إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زوجه ابابكر وممرضه فاطمه الزهراء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    وهل نضرب بأحاديثكم في مسلم والبخاري عرض الحائط

    المشاركة الأصلية بواسطة ضمير متصل
    لم يمنعها ولو منعها لما كانت ذهبت لكن وعدم منعه لها دليل ان الاعداوه كانت بين ابا بكر وفاطمه رضي الله عنهما
    أخي ضمير متصل هل نضرب بأحاديثكم عرض الحائط فحديث مسلم عن علي والعباس عندما قالا فرايتماه خائنا ...وفي البخاري ماتت وهي عليه واجده وابن تيميه إنما كبس البيت ليبحث عن أموال المسلمين ومنعها فدك ، ثم لنتفق معك إنه يعلم فهل هو راض وإذا كان راض فهل يدل على حبه للزهراء وقد ماتت عليه واجده ومنعته من حضور جنازتها رغم حضور من هو أقل منه حسب زعمكم فأبو بكر لم يدر في خلده يوما حب علي عليه السلام أو فاطمه عليها السلام ولا ختى في أوهامه وأحلام يقظته وهذه الحقيقه.

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم

      بارك الله فيك أخى الكريم ضمير متصل

      والله كلما نويت أرد على ماتفضل به أحد الأخوة سبقتنى بنفس ماإنتويته

      ردودك منطقية جدا وإسمح لى بإضافة شق آخر لسؤالك

      وكيف للزهراء عليها السلام أن تأمن لزوجة ألد أعدائها ومغتصب حق زوجها ومن أحرق بيتها

      هل من يفعل ذلك تأمن لزوجته من أن تضع لها سما فى أى وقت

      ياإخوة إنظروا فكثيرا من علمائكم الأفاضل أنفسهم لايصدقون هذه القصص الموضوعة

      وجاهروا برأيهم بعد بحث مستفيض ولم يجدوا لها أى سند صحيح وتأكدوا أنها موضوعة

      بهدف الفتنة وتشتيت الأمة ..

      هدى الله الجميع

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ضمير متصل
        اسماء بنت عميس رضي الله عنها وارضاها هي زوجه جعفر الطيار رضي الله عنه ثم بعد وفاة جعفر تزوجت ابابكر رضي الله عنه وبعد وفاة ابا بكر تزوجت علي رضي الله عنه
        الغريب في الأمر حين تتبع سيرتها رضي الله عنها وارضاها انها حين كانت زوجه لأبي بكر رضي الله عنه
        كانت هي ملازمه لفاطمه الزهراء عليها السلام وممرضتها وشاركت في غسلها وهذا ثابت في كتب الشيعه قبل السنه
        استغرابي للأمر كيف تكون زوجه ابابكر رضي الله عنه الذي ظلم الزهراء وماتت وهي غاضبه عليه ممرضه لفاطمه عليها السلام على رغم هذه العداوه المزعومه بين ال البيت والصحابه رضوان الله عليهم جميعاً
        فهل سوف نجد تفسيراً منطقياً لدى اخواننا الشيعه .؟
        وهل هذه مشكلة أن كيف أتت أسماء إلى بيت السيدة فاطمة يجعلنا نرفض الحقيقة

        بأن أبي بكر هجم على بيت الزهراء هو وزبانيته ، ومع ذلك سوف أجيبك.

        خبث أبي بكر ليصور نفسه بأنه الحمل الوديع الذي يحب أهل البيت رأى من الفائده

        بأن يستقل إيمان وولاء زوجته اسماء بأن يسمح لها بالخروج ، كما فعل حين وفاة

        الصديقة فاطمة حين طلب الدخول عليها ليطلب السماح منها فعرفت مغزاه الخبيث فطردته

        شر طردة وأخرج دموع التماسيح عل هذا السلاح يشفع له عند الصديقة ولكن زاده ورطة

        بأن قالت له ولصاحبه الجلف الجافي (أعلما أنكما أغضبتماني وما أرضيتماني).

