مسلم موحد
ياابن ارض الكنانة
حديث سحر النبي صلى الله عليه واله وسلم اكبر مثال على انه يناقض العقل والقران
وحديث الغرانيق
وحديث الوضوء بالنبيذ
وحديث كفر ابوطالب وشفاعه النبي صلى الله عليه واله له وتناقض ذلك مع احاديث اخرى له تقول انه لايشفع الاللمسلمين
وحديث سباب المسلم فسوق والنبي يسب اصحابه !!
القران يأمر برد التحية بااحسن منها والنبي لايرد السلام على احد الصحابه
عموما تحت امرك سوف افتح موضوع عن ذلك
لكن لااعدك حاليا لأن سوف اتغيب عن المنتدى مدة خمسة ايام
التوسل مستحب وليس واجب يااخينا في الله
لكن لايصل الأمر الى التكفير لأن التكفير سوف يطال صحابة النبي صلى الله عليه واله وامكم عائشة
ويقتضي ذلك تكفير ابن عساكر وابن الجوزي والذهبي والنووي وابن حجر وغيرهم الكثير
توجد احاديث صريحة من كتبكم على مشروعية التوسل
مستدرك الحاكم - كتاب صلاة التطوع - كتاب صلاة التطوع - رقم الحديث : ( 1180 )
1128 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا عثمان بن عمر ، ثنا شعبة ، عن أبي جعفر المديني قال : سمعت عمارة بن خزيمة يحدث ، عن عثمان بن حنيف : أن رجلا ضريرا أتى النبي (ص) فقال : ادع الله أن يعافني فقال : إن شئت أخرت ذلك و هو خير ، و إن شئت دعوت قال : فادعه ، قال : فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه و يصلي ركعتين و يدعو بهذا الدعاء فيقول : اللهم إنس أسألك و أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة ، يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى لي ، اللهم شفعه في و شفعني فيه ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، و لم يخرجاه
احد الصحابه يعلم اخر بالتوسل بالنبي صلى الله عليه واله بعد موته !!
: أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ، ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكا إليه ذلك ، فقال له عثمان بن حنيف : ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد ، فصل فيه ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم نبى الرحمة ، يا محمد اني اتوجه بك إلى ربي فتقضي لى حاجتى ، وتذكر حاجتك ، ورح إلي حتى أروح معك . فانطلق الرجل فصنع ما قال له ، ثم اتى باب عثمان بن عفان فجاء البواب حتى أخذ بيده ، فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة ، وقال له ما حاجتك فذكر حاجته ، فقضاها له ، ثم قال : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة ، وقال : ما كانت لك من حاجة فائتنا . ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ، ما كان ينظر في حاجتى ولا يلتفت الي حتى كلمته في . فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أو تصبر ؟ فقال : يا رسول الله انه ليس لي قائد وقد شق علي . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ، ثم ادع بهذه الدعوات) قال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث ، حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط " . صححه الطبراني
ياابن ارض الكنانة
حديث سحر النبي صلى الله عليه واله وسلم اكبر مثال على انه يناقض العقل والقران
وحديث الغرانيق
وحديث الوضوء بالنبيذ
وحديث كفر ابوطالب وشفاعه النبي صلى الله عليه واله له وتناقض ذلك مع احاديث اخرى له تقول انه لايشفع الاللمسلمين
وحديث سباب المسلم فسوق والنبي يسب اصحابه !!
القران يأمر برد التحية بااحسن منها والنبي لايرد السلام على احد الصحابه
عموما تحت امرك سوف افتح موضوع عن ذلك
لكن لااعدك حاليا لأن سوف اتغيب عن المنتدى مدة خمسة ايام
التوسل مستحب وليس واجب يااخينا في الله
لكن لايصل الأمر الى التكفير لأن التكفير سوف يطال صحابة النبي صلى الله عليه واله وامكم عائشة
ويقتضي ذلك تكفير ابن عساكر وابن الجوزي والذهبي والنووي وابن حجر وغيرهم الكثير
توجد احاديث صريحة من كتبكم على مشروعية التوسل
مستدرك الحاكم - كتاب صلاة التطوع - كتاب صلاة التطوع - رقم الحديث : ( 1180 )
1128 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا عثمان بن عمر ، ثنا شعبة ، عن أبي جعفر المديني قال : سمعت عمارة بن خزيمة يحدث ، عن عثمان بن حنيف : أن رجلا ضريرا أتى النبي (ص) فقال : ادع الله أن يعافني فقال : إن شئت أخرت ذلك و هو خير ، و إن شئت دعوت قال : فادعه ، قال : فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه و يصلي ركعتين و يدعو بهذا الدعاء فيقول : اللهم إنس أسألك و أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة ، يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى لي ، اللهم شفعه في و شفعني فيه ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، و لم يخرجاه
احد الصحابه يعلم اخر بالتوسل بالنبي صلى الله عليه واله بعد موته !!
: أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ، ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكا إليه ذلك ، فقال له عثمان بن حنيف : ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد ، فصل فيه ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم نبى الرحمة ، يا محمد اني اتوجه بك إلى ربي فتقضي لى حاجتى ، وتذكر حاجتك ، ورح إلي حتى أروح معك . فانطلق الرجل فصنع ما قال له ، ثم اتى باب عثمان بن عفان فجاء البواب حتى أخذ بيده ، فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة ، وقال له ما حاجتك فذكر حاجته ، فقضاها له ، ثم قال : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة ، وقال : ما كانت لك من حاجة فائتنا . ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ، ما كان ينظر في حاجتى ولا يلتفت الي حتى كلمته في . فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أو تصبر ؟ فقال : يا رسول الله انه ليس لي قائد وقد شق علي . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ، ثم ادع بهذه الدعوات) قال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث ، حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط " . صححه الطبراني
تعليق