إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال الى منصفي اهل السنة برجاء الاجابة بصراحة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال الى منصفي اهل السنة برجاء الاجابة بصراحة

    السلام على اهل بيت النبوة وموضع الرسالة ومختلف الملائكة
    اود هنا ان اطرح سؤالا حساسا لكم يا ابناء المنتدى من غير الشيعة
    واريد منكم الاجابة الواضحة الصريحة بلا لف ولا دوران ارجوكم

    السؤال


    فرضا لو انك تركت كل شيء جانبا واردت ان تصبح شيعي - مجرد فرضية - ولكنك اصطدمت بهذه المقولة حول القران الكريم ==
    ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة،
    فهل ستستمر رغبتك وقناعتك في ان تصبح شيعي؟
    طبعا الساؤل مجرد عن كل شيء اخر
    فلا تقل لي انك ترفض اصلا او ان هناك اعظم من هذه او او او اوا
    فانا اسال عن هذه بالذات؟
    انتظر الاجابة

  • #2
    وما الرابط بين المقولة المقتبسة .. وبين الرغبة بالتشيُّع ؟؟؟ .
    الرجاء الإيضاح .. ربما فهمي على قدِّي



    تعليق


    • #3
      انا قلت جدلا
      وقلت افتراضا
      يعني لو انت تريد تصير شيعي وسمعت هذا الكلام من الشيعة
      فهل تقبل ان تصير شيعي؟
      المقولة المقتبسة هي تصريح حول القران الكريم
      فهل تقبل ان تصير من فرقة ينظرون الى القران الكريم هكذا؟
      ام انك سترفض ذلك؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
        انا قلت جدلا
        وقلت افتراضا
        يعني لو انت تريد تصير شيعي وسمعت هذا الكلام من الشيعة
        فهل تقبل ان تصير شيعي؟
        المقولة المقتبسة هي تصريح حول القران الكريم
        فهل تقبل ان تصير من فرقة ينظرون الى القران الكريم هكذا؟
        ام انك سترفض ذلك؟
        وهل المقولة أعلاه إعتقاد يعني ( من صميم العقيدة ) .. أم هي رأي لأحد العلماء ؟؟؟ .
        إذا كانت عقيدة سيكون لها جواب .. وإذا كانت رأي عالم سيختلف الجواب 180 درجة .




        تعليق


        • #5
          يعني لو انها كانت عقيدة شيعية يؤمن بها كل الشيعة بلا استثناء
          لو ان كل الشيعة يقولون بهذه المقولة ما كان يكون موقفك منهم؟
          يعني لو ان الكل هذه هي مقالتهم
          فهل تقبل ان تصبح شيعي؟

          تعليق


          • #6



            ـ المقولة بالنَّص ـ

            "إننا نعتقد بأن القرآن مصان عن التحريف من حيث الزيادة ومن حيث النقصان ، وقد تكفل الله بذلك، ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي (ص)، بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل (ع) ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي (ص)، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة، وقد وردت بعض الروايات التي تؤكد هذا المعنى، وهذا ليس من التحريف الممنوع قطعاً، ولذلك فلا مانع من أن يترك ذلك من دون تصحيح ما دام لا يخل بالمعنى ، وهذا يحتاج إلى بعض التوضيح"


            صاحب المقولة ؛ يرى بأنَّ القرآن الكريم ، مُصانٌ عن التَّحريف ؛ من حيث التَّشريع ، و لوازم الاعتقاد ، لكنَّه ؛ يُسجِّل مُلاحظة ، من حيث "إمكانيَّة الخطأ" ؛ في "كتابة النَّص القُرآني" ، من ناحية القاعدة النَّحويَّة ، و القاعدة الإملائيَّة ، لا كما يُحاول البعض ؛ أن يُصنِّفَ كلامَهُ ، من ضِمن الَّذين يعتقدون ، بـ"الزِّيادة أو النَّقص" ؛ في "الآيات القُرآنيَّة" ، و على أيَّة حال ؛ هيَ مُلاحظة نظريَّة ، و ليست اعتقادًا جازمًا ..

