إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأخ ساجد 2008 ..... تفضل هنا ،

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ساجد2008
    بسم الله الرحمن الرحيم




    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه





    شيخ كريم
    بداية انا ضامن لك ضيوفي واحدا واحدا فلا تقلق.









    ارجو منك ان تشرح لنا بنفسك حتى لا ن تتركنا تستنتج لوحدنا.


    فانا كنت واضحا عندما سألتك عن نص الامر والاذن الالهيين ولونت ووضعت خط فجاء ردك:

    [/size]

    ففهمنا من كلامك ان هذا هو النص الذي فهم الامام بموجبه ان عليه في يوم كذا وفي ساعة كذا ان يتصدق بخاتمه اثناء الصلاة










    لا يا شيخنا
    الاية المقصودة هي
    ( وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة ..... ) ؟!



    وهي التي طلبنا منك لطفا لا امرا اعطاءنا وقت نزولها وشرح كيف ان مولانا وامامنا علي رضي الله عنه قد فهم منها انها رخصة له بالقيام بفعل من مبطلات الصلاة.





    [/size]

    وانا اتفق معك 100% ان حاشاه الا يعرف مبطلات الصلاة

    لذا
    نطالبك لطفا لا أمرا بنص القاعدة الشرعية التي اتبعتها للحكم بان صلاتك انت تبطل لو اديت صدقة بينما صلاته هو لا تبطل.







    [/size]

    نحن جميعنا مطالبون بفعل الخيرات
    ونثاب عليها

    والائمة يفعلون الخيرات
    ويثابون عليها



    لكن فعل الخيرات لا يكون عن طريق القيام بعمل مبطل للصلاة، اليس كذلك؟

    الا يمكن للائمة الانتظار بالصدقات الى ما بعد التسليم؟





    [/size]

    أذن على نفس المبدأ نستطيع ان نقول ان جلوسك الان لتكتب لي كان ب (إذن) من ربك ان تفعله؟



    ولو قمت انت غدا فانتظرت بباب المسجد حتى رأيت متسولا قادما نحو المسجد فقمت بالصلاة ثم اعطيته خاتما او بعض المال بمجرد ان وصلت الى وضع الركوع.. الا يكون ذلك قد تم ب(اذن) الله وبأمر الله وبمشيئة الله؟




    وحتى القاتل يستطيع ان يقول انه انما ارتكب جريمته ب(اذن) من الله.







    نعيد السؤال:
    هل عندك نص يبيح له التصدق اثناء الصلاة؟

    ام انها مجرد فراسة؟
    اللهم صلى على محمد وآل محمد إلى يوم الدين ....

    المحترم ساجد ،

    لا نعرف الأمر يحتاج كل ذلك ؟!

    يا أخى هداك الله ... وعلى الرغم من الإعادة والتكرار إلا أننا سنختصر إستفساراتك وما أطلت به الأمر ، ونوجز ردنا فيما يلى :

    ** لا ينفعنا أى شىء إن عرفنا ما هو وقت نزول تلك الآية ... فليس مهم على الإطلاق لأن هذه الآية إقرارية وتعريفية من الله لمن يقرأ كتابه ويتدبّره بأنه سُبحانه يوحى للمُختارين منه بفعل الخيرات .. ولم تكن أبدا نص أباح لسيدنا علىّ عليه السلام أن يفعله !!

    ** سيدنا ومولانا علىّ عليه وآله الصلاة والسلام .. فعل ما فعله بمشيئته هو ولكن ألا تعلم أنه :
    ( وما تشاءون ــ إلا أن يشاء الله ) ؟!

    وأعلم يقينا أن كُل مشيئة العِباد ( المُخيّرين ) ... فكل البشر مُخيرين فيما يفعلونه .. وما يختارونه يحدُث بمشيئتهم هُم ، لكن يجب أن يسبقها مشيئة الله .. لتنفذ مشيئتهم هُم .

    ومختصراً فى هذا الأمر ، وفيما قلته عن الذى يفعل ما يفعل أمام المسجد فهل ذلك تكون بمشيئه هو كشخص أن تكون بمشيئة الله .. كذلك القاتل و.... و.... ؟؟

    نعم هى أى أفعالهم تكون بمشيئتهم هُم وإختيارهم .. ولكن لا تنفذ مشيئتهم قبل أن يشاء الله لهم أن تنفذ .. ألا تعلم ذلك !!!!