        تعليق


        • #19
          216911 - أن فاطمة بنت رسول الله قالت يا أسماء إني قد استقبحت ما يصنع بالنساء أن يطرح على المرأة الثوب فيصفها فقالت أسماء يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أريك شيئا رأيته بأرض الحبشة فدعت بجرائد رطبة فحتتها ثم طرحت عليها ثوبا فقالت فاطمة ما أحسن هذا وأجمله تعرف به المرأة من الرجل فإذا أنا مت فاغسليني أنت وعلي ولا يدخل علي أحد فلما توفيت جاءت عائشة تدخل فقالت أسماء لا تدخلي فشكت أبا بكر فقالت إن هذه الخثعمية تحول بيننا وبين ابنة نبي الله صلى الله عليه وسلم وقد جعلت لها مثل هودج العروس فجاء أبو بكر فوقف على الباب فقال يا أسماء ما حملك أن منعت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يدخلن على ابنة النبي صلى الله عليه وسلم وجعلت لها مثل هودج العروس فقالت أمرتني أن لا يدخل عليها أحد وأريتها هذا الذي صنعت وهي حية فأمرتني أن أصنع ذلك عليها فقال أبو بكر فاصنعي ما أمرتك ثم انصرف وغسلها علي وأسماء
          الراوي: أسماء بنت عميس المحدث: الجورقاني - المصدر: الأباطيل والمناكير - الصفحة أو الرقم: 2/81
          خلاصة الدرجة: مشهور حسن

          لو ان المودة بين عائشة وابوها وبين السيدة الزهراء كانت موجود لقالت السيدة الزهراء لاسماء اسمحي لهما بالدخول



          135978 - عن عائشة رضي الله عنها في قصة الميراث أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر رضي الله عنه ، وصلى عليها علي رضي الله عنه
          الراوي: عروة المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 4/29
          خلاصة الدرجة: صحيح

          لماذا لم يصلي ابو بكر وعمر على السيدة الزهراء عندما توفت؟

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء
            وهل هذه مشكلة أن كيف أتت أسماء إلى بيت السيدة فاطمة يجعلنا نرفض الحقيقة

            بأن أبي بكر هجم على بيت الزهراء هو وزبانيته ، ومع ذلك سوف أجيبك.

            خبث أبي بكر ليصور نفسه بأنه الحمل الوديع الذي يحب أهل البيت رأى من الفائده

            بأن يستقل إيمان وولاء زوجته اسماء بأن يسمح لها بالخروج ، كما فعل حين وفاة

            الصديقة فاطمة حين طلب الدخول عليها ليطلب السماح منها فعرفت مغزاه الخبيث فطردته

            شر طردة وأخرج دموع التماسيح عل هذا السلاح يشفع له عند الصديقة ولكن زاده ورطة

            بأن قالت له ولصاحبه الجلف الجافي (أعلما أنكما أغضبتماني وما أرضيتماني).
            كلام غير مقنع وغير منطقي
            اذا بنظره الشيعه ان كل الصحابه مرتدون وخالفوا وصيه الرسول في غدير خم الا بضعه اشخاص
            لايزيدون عن السبعه بمذهبكم فلمن يتصنع ابابكر انه رضي الله عنه وارضاه انه وديع ويحب ال البيت ؟

            تعليق


            • #21
              لو ان المودة بين عائشة وابوها وبين السيدة الزهراء كانت موجود لقالت السيدة الزهراء لاسماء اسمحي لهما بالدخول



              السيد فاطمه رضي الله عنها ماتت وقد اوصت لشده حيائها ان لايدخل عليها احد
              فكيف تريد منها وهي ميته ان تسمح لهم بدخول عليها ؟

              تعليق


              • #22
                وهل السيدة عائشة رجل لكي تستحي منها السيدة الزهراء؟

                ولماذا اوصت بدفنها ليلا ؟

                ولماذا صلى عليها الامام علي فقط؟

                تعليق


                • #23
                  ما اوردته وماقصدته من هذا الموضوع هو اثبات ان لاخلاف بين ال البيت والصحابه رضوان الله عليهم وقد طابق النقل العقل من مثل هذه الحادثه
                  وهي زوجه ابابكر رضي الله عنهما ببيت فاطمه عليها السلام وابناء علي رضي الله عنه بأسماء الصحابه والشيخين بذات وعائشه رضوان الله عليهم
                  كل هذه الامور اللتي توافق العقل والمنطق خلاصتها هي هذه الحقيقه لخلاف ابابكر رضي الله عنه وفاطمه عليها السلام :