            ثُمَّ ؛ إنَّ إخواننا السُّنَّة ، يختلفون في "قراءة القُرآن الكريم" ، فالحركات الإعرابيَّة ؛ تختلف من قارئ إلى آخر ، بحسب الرِّوايات الموجودة عندهم ، في "طريقة القراءة" ، و هذا اختلاف واضح من ناحية القاعدة النَّحويَّة ، كما أنَّ الكثير يُلاحظون ، اختلاف الطَّريقة "الإملائيَّة" ، فنحنُ نكتب "الصَّلاة" مثلًا ، بطريقة إملائيَّة تختلف عن القرآن الكريم ، بالتَّالي ؛ لا يوجد في تلك المقولة ، ما يُشنِّع بـ"القرآن الكريم" ! ..




            : )

            تعليق


            • #7
              أخي الفاضل / صدى الفكر :
              أنت تريد أن تصل إلى هدف قد تمَّ رصْدُه من قِبَلِك .. وستبني كلامي على ما يوجد في كتب السنة .
              هذا ما يدور في ذهني الآن .. ربَّما أكون واهماً .


              عموماً أخي الكريم : الإقتباس التالي :
              المشاركة الأصلية بواسطة ~ [ مِتْعِـبْ ] ~

              فلا مانع من أن يترك ذلك من دون تصحيح ما دام لا يخل بالمعنى
              أفسد كل ما كنت ترمي إليه في نظري أنا بالذات .. فأين ذهب الرسول يا سيدي الفاضل ؟؟؟ .. كيف يُترك من غير تصحيح والآيات تُتلى ليلاً ونهاراً وبحضور سيدنا محمد ولا يُصحِّحُها ؟؟؟ .


              الخلاصة أخي :
              لن أستطيع الإجابة على سؤالك .. فسامحني والسبب :
              أن العقائد مرتبطٌ بعضها ببعض وهي جزءٌ لا يتجزّأ أبداً .


              المعذرة إن كنت أحرقت عليك الموضوع من غير قصد .. فأنا كُلِّي أسف .




              تعليق


              • #8
                من أراد أن يصبح شيعيا لاينظر الى هذا الكلام الموجود في الأقتباس

                ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة،

                لأن القرآن محفوظ من الله ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )
                فهو قرآن واحد عند السنه والشيعه أما أكثر الأحاديث التي قد تعتمد عليها فهي موضوعه ومن ضمنها كسر ضلع الزهراء
                وأحراق بيتها كل هذا ليس له دليل بل هو من أعداء الأسلام لتفتييت الأمه الى مجموعات يلعن بعضها بعضا وهذا مانراه اليوم
                وتبقى القناعات فكل منا يعتبر نفسه على صواب وغيره على خطأ فمن أراد الحقيقه يعرفها وهي واضحه
                ومن أراد الشبهات فله مانوى

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                  أخي الفاضل / صدى الفكر :
                  أنت تريد أن تصل إلى هدف قد تمَّ رصْدُه من قِبَلِك .. وستبني كلامي على ما يوجد في كتب السنة .
                  هذا ما يدور في ذهني الآن .. ربَّما أكون واهماً .
                  انت متوهم اخي الكريم ابراهيم

                  هذا يريد ان ينال من السيد فضل الله فهذا همه الوحيد.

                  وهذا نص السؤال والجواب :
                  هل صحيح انكم قد قلتم ان في القرآن أخطاء نحوية ؟!
                  http://www.shaharin.net/vb/showthread.php?t=21334&page=3

                  إننا نعتقد بأن القرآن مصان عن التحريف من حيث الزيادة ومن حيث النقصان، وقد تكفل الله بذلك، ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي (ص)، بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل (ع) ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي (ص)، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة، وقد وردت بعض الروايات التي تؤكد هذا المعنى، وهذا ليس من التحريف الممنوع قطعاً، ولذلك فلا مانع من أن يترك ذلك من دون تصحيح ما دام لا يخل بالمعنى، وهذا يحتاج إلى بعض التوضيح.


