إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يريد الإجابة على سؤالي فليتفضل مشكوراً .. وأخصّ بالذكر كريم آل البيت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16


    3) عصمة النبي موسى عليه السلام:


    فقال المأمون: بارك الله فيك يا أبا الحسن! فأخبرني عن قول الله:
    ( فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان ).
    قال الرضا عليه السلام: إن موسى دخل مدينة من مدائن فرعون على حين غفلة من أهلها - وذلك بين المغرب والعشاء - (فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى) فقضى موسى على العدو بحكم الله تعالى ذكره فمات. قال: ( هذا من عمل الشيطان ) يعني الاقتتال الذي وقع بين الرجلين، لا ما فعله موسى من قتله إياه ( أنه - يعني:الشيطان - عدو مضل مبين ) .


    قال المأمون : فما معنى قول موسى: ( رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي ) ؟
    قال: يقول: إني وضعت نفسي غير موضعها، بدخولي هذه المدينة ، فاغفر لي أي : استرني من أعدائك . لئلا يظفروا بي فيقتلوني ( فغفر له ) أي :
    ستره من عدوه ، (إنه هو الغفور الرحيم ) قال: ( ربي بما أنعمت علي ) من القوة حتى قتلت رجلا بوكزة، ( فلن أكون ظهيرا للمجرمين ) بل أجاهد في سبيلك بهذه القوة حتى ترضى. ( فأصبح موسى في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين ) قاتلت رجلا بالأمس ، وتقاتل هذا اليوم لأؤدبنك ، فلما أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما ظن الذي هو من شيعته أنه يريده ( قال: - يا موسى - أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين ).



    قال المأمون: جزاك الله عن أنبيائه خيرا يا أبا الحسن! فما معنى قول موسى لفرعون: ( فعلتها إذا وأنا من الضالين ) ؟
    قال الرضا عليه السلام: إن فرعون قال لموسى لما أتاه: ( وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين ) ( قال موسى فعلتها إذا وأنا من الضالين ) عن الطريق بوقوعي إلى مدينة من مدائنك، ( ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكما وجعلني من المرسلين ) وقد قال الله لنبيه محمد صلى الله عليه وآله: ( ألم يجدك يتيما فآوى ) يقول: ألم يجدك وحيدا فآوى إليك الناس؟ ( ووجدك ضالا ) يعني:
    عند قومك ( فهدى ) أي: هداهم إلى معرفتك. ( ووجدك عائلا فأغنى ) يقول: أغناك بأن جعل دعاءك مستجابا.



    قال المأمون: بارك الله فيك يا بن رسول الله! فما معنى قول الله: ( ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ) كيف يكون كليم الله موسى بن عمران لا يعلم أن الله تعالى ذكره لا يجوز عليه الرؤية حتى يسأله هذا السؤال؟!
    فقال الرضا عليه السلام: إن كليم الله موسى بن عمران علم أن الله جل عن أن يرى بالأبصار، ولكنه لما كلمه الله تعالى وقربه نجيا، رجع إلى قومه فأخبرهم:
    أن الله عز وجل كلمه وقربه، فقالوا: لن نؤمن لك حتى نسمع كلامه كما سمعت، وكان القوم سبعمائة ألف رجل، فاختار منهم سبعين ألفا، ثم اختار منهم سبعة آلاف، ثم اختار منهم سبعمائة، ثم اختار منهم سبعين رجلا لميقات ربه، فخرج بهم إلى طور سيناء، فأقامهم في سفح الجبل وصعد موسى إلى الطور، وسأل الله عز وجل أن يكلمه ويسمعهم كلامه، فكلمه الله تعالى: وسمعوا كلامه من فوق وأسفل ويمين وشمال، ووراء وأمام، لأن الله عز وجل أحدثه في الشجرة، ثم جعله منبعثا منها حتى سمعوه من جميع الوجوه. فقالوا: لن نؤمن لك بأن هذا الذي سمعناه كلام الله حتى نرى الله جهرة، فلما قالوا هذا القول العظيم واستكبروا وعتوا، بعث الله عليهم صاعقة فأخذتهم بظلمهم فماتوا.
    فقال موسى: يا رب ما أقول لبني إسرائيل إذا رجعت إليهم وقالوا: إنك ذهبت بهم فقتلتهم لأنك لم تكن صادقا فيما ادعيت من مناجات الله إياك؟
    فأحياهم الله وبعثهم معه، فقالوا: إنك لو سألت الله أن يريك تنظر إليه لأجابك، وكنت تخبرنا كيف هو فنعرفه حق معرفته.
    فقال موسى: يا قوم! إن الله لا يرى بالأبصار ولا كيفية له، وإنما يعرف بآياته ويعلم بعلاماته.
    فقالوا: لن نؤمن لك حتى تسأله.
    فقال موسى: رب إنك قد سمعت مقالة بني إسرائيل وأنت أعلم بصلاحهم، فأوحى الله جل جلاله إليه يا موسى سلني ما سألوك فلن أؤاخذك بجهلهم، فعند ذلك قال موسى: ( رب أرني أنظر إليك ) ( قال لن تراني ولكن أنظر إلى الجبل فإن استقر مكانه - وهو يهوى - فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل - بآية من آياته - جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك ) يقول:
    رجعت إلى معرفتي بك؟ عن جهل قومي، ( وأنا أول المؤمنين ) منهم بأنك لا ترى.


