إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رواة كفرهم الشيعة ويأخذون منهم الحلال والحرام ..هدية لمراة التواريخ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رواة كفرهم الشيعة ويأخذون منهم الحلال والحرام ..هدية لمراة التواريخ

    عند ما تقرأ في احوال من نقل الدين الى الشيعة تجد العجب العجاب عند الربط بينهم وبين معتقدات الشيعة

    فالشيعة الامامية الاثني عشرية ...يكفرون كل من لا يؤمن بامامة الاثني عشر اماما بل حتى الجاهل غير معذور

    الا اننا نجدهم ياخذون من هؤلاء الكفار دينهم


    ====================================

    يقول الشيخ الصدوق
    واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده - عليهم السلام - أنه بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء . واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم . وقال الصادق - عليه السلام - : ( المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا ) . وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( الأئمة من بعدي اثنا عشر ، أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وآخرهم القائم ، طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني
    الاعتقادات في دين الامامية

    ويقول النعماني
    أخبرنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان بن عثمان ، عن الفضيل بن يسار ، قال : " سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) يقول : من خرج يدعو الناس وفيهم من هو أفضل منه فهو ضال مبتدع ، ومن ادعى الإمامة من الله وليس بإمام فهو كافر " . فماذا يكون الآن - ليت شعري - حال من ادعى إمامة إمام ليس من الله ولا منصوصا عليه ، ولا هو من أهل الإمامة ، ولا هو موضع لها بعد قولهم ( عليهم السلام ) : ثلاثة لا ينظر الله إليهم وهم : من ادعى أنه إمام وليس بإمام ، ومن جحد إمامة إمام حق ، ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيبا

    الغيبة للنعماني

    وقال الشيخ المفيد : اتفقت الامامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار . وقال في موضع آخر : اتفقت الامامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم

    بل حتى الجاهل عندهم كافر
    يقول الشيخ المفيد في الافصاح
    وأما الخبر : فهو المتواتر عن النبي صلى الله عليه وآله ، أنه قال : " من مات وهو لا يعرف إمام زمانه ، مات ميتة جاهلية " وهذا صريح بأن الجهل بالإمام يخرج صاحبه عن الإسلام .



    ================================================== ==

    الان لنأخذ جولة مع رواة الشيعة الكفار الذين يؤخذ منهم الحلال والحرام

    وليست مرتبة حسب حروف المعجم



    التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 28-10-2008, 01:27 PM.

  • #2
    أحمد بن هلال العبرتائي
    نوع كفره :ناصبي انجس من الخنزير
    ترجمته

    معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :

    ......أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ، تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات : الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .

    تعليق


    • #3
      إسحاق بن حريز
      نوع كفره: واقفي "كلب ممطور"

      منهم الواقفة ؟؟؟

      هم الذين وقفوا على موسى بن جعفر فلم يقولوا بإمامة من بعده، ذلك أنهم زعموا أن موسى بن جعفر لم يمت بل هو حي، وينتظرون خروجه كما ينتظر الاثنا عشرية غائبهم المزعوم (المقالات والفرق ص 93 للقمي مسائل الإمامة ص47).
      يقول الحر العاملي
      الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .

      وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30


      ترجمة اسحق بن حريز

      قال النجاشي : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي ، أبو يعقوب ، ثقة . روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، ذكر ذلك أبو العباس ، له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، أخبرنا محمد بن عثمان ، قال : حدثنا جعفر بن محمد قال حدثنا عبيد الله بن أحمد ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن إسحاق بن جرير ( حريز ) به " . وقال الشيخ : " إسحاق بن جرير ، له أصل ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن محبوب ، عن إسحاق بن جرير ، ورواه حميد بن زياد ، عن أحمد بن ميثم ، عنه " . وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي الكوفي " . ومن أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير ، واقفي " . وعده البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام ، وقال : " عربي كوفي " . وعده الشيخ المفيد - قدس سره - في رسالته العددية من الفقهاء الاعلام ، والرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم

      معجم رجال الحديث الخوئي - ج 3

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
        أحمد بن هلال العبرتائي
        نوع كفره :ناصبي انجس من الخنزير
        ترجمته