                  فنقول: إن اللغة العربية هي من اللغات التي تتميز بعدة خصائص من ناحية كونها لغة غنية وحية، وذلك لأن المعنى قد يظهر من خلال القرائن العامة أو الخاصة، وقد يظهر من خلال الحركات الإعرابية والتي تكون خاضعة للقواعد النحوية، وقد يظهر من خلال الترتيب والسياق، فإذا كان المعنى لا يتميز ولا يتضح إلا من خلال مراعاة الحركات الإعرابية، كان عدم مراعاة ذلك غلطاً واضحاً، والسكوت عنه يكون قبيحاً عندئذ.


                  ولنأخذ بعض الأمثلة على ذلك، ومن القرآن، ليتضح مدى ضرورة مراعاة الحركات الإعرابية في بعض الموارد، ويؤدي عدم ذلك إلى الخطأ في النطق وإلى إختلال المعنى إختلالاً بيناً، قد يؤدي إلى أن يكون شنيعاً في بعض الحالات، فمن المعروف أنه قد ورد في القرآن : "إنما يخشى الله من عباده العلماء" حيث من الضروري قراءة (الله) على أنها في محل نصب، لكون العلماء هم الذين يخشون الله، ولو أخل القارىء وقرأ الآية برفع هذه اللفظة، لصار المعنى أن الله هو الذي يخشى من العلماء، وهذا من الأمور الواضحة الخطأ والشناعة، لأن ذلك يكون كفراً مع الإعتقاد به، ولذلك فمن القبيح عدم مراعاة مثل هذه الحركات الإعرابية هنا.
                  ومثال آخر على ذلك قوله تعالى في سورة التوبة: " وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسولُه" حيث لا بد من إظهار الضمة على اللام في قوله و(رسوله) الثانية، ليكون المعنى: أن الرسول أيضاً بريء من المشركين، والخطأ هنا بالقراءة بكسر لام "رسولِه" يؤدي إلى أن الله بري من المشركين ومن الرسول، وهذا واضح الخطأ عندئذ.


                  وينقل أن الإمام علي (ع) قد سمع رجلاً يلحن في كلامه وقد قرأ هذه الآية بكسر اللام، فأمر أبا الأسود الدؤلي بكتابة قواعد النطق، وهو ما عرف فيما بعد بعلم النحو، ولذا فإن الامام علياً (ع) هو من وضع أسس هذا العلم، وقد قال لأبي الأسود الدؤلي: "الكلام كله إسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى، والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس بإسم ولا فعل... وإعلم يا أبا الأسود أن الأشياء ثلاثة: ظاهر ومضمر وشيء ليس بظاهر ولا مضمر، وإنما يتفاضل العلماء في معرفة ما ليس بظاهر ولا مضمر..." وهذا يعني أن الإمام (ع) لم يسكت أمام هذا الخطأ الذي يؤدي الى قلب المعنى وتغييره كلياً، بل إنه قد تعدى ذلك ووضع أسساً وقواعد يمكن من خلال الانطلاق منها ومراعاتها أن يعصم الإنسان عن الخطأ في المقال.

                  نعم في موارد أخرى قد لا يؤدي الخطأ في إظهار الحركات الاعرابية إلى تغيّر وتبدّل المعنى، بل لا يؤثر على المعنى شيئاً، كما في الآية المذكورة من سورة النساء، حيث لو قرأنا (والمقيمين) أو (والمقيمون) فإن المعنى على حاله ولن يتغير أبداً، من حيث أن الله وعد هؤلاء بأنه سيؤتيهم أجراً عظيماً، ومن هنا فقد يسكت عن هذا الخطأ، ولا يسكت عن الأخطاء السابقة، كما تبين.