    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=92832






    تعليق


    • #17
      بالطبع تخريف فى تخريف

      يقول المفسر القرانى كريم ردا على سؤال الاخ ابراهيم :

      1) ما هو الظلم ( الواقِع ) مِن سيدنا موسى ؟؟

      2) وهل يكفيه فيه أن يقول فقط ربي إغفر لي .. فيعفِر له !!!




      يا هذا :

      هو من يسئلك ولست انت من تسئله .

      الا تجيد الا السؤال وفقط .

      اين اجابتك للان يا متورط .

      اما اللتخريف الاتى :


      ( فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان ).
      فقضى موسى على العدو بحكم الله تعالى ذكره فمات. قال: ( هذا من عمل الشيطان ) يعني الاقتتال الذي وقع بين الرجلين، لا ما فعله موسى من قتله إياه
      يعنى ماذا اقول فى هذا التفسير الغريب الموضوع على سيدنا ابا الحسن
      الايه تقول فوكزه موسى فقضى عليه ومباشرة ورائها قال هذا من عمل الشيطان .

      اى ان فعلته التى فعلها من عمل الشيطان .
      وليس الاقتتال .

      ********************
      قال المأمون : فما معنى قول موسى: ( رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي ) ؟


      فاغفر لي أي : استرني من أعدائك . لئلا يظفروا بي فيقتلوني ( فغفر له ) أي :
      ستره من عدوه ، (إنه هو الغفور الرحيم )

      طيب لو صدقت انا ان الغفران هنا بمعنى الستر
      لماذا قال الله عز وجل ( انه هو الغفور الرحيم ) ولم يقل انه هو الستار المعين )
      فالغفور هنا هل تفسر بمعنى الستار او انه قد ستر على موسى ؟؟
      ***************************
      ( فعلتها إذا وأنا من الضالين ) ؟
      قال الرضا عليه السلام: إن فرعون قال لموسى لما أتاه: ( وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين ) ( قال موسى فعلتها إذا وأنا من الضالين ) عن الطريق بوقوعي إلى مدينة من مدائنك،
      هذه هى النكته والله العظيم .
      اى طريق واى تخريف هذا .
      فرعون يقول هل كنت كافرا لحظه قتلك للقبطى و لماذا فعلتها .
      فيرد عليه سيدنا موسى ويقول :
      فعلت هذه الفعله وانا من الضالين .

      اى طريق واى تخريف هذا .
      مجموعه من الجهله وقعوا مع بعض ورب العرش العظيم

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
        بالطبع تخريف فى تخريف

        يقول المفسر القرانى كريم ردا على سؤال الاخ ابراهيم :



        يا هذا :

        هو من يسئلك ولست انت من تسئله .

        الا تجيد الا السؤال وفقط .

        اين اجابتك للان يا متورط .

        اما اللتخريف الاتى :


        ( فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان ).
        فقضى موسى على العدو بحكم الله تعالى ذكره فمات. قال: ( هذا من عمل الشيطان ) يعني الاقتتال الذي وقع بين الرجلين، لا ما فعله موسى من قتله إياه
        يعنى ماذا اقول فى هذا التفسير الغريب الموضوع على سيدنا ابا الحسن
        الايه تقول فوكزه موسى فقضى عليه ومباشرة ورائها قال هذا من عمل الشيطان .

        اى ان فعلته التى فعلها من عمل الشيطان .
        وليس الاقتتال .