    وحُجتنا فى ذلك هو نص كتاب الله ومعرفة الله وقدره حق قدره .. فهو قال : ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله ) .. ولكن تأتى العِلة أنهم هُم الذين يشاءون وليس الله .. فالقاتل شاء هو أن يقتل وهو الذى إختار ذلك ، ولكن تتوقف نفاذ مشيئته على مشيئة الله لها أن تنفذ .. فتذكّر .. وما تشاءون إلا أن يشاء الله .

    ** ونأتى إلى آخر نُقطة أثيرت فى سؤالك الأول أو إستفسارك بأنك تقول لى : ما هو الدليل الذى إستند إليه سيدنا ومولانا علىّ عليه السلام لكى يفعل ما فعل وكان مُبطِل للصلاة !!!!!

    يا محترم هداك الله .. نقول :
    إن ما فعله مولانا علىّ لم يكن يُبطِل صلاته .. لأنها كانت حركة قليلة وهذا مُجاز فى أثناء الصلاة إن كانت بسيطة مثلما كان الحسن والحسين عليهما السلام يداعبان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكأنا أثناء سجوده يركبون على ظهره .. فهل عندما كان رسولنا الأعظم ـ ص ينهض من سجوده .. ألم يكُن يضعهما بيده على الأرض حتى يقوم .

    الخلاصة أنه إذا كانت هناك حركة بسيطة وساكنة وفى أقل الحدود فهذا لا يُبطِل الصلاة أبداً .

    وأعلم أنه عندما قُلنا أنه يُبطِل الصلاة إن كانت تؤدّى بشكل مُبيّت النية .. فهذا لا يجوز أن تؤدّى الصدقات أثناء الصلاة وتؤخذ كمسُنّة مثلاً ؟!

    أما ما فعله سيدنا علىّ عليه السلام كان بوحى من الله وهو عليه السلام يعلم من الله ما لا نعلم نحن .. ففعل ما فعل من الخيرات .

    ثم بعد ذلك نجد أن الحق سبحانه قال فى مُحكم آياته أن المُصطفين يوحى إليهم بفعل الخيرات .. ولو ربطنا ما بين الآية التقريرية والبيانية من الله وكان لمن سمعها قلب سليم وعلِم ما كان من سيدنا ومولانا علىّ ليس مهما أن تكون الآية نزلت قبل أن يفعلها عليه السلام وتقول قد إتخذها تصريح بفعل ما فعل .. فلو كان له قلب سليم لعلِم أن الحق سبحانه ينوّه فى هذه الآية لأولى الألباب أن سيدنا علىّ هو ولى الله لأنه فعل الخيرات ونزلت فيه آية الولاية .. ثم نجد فى كتاب الله آية إقرارية وبيانية من الله عز وجل بأن الأئمّة يوحى الله إليهم .

    المحترم ساجد ،
    أعتقد أننا أجبناك تماما وأحسنّا بك الظنون ، ووضّحنا أى لبس قد تدّعى أنه قد يُلتبس على أحد .

    وعلى أية حال ... تفضّل هل لا زال الأمر فيه لبس ؟!

    تفضل ..........


    يا ساجد هداك الله .. ليس لوقت نزول الآية أى فائدة من معرفتها

    تعليق


    • #17
      شيخنا الفاضل كريم





      اشكرك على الدعاء لي بالهداية وأسأل الله ان نكون انا وانت من عباده المهتدين.
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      (( هذه الآية إقرارية وتعريفية من الله))
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      ... ((ولم تكن أبدا نص أباح لسيدنا علىّ عليه السلام أن يفعله))




      عظبم

      انت قلت سابقا
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      هو فعلها بأمر وإذن من ربّه


      وقلت
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      ثم إن ما فعله سيدنا ومولانا عليه السلام كان بوحى من ربّه أن يفعله .. أى يُقدّم يده إلى السائل لأخذ خاتمه ..


