إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بحار المَن والسلوى - ~ رواية ~

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عطر شقائق النعمان
    الله اكبر
    والله قهرتيني
    مسكينه غنوه
    عاد والله توقعت ما كو فرح يدوم
    بلكت تزوج علي بعدين لان اذا ما تزوجته لاح اقاطع حلم اللقاء طول عمري
    ارجوووووووووكي حلم اللقاء خليهم يتزوجون بليس
    يعني
    كولي انو والده غنوه اصابها حادث وماتت مما ادى الى ان علي يتزوج غنوه كي لاتصاب بصدمه نفسيه مو احلى
    يعني تصير غنوة يتيمة , مقابل أن تتزوج بعلي ؟؟
    لا لا , لن أجعلها تفرح مقابل حزنٍ سيلازمها في كل سنيها وأيامها
    تعاطف بالغ مع غنوة من قبل الفتيات
    لن أفشي أسرار الرواية , تابعي ما سيجري على غنوة وفي الفصل الرابع قريباً سيتبين الخيط الأسود من الخيط الأبيض
    اشكركِ حبيبة

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة حلم اللقاء
      التركيز على شخصية علي , أريد تبيان صورة الشاب المسلم الواعي والمحب لكل الناس
      وغنوة ليست إلا ثمرة من نتاج يدي علي , عمل على الرقي بها من أجل أن تكون شريكة حياة تليق برجل رسالي مثله

      كم من علي في ارض الواقع !
      اتعرفين هنا ...
      نعم هنا ...
      بدأت اجفان السماء تجري دموعها على خدود الورد

      تعليق


      • #18
        أهلاً بالناقدة الأدبية البارعة راهبة الدير

        كل الالقاب لا زالت كبيرة ولا استحقها
        شكرا لك اختي الغالية حلم اللقاء على حسن الظن بنا
        ******
        كبداية
        ـ علينا التنبه اكثر لنسيج القصة من الناحية اللغوية
        مثلا قلت ( فرحت العائلتين ) فرح فعل ماضي والتاء تاء التأنيث الساكنة والفاعل العائلتان فهي يجب ان تكون مرفوعة بالالف وليس منصوبة بالياء
        ـ بتخرج الطالبين ( بتخرج الطالبان )
        ـ في المقطع
        جميل العشرة قريب الرضى معتدل القامة سَمِح الوجه طليق اللسان مؤدب الملافظ والحديث .

        اما ان تذكر اولا الصفات الجسدية ثم الروحية او الروحية ثم الجسدية اي يكون على هذا النحو معتدل القامة سمح الوجه ثم تذكر صفاته الروحية
        فأنت بدأت بصفات روحية ثم جسدية ثم روحية
        ـ هناك نوع من السرد الزائد والذي عادة ما يكون القارئ في غنى عنه
        مثلا
        : أيضاً مع أنها تصغره بإحدى عشر شهراً .


        و
        فرحت العائلتين مع الأصدقاء والأقارب وهم بالفعل أقارب ولو من بعيد وأصدقاء مقربون ..


        في قولك وهم بالفعل اقارب ولو من بعيد واصدقاء مقربون
        ****


        التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 16-06-2008, 12:09 PM.

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
          كم من علي في ارض الواقع !
          اتعرفين هنا ...
          نعم هنا ...
          بدأت اجفان السماء تجري دموعها على خدود الورد
          .....
          []

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير


            كبداية
            ـ علينا التنبه اكثر لنسيج القصة من الناحية اللغوية
            مثلا قلت ( فرحت العائلتين ) فرح فعل ماضي والتاء تاء التأنيث الساكنة والفاعل العائلتان فهي يجب ان تكون مرفوعة بالالف وليس منصوبة بالياء
            ـ بتخرج الطالبين ( بتخرج الطالبان )


            من الجيد أن تنبهيني إلى أخطائي اللغوية
            كنت أحاول قدر الإمكان عدم الوقوع فيها , ولكن .. []
            إذا استمريتي على هذا الحال في النقد اللغوي فقد أستغني عن فكرة عرض الرواية قبل النشر على مدقق لغوي

            المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير

            اما ان تذكر اولا الصفات الجسدية ثم الروحية او الروحية ثم الجسدية اي يكون على هذا النحو معتدل القامة سمح الوجه ثم تذكر صفاته الروحية
            فأنت بدأت بصفات روحية ثم جسدية ثم روحية