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :

        ......أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ، تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات : الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .
        موضوع رائع شيخنا القادسية
        غفر الله لنا ولك
        متابع

        تعليق


        • #5
          إسماعيل بن أبي السمال

          نوع كفره : واقفي ممطور

          : هو أخو إبراهيم بن أبي بكر بن أبي السمال ، واقفي . قال النجاشي : " إبراهيم بن أبي بكر بن محمد بن الربيع يكنى بأبي بكر محمد ابن أبي السمال سمعان بن هبيرة بن مساحق بن بحير بن عمير بن أسامة بن نصر بن قعين بن الحرث بن ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة . ثقة هو وأخوه إسماعيل بن أبي السمال رويا عن أبي الحسن موسى عليه السلام وكانا من الواقفة
          معجم رجال الحديث -الخوئي ج4

          تعليق


          • #6
            الحسن بن محمد بن سماعة الكوفي
            نوع كفره : واقفي ممطور
            : واقفي المذهب إلا أنه جيد التصانيف نقي الفقه
            معجم رجال الحديث للخوئي


            ==================================================
            داود بن الحصين

            نوع كفره : واقفي ممطور
            : قال النجاشي : " داود بن حصين الأسدي : مولاهم ، كوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، وهو زوج خالة علي بن الحسن بن فضال ، كان يصحب أبا العباس البقباق . له كتاب يرويه عنه عدة من أصحابنا أخبرنا علي بن أحمد ، عن محمد بن الحسن ، عن أيوب بن نوح ، عن عباس بن عامر ، عن داود ، به " . وقال الشيخ : " داود بن الحصين له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد عن ابن الوليد ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن أيوب بن نوح ، عن العباس ابن عامر ، عنه ، ورواه حميد بن زياد ، عن القاسم بن إسماعيل القرشي ، عنه " . وعده في رجاله مع توصيفه بالكوفي في أصحاب الصادق عليه السلام وفي أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا : واقفي . ونسب العلامة في القسم الثاني من الخلاصة من الباب من فصل الدال : إلى ابن عقدة أيضا القول بوقفه ولأجل ذلك توقف في العمل بروايته . وعن السيد الداماد : أنه قال : ولم يثبت عندي وقفه بل الراجح جلالته عن كل غمز وشائبة . أقول : يكفي في ثبوت وقفه : شهادة الشيخ المؤيدة بما حكاه العلامة عن ابن عقدة ، إلا أنه مع ذلك يعتمد على رواياته لأنه ثقة بشهادة النجاشي

            معجم رجال الحديث للخوئي ج8

            تعليق


            • #7
              أحمد بن محمد بن علي بن عمر
              نوع كفره : واقفي ممطور



              قال النجاشي : " أحمد بن محمد بططن علي بن عمر بن رياح(رباح)القلاء السواق أبوالحسن مولى آل سعد بن أبي وقاص ، وهم ثلاثة إخوة : أبوالحسن هذا ، وهو الاكبر ، وأبوالحسين محمد ، وهو الاوسط ، ولم يكن من العلم في شئ ، وأبوالقاسم علي ، وهو الاصغر ، وهو أكثرهم حديثا ، وجدهم : عمر بن رياح القلا ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ، ووقف . وكل ولده : واقفة . وآخر من بقي منهم : أبوعبدالله محمد بن علي بن عمر بن رياح .
              كان شديد العناد في المذهب ، وكان أبوالحسن أحمد بن محمد ثقة في الحديث . صنف كتبا ، فمنها : الصيام ، وكتاب الدلائل ، وكتاب سقاطات العجلية ، كتاب ما روى في أبي الخطاب محمد بن أبي زينب ، وهو شركة بينه وبين أخيه :
              علي بن محمد ، ولم أر من هذه الكتب إلا كتاب الصيام حسن(حسب)، أخبرنا بكتبه - إجازة - أحمد بن عبدالواحد ، قال : حدثنا عبيد الله بن أحمد بن أبي زيد الانباري أبوطالب ، قال : حدثنا أحمد ، بها " .




