أين كلام أئمتنا صلوات الله عليهم في مدح خالد و الترضي عليه لكي تـثبت أننا خالفناهم ؟؟
أخبرنا عن مودة خالد مع أهل البيت صلوات الله عليهم
أخبرنا عن مودة خالد مع الإمام علي صلوات الله عليه
و إذا كان خالد شجاعا فكيف لم يستطع قتل علي ابن أبي طالب صلوات الله عليه في معركة أحد ؟؟
مع ملاحظة أن خالد هجم بجيشه و الإمام علي صلوات الله عليه كان مفردا و الحمزة صلوات الله عليه كان مفردا يدافعان عن النبي صلى الله عليه و آله بعد فرار جيش المسلمين و منهم عمر ابن الخطاب و أبو بكر
لا نتعامل معهم كذلك إلا أنّ الشيعة يضخمون أخطاء وهفوات الكثير من ا لصحابة وقد يكفروهم
ولا أدري من أين جاؤوا بهذا الظلم والبهتان ؟
كلما قلنا لكم أعطوناأقوال الأئمة سكتم كان شيء لم يحدث ؟؟
فمن تتعبون إن كنتم لا تتبعون الأئمة او علماء اهل السنة ؟؟
موضوعك انتهى مذ أتينا بالرواية المعتبرة
ومن المستحيل أن نرضى عمّن يحاول قتل أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه كائنا من كان ، لأن في رضانا عنه سخط الجبار سبحانه وتعالى .
وكما قلت لك الأمر ليس في خالد بن الوليد سيفهم الذي سلطوه على رقاب المؤمنين أو حاولوا تسليطه .
فخذ هذه الرواية التي تبيّن موقفهم صلوات الله عليهم من الشيخين أسياد خالد بن الوليد وقائده
بصائر الدرجات- محمد بن الحسن الصفار ص 289 :
حدثنى احمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن ابى حمزة الثمالى عن على بن الحسين عليه السلام قال
قلت له اسالك جعلت فداك عن ثلث خصال انفي عنى فيه التقية
قال فقال ذلك لك:
قلت اسالك عن فلان وفلان
قال فعليها لعنة الله بلعناته كلها ماتا والله وهما كافران مشركان بالله العظيم
ثم قلت الائمة يحيون الموتى ويبرؤن الاكمه والابرص ويمشون على الماء
قال ما اعطى الله نبيا شيئا قط الا وقد اعطاه محمدا صلى الله عليه وآله واعطاه ما لم يكن عندهم
قلت وكل ماكان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد اعطاه امير المؤمنين عليه السلام قال نعم ثم الحسن والحسين عليهما السلام ثم من بعد كل امام اماما إلى يوم القيامة مع الزيادة التى تحدث في كل سنة وفى كل شهر ثم قال أي والله في كل ساعة .
موضوعك انتهى مذ أتينا بالرواية المعتبرة
ومن المستحيل أن نرضى عمّن يحاول قتل أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه كائنا من كان ، لأن في رضانا عنه سخط الجبار سبحانه وتعالى .
وكما قلت لك الأمر ليس في خالد بن الوليد سيفهم الذي سلطوه على رقاب المؤمنين أو حاولوا تسليطه .
أين هذه الرواية المعتبرة يا أخي مستفيد ؟؟ الرواية ذات السند المنقطع ؟؟ أهذه رواية معتبرة رواية بسند مرسل تقول عنها معتبرة لا والله بل هي ضعيفة وشديدة الضعف.
ولست انت فقط من لا يرضى على من حاول قتل أمير ا لمؤمنين علي لا والله السنة ذلك ولكن الخلافي الذي بيني وبينك هو اعتمادك على الروايات الواهية التي لا تغني ولا تسمن من جوع.
المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد
بصائر الدرجات- محمد بن الحسن الصفار ص 289 :
حدثنى احمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن ابى حمزة الثمالى عن على بن الحسين عليه السلام قال
قلت له اسالك جعلت فداك عن ثلث خصال انفي عنى فيه التقية
قال فقال ذلك لك:
قلت اسالك عن فلان وفلان
قال فعليها لعنة الله بلعناته كلها ماتا والله وهما كافران مشركان بالله العظيم
ثم قلت الائمة يحيون الموتى ويبرؤن الاكمه والابرص ويمشون على الماء
قال ما اعطى الله نبيا شيئا قط الا وقد اعطاه محمدا صلى الله عليه وآله واعطاه ما لم يكن عندهم
قلت وكل ماكان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد اعطاه امير المؤمنين عليه السلام قال نعم ثم الحسن والحسين عليهما السلام ثم من بعد كل امام اماما إلى يوم القيامة مع الزيادة التى تحدث في كل سنة وفى كل شهر ثم قال أي والله في كل ساعة .
لسنا اليوم نناقش حوب شخصية ابي بكروعمر وهذه أول مرة أعرف أنّ الأئمة يحيون الموتى ؟؟
كما ادعيت يا سبحان الله !! من أين أيتيم بهذا الادعاء
أين هذه الرواية المعتبرة يا أخي مستفيد ؟؟ الرواية ذات السند المنقطع ؟؟ أهذه رواية معتبرة رواية بسند مرسل تقول عنها معتبرة لا والله بل هي ضعيفة وشديدة الضعف.
ولست انت فقط من لا يرضى على من حاول قتل أمير ا لمؤمنين علي لا والله السنة ذلك ولكن الخلافي الذي بيني وبينك هو اعتمادك على الروايات الواهية التي لا تغني ولا تسمن من جوع.
أنت تريد رواية شيعية بميزان شيعي وقد أتيناك بها رواية معتبرة لأن المشهور عند علماء الشيعة ومحققيهم أن مراسيل ابن أبي عمير كمسنداته لأنه لا يرسل إلا عن ثقة كما أسلفنا فالرواية معتبرة بالنسبة إلينا ولله الحمد وبقي كلامك من فضول الكلام
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
لسنا اليوم نناقش حوب شخصية ابي بكروعمر وهذه أول مرة أعرف أنّ الأئمة يحيون الموتى ؟؟
كما ادعيت يا سبحان الله !! من أين أيتيم بهذا الادعاء
أتينا بموقف الأئمة من أبي بكر وعمر لتعرف ذلك الموقف من سادة خالد بن الوليد وهذا يوضح موقفهم ممن اتبعهم كخالد بن الوليد وأما إحياؤهم الموتى فهو بإذن الله سبحانه وتعالى وما أعطاهم الله أكبر مما تتصور . وإليك هذه الرواية الثانية لموقفهم من أبي بكر وعمر ليتضح لك من خلالها موقفهم ممن اتبعهم كخالد بن الوليد سيفهم الكافي - الشيخ الكليني ج 3 ص 342 :
10 - محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن الخيبري ، عن الحسين بن ثوير ، وأبي سلمة السراج قالا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام و هو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء فلان وفلان وفلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وام الحكم أخت معاوية .
التعديل الأخير تم بواسطة مستفيد; الساعة 28-07-2008, 02:15 PM.
كيف حالك أخي المهندس عماد إن شاء الله بالف ألف خير سوف أكمل الآن وسوف أناقش الروايات التي اعتمدت عليها بقذفك خالد بن الوليد واتهامك له بالزنا :
المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
( خالد يقتل مالك إبن نويرة ويزني بزوجته )
عدد الروايات : ( 3 )
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )
فصل في خبر مالك بن نويرة اليربوعي التَّميمي
-
فقال لهم خالد: إن هذا أمر لابد من فعله وفرصة لا بد من انتهازها وإنه لم يأتني فيها كتاب وأنا الأمير ، وإلي ترد الأخبار ، ولست بالذي أجبركم على المسير ، وأنا قاصد البطاح فسار يومين ، ثم لحقه رسول الأنصار يطلبون منه الانتظار فلحقوا به ، فلما وصل البطاح وعليها مالك بن نويرة فبث خالد السرايا في البطاح يدعون الناس فاستقبله أمراء بني تميم بالسمع والطاعة وبذلوا الزكواتإلا ما كان من مالك بن نويرة فإنه متحير في أمره ، متنح عن الناس فجاءته السرايا فأسروه وأسروا معه أصحابه ، واختلفت السرية فيهم فشهد أبو قتادة الحرث بن ربعي الأنصاري أنهم أقاموا الصلاة ، وقال آخرون: إنهم لم يؤذنوا ولا صلوا.
