكن الواقع الذي أعيشه أليم فكانت هذه المساءلة .

          يا أبتي :أنا وهذه الأسرة المباركة الكريمة في هذا البيت السعيد أليس الحياة الزوجية منبعها ؟ ولو لم تكن الحياة الزوجية مبتغاه وفق السنن الربانية فهل يا تري من سيكون شريكك في الحياة الطويلة ؟ .

          يا ابتي :لقصد أو لاخر أراك تحارب الفطرة ، وتجابه السنن الربانية ، والضحية من أمثالي أوشكت على العنوسة وأنت يا أبتي ترفل في عالم السعادة .

          يا أبتي :لقد زرت زميلاتي وهم أصغر مني سناً ورأيت يا أبتي بيوتاً تملأ أحضانها سعادة الأمومة الحانية ، ويجوب تلك البيوت عالم الصبية الأبرياء ، لقد رأيتهم يا أبتي فذرفت من عيني الدموع ، فهاهم يعيشون في قمم السعادة وأنا لازلت بين جدراني الأربعة ، كنت يا أبتي أعود من تلك الزيارات وأنا أحمل هموم هذه الحياة وكنت أتمنى أن ترأف بحالي وتعرف شكاتي فتلحق بالسعادة حياتي ، لكن كأنما الأمر لا يعنيك وكأنما لا تسترعيك حالة بنيتك المسكينة ، وكنت أمضى أياماً أعيش مرارة تلك الزيارات في نفسي .

          يا أبتي :إن الزواج ستر وحياة وفق السنن الربانية ، وكم يا أبتي من يد خائنة ، وإشارات متهمة تمتد إلينا كل صباح ومساء فلماذا يا أبتي تزيد من هذه الإشارات وتلك الاتهامات ؟ حتى أننا يا أبتي نُلمز من صديقك الذي يزورك في كل حين ونعرف في وجوه من نلقى أحاديث التهم الحارة ولا نستطيع أن نجيب على ذلك .

          يا أبتي :في مدارسنا نتعلم كيف تكون الواحدة منا أماً عطوفاً وربة بيت ناجحة ، وقائدة أسرة مجيدة ، وكنا نأمل أن نرى مثل هذه الحياة الأسرية الجميلة ، ولكنك يا أبتي قتلت هذه الأمنيات في نفسي بصخرة الواقع المحزنة ، فغيري من أخواتي يمارسن ذلك كله في جو من السعادة والآمال الحية وأنا بين جدران أربعة أعيش ألم الوحدة ومساءلة العنوسة المرة .

          يا أبتي :البارحة بالذات سمعت صوتاً يئن ، استيقظت فزعة ، تلفّت فإذا بالأبواب والنوافذ محكمة لكنه صوت يتخلخل لقوته فراغات بيتي الحزين فيؤذن مسمعي بالدخول ، صوت فتاة باكية تخنقها العبرات ، فتحت ذلك الباب لأرى حال ذلك الصوت الشاكي فإذا بالمأساة حقيقة ليست حلم عابر ، وإليك القصة بفصولها المرة . جارتنا المسكينة في سن الثلاثين في نزعها الأخير وحولها تلك الأسرة من أب وأم وأخوات صغيرات كريمات وإذا بهذه الفتاة تتمتم بحديث شكاة حزين ، حاولنا أن نستفهم خبرها وسرها المكنون لكن دونما فائدة . وأخيراً ظهر صوتها وإذا بها تسأل ماءً ، فيهرول ذلك الأب ويأتي لها بماء فيسألها : ما ذا تريدين يابنية ؟ فتقول : ياأبتي قل آمين ، فيتلعثم الأب من شدة الفرح وكان يظن أنها ستودعه بدعاء الحفظ لحاله فيقول في لهفة آمين . فتخرجها المسكينة بزفرات آخر اللحظات وتقول : أسأل الله يا ابتي مثل ما حرمتني من الزواج أن لا يريحك ريح الجنة . وتودع الحياة بعد هذه الكلمة البائسة ، ورأيت حالاً مأسوية بأبيها عظيمة جداً أخذت العبرات تخنقه وبدأ يجهش بالبكاء لكن في وقت لا ينفع فيه العبرات ولا يغني فيه العويل . ووالله يا أبتي وإن عزيت في خاطري إلا أن مأساتي قد تغلبت علىّ عند موتي فلا أجد ما أكافئك به غير هذا الدعاء الذي سمعت .

          يا ابتي :بأي ذنب أبقى في بيتك نداً لدوداً للفطرة السليمة ؟

          يا أبتي :مرت في حياتي سنوات عجاف وأنا لا زلت أثمّن قدر العِرض والشرف وأسعى جاهدة في لباس الحشمة والستر وأخشى يا أبتي إن طال بي زمان على هذه الحال أن أتنازل عن هذه المعاني وألقى بها خلفي ظهري وحينها حفنة المرتب الذي تريده لن تدمل عار وجهك عن الناظرين إليه .

          يا أبتي :الحياة كلها آيلة إلى الزوال ولن يبقى أجمل من المعروف شيء ، ولئن حاولت يا أبتي حرماني من لذة هذه الحياة فسيكون بيني وبينك لقاء أحوج ما تكون فيه إلى الحسنات ، ووالله يا أبتي إن كتب الله بيني وبينك لقاء في ذلك اليوم فلن أتنازل عن شيء من هذه الحقوق بل والله سأكون أول خصيم لك يوم القيامة .

          يا أبتي : إن بقيت معك على بساط هذه الحياة فلا أزال أكرر إليك أنم تختم أيامي من هذه الدنيا بالسعادة التي أنتظرها ، عن توليت من هذه الدنيا فأبقى أنتظر لقاءك عند رب العالمين . والله يتولى الحكم فيما بيني وبينك .

