مشاركة النابغة ص 9 رقم 173
أرجوا فتح موضوع خاص بهذا وسترة الرد لنرفع لك الشبهات فيما استشكل عليك.
ثم مداخلة حكيم
تناقضات الدفاع-القاضي حكيم
أولا:
مشاركة 147 ص 8 يقول حديثك غير موجود أصلا لا بالضعيف ولا بالمنكر حيث لا وجود له قطعيا واثنى على رابط موقع الدرر
بينما وبعد أن بينت له الحديث من الرابط
مشاركة 162 ص 9 قال: لم أعثر عليه بالصيغة التي أوردتها
ثانيا:
صفحة 8 مشاركة رقم 145 يقول بعد المداولة سيعلن الحكم
إستنكرنا القاضي متحيز
فقال ص9 مشاركة رقم 174
أنا لست القاضي أنا محامي الدفاع
أقول فمن هو القاضي في هذه المحكمة؟!!
ومن كان سيعلن الحكم عندها يا فويقه عصرك؟!
المشاركة 174 ص9
بعد أولا جزمه "أن الحديث غير موجود"
ثم اعترافه "أنه موجود" بعد أن بينا له من الموقع الذي احالنا إليه وكنا قد وجدناه ببحث واحد فقط
استنكر "أن الحديث علته لم يسمع فكيف تؤخذ شهادة من لم يسمع"
أقول هذا حكم الوادعي ورأيه يلزمه.
ولهذا سألتك هل المرسل حجة أم لا
إستنكرت سؤالي عن المرسل ربما لأنك لا تعرف المرسل من المنقطع من الرفوع من إلى عن على!
والذي والله ما أوردته عبثا "الحديث أقصد"
أنت قلت "لم يسمع ولا تقبل شهادة من لم يحضر"
بل إتفق أهل العلم قاطبة أن الحديث المرسل حجة في العقائد والأحكام والتاريخ إذا رواه ثقة.
وقالوا إن تدليس الصحابة كثير ولا عيب فيه إذا رواه ثقة فالأصل عدالة الجميع
وما إيرادي لهذا الحديث من مئات أخر إلا لأبين لك ولنفسي وللقراء المتابعين أنك:
لا تتمتع بالصلاحية للحكم والدفاع فانت لا تلم لا بالتاريخ ولا بالعقائد ولا بالأصول ولا بأصول علم الحديث بل تنسخ وتلصق وتناور فقط.
ثم إنك متعصب تحكم بالهوى وما قاله أموييوا الهوى ولا يضر فنحن بصدد رده لو تلتزم بالموضوع وتقرأ جيدا قبل أن تتكلم.
ثم لأثبت لك من هذا الحديث المروي في سنن ابن ماجة ومصدره من مقبل الوادعي مغاير إتفاق اللباني والوادعي على تصحيحه وهوى الوادعي، الذي نرده أن المرسل حجة.
ولهذا سألتك أيها الحكيم المرسل حجة أم لا ولم تجب لأنك جاهل بهذه القاعدة
ثم أنا أردت الإختصار والإتفاق على القواعد والضوابط، خذها من هذه الناحية
لأنني أروم الإختصار.
صراحة موضوعك فارط وبلا قيمة
وأتمنى أن يهب غيرك ليكون شريكا لك في الدفاع
ونبدأ من جديد بناء على تقدم من مرافعاتنا.
المشاركة عينها 174
ليس تشكيك بالدفاع بل إبراز التناقض الذي لا يخفى على المتابع لما تناقض به وتناور وتحوِّر وتأوِّل على كيفك وهواك ورأيك.
تعليق