              وجاء في رجال ابن داود

              أحمد بن محمد بن علي بن ]عمر بن [رباح القلاء، بالراء المهملة المفتوحة و الباء المفردة و الحاء المهملة، السواق [ثقة واقفي و هم ثلاثة إخوة هذا أبو الحسن أكبرهم، و أبو الحسين محمد أوسطهم ليس من أهل العلم، و أبو القاسم على أصغرهم ]ست [وجده عمر بن رباح القلاء السواق روى عن الصادق و وقف و كل أولاده واقفة و آخرهم أبو عبد الله محمد بن علي بن عمر بن رباح، و كان شديد العناد في المذهب



              الراوي

              تعليق


              • #8
                أحمد بن محمد بن علي بن عمر
                نوع كفره : واقفي ممطور



                قال النجاشي : " أحمد بن محمد بططن علي بن عمر بن رياح(رباح)القلاء السواق أبوالحسن مولى آل سعد بن أبي وقاص ، وهم ثلاثة إخوة : أبوالحسن هذا ، وهو الاكبر ، وأبوالحسين محمد ، وهو الاوسط ، ولم يكن من العلم في شئ ، وأبوالقاسم علي ، وهو الاصغر ، وهو أكثرهم حديثا ، وجدهم : عمر بن رياح القلا ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ، ووقف . وكل ولده : واقفة . وآخر من بقي منهم : أبوعبدالله محمد بن علي بن عمر بن رياح .
                كان شديد العناد في المذهب ، وكان أبوالحسن أحمد بن محمد ثقة في الحديث . صنف كتبا ، فمنها : الصيام ، وكتاب الدلائل ، وكتاب سقاطات العجلية ، كتاب ما روى في أبي الخطاب محمد بن أبي زينب ، وهو شركة بينه وبين أخيه :
                علي بن محمد ، ولم أر من هذه الكتب إلا كتاب الصيام حسن(حسب)، أخبرنا بكتبه - إجازة - أحمد بن عبدالواحد ، قال : حدثنا عبيد الله بن أحمد بن أبي زيد الانباري أبوطالب ، قال : حدثنا أحمد ، بها " .




                وجاء في رجال ابن داود

                أحمد بن محمد بن علي بن ]عمر بن [رباح القلاء، بالراء المهملة المفتوحة و الباء المفردة و الحاء المهملة، السواق [ثقة واقفي و هم ثلاثة إخوة هذا أبو الحسن أكبرهم، و أبو الحسين محمد أوسطهم ليس من أهل العلم، و أبو القاسم على أصغرهم ]ست [وجده عمر بن رباح القلاء السواق روى عن الصادق و وقف و كل أولاده واقفة و آخرهم أبو عبد الله محمد بن علي بن عمر بن رباح، و كان شديد العناد في المذهب



                الراوي التالي لا يستحق مشاركة مفردة بل يستحق موضوعا مستقلا

                تعليق


                • #9
                  عثمان بن عيسى الرؤاسي
                  نوع كفره : واقفي معاند للامام




                  قال النجاشي كان شيخ الواقفة ووجهها ، وأحد الوكلاء المستبدين بمال موسى بن جعفر عليه السلام ، روى عن أبي الحسن عليه السلام . ذكره الكشي في رجاله . وذكر نصر بن الصباح قال : كان له في يده مال - يعني الرضا [ عليه السلام ] - فمنعه فسخط عليه . قال : ثم تاب وبعث إليه بالمال ( رجال النجاشي 300 )



                  وقد ذكر السيد بحر العلوم أنه كتب لإمام الرضا ان اباك - عليه السلام - لم يمت وهو حي قائم ومن ذكر انه مات فهو مبطل ، وأعمل على انه قد مضى كما تقول فلم يأمرني بدفع شئ اليك . واما الجوار فقد اعتقتهن وتزوجت بهن " . الفوائد الرجالية (2/355)