                  قالت عائشة رضي الله عنها: أن فاطمة والعباس رضي الله عنهما أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر: (( سمعت رسول الله صلى ((الله عليه وسلم يقول: لانورث، ماتركنا صدقة، إنما يأكل آل محمد من هذا المال
                  وفي رواية قال أبو بكر: (( … لست تاركاً شيئاً كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به، فإني أخشى ((إن تركت شيئاً من أمره أن أزيغ.))
                  وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (( إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، حين توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أردن أن يبعثن عثمان بن عفان إلى أبي بكر، يسألنه ميراثهن، فقالت عائشة: (( أليس قال رسول الله صلى الله ((عليه وسلم لانورث ماتركنا صدقة
                  وعن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لايقتسم ورثتي ديناراً، ماتركت بعد نفقة نسائي ومؤنة عاملي ((فهو صدقة
                  وهذا مافعله أبو بكر الصديق مع فاطمة رضي الله عنها إمتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم لذلك قال الصديق: (( لست ((تاركاً شيئاً كان رسول الله يعمل به إلا عملت به
                  ((وقال: (( والله لاأدع أمراً رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيه إلا صنعته
                  وقد تركت فاطمة رضي الله عنها منازعته بعد احتجاجه بالحديث وبيانه لها وفيه دليل على قبولها الحق واذعانها لقوله صلى الله عليه وسلم: قال ابن قتيبة في (شذرات الذهب): (( وأما منازعة فاطمة أبا بكر رضي الله عنهما في ميراث النبي صلى الله عليه وسلم فليس بمنكر، لأنها لم تعلم ماقاله رسول الله صلى الله عليه وسلم وظنت أنها ترثه كما يرث ((الأولاد آباءهم فلما أخبرها بقوله كفت
                  وقال القاضي عياض: (( وفي ترك فاطمة منازعة أبي بكر بعد احتجاجه عليها بالحديث التسليم للإجماع على قضية، وأنها لما بلغها الحديث وبين لها التأويل تركت رأيها ثم لم يكن منها ولا من ذريتها بعد ذلك طلب ميراث، ثم ولي علي ((الخلافة فلم يعدل بها عما فعله أبو بكر وعمر رضي الله عنهم
                  وقال حماد بن إسحاق: (( والذي جاءت به الروايات الصحيحة فيما طلبه العباس وفاطمة وعلي لها وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم من أبي بكر رضي الله عنهم جميعاً إنما هو الميراث حتى أخبرهم أبو بكر والأكابر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( لانورث ماتركنا صدقة.)) فقبلوا بذلك وعلموا أنه الحق، ولو لم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك كان لأبي بكر وعمر فيه الحظ الوافر بميراث عائشة وحفصة رضي الله عنهما، فآثروا أمر الله وأمر رسوله، ومنعوا عائشة وحفصة، ومن سواهما ذلك، ولو كان رسول، يورث، لكان لأبي بكر وعمر أعظم الفخر به أن ((تكون ابنتاهما وارثتي محمد صلى الله عليه وسلم
                  وأما ماذكره من الرواة في كون فاطمة رضي الله عنها غضبت وهجرت الصديق حتى ماتت فبعيد جداً لعدة أدلة منها:
                  أ-مارواه البيهقي من طريق الشعبي: (( أن أبا بكر عاد فاطمة، فقال لها علي: (( هذا أبو بكر يستأذن عليك.)) فقالت: (( أتحب أن آذن له.)) قال: (( نعم.)) فأذنت له فدخل عليها فترضاها حتى رضيت، وبهذا يزول الإشكال الوارد في تمادي فاطمة رضي الله عنها لهجر أبي بكر الصديق، كيف وهو القائل: (( والله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أحب إليّ أن أصل من قرابتي.))، ومافعل إلا امتثالاً وإتباعاً لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم.))
                  ب-لقد انشغلت عن كل شيء بحزنها لفقدها أكرم الخلق، وهي مصيبة تزري بكل المصائب، كما أنها انشغلت بمرضها الذي ألزمها الفراش عن أي مشاركة في أي شأن من الشؤون، فضلاً عن لقاء خليفة المسلمين المشغول - لكل لحظة من لحظاته - بشؤون الأمة، وحروب الردة وغيرها، كما أنها كانت تعلم بقرب لحوقها بأبيها، فقد أخبرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها أول من يلحق به من أهله - ومن كان في مثل علمها لايخطر بباله أمور الدنيا، وما أحسن قول المهلب الذي نقله العيني في (اباطيل يجب أن تمحى من التاريخ): (( ولم يرو أحد، أنهما ألتقيا وامتنعا عن التسليم، وإنما لازمت بيتها، فعبر الراوي عن ذلك بالهجران.))
                  هذا ومن الثابت تاريخياً أن أبابكر دام أيام خلافته يعطي أهل البيت حقهم في فيء رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة، ومن أموال فدك وخمس خيبر، إلا أنه لم ينفذ فيها أحكام الميراث، عملاً بما سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد روي عن محمد بن علي بن الحسين المشهور بمحمد الباقر، وعن زيد بن علي أنهما قالا في (نهج البلاغة): (( إنه لم يكن من أبي بكر - فيما يختص بآبائهم - شيء من الجور أو الشطط، أو مايشكونه من الحيف أو الظلم.))
                  ولما توفيت فاطمة رضي الله عنها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بستة أشهر على الأشهر، وقد كان صلوات الله وسلامه عليه عهد إليها أنها أول أهله لحوقاً به، وقال لها مع ذلك: (( أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة.))، وذلك ليلة الثلاثاء لثلاث خلون من رمضان سنة إحدى عشرة.
                  عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده علي بن الحسين، قال: (( ماتت فاطمة بين المغرب والعشاء، فحضرها ((أبوبكر وعمر وعثمان والزبير وعبدالرحمن بن عوف، فلما وُضِعت ليُصلى عليها، قال علي: (( تقدم ياأبابكر
                  ((قال أبوبكر: (( وأنت شاهد ياأبا الحسن؟
                  ((قال: (( نعم تقدم، فوالله لا يصلي عليها غيرك
                  فصلى عليها أبوبكر ودفنت ليلاً.
                  وجاء في رواية (الطبقات الكبرى): (( صلى أبوبكر الصديق على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فكبر ((عليها أربعاً.))
                  وفي رواية مسلم صلى عليها علي بن أبي طالب.
                  هذا وقد كانت صلة سيدنا أبي بكر الصديق خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأعضاء أهل البيت، صلة ودية تقديرية تليق به وبهم، وقد كانت هذه المودة والثقة متبادلتين بين أبي بكر وعلي، فقد سمَّى علي أحد أولاده بأبي بكر، وقد احتضن علي ابن أبي بكر محمداً بعد وفاة الصديق وكفله بالرعاية ورشحه للولاية في خلافته حتى حسب عليه، وانطلقت الألسنة بانتقاده من أجله