فيقال: إن الأسارى باتوا في كبولهم في ليلة شديدة البرد ، فنادى منادي خالد: أن أدفئوا أسراكم ، فظن القوم أنه أراد القتل فقتلوهم وقتل ضرار بن الأزور مالك بن نويرة ، فلما سمع الداعية خرج وقد فرغوا منهم ، فقال: إذا أراد الله أمرا أصابه واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة وهي أم تميم ابنة المنهال وكانت جملية ، فلما حلت بني بها ، ويقال: بل استدعى خالد مالك بن نويرة فأنبه على ما صدر منه من متابعة سجاح ، وعلى منعه الزكاة وقال: ألم تعلم أنها قرينة الصلاة ؟ فقال مالك: إن صاحبكم كان يزعم ذلك.
فقال: أهو صاحبنا وليس بصاحبك يا ضرار إضرب عنقه ، فضربت عنقه ، وأمر برأسه فجعل مع حجرين وطبخ على الثلاثة قدرا فأكل منها خالد تلك الليلة ليرهب بذلك الأعراب من المرتدة وغيرهم.
ويقال: إن شعر مالك جعلت النار تعمل فيه إلى أن نضج لحم القدر ، ولم تفرغ الشعر لكثرته.
وقد تكلم أبو قتادة مع خالد فيما صنع وتقاولا في ذلك حتى ذهب أبو قتادة فشكاه إلى الصديق ، وتكلم عمر مع أبي قتادة في خالد وقال للصديق: إعزله فإن في سيفه رهقا ، فقال أبو بكر: لا أشيم سيفا سله الله على الكفار. (ج/ص:6/355)
وجاء متمم بن نويرة فجعل يشكو إلى الصديق خالدا وعمر يساعده ، وينشد الصديق ما قال في أخيه من المراثي ، فوداه الصديق من عنده.
ومن قول متمم في ذلك:
والمقصود أنه لم يزل عمر بن الخطاب ( ر ) يحرض الصديق ويذمره على عزل خالد عن الإمرة ويقول: إن في سيفه لرهقا ، حتى بعث الصديق إلى خالد بن الوليد فقدم عليه المدينة وقد لبس درعه التي من حديد وقد صدئ من كثرة الدماء ، وغرز في عمامته النشاب المضمخ بالدماء
فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال: أرياء قتلت امرأ مسلما ، ثم نزوت على امرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد: هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه.
واستمر أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد اجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا: صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا: أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال: اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة .
لاحظ اخي محمد العبارات التي هي باللون الأزرق والتي هي :
1- إلا ما كان من مالك بن نويرة فإنه متحير في أمره ،
2- واختلفت السرية فيهم فشهد أبو قتادة الحرث بن ربعي الأنصاري أنهم أقاموا الصلاة ، وقال آخرون: إنهم لم يؤذنوا ولا صلوا.
3-فنادى منادي خالد: أن أدفئوا أسراكم ، فظن القوم أنه أراد القتل فقتلوهم وقتل ضرار بن الأزور مالك بن نويرة ،
4-إن صاحبكم كان يزعم ذلك فقال: أهو صاحبنا وليس بصاحبك يا ضرار إضرب عنقه ، فضربت عنقه
فنلاحظ أنّ هذه االأقوال تدل على عدم ثبوت إسلام مالك بن نويرة لخالد بن الوليد وهذا يقوي موقف ويعزز موقفه لذلك اتهامك خالد بن الوليد بالزنا هو اتهام باطال لا ثبوت فيه.
