إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (البقرة 161)
كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (آل عمران 86) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (آل عمران 87)
لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (المائدة 78)
كما تلاحظ يا أخ عبدالله السوري
الخلاف بيننا وبينكم هو على مسألة اللعن وليس البراءة
لعن الظالمين حسب هذه الآيات القرآنية هي سنة الله ورسله والناس والملائكة
أفبعد هذا تقول لي لم تثبت أنها عبادة أتقرب بها إلى الله؟
كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (آل عمران 86) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (آل عمران 87)
لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (المائدة 78)
كما تلاحظ يا أخ عبدالله السوري
الخلاف بيننا وبينكم هو على مسألة اللعن وليس البراءة
لعن الظالمين حسب هذه الآيات القرآنية هي سنة الله ورسله والناس والملائكة
أفبعد هذا تقول لي لم تثبت أنها عبادة أتقرب بها إلى الله؟
كل الآيات السابقة اخي تتحدث عن لعن الكفار وخلافنا هو على لعن المسلمين.
وليس اللعن عبادة بنتقرب بها إلى الله وليس وردا او ذكرا يجب اتخاذه.
تعليق