فقط للتنويه فان حقيقة هذه المدعوة حلم اللقاء تتوضح يوما بعد يوم
واليكم اخوتي اخواتي المؤمنين ما سطرته اناملها الحقيرة في منتداهم المرعب المسمى الرابطة
تريد تفاعل
كلمات اكبر من راسها وراس اهلها
فقد كانت تقلد خامنئي والان عدلت الى فضل اللات
نعم تريد مرجع ماسينجر !!!!!!!!!!!!!!!111
هذا غيض من فيض احببت فقط ان ارى تفاعلكم ؟
واليكم اخوتي اخواتي المؤمنين ما سطرته اناملها الحقيرة في منتداهم المرعب المسمى الرابطة
بسم الله الرحمن الرحيم
أعلم حتما أنني أتصدى لسؤال كبير وحساس
ولذلك لا بد أن أؤكد أولا أنني لا أنتقص - ولا يمكن لمثلي أن يفكر في النيل من مقام أي من المراجع حفظهم الله - وأنا أرجو من كل الإخوة الذين سيشاركون في الموضوع عدم إيراد اسم أي من المراجع المحترمين في معرض النقد بل التصدي للفكرة بشكل عام
الجواب التقليدي البسيط على سؤالي قد يكون بأن أيا منا يقلد الأعلم بشهادة العدول وأهل الخبرة والاختصاص أو الاشتهار الذي تطمئن اليه النفس ...
ولكن لنكن صريحين مع أنفسنا فكل منا يأخذ قرار التقليد قبل أن يستشير ويستبين واتخاذك قرار التقليد والذي هو من أهم قرارات حياتك لأن فيه براءة ذمتك بين يدي الله عز وجل ينبغي أن يتخذ على ضوء العقل لا العاطفة ولكن ما ألاحظه غالبا أنه قرار يؤخذ إما بشكل تقليد دون تفكر وتدبر أو نتيجة أسباب عاطفية ...
والمراجع المحترمون عموما هم يمثلون إحدى هذه المجموعات الثلاث :
1- المراجع التقليديون وهم الذين يكادون يحصرون أنفسهم في مسائل العبادات ولا يشاركون الأمة مشاكلها ولا يتصلون مع مقلديهم إلا عن طريق ممثلين ويكادون لا يظهرون على جهاز إعلام أو في صلاة جمعة وهم نسخ من مراجع سبقوهم قد يختلفون عنهم في تفصيل فقهي صغير هنا أو هناك ولكنهم ليسوا أبناء زمانهم ولا مجتمعاتهم .... وعلاقتهم مع أبنائهم تتم من خلال البروج العاجية التي يحبسون أنفسهم فيها ..
2- المراجع السياسيون : وآسف على التعبير ولكن لا يخفى على أحد أن بعض المراجع لم يصلوا الى هذه المرتبة المفترض بها أن تكون علمية إلا من باب السياسة والنفوذ ومن يقلدهم يقلد فيهم القائد السياسي وليس العالم مع عدم افتراض استحالة الجمع بين الصفتين ولكن ما يرى أن صفة القائد أو الزعيم السياسي هي الصفة الحقيقية التي تدفع جمهور المقلدين الى تقليد هذا المرجع ولو أن أي مرجع آخر حل في هذا المنصب السياسي لانصرفوا الى تقليده ..
3- المراجع المعاصرون : وهم المراجع الذين يعيشون عصرهم وقضايا أمتهم يتواصلون مع المؤمنين في علاقة أخذ ورد أي أن علاقتهم مع الناس علاقة ذات اتجاهين يؤثرون ويتأثرون ... وينطلقون في فتاواهم من واقع الأمة وليس من بطون الكتب الصفراء فقط .... ولذلك هم أقدر على قيادة الناس وخدمتهم والأخذ بيدهم في الدين والدنيا ...
أرجو أن أكون قد وفقت لعرض وجهة نظري دون أن أكون قد لامست مشاعر أي من الإخوة والأخوات
وفي انتظار تفاعلكم .
أعلم حتما أنني أتصدى لسؤال كبير وحساس
ولذلك لا بد أن أؤكد أولا أنني لا أنتقص - ولا يمكن لمثلي أن يفكر في النيل من مقام أي من المراجع حفظهم الله - وأنا أرجو من كل الإخوة الذين سيشاركون في الموضوع عدم إيراد اسم أي من المراجع المحترمين في معرض النقد بل التصدي للفكرة بشكل عام
الجواب التقليدي البسيط على سؤالي قد يكون بأن أيا منا يقلد الأعلم بشهادة العدول وأهل الخبرة والاختصاص أو الاشتهار الذي تطمئن اليه النفس ...
ولكن لنكن صريحين مع أنفسنا فكل منا يأخذ قرار التقليد قبل أن يستشير ويستبين واتخاذك قرار التقليد والذي هو من أهم قرارات حياتك لأن فيه براءة ذمتك بين يدي الله عز وجل ينبغي أن يتخذ على ضوء العقل لا العاطفة ولكن ما ألاحظه غالبا أنه قرار يؤخذ إما بشكل تقليد دون تفكر وتدبر أو نتيجة أسباب عاطفية ...
والمراجع المحترمون عموما هم يمثلون إحدى هذه المجموعات الثلاث :
1- المراجع التقليديون وهم الذين يكادون يحصرون أنفسهم في مسائل العبادات ولا يشاركون الأمة مشاكلها ولا يتصلون مع مقلديهم إلا عن طريق ممثلين ويكادون لا يظهرون على جهاز إعلام أو في صلاة جمعة وهم نسخ من مراجع سبقوهم قد يختلفون عنهم في تفصيل فقهي صغير هنا أو هناك ولكنهم ليسوا أبناء زمانهم ولا مجتمعاتهم .... وعلاقتهم مع أبنائهم تتم من خلال البروج العاجية التي يحبسون أنفسهم فيها ..
