ربما هي مصادفة جيدة أن أدخل اليوم فأجد الموضوع مكتملاً
هلأ صار فينا نقول أنو صار عندنا موضوع عن الصداقة
وحظي لا بأس , رح كون أول عضوة بكتب رد عليه , بعد غياب وقبل رحيل
لفتني الاعتناء الكبير بتنظيم الموضوع وتدليله وارفاقه بالصور وعرضه بطريقة خاصة جداً وجديدة كلياً
فجميل أن نعطي لكل شيء حقه
أعد بأني سأرد في القريب , يعني مع بداية انكشاف غمام الامتحانات بعون الله
أخي الكريم صندوق العمل بوركت جهودك , ودام إبداعك
بقدر ماافرحني رؤية اسمك اليوم في المنتدى وفي موضوعي خاصة بقدر ماأحزنني سماع خبر الرحيل. لاتتخذي قرار الرحيل إنما خذي اجازة مفتوحة الى ان تري ان الدنيا ماتسوة الواحد يهتم لها عند ذاك ارجعي
حقيقة لا أحب الحديث عن الصداقة ولا أريد تعريفها يهمني ما ألتمسه من جانب الصديق
وليس ما أسمعه ... ..................
وعليكم السلام
أهلا اختي الكريمة راوية
المسألة أحيانا ، وكلامي على العموم ، اننا نريد احيانا الصديق ولكن ننسى او لانرى انه هو ايضا يريد الصديق. قبل ان نتوقع منه ان يكون عند حسن ظننا هل كنا نحن عند حسن ظنه ؟
نحن نرى دائماً اننا على رصيف الصح والاخرين على رصيف الخطأ ، طيب مو مشكلة هل حاولنا ان نتقبل الاخر على خطئه او نصحح خطئه بطريقة لينة كما في العلاقة بين الشريكين؟
قد يكون الاخر على خطأ ، فلنصححه ، او نتقبله على خطئه أملا مع الوقت بتصحيحه ، لنسمع منه ونعطي لانفسنا الفرصة ان نفكر اننا ربما نحن على خطأ مثلما قد يفكر بنفس الطريقة الزوج المحب لزوجته.
ردود افعالنا من حادثة قد تكون (تعميمية) على الطرف الاخر وعلى المجتمع من وراءه.
لا وجود للصداقة
وما عادت تعنيني فما أعرفه هو أن أكون أختاً وفيةً ولكن لحدود واضحات.
الاخت والصديقة مترادفتين ، ولكن مجتمعنا لايتقبل مصطلح الصديقة فيُستعاض عنه بالاخت اما المضمون فهو نفس مضمون الصداقة الحقيقية.
گلت وية نفسي الموضوع يحتاج اكثر من گعدة ليلية وية الكومبيوتر دائما الافكار الجانبية تأخر علي مشاريعي فگلت الصبح اكتبة وفي الصباح رباح مادخلت للاسرة لان عرفت انتوا مهاجميني گلت خلي اكمل كتابتة واجيكم
اشو اجيت لگيت متعب اتبخر اتسامى صار أثير
اجتي عليه السعلوة وباگتة لاتسألني شنهية السعلوة امي چانت تخوفني بيهة من كنت طفل حتى انام
إنو .. هذا من زود المحبَّة .. بسّ مدري وش اللي خبصك يعني ؛ يمكن .. ويمكن .. وكمان يمكن .. والله العالم ، إنك ماتحبّ اللي يحبّك .. بعدين ؛ ماسمعت اللي يگولون : "العتب ؛ ملح المحبَّة" :p .. و لا تگول "تأخرت شوية" .. أساسًا ؛ شوف تاريخ العنوان .. وتاريخ المقال
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
گلت وية نفسي
بسّ الاختلاط ممنوع ، يعني ؛ المفروض إنك في مكان ونفسك في غير مكان .. فـ"رجاءًا" ؛ لا تگول لها شيّ إلَّا ـ كاستثناء ـ بعد "إذني"
دائما الافكار الجانبية تأخر علي مشاريعي فگلت الصبح اكتبة وفي الصباح رباح
أفكار جانبيَّة .. إيوه ؛ على أساس "مخّك" ؛ في "ساحة ملعب" بسّ ؛ مشكلتك مو بالأفكار الجانبيَّة .. المشكلة ؛ إنك كسول وشخصيَّة "اتِّكاليَّة" .. هذا اللي يگوله ؛ "الأخ الأُستاذ مزاج" [ ]
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
مادخلت للاسرة لان عرفت انتوا مهاجميني گلت خلي اكمل كتابتة واجيكم
احنا مهاجمينچ ؟! ـ كما في رواية حلم اللِّقاء :p ـ لا .. لا .. بسّ إنو ؛ الموضوع صار له ، تقريبًا يعني .. اممممممممم ؛ مليون سنة "صندوقيَّة" .. و احنا تعبنا كل يوم تگول : باچر , وباچر تگول : باچر .. يعني كان الانقلاب ؛ على "باچرك" ، مو عليك :p
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
اشو اجيت لگيت متعب اتبخر
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
اتسامى
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
صار أثير
بسّ .. الحين ؛ ويني فيه ..