                  توضيح من مكتب الإستفتاءات:

                  مع أن سماحة السيد فضل الله دام ظله، كان بصدد تسجيل ملاحظة على هذا الأمر، ولا يتعدى ذلك، بل أثار بعض علامات الإستفهام حول الفارق بين لفظة "المقيمين" وغيرها من أخواتها التي وردت في نفس السياق، والمعترض حمّل كلام سماحة السيد أكثر ما أراد السيد فإن في إبداء هذه الملاحظة لمعرفة الفارق إن كان، لا يستوجب ذلك هتك قدسية القرآن، ولا يوجب ضياعه ولا ضياع الإحتجاج به، لو قيل إن هناك خطأ في طريقة كتابة لفظة ما، وإلا فلو كان الأمر كذلك، للزم توجيه مثل هذه الإعتراضات والإنتقادات إلى علماء ومحققين آخرين، ونحن ننقل بعضاً من هذه الكلمات، كما في تفسير القرآن للسيد مصطفى الخميني (قده) وفي تفسير التبيان للشيخ الطوسي...


                  حيث ذكر السيد مصطفى الخميني (قده) في كلامه عن أوائل الحروف المقطعة في القرآن، أن من المفروض هو مطابقة المقروء للمكتوب من هذه الأحرف، فبدلاً من كتابة (الم) التي في أوائل سورة البقرة مثلاً وغيرها من السور بالطريقة المعروفة في نسخ القرآن، قال إن مقتضى التطابق هو لزوم كتابتها هكذا: "الف لام ميم.." حيث قال بعد مقدمة طويلة حول ذلك : "مع ان مقتضى الفصاحة إبرازها بأسمائها، فإن الطبع لا يقبل غيره.. فالتخلف عن الأصل المزبور ربما كان لأجل أن يحصل التفاوت بين هذه الحروف المقطعة وبين ما وقع في أول سورة الفيل والإنشراح... إلى أن قال : ويمكن أن يعد هذا من الأغلاط الإملائية في الكتاب العزيز، فإنها كثيرة، والمتأخرون تحفظاً على خصوصيات الكتاب لم يغيروها، أفما ترى أنهم إتفقوا على كتابة (أيها) في قولها تعالى: "سنفرغ لكم أيه الثقلان" (أيه) بدون الألف، وهكذا في موارد أخر وأكثر، ولك دعوى أن ذلك من الرمز في الكتابة، وهو في الجملة متداول في بعض أنواع الخطوط".
                  ويمكن مراجعة نص كلامه في المجلد الثاني (ص 137) وما بعدها، حيث طبع هذا التفسير في خمسة مجلدات مؤخراً في ايران، وهو متوافر ومتداول.


                  وكذلك ذكر الشيخ الطوسي في تفسيره التبيان (ج3، ص 389) ما يلي:
                  قال: وقوله: "والمقيمين الصلاة" إختلفوا هل هم الراسخون في العلم، أو غيرها فقال قوم: هم هم، وإختلف هؤلاء في إعرابه ومخالفته لإعراب الراسخين، فقال قوم منهم: هو غلط من الكتاب، وإنما هو: " لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون........ والمقيمون الصلاة" ذكر ذلك، حمّاد بن سلمة عن الزبير، قال: قلت لأبان بن عثمان بن عفان: ما شأنها كتبت لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون والمقيمين الصلاة، فقال: قال: إن الكاتب لما كتب لكن الراسخون في العلم منهم الى قوله: من قبلك، قال: ما أكتب؟ قيل له : إكتب والمقيمين الصلاة، ورورى عروة بن الزبير، قال: سألت عائشة عن قوله والمقيمين الصلاة، وعن قوله: والصابئون، وعن قوله: إن هذان.. فقالت يا ابن أخي هذا عمل الكتّاب أخطأوا في الكتابة...


