المشاركة الأصلية بواسطة غدير الولاء
اين تطليق عائشه رضي الله عنها فما بك تذهب الى حفصه رضي الله عنه ثم انه الرجعها وهى يعنى صلاحها ولا لما ارجعها ونبقى فى ام المؤمنين عائشه فهو موضوعنا حتى لا يتشعب الحوار
فانت قلت انها منافقه
فذكرت لك ايتان يقول الله فيها
يقول تعالى
((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَوَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ))
فهنا يامره بان يغلظ على المنافقين ويجاهدهم
ولكن نجد ان الرسول يبحث عن رضاهم
قال تعالى
((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيم ))
فهل الرسول هنا التمس مرضاة ازواجه امهات المؤمنين... او لا....؟؟؟
وهل الرسول عليه الصلاة والسلام يبحث عن رضا المنافقين....؟؟؟؟
اجب على هذه النقطه ان كانت ام المؤمنين عائشه منافقه
قال رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام
وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ مَنْ يَعْذِرُنِي مِنْ رَجُلٍ قَدْ بَلَغَ أَذَاهُ فِي أَهْلِ بَيْتِي فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ عَلَى أَهْلِي إِلَّا خَيْرًا
والمقصوده هى ام المؤمنين عائشه
والحديث فى الصحيح مسلم
يحتاج تعليق منك كونه يبحث عن رضا المنافقين..؟؟؟
ولاحظو كل هذا و لم يجب احدا اين تخصيص العن فى ام المؤمنين
من قال عن ام المؤمنين انها منافقه
بدون ادله فى تحديد لعن او وصفها بالنفاق
فلم يقله الرسول ولا علي رضي الله عنه
ولذلك ان كان لعنها رضي الله عنه عقيده فهى ساقطه لا دليل عليه
وان كان اتهامها ورميه بالنفاق عقيده فهو ايضا ساقط لانه لا دليل على تخصيصها
بل ما هو معروف خلاف ذالك فلم يرمها احدا بالعن او نفاق
وهنا يتضح ان الامر شخصي وليس عقيده
لان العقيده هى ما يكون فيها نص جلي
فاين النص الجلي فى ام كل مؤمن
فمثلا قولك فى علي رضي الله عنه لا يحبك الا مؤمن ولا يبقضك الا منافق
هنا تطبق هذا القول على ما حصل ان ام المؤمنين عائشه هى منافقه
وهنا ما كنا نطلبه مرارا
اين فهم علي رضي الله عنه بما فهمتوه انتم
لماذا لم يلعنها او يصفها بالمنافقها بسبب هذا الحديث او انكم فهمتم هذا الحديث وطبقتموه افضل من علي رضي الله عنه...؟؟؟
فانت قلت انها منافقه
فذكرت لك ايتان يقول الله فيها
يقول تعالى
((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَوَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ))
فهنا يامره بان يغلظ على المنافقين ويجاهدهم
ولكن نجد ان الرسول يبحث عن رضاهم
قال تعالى
((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيم ))
فهل الرسول هنا التمس مرضاة ازواجه امهات المؤمنين... او لا....؟؟؟
وهل الرسول عليه الصلاة والسلام يبحث عن رضا المنافقين....؟؟؟؟
اجب على هذه النقطه ان كانت ام المؤمنين عائشه منافقه
قال رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام
وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ مَنْ يَعْذِرُنِي مِنْ رَجُلٍ قَدْ بَلَغَ أَذَاهُ فِي أَهْلِ بَيْتِي فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ عَلَى أَهْلِي إِلَّا خَيْرًا
والمقصوده هى ام المؤمنين عائشه
والحديث فى الصحيح مسلم
يحتاج تعليق منك كونه يبحث عن رضا المنافقين..؟؟؟
ولاحظو كل هذا و لم يجب احدا اين تخصيص العن فى ام المؤمنين
من قال عن ام المؤمنين انها منافقه
بدون ادله فى تحديد لعن او وصفها بالنفاق
فلم يقله الرسول ولا علي رضي الله عنه
ولذلك ان كان لعنها رضي الله عنه عقيده فهى ساقطه لا دليل عليه
وان كان اتهامها ورميه بالنفاق عقيده فهو ايضا ساقط لانه لا دليل على تخصيصها
بل ما هو معروف خلاف ذالك فلم يرمها احدا بالعن او نفاق
وهنا يتضح ان الامر شخصي وليس عقيده
لان العقيده هى ما يكون فيها نص جلي
فاين النص الجلي فى ام كل مؤمن
فمثلا قولك فى علي رضي الله عنه لا يحبك الا مؤمن ولا يبقضك الا منافق
هنا تطبق هذا القول على ما حصل ان ام المؤمنين عائشه هى منافقه
وهنا ما كنا نطلبه مرارا
اين فهم علي رضي الله عنه بما فهمتوه انتم
لماذا لم يلعنها او يصفها بالمنافقها بسبب هذا الحديث او انكم فهمتم هذا الحديث وطبقتموه افضل من علي رضي الله عنه...؟؟؟
تعليق