            لا أرى مشكلة في طريقة السرد
            ولا أرى أنه من الضروري أن أقوم بترتيب الصفات بدءاً من الروحي إلى الجسدي أو العكس
            هذا من جهة , ومن جهة أخرى أطمع بالتحديد أكثر
            (( جميل العشرة قريب الرضى معتدل القامة سَمِح الوجه طليق اللسان مؤدب الملافظ والحديث .))
            معتدل القامة - سمح الوجه - طليق اللسان - مؤدب الملافظ والحديث
            كل هذه هي صفات جسمانية وليست روحية
            وبذلك أكون قد ذكرت الروحية ( جميل العشرة - قريب الرضى ) قبل الجسدية وبالترتيب

            المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير


            ـ هناك نوع من السرد الزائد والذي عادة ما يكون القارئ في غنى عنه



            يقال في تقييم الروايات عادة
            أن الرواية التي تهتم بذكر التفاصيل وتضخيم بعضها وإبرازها تدل على واقعية الطرح وابتعاده عن الخيالات
            ثم أنني عندما أذكر أنها تصغره بإحدى عشر شهراً فإنه برأيي من المهم أن يعرف القارئ مقدار الفارق في السن بين علي وغنوة بطلي الرواية وزوجي المستقبل
            وعندما قلت أنهم أقارب ولكن من بعيد , لكي ألفت نظر القارئ إلى أن تطابق اسمي العائلتين لا يدل بالضرورة على قرابة قريبة
            وهذا سيؤثر لاحقاً في فصول الرواية على ارتباط غنوة بعلي


            من أعماقي أشكركِ على هذه الملاحظات القيمة
            وأتمنى أن تبقي قريبة هنا , ولا تبخلي عليّ بالمزيد
            كل الأماني البيضاء لكِ

            تعليق


            • #21
              الفصل الثالث :
              دخلت الأم إلى غرفة الجلوس وبدأت تتحرك بسبب وبغير سبب جيئة وإيابا ،أحس رب المنزل بتوتر زوجته فأطفئ التلفاز وقال لها :
              حسنا ما الذي يشغل بالك ويثير عصبيتك ؟ أرى من تصرفاتك نذر معركة حربية تتحضرين لها ..ما الأمر .. ؟؟
              ارتمت الزوجة بسرعة خاطفة على الكنبة التي تواجه التلفاز والتي كان زوجها يجلس عليها وتناولت جهاز التحكم عن بعد من يده وقالت :
              هل كلمك علي عن نيته وما اقنع به ابنتنا البلهاء خلال زيارته لك في العمل ؟
              تبسم الأب بعد أن حدق بزوجته لوقت قصير وقال
              الأب :اعتقدت أن هناك أمرا خطيرا يشغل بالك ...هاتي ناوليني جهاز التحكم لو سمحت
              وضعت المرأة الجهاز خلف ظهرها وقالت:
              لن تنشغل عني بشيء حتى نسوي الأمر ..لماذا لم تراه في المنزل أم أنه يعتقد بأنه يمكنه أن يضحك عليك بعيداً عني ..هذا الولد صار يلزمه تأديب ،لن أسمح له بعد اليوم بالدخول إلى منزلي ..
              تحول وجه الأب على الفور إلى كتلة صفراء وصرخ :
              منيرة ... مع من تتكلمين بمثل هذه اللهجة ....أنا زوجك أم نسيتي ؟ من هو الذي سيضحك علي وأنت التي تحميني منه ؟ جيد أن أعرف رأيك بي وبنفسك بصراحة ..
              المرأة المحرجة تغالبت على خطئها وقالت :
              ليس هذا ما قصدته يا رجل ..أعني أنه يعرف كيف يستغل عاطفتك وحبك له
              صرخ الرجل مرة أخرى : منيرة .. اقفلي على الموضوع واذهبي تناولي كوباً من الماء البارد حتى يعود إليك وعيك ثم تعالي لأبلغك قراري ..
              حين عادت المرأة اللجوج إلى الغرفة كانت أعصاب أحمد فوزي لا تزال مستثارة ، فهو قد يقبل أي شيء من زوجته إلا الطعن في رجولته . حدق بها بجدية لوقت قصير ثم قال :
              علي كلم والده ووالده كلمني وأنا طلبت من ماجد أن يرسل علي إلى مكتبي بدلا من المنزل والسبب أنت.
              أعرف أنك لا تكرهينه ولكن في المدة الأخيرة لم تعد تعجبني طريقة تعاملك مع علي وأهله كلما زرناهم أو زارونا أو خرجنا سوياً لنزهة أو واجب ... يجب أن تشكري الله ثم علي على أن ابنتنا لم تقع في هوى شاب لعوب مثل ولدك الذي ضحك على بنات الناس حتى فاحت سمعته السيئة كالرائحة الكريهة
              الأم مقاطعة : تحسن وتوقف عن الألاعيب إياها
              الأب : خفف وخجل من نفسه والفضل ليس لي ولا لدلعك له بل الفضل لملازمة علي له لأكثر من شهرين حتى الآن .. من لم نستطيع أن نربيه في عشرين عاما رباه علي في شهرين ..
              وغنوة ؟؟؟ هل هي غنوة نفسها التي كنت تغطين سهرها عند صديقاتها في الحفلات بإخباري إنها تزور والدتك وخالاتها أحيانا ؟ هل هي نفس الفتاة التي جلبت لي القرحة من فرط إصرارها على مغافلتي في لباسها ومظهرها الخارجي والتي أصابتني بالذبحة الصدرية بسبب نوعية صديقاتها " الأنتيم " ؟ أين هم كل هؤلاء المصائب الأخلاقية اللواتي كنت تسمحين لها بمعاشرتهم حين كنت أسافر إلى أبيدجان في عملي ؟
              كله ذهب كله تغير وإلى الأرقى والأحسن
              الأم مقاطعة : كل مراهق يمر بالتجارب الصالحة والطالحة ابنتك وعت على أخطائها وأصلحت نفسها بنفسها والله هداها