وقد علق على تلك الرواية الاخ ابرااهيم مشكور ا وأنقل تعليقه :
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
ولا ننسى ما فعله الصحابي الجليل أسامة بن زيد عندما أرسله المصطفي صلي الله عليه وسلم مع سرية لتأديب أهل فدك وعلي رأسها غالب بن فضالة الليثي .
وعندما سمعوا بقدوم السرية هربوا إلا رجلا واحداً اسمه مرداس بن نهيك من بني مرة ساق غنمه في كهف بجبل مجاور وصعد هو الجبل عندما رأي خيل الصحابة عن بعد .. فلما تلاحقت الخيل واقتربت سمعهم يكبرون فعرف انهم من أصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم .. فكبّر مثلهم ونزل وهو يقول : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) .
فقابله أسامة بن زيد بسيفه وقتله وأخذ غنمه .
ثم رجعوا إلي الرسول صلي الله عليه وسلم فوجدوه قد علِم بما حدث وحزن حزنا شديداً . وقال لهم مستنكرا : ( أقتلتموه لتستولوا علي ما معه ؟ ) .
قال أسامة : إستغفر لي يارسول الله .
فرد عليه النبي وقال : ( قتلت رجلا يقول لا إله إلا الله ؟ .. كيف أنت إذا خاصمك يوم القيامة بلا إله إلا الله ؟ ) .
فقال اسامة : يارسول الله إنما قالها تعوذاً من القتل .
فقال له الرسول : ( هلاّ شققت عن قلبه حتي تعلم أقالها خوفا أم لا ؟ ) .
وظل النبي يرددها .. حتي قال اسامة : وددت أني لم أكن اسلمت إلا يومئذ .
نجد هنا أسامة بن زيد أخطأ وقتل من شهد الشهادتين .
فهل أقام رسول الله عليه الحدّ ؟؟؟ .
فلذلك نقول عن سيدنا خالد كما نقول عن سيدنا أسامة :
(( أنه تأوَّل فأخطأ )) .
بالرغم أن خالد بن الوليد قال لمالك ين نويرة :
( ما بالكم تابعتم سجاح ومنعتم الزكاة وهي قرينة الصلاة ) .
فردّ عليه مالك : ( إن صاحبكم كان يزعم ذلك ) .. يقصد رسول الله .
فقال له خالد : ( أهو صاحبنا وليس بصاحبك ؟ .. يا ضرار اضرب عنقه .. فضرب عنقه ) .. وتأوّل سيدنا خالد بأن مالك مرتدّاً .. فـ ( سبى ) نسائه .
فموقف خالد بن الوليد كان أقوى من موقف أسامة بن زيد .. لأن ذاك أظهر الإسلام .. وهذا أظهر الرِدَّة .
أضف إلى ذلك أن هذا الخطأ - بافتراض أنه خطأ - ماذا يُساوي عند بحور حسنات سيف الله المسلول .. الذي قاتل في سبيل الله وأفنى عمره كله في ساحات المعارك رافعاً سيفه لرفع راية الإسلام ؟؟؟
رضي الله عنك يا خالد .. وياليتنا ننال ولو جزءً يسيراً مما نِلت في سبيل الله .
=======
خلاصة الأمر منقول من عند الأخ ابراااهيم ) أئمة الشيعة لم يتطرَّقوا لتلك الحوادث ولم يُشغِلوا أنفسهم بها .. ولم يسبُّوا أحداً ولم يشتموا . فلماذا لا تقتدون بهم وتتركوا الخلق للخالق .
ولو كان كما يتهم الشيعة خالد بن الوليد ويقذفوه وقع بالزنا فلماذا لم يعترض الإمام المعصوم علي بن أبي طالب ولم نسمع له أي تعليق ؟
تعليق