      (بأمر وإذن من ربّه)
      (بوحى من ربّه)



      والان تقول ان:
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      سيدنا ومولانا علىّ عليه وآله الصلاة والسلام .. فعل ما فعله بمشيئته هو ...



      بمشيئته هو

      وليس بأمر ووحي من ربه







      ثم قلت:
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      فكل البشر مُخيرين فيما يفعلونه .. وما يختارونه يحدُث بمشيئتهم هُم ، لكن يجب أن يسبقها مشيئة الله .. لتنفذ مشيئتهم هُم .



      كل البشر



      لا شيئ يميز هذه الفعلة من سيدنا علي على غيرها من افعاله
      فقد كانت بمشيئته هو واختياره هو
      وتشترك فعلته هذه مع افعال كل البشر بانها لا تتم الا بمشيئة الله




      اي ان اعطاء الصدقة للفقير اثناء الصلاة لم تتم برخصة خاصة بسيدنا علي (كونه اماما منصبا من الله) ولا استجابة لامر خاص ونص صريح.


      وكل مسلم يستطيع ان يفعلها لو شاء ويثاب عليها.


      (لا يوجد نص)





      شيخ كريم
      لو عدنا للسؤال الاول
      1/ هل من الخشوع في الصلاة ان يقوم المرء بأعمال مثل اداء الزكاة المفروضة او اعطاء الصدقات والهدايا ومنح الهبات لمستحقيها أو ابرام عقود كالبيع والشراء او الأيجار او التأجير أو الزواج والطلاق وغير ذلك اثناء اداء الصلاة؟



      كان جوابك :
      1) لا .... لا يجوز ،



      هل نفهم الان انك تريد تعديل اجابتك السابقة وان تستبدلها بـالاجابة التالية:

      1) نعم .... نعم هذه الاعمال لا تتعارض مع شرط الخشوع في الصلاة ويجوز ان يقوم المصلي بها اثناء صلاته بشرط أن تتم عن طريق حركة قليلة

      وفي هذه الحالة، فهل ترغب ان تعدل الاجابات رقم 2 و 3 و 4 و 5 لتتماشى مع الاجابة الجديدة؟




      والائمة؟
      هل كانوا هم ايضا يعطون الصدقات بحركات قليلة اثناء الصلاة ام ينتظرون الى ما بعد التسليم؟
      ولماذا؟

      تعليق


      • #18
        شيخنا الفاضل



        تستطيع اذا احببت ان تهمل الرد على المشاركة السابقة وتنتقل فورا الى الخطوة التالية


        كنت قد كتبت لنا:
        أمّا وأخيرا فيما قلته هُنا على أن ( عموم ) الآية لا تسرى إلا فى ( الأئمّة ) من آل البيت عليهم السلام .. فنعم سنوضح ذلك تماماً .. ولكن يجب أن تعلم أن كلامنا فى ( عموم ) المعنى سيكون بالتأويل .. أى تأويل : ( إقام الصلاة وإيتاء الزكاة ) ... فعموم معناهما لا يكون عن ظاهِر التأدية أى الحركات التى تؤدى فى الصلوات .. فعموم معناها يختلِف ؟؟

        هُنا ولأننا كما قُلنا سنخوض فى العِبرة من الآية .. وبما أنه سيكون بعموم المعنى ... فنجد أننا يجب أن نعلم :

        ما هو ( عموم ) معنى ......... ( إقام ) الصلاة ، وإيتاء الزكاة ... وهُم راكعون ؟؟ فنكون أمام عموم ثلاثة :
        1) أقام الصلاة .... كيف ؟؟
        2) إيتاء الزكاة .... كيف ؟؟
        3) وهُم راكعون .... كيف ؟؟

        وأعلم يقينا أن هذه ( الثلاثة ) لا تحِق ولا يفعلها وربك العظيم غير أئمّة الهدى والرشاد الذى هُم لربهم ( راكعوووون ) .


        فتفضل بالشرح والتوضيح.

        تعليق


        • #19
          س
          يدنا ومولانا علىّ عليه وآله الصلاة والسلام .. فعل ما فعله بمشيئته هو ولكن ألا تعلم أنه :
          ( وما تشاءون ــ إلا أن يشاء الله ) ؟!