2- المراجع السياسيون : وآسف على التعبير ولكن لا يخفى على أحد أن بعض المراجع لم يصلوا الى هذه المرتبة المفترض بها أن تكون علمية إلا من باب السياسة والنفوذ ومن يقلدهم يقلد فيهم القائد السياسي وليس العالم مع عدم افتراض استحالة الجمع بين الصفتين ولكن ما يرى أن صفة القائد أو الزعيم السياسي هي الصفة الحقيقية التي تدفع جمهور المقلدين الى تقليد هذا المرجع ولو أن أي مرجع آخر حل في هذا المنصب السياسي لانصرفوا الى تقليده ..
3- المراجع المعاصرون : وهم المراجع الذين يعيشون عصرهم وقضايا أمتهم يتواصلون مع المؤمنين في علاقة أخذ ورد أي أن علاقتهم مع الناس علاقة ذات اتجاهين يؤثرون ويتأثرون ... وينطلقون في فتاواهم من واقع الأمة وليس من بطون الكتب الصفراء فقط .... ولذلك هم أقدر على قيادة الناس وخدمتهم والأخذ بيدهم في الدين والدنيا ...
أرجو أن أكون قد وفقت لعرض وجهة نظري دون أن أكون قد لامست مشاعر أي من الإخوة والأخوات
وفي انتظار تفاعلكم .
هنالك و للأسف من يُنصَح بتقليد المرجع الفلاني او العلاني و هو ينساق الى تلك النصيحة من غير دراسة او أبحاث
كثيرون من يقلدون بالعاطفة .. والتقليد بالعاطفة يعمي عين المقلد في كثير من الاحيان عن التفكير أو النقاش فهو يسلم بكل أفكار و أطرحات مرجعه بدون اي تفكير
و الكثير لا يعلم هل نقلد في الفقه ام في العقيدة ؟
وهناك مسائل اخرى مهمة في التقليد كقضية المرجع الاعلم التي كثيرا ما تثير حيرتي
فعندما يقول احدهم نقلد المرجع الفلاني لأنه الأعلم!
كيف يتم تحدد الأعلم؟ ووفقا ً لأي أسس؟ وهل من يحدد الأعلم مدرك بالواقع حتى يعلم إن كانت فتاويه الأقرب للواقع؟!
هذه التساؤلات التي أطرحها دائما ً ولكن لم أقتنع بأي جواب...
الاخ حيدري شكرا لمرورك وتعليقك
اوافقك الرأي لانه في زمن كزمننا بالغ التعقيد في مختلف نواحي الحياة نحن بحاجة لمرجعية معاصرة غير تقليدية
مرجعية تدرك حقا واقع الحياة وتتفاعل مع المتغيرات شكرا لك من جديد
وبانتظار التعليقات .. فموضوع التقليد موضوع شائك وبالغ
الاهمية
كثيرون من يقلدون بالعاطفة .. والتقليد بالعاطفة يعمي عين المقلد في كثير من الاحيان عن التفكير أو النقاش فهو يسلم بكل أفكار و أطرحات مرجعه بدون اي تفكير
و الكثير لا يعلم هل نقلد في الفقه ام في العقيدة ؟
وهناك مسائل اخرى مهمة في التقليد كقضية المرجع الاعلم التي كثيرا ما تثير حيرتي
فعندما يقول احدهم نقلد المرجع الفلاني لأنه الأعلم!
كيف يتم تحدد الأعلم؟ ووفقا ً لأي أسس؟ وهل من يحدد الأعلم مدرك بالواقع حتى يعلم إن كانت فتاويه الأقرب للواقع؟!
هذه التساؤلات التي أطرحها دائما ً ولكن لم أقتنع بأي جواب...
الاخ حيدري شكرا لمرورك وتعليقك
اوافقك الرأي لانه في زمن كزمننا بالغ التعقيد في مختلف نواحي الحياة نحن بحاجة لمرجعية معاصرة غير تقليدية
مرجعية تدرك حقا واقع الحياة وتتفاعل مع المتغيرات شكرا لك من جديد
وبانتظار التعليقات .. فموضوع التقليد موضوع شائك وبالغ
الاهمية
اولا اود ان اعرف من هو مرجعك وعلى اي اساس قمتي بتقليده ؟
شخصيا كنت اقلد حسب الشيوع والاطمئنان الشخصي ولكني منذ مدة عدلت عن تقليدي الى مرجع اخر وجدت فيه الحركية الاسلامية والخطاب المتجدد والفكر الواعي العارف بمصلحة الامة
شخصيا كنت اقلد حسب الشيوع والاطمئنان الشخصي ولكني منذ مدة عدلت عن تقليدي الى مرجع اخر وجدت فيه الحركية الاسلامية والخطاب المتجدد والفكر الواعي العارف بمصلحة الامة
بالنسبة لي افضل الرجوع الى مرجع عندما اسأله عن الحديث على الماسنجر بين الفتاة والشاب ان يجاوب جواب العارف بهذه الطريقة للتواصل
لا ان لايصلني جواب لان مرجعي حفظه الله لا يعرف ماهو المسنجر
لا ان لايصلني جواب لان مرجعي حفظه الله لا يعرف ماهو المسنجر
هذا غيض من فيض احببت فقط ان ارى تفاعلكم ؟
تعليق