          وأخيراً يا أبتي :هذه رسالتي لك أنت بالذات ، وكاتبها الذي تقرأها باسمه مجرد شافع بيني وبينك أراد أن يوصل رسالتي إليك ، فإن كتب الله لك توبة من فعلك فذلك جل ما أتمناه . وإن بقيت تجابه كل خاطب من أجل ذلك الراتب فالله أسأل أن يحرمك من لذة الحياة عاجلاً وأن يختم لك بسوء . والله المسؤول أولاً وآخراً أن يريك عاجل مافعلت .

          منقووول

          كل رسالة توجع القلب أكثر من سابقتها

          شكرا لكِ أختي بيعة الغدير الله يعطيك العافية

          تعليق


          • بسم الله الرحمن الرحيم
            المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
            كل رسالة توجع القلب أكثر من سابقتها
            شكرا لكِ أختي بيعة الغدير الله يعطيك العافية
            وقد يكون الواقع أمر مما كتب يا أختي..
            شكراً لمروركِ.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغدير
              بسم الله الرحمن الرحيم

              وقد يكون الواقع أمر مما كتب يا أختي..
              شكراً لمروركِ.

              بل الشكر لك على الموضوع

              الواقع مر ولكني كنت أنظر الى الفتاة التي لم تتزوج وتعيش في بيت أهلها أفضل حال من المتزوجة

              حيث أنها لا تتحمل زوج متطلب أو متقلب وتربية أولاد صعبين ومسؤلية بيت أصعب

              أرها مرتاحة من كل تلك المشاكل اليومية والتي لا تنتهي

              وخاصة أني أعرف نساء لم يتزوجن وقد تعدين الأربعين وبنات في الثلاثين أيضا بلا زواج ولا أرى فيهم شكوى

              سوى كلمة يقلنها : أنه لا نصيب لهن ... ومن سيأتي لخطبتهن ؟

              طبعا النصيب في علم الغيب

              ولكن تظهر في كلمتهن بعض الحسرة والمرارة

              الا أنها لا تفصل الحال كما تفضلت به في ذكر الرسائل



              تعليق


              • بسم الله الرحمن الرحيم
                المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

                بل الشكر لك على الموضوع

                الواقع مر ولكني كنت أنظر الى الفتاة التي لم تتزوج وتعيش في بيت أهلها أفضل حال من المتزوجة

                حيث أنها لا تتحمل زوج متطلب أو متقلب وتربية أولاد صعبين ومسؤلية بيت أصعب

                أرها مرتاحة من كل تلك المشاكل اليومية والتي لا تنتهي

                وخاصة أني أعرف نساء لم يتزوجن وقد تعدين الأربعين وبنات في الثلاثين أيضا بلا زواج ولا أرى فيهم شكوى

                سوى كلمة يقلنها : أنه لا نصيب لهن ... ومن سيأتي لخطبتهن ؟

                طبعا النصيب في علم الغيب

                ولكن تظهر في كلمتهن بعض الحسرة والمرارة

                الا أنها لا تفصل الحال كما تفضلت به في ذكر الرسائل



                روايات أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم تدل على أن المتزوج أفضلُ حالاً من العازب، لذا نحن لسنا بحاجة لعمل استفتاء حول هذا الأمر، مع ذلك الدراسات أثبتت أن النساء المتذمرات من أزواجهن عندما سألن ان كنا يرغبن للعودة لزمن العزوبية كان الرد بالرفض.

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغدير
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  روايات أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم تدل على أن المتزوج أفضلُ حالاً من العازب، لذا نحن لسنا بحاجة لعمل استفتاء حول هذا الأمر، مع ذلك الدراسات أثبتت أن النساء المتذمرات من أزواجهن عندما سألن ان كنا يرغبن للعودة لزمن العزوبية كان الرد بالرفض.


                  هذا هو الصحيح أختي

                  فأنا لو وضعت نفسي في هذا الأختيار دائما أختار وضعي الحالي وأني زوجة وأم والحمد لله

                  أتذكر أن احدى صديقاتي التي كن معي في الدراسة وهي الى الآن لم تتزوج

                  قد طلبت مني أن أبحث لها عن زوج أو أن أدل الخطابين على بيتها

                  وقد تحدثت لي عن ظروفها في بيت أبيها مع أمهاوأخواتها وأخواتها

                  رغم اني كنت أرى أن حياتها هنية ومرتاحة ولا تشتكي هم غضب الزوج أو مرض الأولاد أو مشاكلهم

                  تعليق


                  • بسم الله الرحمن الرحيم
                    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                    هذا هو الصحيح أختي
                    فأنا لو وضعت نفسي في هذا الأختيار دائما أختار وضعي الحالي وأني زوجة وأم والحمد لله
                    أتذكر أن احدى صديقاتي التي كن معي في الدراسة وهي الى الآن لم تتزوج
                    قد طلبت مني أن أبحث لها عن زوج أو أن أدل الخطابين على بيتها
                    وقد تحدثت لي عن ظروفها في بيت أبيها مع أمهاوأخواتها وأخواتها
                    رغم اني كنت أرى أن حياتها هنية ومرتاحة ولا تشتكي هم غضب الزوج أو مرض الأولاد أو مشاكلهم
                    ليس دوماً عدم البوح والشكوى دليل على تقبل الناس لأوضاعهم، فبعض الناس يملكون قدرة على كتم همومهم وألامهم رغم أنهم يحترقون ويتألمون، والبعض الأخر يبوح بما في يختلج نفسه من هموم وألام.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X