          وأعلم يقينا أن كُل مشيئة العِباد ( المُخيّرين ) ... فكل البشر مُخيرين فيما يفعلونه .. وما يختارونه يحدُث بمشيئتهم هُم ، لكن يجب أن يسبقها مشيئة الله .. لتنفذ مشيئتهم هُم .

          ومختصراً فى هذا الأمر ، وفيما قلته عن الذى يفعل ما يفعل أمام المسجد فهل ذلك تكون بمشيئه هو كشخص أن تكون بمشيئة الله .. كذلك القاتل و.... و.... ؟؟

          نعم هى أى أفعالهم تكون بمشيئتهم هُم وإختيارهم .. ولكن لا تنفذ مشيئتهم قبل أن يشاء الله لهم أن تنفذ .. ألا تعلم ذلك
          !!!!
          السلام عليكم

          بارك الله فيكم نقاش أخوى محترم

          ولتسمح لى أخى الفاضل كريم توضيح الفرق بين الحالتين

          ذواتا اللون الأخضر

          فطبيعى أن تسبق مشيئة الله وإرادته مشيئتنا

          فما الفرق بين الحالتين إذن ؟

          كل الشكر لكما ولجميع الإخوه
          التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 04-07-2008, 11:19 PM.

          تعليق


          • #20
            الاخوه الاحبه اسامه وساجد
            بارك الله فيكم وحفظكم بعينه
            وانا متابع لكم بشغف غير عادي
            ايدكم الله لاظهار الحق وحماكم

            يرفع بالصلاة على محمد وال محمد

            تعليق


            • #21
              متابع
              لكن رد الزميل كريم ال بيت كان انشائيا بحتاً وليس كما وعدنا انه سوف لن يتكلم الا بكلام الله وكتابه

              تعليق


              • #22
                فالقاتل شاء هو أن يقتل وهو الذى إختار ذلك ، ولكن تتوقف نفاذ مشيئته على مشيئة الله لها أن تنفذ .. فتذكّر .. وما تشاءون إلا أن يشاء الله .

                إذن مشيئة الله مقدمه فى أى عمل سواء صالح أو طالح

                ومقدمه قبل تصدق سيدنا على ومقدمه قبل تصدق أى شخص آخر

                ويبقى إستفسار أخونا ساجد

                هل عندما يتصدق شخصا فى مسجد فهل نعتبر هذا وحيا ؟

                نريد الدليل على أن مافعله سيدنا على كان وحيا من الله

                ويختلف عن أى عمل خير لأى شخص آخر

                وأخيرا لو تسمح لى أخى العزيز كريم

                أوافق أخى كمال فى ملاحظته الأخيره

                شكرا لكم

                وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
                التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 05-07-2008, 12:04 AM.

                تعليق


                • #23
                  اهلا ثانية بالأخ الحبيب أسامة

                  وباثراءه للموضوع باستفساراته القيمة



                  واهلا باخي الحبيب كمال،

                  المشاركة الأصلية بواسطة kamal971
                  متابع
                  لكن رد الزميل كريم ال بيت كان انشائيا بحتاً وليس كما وعدنا انه سوف لن يتكلم الا بكلام الله وكتابه


                  معذور اخي الحبيب كمال

                  فأنت لا تعرف كل شيئ


                  وليس من حقي ان اقول اكثر من ان الشيخ (والعلم عند الله) يحتفظ بسر مزلزل.

                  لكنه لن يعلنه الا في الوقت المناسب.

                  وسترى ويرون وقتها ان كان كلاما انشائيا من عند نفسه، ام غير ذلك

                  تعليق


                  • #24
                    يرفع بالصلاة على محمد وال محمد

                    تعليق


                    • #25
                      اشتقنا للشيخ كريم
                      عسى ان يكون غيابه عنا لامر فيه خير ان شاء الله






                      على سبيل رفع الموضوع
                      وحتى لا يظن الاخوة الكرام اننا من خلال أسئلتنا ل
                      لشيخ كريم نحاول ان نشكك في خشوع سيدنا علي او اي من ائمة ال البيت الاخرين في صلاتهم
                      أنقل لكم بعض الروايات واقوال الائمة رضوان الله عليهم



                      / الأمام علي رضي الله عنه

                      عن الامام علي رضي الله عنه انه قال:

                      طوبى لمن أخلص لله العبادة والدعاء، ولم يشتغل قلبه بما تراه عيناه ولم ينس ذكر الله بما تسمع أذناه
                      البحار: (70/299)(84/261)
                      الكافي: 2/16.