                  أقول : رواية أنه تاب الذي ذكرها النجاشي ضعيفة لعدم وثاقة نصر بن الصباح كما أقر بضعف رواية توبته أكثر من عالم عندكم ( أنظر خلاصة الأقوال للعلامة الحلي هامش صفحة 383, معجم رجال الحديث (12/ 132)) , فالملاحظ مما أورده النجاشي والسيد بحر العلوم أنه إستبد بمال إمامكم وكذب بإمامته ولم يصدقه , بل أعتق الجواري وتزوجهن بدون إذنه لتكذيبه لإمام مفترض الطاعة !!! وهذا يعني أنه يستنقص الإمام الرضا !!! ويقول عنه كذاب ليس بإمام وإلا لدفع المال والجواري إليه - ولعمري فعلته هذه قمة في النصب عندكم- خصوصآ أن الرجل كان موالي بل كان وكيلآ للكاظم فمن الطبيعي أن يعرف أن الإمامة لن تنتهي عنده وأن هناك إمام معصوم بعده وهناك رواية في ترجمة زياد القندي يرويها الرواسي نفسه عن زياد وإبن مسكان تحذرهما من الجحود بإمامة الرضا بعد الكاظم , معجم رجال الحديث (8/ 326) ! وهذا معناه أنه يعرف أن الإمام هو الرضا بعد الكاظم !! وتكذيبه هذا للإمام أدى إلى سخط الإمام الرضا عليه , فالراد على الإمام عندكم كالراد على رسوله والراد على رسوله كالراد على الله والراد على الله كافر !!!


                  قال السيد الخوئي :..وقال عند ذكره الوكلاء المذمومين بعد بيان السفراء الممدوحين : " .....عثمان بن عيسى الرواسي ، كلهم كانوا وكلاء لابي الحسن موسى عليه السلام ، وكان عندهم أموال جزيلة ، فلما مضى أبو الحسن موسى عليه السلام وقفوا طمعا في الاموال ، ودفعوا إمامة الرضا عليه السلام وجحدوه ! " . أقول :لا ينبغي الشك في أن عثمان بن عيسى كان منحرفا عن الحق ومعارضا للرضا عليه السلام ، وغير معترف بامامته ، وقد استحل أموال الامام عليه السلام ، ولم يدفعها إليه ! وأما توبته ورده الاموال بعد ذلك فلم تثبت فإنها رواية نصر بن الصباح ، وهو ليس بشئ ، ولكنه مع ذلك كان ثقة بشهادة الشيخ وعلي بن إبراهيم وابن شهر آشوب المؤيدة بدعوى بعضهم أنه من أصحاب الاجماع .معجم رجال الحديث ( 12/ 132)

                  تعليق


                  • #10
                    صاحبنا هذه المرة لا يقل خبثا ونجاسة عن صاحبنا السابق

                    وهو

                    زياد بن مروان القندي





                    قال النجاشي : " زياد بن مروان أبو الفضل ، وقيل أبو عبد الله الانباري القندي : مولى بني هاشم ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ووقف في الرضا عليه السلام .

                    قال الشيخ : " زياد بن مروان القندي ، له كتاب ، أخبرنا به الحسين ابن عبيدالله ، عن محمد بن علي بن الحسين ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عنه " . وعده في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام تارة ، قائلا : " زياد بن مروان القندي الانباري أبو الفضل " . وأخرى : زياد القندي . وفي أصحاب الكاظم عليه السلام ، قائلا : " زياد بن مروان القندي يكنى أبا الفضل ، له كتاب واقفي " .


                    وقال الشيخ في كتاب الغيبة ، فيما روى من الطعن على رواة الواقفة : " روى ابن عقدة ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن عمر بن يزيد ، وعلي بن أسباط جميعا ، قالا : قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي : حدثني زياد القندي وابن مسكان ، قالا : كنا عند أبي إبراهيم عليه السلام ، إذ قال : يدخل عليكم الساعة خير أهل الارض ، فدخل أبو الحسن الرضا عليه السلام وهو صبي ، فقلنا : خير أهل الارض ؟ ثم دنا فضمه إليه ، فقبله ، وقال : يا بني تدري ما قال ذان ؟ قال عليه السلام : نعم يا سيدي هذان يشكان في ، قال علي بن أسباط : فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب فقال : بتر الحديث ، لا ، ولكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لهما : : إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا ، قال علي بن رئاب : فلقيت زيادا القندي فقلت له : بلغني أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لك : كذا وكذا ، فقال : أحسبك قد خولطت فمر وتركني فلم أكلمه ولا مررت به . قال الحسن بن محبوب : فلم نزل نتوقع لزياد دعوة أبي إبراهيم عليه السلام ، حتى ظهر منه أيام الرضا عليه السلام ما ظهر ومات زنديقا " .


