المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
الآن وبعد كل الردود والمواضيع كل مايريده النواصب هو تبرئة صحابتهم من أبو بكر الى يزيد
يعني ياشيعة التاريخ كالتالي :
أن لا يوجد غاصب للخلافة ولا يوجد حق للزهراء عليها السلام
عند ابو بكر
ولا يوجد تهجم على بيت الزهراء سلام الله عليها من عمر
ولا يوجد حرب على الامام علي بن أبي طالب عليها لسلام من قِبل معاوية
ولا يزيد قتل الحسين عليها السلام
اذن بالمختصر
كل من :
أبو بكر وعمر ومعاوية ويزيد أبرياء براءة الذئب من دم يوسف
وما خطاب الامام الحسين عليه السلام في كربلاء يوم العاشر من محرم الحرام الا لادانة شيعة أهل البيت ( عليهم السلام )
حين خاطب آل أمية وشيعتهم وأتباعهم :
( يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى احسابكم ان كنتم عربا كما تزعمون )
والذي نعرفه أن من يكون في موقع السلطة هو الآمر الناهي
فكيف يكون كل أولائك ابرياء من جرائمهم كلها ؟
والأمرّ من كل ذلك :
كيف للنواصب أن يجعلوا يزيدا بريئا
من قتل الامام أبا عبد الله الحسين عليه السلام في كربلاء ؟
بعد كل ما أرّخوه علماؤهم بأنه قاتله وسابي حرمه !!!
هذه عقيدة السلفية عقيدة الخرافات البالية فمن تناقشون !!....
ياشيعة علي بن أبي طالب ( عليه السلام )؟
النقاش معهم مثل النفخ في قربة مخرومة !
تعليق