                      وايضا:

                      إن وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة عمل، وليس في الصلاة عمل
                      البحار: (10/277)(84/325).







                      / الامام السجاد رضي الله عنه

                      عن الثمالي قال: رأيت علي بن الحسين يصلي فسقط رداؤه عن أحد منكبيه، فلم يسوه حتى فرغ من صلاته، فسألته عن ذلك؟ فقال: ويحك بين يدي من كنت؟ إن العبد لا يقبل من صلاته إلا ما أقبل عليه منها بقلبه
                      علل الشرايع: 233
                      البحار: (46/61، 66)(84/237)
                      الخصال: 517.








                      /الأمام جعفر رضي الله عنه

                      عن الصادق قال:
                      إذا استقبلت القبلة فانس الدنيا وما فيها، والخلق وماهم فيه، واستفرغ قلبك عن كل شاغل يشغلك عن الله.

                      البحار: 84/230
                      مصباح الشريعة: 10






                      /الامام موسى بن جعفر رضي الله عنه

                      سئل الكاظم عن الرجل يكون في الصلاة فيستمع الكلام أو غيره فينصت ليسمعه، ما عليه إن فعل ذلك؟ قال: هو نقص.
                      قرب الإسناد: 123
                      البحار: 84/296


                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ساجد2008
                        شيخنا الفاضل



                        تستطيع اذا احببت ان تهمل الرد على المشاركة السابقة وتنتقل فورا الى الخطوة التالية


                        كنت قد كتبت لنا:

                        إقتباس:
                        أمّا وأخيرا فيما قلته هُنا على أن ( عموم ) الآية لا تسرى إلا فى ( الأئمّة ) من آل البيت عليهم السلام .. فنعم سنوضح ذلك تماماً .. ولكن يجب أن تعلم أن كلامنا فى ( عموم ) المعنى سيكون بالتأويل .. أى تأويل : ( إقام الصلاة وإيتاء الزكاة ) ... فعموم معناهما لا يكون عن ظاهِر التأدية أى الحركات التى تؤدى فى الصلوات .. فعموم معناها يختلِف ؟؟

                        هُنا ولأننا كما قُلنا سنخوض فى العِبرة من الآية .. وبما أنه سيكون بعموم المعنى ... فنجد أننا يجب أن نعلم :

                        ما هو ( عموم ) معنى ......... ( إقام ) الصلاة ، وإيتاء الزكاة ... وهُم راكعون ؟؟ فنكون أمام عموم ثلاثة :
                        1) أقام الصلاة .... كيف ؟؟
                        2) إيتاء الزكاة .... كيف ؟؟
                        3) وهُم راكعون .... كيف ؟؟

                        وأعلم يقينا أن هذه ( الثلاثة ) لا تحِق ولا يفعلها وربك العظيم غير أئمّة الهدى والرشاد الذى هُم لربهم ( راكعوووون ) .





                        فتفضل بالشرح والتوضيح.
                        الأخ المحترم ساجد ،

                        إن قُلت لك الآن :

                        بيننا أمور كثيرة الإختلاف فيها فيما بيننا ما زال .......... قائِما !!

                        فماذا تفهم من ذلك ؟؟

                        تحياتنا ......

                        الأخ الفاضل أسامة أسامة ،

                        لا فرق ولا يحزنون .... نُعيد مُختصرا فنقول :

                        أى أمر يُفعل من البشر لهم فيه قرار ومشيئة .. فهم يفعلونه بمشيئتهم هُم .. ولكن مشيئتهم هذه تتوقف على مشيئة الله سبحانه .. فهو جل وعلا يقول فى مُحكم آياته : ( وما تشاؤون ــ إلا .. أن يشاء الله ) .