              الأب : والنعم بالله ولكن أين كنت أنت يوم أخطأت ؟ وأين رعايتك لأولادك المراهقين ومراقبتك لمن يعاشرون .. هل تعرفين ... كنت أغار من ماجد ومن نجاحه في رعاية أسرته وتربيتهم على المودة والصلاح والفرح حتى الفرح الذي يملكونه كانت غنوة تفتقده بسبب إحساسها بأنها تضحك على والدها برعاية أمها في سفره ..
              الأم : حسنا .. أنا وابنتي وولداي عصاة أشرار وعلي وأهله آيات من عند الله
              الأب : نعم ابنتك أصبحت آية من آيات الله في الصلاح والفضل لمعلمها الروحي علي لهذا اشكري الله وادعي لهما بالتوفيق وليخطبا الآن وليتزوجا بعوننا ومساعدتنا بعد التخرج ذاك أكرم وأشرف لنا ولهم.
              ذهلت الأم من فقدانها للسيطرة على الموقف فانسحبت غلى غرفتها وبقيت هناك تتحضر للجولة الثانية .

              تعليق


              • #22

                <<< متابعين

                تعليق


                • #23
                  لا زلنا ننتظر بقية فصول القصة

                  متابعين

                  تعليق


                  • #24
                    الفصل الرابع :
                    سألته على الهاتف :
                    " لماذا لا يهطل الثلج إلا على جبالنا ويهبط عند غيرنا حتى في السهول ..لا تجاوبني بالمعروف من الأجوبة أنا أقصد بالمعنى الفلسفي للأمر "
                    علي :
                    " ربما هو تعويض لهم بالبياض السهل والنظيف عن صقيع يلازم بلادهم لفترة أطول مما يلازمنا فيكون العدل في الكم لا في النوع "
                    - أغار منك هل تعرف لماذا ؟
                    - لا أعرف أنك تغارين ولا أعرف لماذا
                    غنوة : لكل سؤال ومعضلة لديك جواب ملؤه الحب ..لو سألت نفس السؤال لأحد آخر لقال لي بأن الله يعاقبهم بينما أنت .. سبحان الله أحسك تحب كل الناس يا علي حتى هم ..
                    علي : ليس هناك هم ونحن يا غنوة بالنسبة لي الناس كلهم عبيد الله إما إخوة لنا في الدين أو نظراء لنا في الخلق .
                    غنوة : أحسدك على مقدار الحب الذي تحمله في قلبك
                    علي : أحبي الله يملأ قلبك بالحب ولكن لا تنسي أن الحبيب لمن يحب مطيع .
                    غنوة : يعني ستطيعني لأنك تحبني ؟
                    علي: إن أخبرتني عن رأي والدك النهائي بالموضوع ،لقد قال لي بأنه يحتاج للتفكير بالأمر ومشاورة العائلة أي أمك وهذا الذي أخاف منه ولكن واثق بأن الله لن يخيب رجاءنا فيه
                    غنوة : على فوزي لا يخاف إلا من ربه،لا تتمسكن أنت تعرف أنه سيوافق ولكنه تريث حتى يشاور والدك على روية وحتى لا نحس أنا وأنت بأن الأمر سهل فنستعجل الزواج