        ********************
        قال المأمون : فما معنى قول موسى: ( رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي ) ؟


        فاغفر لي أي : استرني من أعدائك . لئلا يظفروا بي فيقتلوني ( فغفر له ) أي :
        ستره من عدوه ، (إنه هو الغفور الرحيم )

        طيب لو صدقت انا ان الغفران هنا بمعنى الستر
        لماذا قال الله عز وجل ( انه هو الغفور الرحيم ) ولم يقل انه هو الستار المعين )
        فالغفور هنا هل تفسر بمعنى الستار او انه قد ستر على موسى ؟؟
        ***************************
        ( فعلتها إذا وأنا من الضالين ) ؟
        قال الرضا عليه السلام: إن فرعون قال لموسى لما أتاه: ( وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين ) ( قال موسى فعلتها إذا وأنا من الضالين ) عن الطريق بوقوعي إلى مدينة من مدائنك،
        هذه هى النكته والله العظيم .
        اى طريق واى تخريف هذا .
        فرعون يقول هل كنت كافرا لحظه قتلك للقبطى و لماذا فعلتها .
        فيرد عليه سيدنا موسى ويقول :
        فعلت هذه الفعله وانا من الضالين .

        اى طريق واى تخريف هذا .
        مجموعه من الجهله وقعوا مع بعض ورب العرش العظيم
        يُهمل ...............
        لسفاهة الراد وعدم أهليته لحوار الرجال المحترمين ذوي الخلق والعِلم و الدين ؟!!

        وننتظِر المحترم إبراهيم .... صاحب الموضوع و الدعوة ،

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمد لله والصلاة والسلام على خير البشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين .
          الحمد لله على نعمه . .



          الأخ الفاضل ابرااهيم
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          نسأل الله بأن يزيدك من علمه وجِنانه وأن يكون خُلقك القرأن الكريم .
          وأن يجعله في ميزان حسناتك .

          لا ادري لماذا دائمآ نبتعد عن تفسير الأية الصحيح ونحاول جاهدين بان نلوي عنق الأية لتتماشى مع أهواءنا

          يقول تعالى :
          (( وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ ** قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) .


          إقتباس كريم
          1) ما هو الظلم ( الواقِع ) مِن سيدنا موسى ؟؟


          نعم , هنا موسى عليه السلام قتل عدوه وأنت لا تعتبره ظلم
          ولكن هل أرسله الله عز وجل لكي يقتل الناس أم ليهدي الناس ؟؟؟؟؟

          قال تعالى ( اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43 ) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (44 ) طه

          فمع كل طغيان فرعون وظلمه لم يبعث الله عز وجل سيدنا موسى عليه السلام ويرسله لقتل فرعون أو أحد من قومه ولكن بأن ينصحه وأن يقول له قولآ لينآ .

          والنقطة الثانية :
          هل الله عز وجل يغفر ذنبآ لمن لا ذنبآ له .؟؟


          وسلام خاص , , , ,
          للأخ الفاضل مسلم وموحد
          الذي له كل المحبة .


          هدانا الله وهداكم
          النابغه

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
            ولكن هل أرسله الله عز وجل لكي يقتل الناس أم ليهدي الناس ؟؟؟
            لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !!!

            وهل تمت هذه الواقِعة .. بعد أن أرسلهُ الله .. أم قبل أن يُرسِله ؟؟

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
              لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !!!

              وهل تمت هذه الواقِعة .. بعد أن أرسلهُ الله .. أم قبل أن يُرسِله ؟؟
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
              بل تمَّت الواقعة قبل أن يُرسله ربّه .
              ولكنك تعتقد أن سيدنا موسى عليه السلام معصومٌ من الولادة حتى الممات .
              فهو باعتقادك معصوم من ظلم النفس والقتل سواءً كان مُرسلاً أم قبل الإرسال .


              أما بالنسبة لتفسير وتأويل سيدنا الرضا عليه السلام .. فأنا لا أظن أن شيخاً جليلاً وعالماً ربّانيّاً بمكانة الرضا يقول مثل هذا القول المغاير والمخالف لأبسط قواعد اللغة العربية .

              وإذا كانت المغفرة هنا هي ( الستر والإخفاء من الأعداء ) .. فهل كل الآيات التي تتكلم عن المغفرة هي بمعنى الستر والإخفاء من الأعداء ؟؟؟ .
              وإذا كان الجواب بأنها إختصّت لوحدها بهذا التأويل .. فما الدليل على ذلك ؟؟؟ .