                        والله جل شأنه .. يهدى الناس إلى الطريقين .. الخير والشرّ ، ولا يجبرهم على فعل أيهما .. ولكن :
                        إن شئت خيرا وأخترته يكون ذلك إختيارك أنت ورب العِزة علام الغيوب إذا قدر لك خيرا أو شرّا .. يُقدّره لك .. ولكن لا يقضيه إلا إذا إخترته أنت وشئته ... فيُقضيه الله كما شئت أنت .

                        وأخيرا نرجوا إن لم يكن كلامنا باللغة العربية .. فقولوا لنا بأى لُغة نُخاطبكم إذاً ؟!!

                        تحياتنا .........

                        إلى المحترم كمال :
                        إن كان الأمر لتوضيحه يحتاج إلى الإنشاء .. فنُبيّنه إنشاءا .. أمّا إن وجدناه واضحا مُحكما فى كتاب الله .. فنضع قول الحق المُحكم فيه مُباشرةً .

                        فهل هذا أمر غريب ؟!

                        ألا يكون توضيح المُبهمات .. ألا يكون إنشاءا !!!

                        تحياتنا .....

                        وننتظر المحترم ساجد فى رده عمّا قُلناه له .. فنُعيد :

                        يا ساجد ،
                        الخلاف بيننا فى عِدة نِقاط لا يزال ..... قائماً .

                        فماذا تفهم من هذه العبارة ؟؟

                        تحياتنا .......

                        تعليق


                        • #27
                          الشيخ الفاضل كريم


                          المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                          إن كان الأمر لتوضيحه يحتاج إلى الإنشاء .. فنُبيّنه إنشاءا .. أمّا إن وجدناه واضحا مُحكما فى كتاب الله .. فنضع قول الحق المُحكم فيه مُباشرةً .
                          فهل هذا أمر غريب ؟!
                          ألا يكون توضيح المُبهمات .. ألا يكون إنشاءا !!!

                          شيخنا

                          ينبغي ان تعذر الاخوة الكرام

                          فكل من يتابع هذا الموضوع يتوقع ان يكون متميزا من حيث انكم تقولون ان (دين الله ليس فيه اراء) فالكل يتوقع ان سيادتكم لن يكتب برأيه الخاص بل سيدعم كل ما يقوله بايات من كتاب الله.

                          اما المواضيع الأنشائية فالمنتديات تعج بها فلم تعد تحوي تشويقا ولا اثارة

                          عكس هذا الموضوع

                          فتأويلكم الذي سنقرأه هنا المفروض انه سيلتزم بنص الكتاب حصرا مما يجعله يخرج عن التفاسير التقليدية المشهورة للمدرستين السنية والاثني عشرية.

                          فمن هنا جاء تعجب الاخوة واستغرابهم
                          لذا نرجو استدراك هذا الأمر من سيادتكم فيما سيأتي لاحقا في هذا الموضوع









                          المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                          بيننا أمور كثيرة الإختلاف فيها فيما بيننا ما زال .......... قائِما !!
                          فماذا تفهم من ذلك ؟؟


                          استغرب منك هذا القول يا شيخنا الفاضل

                          فلكي يكون بيننا خلاف قائم

                          يفترض ان تضع انت وجهة نظرك التي تؤمن بها

                          واضع انا وجهة نظري التي اؤمن بها

                          فيكون هناك نوع من المقارنة والمفاضلة بين وجهتي النظر.

                          لكن حال الأمر اننا لم نأت على وجهة نظري انا من قريب ولا من بعيد.
                          انا لم اطرح اصلا تفسيري ولا تفاسير علمائي للاية الكريمة.



                          موضوعنا الاصلي هو


                          المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                          عظيم جداُ ما قلته أنت يا ساجد ، وأورت الآية العظيمة البليغة المُبينة تلك .. وهى آية (( الولاية )) !!!
                          نقول :
                          خصوص تنزيلها كانت فى سيدنا ومولانا وعظيمنا علىّ ابن أبى طالب عليه وآله الصلاة والسلام .
                          وعموم معناها فى ( كُل ) الأئمة من آل البيت الأبرار الأطهار ، ونتحداكم جميعا أنها ( تحِق ) فى عموم معناها فى غيرهم عليهم السلام



                          نحن نناقش تأويل وتفسير فضيلتكم المتميز وفهمكم الكريم للآية الكريمة حسب (الملكة الخاصة) التي وهبكم اياها المولى عز وجل.