                  تعليق


                  • #24
                    بسمه تعالى

                    أولا : هل سمع أحد من قبل أن الانسان يأخذ بأفعال زوجه أو أي قريب له ..؟؟
                    كيف تحكمون .. لكي... تقولوا كيف تسمح لزوجة ألد أعدائها أن تدخل عندها ...
                    و منذ متى تغيرت آية لا تزر وازرة وز أخرى ..؟؟

                    ثانيا : مواقف هذه السيدة الجليلة كثيرة لخدمة محمد و آل محمد ....

                    ثالثا : إذا كان كما يدعي البعض أن لا خلاف بين آل البيت و بين أبو بكر ...

                    فلماذا لم تشهد القوم على جنازتها و لماذا إلى اليوم لا يعرف أين قبرها ...

                    و لماذا لم تسمح لأبو بكر بأن يكلمها .. و لماذا ذكر البخاري أنها توفت و هي واجدة عليه ..؟؟؟
                    التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية; الساعة 25-10-2008, 05:57 AM.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ضمير متصل
                      كلام غير مقنع وغير منطقي
                      اذا بنظره الشيعه ان كل الصحابه مرتدون وخالفوا وصيه الرسول في غدير خم الا بضعه اشخاص
                      لايزيدون عن السبعه بمذهبكم فلمن يتصنع ابابكر انه رضي الله عنه وارضاه انه وديع ويحب ال البيت ؟