                  ومن هنا إختلف النحاة في تبرير ذلك، حيث ذهب سيبويه والبصريون الى أنها نصب على المدح في حين اختار الكسائي إلى أنها في موضع الجر، عطفاً على ما في قوله بما أنزل اليك، وإعترض البعض على صحة النصب على المدح هنا، لأن ذلك إنما يكون إذا لم يستلزم ذلك الفصل بين الكلام وخبره أي إنما يصح بعد تمام الخبر، والذي هو هنا "أولئك سنؤتيهم أجراً عظيماً" وهكذا فليس هناك أي إتفاق من النحاة يبرر قبول ذلك، ولهذا أبدى سماحته التحفظ قائلاً: ولكننا نتحفظ في ذلك كله، لأن السؤال يبقى على وجه التفرقة بين كلمة "والمقيمين الصلاة" وبين ما بعدها وهو "والمؤتون الزكاة" مع أن السياق واحد، سواء كان العطف بلحاظ التتمة للراسخين والمؤمنين في مقام تعداد صفاتهم، أو كان ذلك بلحاظ كونه من متعلقات الايمان، كما هو الوجه الثاني فلماذا نصبت كلمة والمقيمين ورفعت بقية الكلمات من بعدها؟.
                  -----
                  ينقل عنكم أنكم تدعون أن هناك خطأ نحوي في القرآن ، هل لكم أن تسلطوا الضوء قليلا حول هذه المسألة لنرى ما هي وجهة نظركم بالدقة حيث كثيرا ما نسمع أنكم بهذ الرأي تدعون التحريف في القرآن ؟
                  لم نقل ذلك لكن الاشتباه الذي حصل في كلامنا حول الآية 162 من سورة النساء "لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون.. والمقيمين الصلاة.." حيث اختار المفسرون في توجيه النصب في كلمة المقيمين مع عطفها على المرفوع وتعقيبها بالمرفوع وهناك رواية عن عائشة انها من خطأ النساخ ونحن لم نرجح ذلك لكن احتملناه، وهذا حتى مع ثبوته ليس من التحريف الممنوع في القرآن بل هو من حركات وعلامات الاعراب الحاصلة من النساخ لا من خطأ القرآن.

                  أعرف أنك لا تشككون بأن القرآن الذي بين أيدينا اليوم كامل ولا يوجد أي مسلم يشك بذلك إلا أن هناك من يعتقد أن هناك تلاعباً بترتيب الآيات ، لذا أود أن اعرف رأيكم بهذا الترتيب فهل هو كما شاء الله ورسوله أم لا؟
                  قال تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9) فالقرآن محفوظ عن التلاعب به بأمر الله تعالى، ومما يدل على سلامته من أي تحريف إقرار الأئمة المعصومين عليهم السلام للقرآن الموجود بين أيدي المسلمين، وقد ورد عن النبي (ص) أنه كان يأمر بترتيب الآيات وجمع ما ينزل من القرآن وكتابته وهذا ثابت عند المسلمين.

                  -----------

                  ********************
                  -----
                  وهنا مشاركة لتبين من يريد إسقاط السيد فضل الله http://www.yahosein.org/vb/showpost.php?p=1010004&postcount=74







                  تم تحريره
                  لا علاقة للعضو الجمري بالموضوع فلا حاجة لاقحامه في النقاش خصوصا وانه غائب عن المنتدى.

                  نشكر تفهمكم

                  م6
                  التعديل الأخير تم بواسطة م6; الساعة 24-05-2008, 05:46 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

                    لو سمحت ياصندوق لاتعرض بالحبيب الجمري في كلامك فهو غير موجود الآن وسبب من الأسباب هو وجود أمثالك والله لقد خسرنا أيما خسارة بإبتعاد ذلك الأسد صاحب الجمرات الحارقة عن المنتديات فأينك منه وأين الثرى من الثريا

                    تعليق


                    • #11
                      للأخ المحرر ولولايتي لامير النحل

                      لاعلاقة لي بالجمري انما وضحت من خلال الاستشهاد ان هناك كيل بمكيالين ، اذا كان شخص يؤمن بالتحريف على اقل مقدار تغيير ترتيب الايات يُقال عنه موالي ومؤمن في حين من يحتمل وجود خطأ بسبب الكتّاب من باب الاحتمال فقط يُحاول تسقيطه.