                          كل الذي حصل هو اني وضعت لفضيلتكم 7 استفسارات استيضاحية في بداية الموضوع لكي نعرف ويعرف المتابعين على اي ارضية نقف

                          فاجبت انت مشكورا اجابات مباشرة وواضحة.

                          ثم وضعت لك فهمي الخاص لاجاباتك وما يترتب عليها.

                          فظهر من سيادتكم نوع من الاعتراض على فهمي للاجابات السبعة بطريقة بدا لنا فيها نيتكم الكريمة التراجع عن بعض الأجابات السبعة السابقة فخيرتك بين اعطاء المزيد من التوضيح او التعليق على ما تريد التعليق عليه من كلامي واهمال ما تشاء اهماله ثم الدخول في الموضوع الأصلي.

                          وفي النهاية يا شيخنا
                          فطالما انك قد عرضت وجهة نظرك
                          فلا تلق بالا لخلاف مفترض بيني وبينكم

                          فانا لو صح اني اخالفك، فان غيري كثير من القراء قد يوافقونك

                          فلا نجعلن هذه الجزئية تقف في طريقنا



                          المهم اني والاخوة المتابعون (سنة وشيعة) متشوقون لنرى تأويلكم المتميز عن كل ما قد مر علينا سابقا.

                          فتفضل، عل القارئ الكريم وانا ... نجد عندكم ما يقنعنا بترك ما وجدنا علماءنا واباءنا الاولين عليه.

                          عقب على ما تشاء التعقيب عليه من استنتاجاتنا السابقة واهمل ما تشاء اهماله ثم انتقل بنا الى تأويل ما غاب عنا من اية الولاية المبينة بحيث صارت تحق في الائمة ال 12 وليس في غيرهم.


                          ولك مني الف تحية
                          التعديل الأخير تم بواسطة ساجد2008; الساعة 06-07-2008, 10:44 PM.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة ساجد2008
                            الشيخ الفاضل كريم





                            شيخنا

                            ينبغي ان تعذر الاخوة الكرام

                            فكل من يتابع هذا الموضوع يتوقع ان يكون متميزا من حيث انكم تقولون ان (دين الله ليس فيه اراء) فالكل يتوقع ان سيادتكم لن يكتب برأيه الخاص بل سيدعم كل ما يقوله بايات من كتاب الله.

                            اما المواضيع الأنشائية فالمنتديات تعج بها فلم تعد تحوي تشويقا ولا اثارة

                            عكس هذا الموضوع

                            فتأويلكم الذي سنقرأه هنا المفروض انه سيلتزم بنص الكتاب حصرا مما يجعله يخرج عن التفاسير التقليدية المشهورة للمدرستين السنية والاثني عشرية.

                            فمن هنا جاء تعجب الاخوة واستغرابهم
                            لذا نرجو استدراك هذا الأمر من سيادتكم فيما سيأتي لاحقا في هذا الموضوع













                            استغرب منك هذا القول يا شيخنا الفاضل

                            فلكي يكون بيننا خلاف قائم

                            يفترض ان تضع انت وجهة نظرك التي تؤمن بها

                            واضع انا وجهة نظري التي اؤمن بها

                            فيكون هناك نوع من المقارنة والمفاضلة بين وجهتي النظر.

                            لكن حال الأمر اننا لم نأت على وجهة نظري انا من قريب ولا من بعيد.
                            انا لم اطرح اصلا تفسيري ولا تفاسير علمائي للاية الكريمة.



                            موضوعنا الاصلي هو





                            نحن نناقش تأويل وتفسير فضيلتكم المتميز وفهمكم الكريم للآية الكريمة حسب (الملكة الخاصة) التي وهبكم اياها المولى عز وجل.

                            كل الذي حصل هو اني وضعت لفضيلتكم 7 استفسارات استيضاحية في بداية الموضوع لكي نعرف ويعرف المتابعين على اي ارضية نقف

                            فاجبت انت مشكورا اجابات مباشرة وواضحة.