                      مسكين الأخ يرد رد الخجول ، يتصنع حتى لواحد

                      وعندما دخل بجلد الكبش يتباكى يطلب العفو ألم

                      يتصنع للزهراء ؟

                      تعليق


                      • #26
                        أولا : هل سمع أحد من قبل أن الانسان يأخذ بأفعال زوجه أو أي قريب له ..؟؟

                        المعروف والمنطقي ان الزوجه لاتخرج بدون اذن زوجها ولابد ان يسمح لها بالخروج
                        فكيف سمح ابابكر رضي الله عنه لاسماء بذهاب الى بيت اعدائه ؟
                        بنسبه لباقي كلامك عن موت الزهراء عليها السلام وهي تجد في نفسها على ابابكر رضي الله عنه فقد ذكرنا روايات تقول بعكسه وليس معنى حديث عائشه رضي الله عنها في البخاري انها رضي الله عنها ماتت وهي واجده على ابابكر رضي الله عنه انه لم يتم الصلح فعائشه رضي الله عنها حدثت بماعلمت وثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

                        تعليق


                        • #27
                          تقولوا كيف تسمح لزوجة ألد أعدائها أن تدخل عندها ...
                          و منذ متى تغيرت آية لا تزر وازرة وز أخرى ..؟؟

                          أهلا بكى أختى الفاضلة كربلائية

                          نعم لاتزر وازرة وزر أخرى هذا صحيح ..

                          لكن لم نقل أن تطردها إذا حلت عليها ضيفه أو لاترد عليها السلام مثلا

                          أو تمنعها مالا إذا طلبت منها أو أى شئ آخر إلا أن تسلم لها بيتها وتأمن لها لهذه الدرجة

                          والتى معها يسهل أن تضع سما لها أولسيدنا على عليهما السلام

                          فمن يحرق بيت إبنة الرسول ويغتصب خلافته ويرتد من بعد إيمانه يسهل عليه كل شئ بعد ذلك

                          تعليق


                          • #28
                            بسمه تعالى

                            أهلا بك أخي الكريم أسامة ...

                            و لكن نسيت أمرا أو غفلت عنه .. لايآخذ المرء بأفعال أخيه ...

                            يعني أبو بكر عدو للزهراء لا يعني أن زوجته عدوة لهم أيضا لتضع لهم السم كما تفضلت ...

                            و عندنا بالتاريخ مثيلها زوجة يزيد لعينالسموات و الأرض مثلا كانت تحب آل البيت و تخدمهم و ثارت على يزيد عندما

                            علمت بفعلته السوداء كوجهه ..

                            و السيدة أسماء بنت عميس ليست لعبة مبرمجة لتنقاد للدسائس التي كانت تحاك ضد آل البيت ..

                            وهذا اسمه الايمان ..

                            و هناك رواية مفادها السيدة أسماء حذرت الإمام علي (ع) من محاولة لقتله في المسجد ..

                            مما يدل على ولائها لآل البيت (ع) ...

                            تحيتي لك

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ضمير متصل
                              المعروف والمنطقي ان الزوجه لاتخرج بدون اذن زوجها ولابد ان يسمح لها بالخروج
                              فكيف سمح ابابكر رضي الله عنه لاسماء بذهاب الى بيت اعدائه ؟
                              1-
                              بسمه تعالى

                              و هل أبو بكر من الغباء أن يظهر موقفه العدائي من آل البيت أمام المسلمين و يمنع زوجته من الذهاب لبيت سيدة نساء العالمين عليها السلام ...

                              لا أعتقد و هذا التفكير جدا سطحي .. ببساطة لأنه سيجعل أمة الاسلام كلها تنبه و تخلعه من الخلافة فورا و هذا ما لا يريده ..

                              المشاركة الأصلية بواسطة ضمير متصل
                              وثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-
                              ما قيمة هذا أمام :



                              صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
                              - حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏ابنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر قالت وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال هما صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم ‏ ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
                              الرابط:

                              أين استرضاها فرضيت ... أخي الكريم ..؟؟؟

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
                                بسمه تعالى

                                و هل أبو بكر من الغباء أن يظهر موقفه العدائي من آل البيت أمام المسلمين و يمنع زوجته من الذهاب لبيت سيدة نساء العالمين عليها السلام ...