                      هذا يدعى محسوبية.

                      ----------
                      اخونا المحرر
                      كان بإمكانك تحرير اسم الجمري وتترك الباقي ليُستفاد من مضمونه بعيداً عن التشخيص لو احببت.

                      تعليق


                      • #12
                        من وجهة نظرى

                        ما دام الكلام من الناحيه النظريه وفقط وغير واقع الحدوث فان الكلام فيه من قبيل الجدل والسوفساطائيه .

                        والسيد فضل الله عالم محترم نحترمه ونجله كثيرا ليس لانه يتفق معنا فى اشياء ولكن لاننا نراه على الحق اكثر من غيره .

                        وهذا لا ينفى ان بعض ارائه قد تكون خاطئه فالرجل ليس معصوما من الخطأ وكل العلماء يخطئون ويصيبون وبالنهايه :

                        القران بلا تحريف والحمد لله .

                        تعليق


                        • #13
                          جميل
                          اتفقت اراء السنة على ان هذا الكلام مرفوض
                          فهنيئا لقائل هذه الكلمات الشيطانية
                          حتى النواصب لم يرضوا عنه
                          والان عليه ان يصحح ما قاله ليرضيهم حتى يستمروا في اغداقهم عليه
                          من اموال البترول
                          اما الاخ اابراهيم
                          فسبحان الله
                          انت لم تفهم المقصود ومع ذلك تدعي انك احرقت وبللت وما ادري شنو
                          على مهلك معانا شوي استاذ
                          هو كل شيء احراق عندكم؟
                          بداية باب الزهراء عليها السلام والان تختم بموضوعي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
                            السلام على اهل بيت النبوة وموضع الرسالة ومختلف الملائكة
                            اود هنا ان اطرح سؤالا حساسا لكم يا ابناء المنتدى من غير الشيعة
                            واريد منكم الاجابة الواضحة الصريحة بلا لف ولا دوران ارجوكم
                            السؤال
                            فرضا لو انك تركت كل شيء جانبا واردت ان تصبح شيعي - مجرد فرضية - ولكنك اصطدمت بهذه المقولة حول القران الكريم ==
                            فهل ستستمر رغبتك وقناعتك في ان تصبح شيعي؟
                            طبعا الساؤل مجرد عن كل شيء اخر
                            فلا تقل لي انك ترفض اصلا او ان هناك اعظم من هذه او او او اوا
                            فانا اسال عن هذه بالذات؟
                            انتظر الاجابة
                            الزميل // صدى الفكر

                            لايمكن الحكم على ثلاثة أسطر مبتور ماقبلها ومابعدها

                            ومابتر هو الأهم والمعبر على وجهة نظر الكاتب

                            وللحكم على شئ كهذا ينبغى أن تأتى بكامل المقال

                            ولو أردت أن تشير لشئ يمكنك هذا بتغيير لونه أو سمكه

                            ولكن على كل حال الأخ متعب وصندوق أظهروا الباقى

                            ومن ثم يمكن الحكم على هذا الكلام بأنه ليس فيه

                            مايضر العقيده فى شئ

                            هدانا الله وإياكم لما يحب ويرضى

                            تحياتى لك وللجميع

                            تعليق


                            • #15
                              أخي أسااامة

                              فرضاً
                              لو أردت أن تصبح شيعياً ..

                              ووجدت هذه المقااالة في وجهك

                              ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة،



                              فهل ستصبح شيعياً .. بعد معرفتك لهذه المقالة ؟؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X