- بأنّنى -يأتى - مولاتى - تعنى - الشىء المخفى - المخفى -
- فى كِتاب الله ومِن كِتابه
- مِن كِتاب الله وبهِ
- ثُم يجىء من هو مثلك (عابِد سلف) - هل هذه هى حُجّتكُم يا من عبدتُم غير الله ؟؟
- إسمع لعلهُ يكفيك :

( وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ وَلَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ * وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ )

- نحمد الله السميع العليم أنّهُ قد بصّرنا إلى الهُدى ونزع الحِقد مِن قلوبنا ..
- إن كُنت لا تدرى فتِلك مُصيبةٌ وإن كُنت تدرى فالمُصيبة أعظمُ !!!

- إسألينى أنا يا مولاتى .. أقول لكِ وأفضحهُم ، وكما أمرنا الحقّ فقال :
( إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ عَاهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لاَ يَتَّقُونَ * فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ * وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْخَائِنِينَ * وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَبَقُواْ إِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَ )

- يقول الحقّ :
( إنّا لننصُر رُسُلنا والذين آمنوا فى الحياة الدُنيا ويوم يقوم الأشهاد ) ..

- ويقول لمن يفهم ويفقه ويتدبّر :
(كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال)

- تحياتى

- فهل تجرؤ على مواجهتنا بكتاب الله !؟
وبِه ومِنهُ :
- إنّا أو إيّاكُم لعلى هُدى أو فى ضلال مُبين ...


- وننظُر بعدها ماذا سيقول ( المُعارضون ) !؟
- تحياتنا ......