                                لا أعتقد و هذا التفكير جدا سطحي .. ببساطة لأنه سيجعل أمة الاسلام كلها تنبه و تخلعه من الخلافة فورا و هذا ما لا يريده ..



                                ما قيمة هذا أمام :



                                صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
                                - حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏ابنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر قالت وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال هما صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم ‏ ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.

                                الرابط:




                                أين استرضاها فرضيت ... أخي الكريم ..؟؟؟
                                ان الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره،و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا،من يهده الله فلا مضل له،و من يضلل فلا هادي له.و أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له،و أشهد أن محمدا عبده و رسوله..

                                يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك،و لك الحمد حتى ترضى،و لك الحمد اذا رضيت،و لك الحمد بعد الرضى.



                                أما بعد:

                                نرد باذن الله هذه الشبهة أيضا التي يتذها الاثنا عشرية حجة للطعن في أبا بكر الصديق رضي الله عنه و حسب الزميلة الامامية فان الأمر هو أن الزهراء رضي الله عنه غضبت على الصديق و هجرته فلم تكلمه حتى توفيت و حجته الرواية التي ذكرتها و هي من صحيح البخاري..

                                نقول و بالله التوفيق: جاء في فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني رحمه الله،في شرح هذا الحديث مايلي:

                                حديث عائشة في قصة فاطمة، قوله‏:‏ ‏(‏عن صالح‏)‏ هو ابن كيسان قوله‏:‏ ‏(‏أن فاطمة سألت أبا بكر‏)‏ زاد معمر عن الزهري ‏"‏ والعباس أتيا أبا بكر ‏"‏ وسيأتي في الفرائض قوله‏:‏ ‏(‏ما ترك‏)‏ هو بدل من قوله ‏"‏ ميراثها ‏"‏ وفي رواية الكشميهني ‏"‏ مما ترك ‏"‏ وفي هذه القصة رد على من قرأ قوله ‏"‏ لا يورث ‏"‏ بالتحتانية أوله و ‏"‏ صدقة ‏"‏ بالنصب على الحال، وهي دعوى من بعض الرافضة فادعى أن الصواب في قراءة هذا الحديث هكذا، والذي توارد عليه أهل الحديث في القديم والحديث ‏"‏ لا نورث ‏"‏ بالنون و ‏"‏ صدقة ‏"‏ بالرفع، وأن للكلام جملتان و ‏"‏ ما تركنا ‏"‏ في موضع الرفع بالابتداء و ‏"‏ صدقة ‏"‏ خبره ويؤيده وروده في بعض طرق الصحيح ‏"‏ ما تركنا فهو صدقة ‏"‏ وقد احتج بعض المحدثين على بعض الإمامية بأن أبا بكر احتج بهذا الكلام على فاطمة رضي الله عنها فيما التمست منه من الذي خلقه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأراضي وهما من أفصح الفصحاء وأعلمهم بمدلولات الألفاظ، ولو كان الأمر كما يقرؤه الرافضي لم يكن فيما احتج به أبو بكر حجة ولا كان جوابه مطابقا لسؤالها، وهذا واضح لمن أنصف قوله‏:‏ ‏(‏مما أفاء الله عليه‏)‏ سيأتي بيانه قريبا قوله‏:‏ ‏(‏إن رسول الله صلى الله عليه وسلم‏)‏ في رواية معمر ‏"‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ وهو يرد تأويل الداودي الشارح في قوله إن فاطمة حملت كلام أبي بكر على أنه لم يسمع ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما سمعه من غيره، ولذلك غضبت، وما قدمته من التأويل أولى قوله‏:‏ ‏(‏فغضبت فاطمة فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته‏)‏ في رواية معمر ‏"‏ فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى مات‏"‏، ووقع عند عمر بن شبة من وجه آخر عن معمر ‏"‏ فلم تكلمه في ذلك المال‏"‏، وكذا نقل الترمذي عن بعض مشايخه أن معنى قول فاطمة لأبي بكر وعمر لا أكلمكما أي في هذا الميراث، وتعقبه الشاشي بأن قرينة قوله ‏"‏ غضبت ‏"‏ تدل على أنها امتنعت من الكلام جملة وهذا صريح الهجر، وأما ما أخرجه أحمد وأبو داود من طريق أبي الطفيل قال ‏"‏ أرسلت فاطمة إلى أبي بكر‏:‏ أنت ورثت رسول الله صلى الله عليه وسلم أم أهله‏؟‏ قال‏:‏ لا بل أهله، قالت‏:‏ فأين سهم رسول الله صلى الله عليه وسلم‏؟‏ قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏ إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه جعلها للذي يقوم من بعده، فرأيت أن أرده على المسلمين قالت‏:‏ فأنت وما سمعته ‏"‏ فلا يعارض ما في الصحيح من صريح الهجران، ولا يدل على الرضا بذلك ثم مع ذلل ففيه لفظة منكرة وهي قول أبي بكر ‏"‏ بل أهله ‏"‏ فإنه معارض للحديث الصحيح ‏"‏ أن النبي لا يورث ‏"‏ نعم روى البيهقي من طريق الشعبي ‏"‏ أن أبا بكر عاد فاطمة، فقال لها علي‏:‏ هذا أبو بكر يستأذن عليك قالت‏:‏ أتحب أن آذن له‏؟‏ قال‏:‏ نعم، فأذنت له، فدخل عليها فترضاها حتى رضيت ‏"‏ وهو وإن كان مرسلا فإسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر وقد قال بعض الأئمة‏:‏ إنما كانت هجرتها انقباضا عن لقائه والاجتماع به، وليس ذلك من الهجران المحرم، لأن شرطه أن يلتقيا فيعرض هذا وهذا، وكأن فاطمة عليها السلام لما خرجت غضبى من عند أبي بكر تمادت في اشتغالها بحزنها ثم بمرضها وأما سبب غضبها مع احتجاج أبي بكر بالحديث المذكور فلاعتقادها تأويل الحديث على خلاف ما تمسك به أبو بكر، وكأنها اعتقدت تخصيص العموم في قوله ‏"‏ لا نورث ‏"‏ ورأت أن منافع ما خلفه من أرض وعقار لا يمتنع أن تورث عنه، وتمسك أبو بكر بالعموم، واختلفا في أمر محتمل للتأويل، فلما صمم على ذلك انقطعت عن الاجتماع به لذلك، فإن ثبت حديث الشعبي أزال الإشكال، وأخلق بالأمر أن يكون كذلك لما علم من وفور عقلها ودينها عليها السلام، وسيأتي في الفرائض زيادة في هذه القصة، ويأتي الكلام فيها إن شاء الله تعالى وقد وقع في حديث أبي سلمة عن أبي هريرة عند الترمذي ‏"‏ جاءت فاطمة إلى أبي بكر فقالت‏:‏ من يرثك‏؟‏ قال‏:‏ أهلي وولدي، قالت فما لي لا أرث أبي‏؟‏ قال أبو بكر‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ لا نورث، ولكني أعول من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوله ‏"‏ قوله‏:‏ ‏(‏وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة‏)‏ هذا يؤيد ما تقدم من أنها لم تطلب من جميع ما خلف، وإنما طلبت شيئا مخصوصا، فأما خيبر ففي رواية معمر المذكورة ‏"‏ وسهمه من خيبر‏"‏، وقد روى أبو داود بإسناد صحيح إلى سهل ابن أبي خيثمة قال ‏"‏ قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر نصفين نصفها لنوائبه وحاجته، ونصفها بين المسلمين‏:‏ قسمها بينهم على ثمانية عشر سهما ‏"‏ ورواه بمعناه من طرق أخرى عن بشير بن يسار مرسلا ليس فيه سهل وأما فدك وهي بفتح الفاء والمهملة بعدها كاف‏:‏ بلد بينها وبين المدينة ثلاث مراحل، وكان من شأنها ما ذكر أصحاب المغازي قاطبة أن أهل فدك كانوا من يهود، فلما فتحت خيبر أرسل أهل فدك يطلبون من النبي صلى الله عليه وسلم الأمان على أن يتركوا البلد ويرحلوا، ...............)

                                ملاحظة:
                                1-للشرح بقية لا علاقة له بالموضوع..
                                2-عبارة رافضي ليس مني و انما منقولة من المصدر...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X