غفر الله لى ولك وللمسلمين
يا أخى هداك الله
أتحداك أمام الجميع ان تاتى لنا من صحيح البخارى بكلمة يا محمد فى الحديث
والتحدى مستمر
أما نقلك لروابط معطوبة ومن مواقع غير معروفة فهذا أكبر دليل على النسخ دون حتى أدنى مراجعة سامحنى أخى
الان أثبت لنا ما جئت به أنه فى صحيح البخارى باللفظ يا محمد


المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
يا أخى هداك الله
أتحداك أمام الجميع ان تاتى لنا من صحيح البخارى بكلمة يا محمد فى الحديث
والتحدى مستمر
أما نقلك لروابط معطوبة ومن مواقع غير معروفة فهذا أكبر دليل على النسخ دون حتى أدنى مراجعة سامحنى أخى
الان أثبت لنا ما جئت به أنه فى صحيح البخارى باللفظ يا محمد



أما عن باقى الروايات فخذ عندك
رواه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" رقم: (167ـ 168ـ 169ـ171). وابن الجعد في مسنده: رقم: (2539) وابن منيع في الطبقات الكبرى: (4ـ154)
وهذا الحديث إسناده ضعيف وفيه علل كثيرة:منها: أن مدار الحديث على أبي إسحاق السبيعي ، وهو مدلس، ولم يصرح بالسماع ممن فوقه.
ومنها: أن أبا إسحاق قد اختلط، ومما يدل على تخليطه في هذا الحديث أنه رواه تارة عن أبي سعيد وتارة عن عبد الرحمن بن سعد ، وتارة عن الهيثم بن حبيش ، وهذا اضطراب يرد به الحديث.
منتظرك تأتى بالرواية من صحيح البخارى بلفظيا محمد
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار
4776 - قال : أخبرنا الفضل بن دكين ، قال : حدثنا سفيان ، وزهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند ابن عمر فخدرت رجله , فقلت : يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا - هذا في حديث زهير وحده قال : قلت : ادع أحب الناس إليك , قال : يا محمد ، فبسطها.
مسند إبن جعد - من حديث أبي خيثمة - إجتمع عصبها ها هنا
2117 - وبه عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا ، قلت : ادع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فانبسطت.
وهذا الحديث إسناده ضعيف وفيه علل كثيرة:منها: أن مدار الحديث على أبي إسحاق السبيعي ، وهو مدلس، ولم يصرح بالسماع ممن فوقه.
ومنها: أن أبا إسحاق قد اختلط، ومما يدل على تخليطه في هذا الحديث أنه رواه تارة عن أبي سعيد وتارة عن عبد الرحمن بن سعد ، وتارة عن الهيثم بن حبيش ، وهذا اضطراب يرد به الحديث.
منتظرك تأتى بالرواية من صحيح البخارى بلفظيا محمد
تعليق