                            ثم وضعت لك فهمي الخاص لاجاباتك وما يترتب عليها.

                            فظهر منك سيادتكم نوع من الاعتراض على فهمي للاجابات السبعة بطريقة بدا لنا فيها نيتكم الكريمة التراجع عن بعض الأجابات السبعة السابقة فخيرتك بين اعطاء المزيد من التوضيح او التعليق على ما تريد التعليق عليه من كلامي واهمال ما تشاء اهماله ثم الدخول في الموضوع الأصلي.

                            وفي النهاية يا شيخنا
                            فطالما انك قد عرضت وجهة نظرك
                            فلا تلق بالا لخلاف مفترض بيني وبينكم

                            فانا لو صح اني اخالفك، فان غيري كثير من القراء قد يوافقونك

                            فلا نجعلن هذه الجزئية تقف في طريقنا



                            المهم اني والاخوة المتابعون (سنة وشيعة) متشوقون لنرى تأويلكم المتميز عن كل ما قد مر علينا سابقا.

                            فتفضل عل القارئ الكريم وانا نجد عندكم ما يقنعنا بترك ما وجدنا علماءنا واباءنا الاولين عليه.

                            عقب على ما تشاء التعقيب عليه من استنتاجاتنا السابقة واهمل ما تشاء اهماله ثم انتقل بنا الى تأويل ما غاب عنا من اية الولاية المبينة بحيث صارت تحق غي الائمة ال 12 وليس في غيرهم.


                            ولك مني الف تحية
                            المحترم ساجد ،

                            لم تستوعِب الهدف من سؤالنا لك جيداً ، وأخذت على أنه على الحقيقة أو أن هناك أمرا ما جعلنا نقول لك ذلك !!

                            يا فاضل كُل ما فى الأمر أننا سأدخُل معك مُباشرة فى ( التأويل ) .. ولكن صبرا جميلا .. فلم يصِلك بعد ما نرمى إليه من هذا السؤال

                            نقول لك مرّة أخرى :

                            إن كان بيننا أمراً ما .. خِلاف مثلاً .. فقُلت لك :

                            ما يزال الخلاف بيننا ......... قائماً !!

                            فماذا تفهم من هذه العِبارة .. ما معنى أن بيننا خلاف لا زال ....... قائِماً ؟؟

                            أجب بعد إذنك فى بيان معنى الجُملة التى قلتها لك .. دونما إستنتاجات مُسبقة .

                            نقول لك : ولا يزال الخلاف بيننا .... (( قائِم )) .. فما معنى ذلك ؟؟

                            تحياتنا ..........

                            تعليق


                            • #29
                              لايزال الخلاف بيننا قائماً
                              ومازال الخلاف بيننا قائماً
                              جملة كل يفسرها حسب مايظن
                              فتفسير س من الناس ليس بالضرورة يكون وفق فهم السائل

                              فنرجوا من الاخ كريم الا يبخل علينا بقليل من توضيح لأسئلته المبهمة خدمة لمصلحة الحوار
                              فليس كل الاعضاء اعطاهم الله ملكة مثلك زميلنا

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة kamal971
                                لايزال الخلاف بيننا قائماً
                                ومازال الخلاف بيننا قائماً
                                جملة كل يفسرها حسب مايظن
                                فتفسير س من الناس ليس بالضرورة يكون وفق فهم السائل

                                فنرجوا من الاخ كريم الا يبخل علينا بقليل من توضيح لأسئلته المبهمة خدمة لمصلحة الحوار
                                فليس كل الاعضاء اعطاهم الله ملكة مثلك زميلنا
                                لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم !!!

                                أنتكلم لُغة اُخرى غير لُغة القوم .. والله إنه لِسانكم .. أليس كذلك ؟؟

                                يا أستاذ كمال .. نقول لك :

                                نُريد معنى أن نقول بينى وبينك أمرا مّا .... ولا يزال الأمر ... ( قائماً ) .

                                فما معنى أن الأمر .......... قائماً ؟؟؟

                                إنا لله وإنا إليه راجعون ....

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:28 PM
                                ردود 0
                                5 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:20 PM
                                ردود 0
                                6 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
                                ردود 0
                                25 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
                                ردود 0
                                14 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X