                    قال الكشي : زياد بن مروان القندي . " حدثني حمدويه ، قال : حدثنا الحسن بن موسى ، قال : زياد هو أحد أركان الوقف . وقال أبو الحسن حمدويه : هو زياد بن مروان القندي بغدادي . حدثني محمد بن الحسن ، قال : حدثني أبو علي الفارسي ، عن محمد بن عيسى ومحمد بن مهران ، عن محمد بن إسماعيل ، عن ابن أبي سعيد الزيات ، قال : كنت مع زياد القندي حاجا ولم نكن نفترق ليلا ولا نهارا في طريق مكة وبمكة وفي الطواف ، ثم قصدته ذات ليلة فلم أره حتى طلع الفجر ، فقلت له : غمني إبطاؤك فأي شئ كانت الحال ؟ قال لي : مازلت بالابطح مع أبي الحسن يعني أبا إبراهيم وعلي ابنه عن يمينه ، فقال : يا أبا الفضل أو زياد هذا ابني علي قوله وفعله قولي وفعلي فإن كانت لك حاجة فانزلها به واقبل قوله فانه لا يقول على الله إلا الحق . قال ابن أبي سعيد : فمكثا ما شاء الله حتى حدث من أمر البرامكة ما حدث ، فكتب زياد إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يسأله عن ظهور هذا الامر أو الاستتار ، فكتب إليه أبو الحسن عليه السلام : أظهر فلا بأس عليك منهم ، فأظهر زياد ، فلما حدث الحدث قلنا له : يا أبا الفضل أي شئ يعدل بهذا الامر ؟ فقال لي : ليس هذا أوان الكلام فيه . قال : فلما ألححت بالكلام بالكوفة وبغداد وكل ذلك يقول لي مثل ذلك إلى أن قال لي في آخر كلامه : ويحك . فتبطل هذه الاحاديث التي رويناها . محمد بن مسعود ، قال : حدثني علي بن محمد ، قال : حدثني محمد بن أحمد ، عن أحمد بن الحسين ، عن محمد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمان ، قال : مات أبو الحسن عليه السلام وليس من قوامه أحد إلا وعنده المال الكثير ، وكان ذلك سبب وقفهم وجحدهم موته ، وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار " .

                    قال الكليني : أحمد بن مهران ، عن محمد بن علي ، عن زياد بن مروان القندي وكان من الواقفة . الكافي : الجزء 1 ، كتاب الحجة 4 ، باب الاشارة والنص على أبي الحسن الرضا عليه السلام 72 ، الحديث 6 .

                    أقول- السيد الخوئي- :لاريب في وقف الرجل وخبثه وأنه جحد حق الامام علي بن موسى عليه السلام مع استيقانه في نفسه ، فانه بنفسه قد روى النص على الرضا عليه السلام كما مر . وروى الكليني بالاسناد المقتدم ، قال ( زياد ) : دخلت على أبي إبراهيم عليه السلام وعنده ابنه أبو الحسن فقال لي : يا زياد هذا ابني فلان كتابه كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي وما قال فالقول قوله . ورواها الصدوق عن أبيه قال : حدثنا سعد بن عبدالله ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن زياد بن مروان القندي نحوه . العيون : الجزء 1 ، الباب 4 ، الحديث 25 . بل قد عرفت قول الامام عليه السلام له في ما رواه الشيخ في كتاب الغيبة : ( يا زياد لاتنجب أنت وأصحابك أبدا ) وقول الحسن بن محبوب : أنه مات زنديقا ، ولكنه مع ذلك ثقة لا لاجل أن كتابه من الاصول رواه أحمد بن محمد بن مسلمة ( سلمة ) ، ذكره الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام ( 22 ) ولا لرواية الاجلاء عنه .....، فإن جميع ذلك لا يكفي في إثبات الوثاقة على ما تقدم بل لان الشيخ المفيد وثقه . فقد عده الشيخ المفيد قدس سره في الارشاد ممن روى النص على الرضا علي بن موسى عليه السلام بالامامة من أبيه والاشارة إليه منه بذلك من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته ،إذا فالرجل من الثقات وإن كان قد جحد حق الامام عليه السلام وخانه طمعا في مال الدنيا. فإن قلت إن شهادة الشيخ المفيد راجعة إلى زمان روايته النص على الرضا عليه السلام ولذا قد وصفه بالورع فلا أثر لهذه الشهادة بالنسبة إلى زمان انحرافه . قلت : نعم ، إلا أن المعلوم بزواله من الرجل هو ورعه وأما وثاقته فقد كانت ثابتة ولم يعلم زوالها .
                    معجم رجال الحديث ( 8 / 326 )