[ ]
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
اجتي عليه السعلوة وباگتة
باگتني
طيّب وينك عنّي مو على أساس "صديقي"
المهم .. بالنّسبة ؛ للموضوع ، قريته أمس مرتين ، وكمان اليوم ، بسّ ؛ بما إنك "حرمتني منه" ، طول هالفترة ، بدعوى إنو ؛ "الأخ مزاج" مو راضي يزورك .. مارح أكتب ردي
بسّ ؛ تبغى الصدق .. ودّي يكون "الرد" بحجم "الفكرة" مو مجرّد رد .. بالتالي ؛ "انتظرني" .. عشان تذوق "مرّ الانتظار" و راح أشارك .. بعدما تطلق سراحي .. أقصد ؛ "السعلوة"
لاتتخذي قرار الرحيل إنما خذي اجازة مفتوحة الى ان تري ان الدنيا ماتسوة الواحد يهتم لها عند ذاك ارجعي
وإذا مضى العمر ولم أدرك هذه الحقيقة فستبقى الإجازة مفتوحة إلى أن يغلقها ملك الموت
ولكن حقيقة أحياناً يمر الإنسان بمواقف يشعر فيها أنه حقاً الدنيا ما تسوة وليس لها أي قيمة , ولكن بعد الشفاء من هذه الأزمات تعود النفس إلى الحرص على الدنيا والحزن على كل ما هو زائل وفانٍ وفائت
هي ,, سنة الحياة
المسألة أحيانا ، وكلامي على العموم ، اننا نريد احيانا الصديق ولكن ننسى او لانرى انه هو ايضا يريد الصديق.
يهمني ما ألتمسه من جانب الصديق
قبل ان نتوقع منه ان يكون عند حسن ظننا هل كنا نحن عند حسن ظنه ؟
ان بعض الظن اثم وعلى الإنسان أن يحسن ظنه حتى بعدوه فلا ندري قد يبدله الله بعد شره خيرا. حسن الظن بالله أولاً .وثانياً شرحها يطول.
نحن نرى دائماً اننا على رصيف الصح والاخرين على رصيف الخطأ ،
قال جل وعلا [ ولا تُزَكوا أنْفُسَكُم ].وهذه الآية بالحسبان ان شاء الله.
طيب مو مشكلة هل حاولنا ان نتقبل الاخر على خطئه او نصحح خطئه بطريقة لينة كما في العلاقة بين الشريكين؟ لا أدري هل لها علاقة بالقصة الأولى أم بالثانية أو بالأخيرة ولكن هناك مقولة من عاشر القوم 40 يوماً صار منهم فتسع سنوات أو 8 سنوات أو 4 كانت تفوق الأربعين يوم . كثرة الضغط تولّد الإنفجار ولكن للأسف كان داخلياً .
قد يكون الاخر على خطأ ، فلنصححه ، او نتقبله على خطئه أملا مع الوقت بتصحيحه ، لنسمع منه ونعطي لانفسنا الفرصة ان نفكر اننا ربما نحن على خطأ مثلما قد يفكر بنفس الطريقة الزوج المحب لزوجته. نعم فالصديق من يهديك عيوبك هذا جزء لم يفت صدقني. لكن إذا ترى الشيء صحيح ويأتي من ينكره ويكذبه لك وصدقته فلا أعتقد بأن الصداقة ستلزم أحد الصديقين وحتى الزوجين تحدث أمور مشابهة لهما فالزوج في خارج المنزل وزوجته في بيت أمها يأتي خبيث ويقول رأيت ضيفاً حالاً أهلاً وسهلاً في بيتك وهو كالتيس ينطح الباب ليتأكد وما هو إلا خبر من فاسق . هكذا أمور لا أتعب نفسي فيها .
ردود افعالنا من حادثة قد تكون (تعميمية)
هاي نماذج فقط وإلا 30 سنة عُمُر .
الاخت والصديقة مترادفتين ، لا ليس صحيح فالأخوة تأتي أولية والصداقة تأتي بالتدريج وهنيئاً لمن ينالها مع العلم أن الزئبق الأحمر معدن ولكنه نادر الوجود .وثمنه نفيس.
سلّمك الله من مساويء الدهر اختي الكريمة راوية
الله يعطيك العافيه وسلمّك من كل مكروه و عافاك . بوركت.
فالأخوة تأتي أولية والصداقة تأتي بالتدريج وهنيئاً لمن ينالها مع العلم أن الزئبق الأحمر معدن ولكنه نادر الوجود .وثمنه نفيس.
لايوجد اخ الا من ولدته لكَِ أمك. هذه مقولة انا مؤمن بها اما يُعبّر عنه بالاخوة فهي الصداقة مع التنبيه انه لايوجد احتمال ان تتحول الى علاقة عاطفية او انه احتمال بعيد.
لو كانت هناك اخوّة غير ماذكرت لما صارت الخلوة معه خلوة لاشرعية.
تعليق