                    الفصل الخامس :
                    إنه عيد الميلاد وكل بيروت تتزين له ، تتحلى للذكرى التي يحترمها اللبنانيون على مختلف أديانهم فمن لا يسعده أن يتذكر معجزة الله وآيته بخلق المسيح عيسى من عذراء ذكرها القرآن عشرات المرات هي مريم سلام الله عليها وعلى وليدها الرسول والنبي والمتكلم في المهد . بهذه الكلمات شرح علي لأصدقائه من المسلمين في الجامعة لماذا عليهم المشاركة في العشاء الإحتفالي الذي تقيمه إحدى روابط الطلاب المسيحيين احتفالاً بالمناسبة ..
                    وضع علي شرطاً للرابطة التي يرأسها أعز أصدقاءه علي وزميله وغنوة في الاختصاص توني الخوري حرب لكي يساعدهم في التحضيرات والتنظيم إن حضر والباقين وهذا ما حصل .
                    تولى علي وتوني وغنوة وبضعة طلاب آخرين تأمين الطعام والمشروبات الغازية والعصائر ثم تولوا بأنفسهم ترتيب الطاولات والزينة والإنارة وتأمين الهدايا التي ستوزع على الحضور للمناسبة . هدايا صغيرة وخفيفة الثمن ولكن قيمتها المعنوية في ذكراها ..
                    اشتعلت الأنوار وتوافد الطلاب بالعشرات ليتفاجأوا بنوع مختلف من الإحتفالات وكانت أول المعترضين دانيا ..
                    دانيا : أين المشروب يا توني وما هذه الموسيقى يا شباب هل هذا احتفال بعيد الميلاد أم ماذا ؟
                    توني : بين الاحتفال رقصاً وخمراً يا دانيا وخسارة حضور زملائنا في الجامعة فبالطبع سأتخلى بكل طيبة خاطر عن المشروب
                    غنوة التي كانت مشغولة حتى أذنيها مع آخرين بينهم علي في خدمة الوافدين وتوزيع الصحون قالت لدانيا والبسمة تملأ وجهها :
                    دانيا تريدين أن تشربي ؟؟ أعطوها شاياً مثلجاً يا شباب تبدو عطشى جداً
                    ناولها أحدهم ما اسماه " البانش" الشرعي فقالت دانيا :
                    طيب شرعي شرعي ، والموسيقى ؟
                    غنوة : وهل أنت آتية للاحتفال بميلاد المسيح عليه السلام أم بميلاد الفس بريسلي ؟ سوف نلعب لعبة من يفوز بدورة منه يحصل على الجوائز وننشد له جميعا أغنية ميلادية نعرفها وتناسبنا ما رأيك ..
                    صرخ إدوار الطالب في السنة الرابعة وصديق الجميع قائلا :
                    هذا احتفال بالحب ، وفي المحبة نضحي ونعطي ولا نأخذ فقط ، هيا لقطع قالب الحلوى ودعكم من السخافات فوجودنا مع بعضنا هو أجمل موسيقى ..

                    تعليق


                    • #25
                      شكراً لكما عزيزتاي دموع الغربة وراهبة الدير
                      سرني تواجدكما

                      تعليق


                      • #26
                        اني هم موجوده

                        حبيت االفصل الثالث
                        وحبيت اكثر ونبهرت بكاتبه الروايه حبي حلم اللقاء

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة عطر شقائق النعمان
                          اني هم موجوده
                          حبيت االفصل الثالث
                          وحبيت اكثر ونبهرت بكاتبه الروايه حبي حلم اللقاء
                          سألت نفسي لماذا كل هذا النور يطغى على الموضوع اليوم !!
                          شكراً لقلبك الطاهر ، وشكراً لكل كلماتكِ غاليتي
                          كل الحب والأماني البيضاء لكِ

                          تعليق


                          • #28
                            هذه انا ونظر الى روايتك وكأني انظر الى العالم من فوق
                            فمعضم المشاكل مثلها او روايتك ولكن معكوسه او اتعس منها قليل من قصص الحب الناجحه لان
                            اقصد الحب العفيف

                            تعليق


                            • #29
                              ألف شكر على الصورة المعبرة جداً
                              الحب العفيف صار نادراً ونجاح الحب صار أندر
                              أجمل المنى لكِ غاليتي عطر شقائق النعمان

                              تعليق


                              • #30
                                الفصول رائعه حتى الآن

                                الجميل أن ( علي) يفعل ما يقوله

                                في الفصل الرابع يتحدث عن التسوية

                                وهاهو في الفصل الخامس يُطبقها

                                رائعه حُلم بس انتبهي ما تزعليلنا علي من سكوت ام غنوة

                                أنا ميته خوف من ردها .

                                بالتوفيق

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X