                    أقول : الرجل ثبت لديه أن الرضا إمام بعد الكاظم بل هو الذي روى النص على إمامة الرضا !!! وقد حذره الإمام الكاظم إن هو جحد إمامة الرضا فإنه ملعون من الله ومن الملائكة ومن الناس أجمعين!!! ومع هذا أبى إلا إستنقاص الرضا بعد موت الكاظم وتكذيبه في إمامته رغم معرفته والتحذيرات التي وجهت إليه من الإمام الكاظم وأخذ الأموال لنفسه رادآ عرض الحائط بأوامر إمامه !!! وهذا إستنقاص حسب مقاييسكم يدخل صاحبه في فوهة النصب التي توزع عندكم بغير حساب , ومع هذا فهو ثقة!!!

                    تعليق


                    • #11
                      عمار بن موسى الساباطي: واخواه قيس وصباح

                      نوع كفرهم : فطحية

                      قال النجاشي: «عمار بن موسى الساباطي أبو الفضل، مولى، و أخواه قيس و صباح، رووا عن أبي عبد الله ع، و أبي الحسن ع، و كانوا ثقات في الرواية، له كتاب يرويه جماعة، أخبرنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، قال: حدثنا عمرو بن سعيد، عن مصدق بن صدقة، عنه، بكتابه». و قال الشيخ (527): «عمار بن موسى الساباطي: و كان فطحيا، له كتاب كبير، جيد، معتمد، رويناه بالإسناد الأول، عن سعد، و الحميري، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن عمرو بن سعيد المدائني، عن مصدق بن صدقة، عنه».
                      معجم رجال الحديث، ج‏13، ص: 278

                      تعليق


                      • #12
                        عبد الله بن بكير

                        نوع كفره :فطحي


                        . قال الشيخ الطوسي : انه فطحي المذهب الا انه ثقة . وقال الكشي : قال محمد بن مسعود : عبد الله بن بكير وجماعة من الفطحية هم فقهاء أصحابنا ، وذكر جماعة منهم عمار الساباطي وعلي بن أسباط وبنو الحسن بن علي بن فضال ، علي وأخواه . وقال في موضع آخر : ان عبد الله بن بكير ممن اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه وأقروا له بالفقه . وقال العلامة الحلي فانا اعتمد على روايته ، وان كان مذهبه فاسدا

                        تعليق


                        • #13
                          جزاك الله خير اخي القادسية

                          وكثر من أمثالك

                          تعليق


                          • #14
                            1- مادام علماء الحديث اختلفوا بشأن احد الرواة بطُل عندئذ الزامنا بأحد القولين.
                            2- اثبت اننا اخذنا معتقداً من راوٍ أُجمِع عليه انه ضعيف وليس ان روايته هي متعاضدة مع رواية اخرى موثقة.

                            فإن لم تستطع اثبات ذلك فإنت واستشكالك مكانه تحت نعلنا.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                              1- مادام علماء الحديث اختلفوا بشأن احد الرواة بطُل عندئذ الزامنا بأحد القولين.
                              2- اثبت اننا اخذنا معتقداً من راوٍ أُجمِع عليه انه ضعيف وليس ان روايته هي متعاضدة مع رواية اخرى موثقة.

                              فإن لم تستطع اثبات ذلك فإنت واستشكالك مكانه تحت نعلنا.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X