              يا سادة يا كرام .. يا إخواننا الشيعة هداانا وإياكم الله وأصلح قلوبنا وقلوبكم :
              الآية واضحة لا تحتاج لمن يلوي عُنقها .. ويؤلها ويُحمِّلها أكثر مما تحتمل .

              باختصار :
              عقيدة مذهبكم تقول : ( الأنبياء معصومون من الخطأ والنسيان والسهو .. من الولادة حتى الممات ) .
              والقرآن يقول خلاف ما تعتقدون بآيات صريحاتٍ واضحات .. كهذه الآية التي نحن بصددها .

              فما هو المخرج من هذا المأزق ؟؟؟

              المخرج هو :
              تأويل الآيات وتحميلها أكثر مما تحتمل .. وليّ عنق اللغة العربية لإجبارها مكرهةً على التطابق مع المُعتقـَد .



              التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 30-10-2008, 06:58 AM.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة مواليه للابد
                عفوا اخي ابراهيم معروف ان الانبياء معصومين


                فأين نقطه الاختلاف الآن!
                نعم صحيح اُختي الفاضلة .. ولكن العصمة في التبليغ فقط .
                أما غير التبليغ فهم يسهون وينسون ويخطئون أخطاء صغيرة جداً .. فيقوِّمهم ربهم مباشرة .

                لو لم يكن في القرآن إلا الآية التالية :
                (( قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا تُرهقني من أمري عُسراً ) .
                لكانت كافية وملزِمة للرد على إخواننا الشيعة بمعتقدهم بأن الأنبياء والرسل معصومون عصمة مطلقة من الولادة حتى الممات .


                جزاكِ الله خيراً .. وشكراً على المداخلة .



                تعليق


                • #23
                  الأخوان الفاضلان :
                  النابغة ,, مسلم موحد : جزاكما الله خيراً على المشاركة .. وسعدت بمداخلتكما .


                  زادكم الله نوراً على نور .



                  تعليق


                  • #24
                    ولكنك تعتقد أن سيدنا موسى عليه السلام معصومٌ من الولادة حتى الممات .
                    فهو باعتقادك معصوم من ظلم النفس والقتل سواءً كان مُرسلاً أم قبل الإرسال .
                    السلام عليكم

                    سيقتنى والله أخى إبراهيم بهذا الرد الذى أنهى موضوعك وجاء فى وقته بالفانتوم ثانية الزويلية فجزاكم الله خيرا

                    وسبحان الله على هذة القدرة غير العادية فى تطويع اللغة العربية

                    حسب الأهواء فالمغفرة هنا بالذات تعنى الغطاء والستر . فياترى كم مرة لها نفس المعنى فى القرآن عند الشيعة

                    ولاإعتبار لسياق الأحداث وأنه كان وقتها لم يرسل نبيا

                    طيب ولماذا لم يقتل العدو الآخر أم وجده أكثر قوة فآثر السلامة ؟!

                    نريد تكملة هذة القصة لأنها بصراحة زى ماتكون صحيحة والأخوة الشيعة والله معذورون

                    لأن من وضع هذة الأحاديث والرويات فى منتهى الذكاء والدهاء

                    ولولا وجود أنبياء آخرون أخبر القرآن عن أخطائهم لوقع الكثير من السنة البسطاء وأنا منهم فى هذا الكمين

                    وتحياتى القلبية لحبيبى مسلم جعلنا الله وإياكم من الموحدين

                    ولجميع الأخوة

                    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
                    التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 30-10-2008, 09:28 AM.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                      نعم صحيح اُختي الفاضلة .. ولكن العصمة في التبليغ فقط .
                      أما غير التبليغ فهم يسهون وينسون ويخطئون أخطاء صغيرة جداً .. فيقوِّمهم ربهم مباشرة .

                      لو لم يكن في القرآن إلا الآية التالية :
                      (( قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا تُرهقني من أمري عُسراً ) .
                      لكانت كافية وملزِمة للرد على إخواننا الشيعة بمعتقدهم بأن الأنبياء والرسل معصومون عصمة مطلقة من الولادة حتى الممات .


                      جزاكِ الله خيراً .. وشكراً على المداخلة .




                      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


                      عفوا يمكن اسئلتي تكون بسيطه جدا لكني اريد الجواب عليها


                      اذا كان الانبياء معصومين في التبليغ فقط ..هذا يعنى اذا اخطأ النبي خطأ صغير لانه غير معصوم يستطيع بذلك ان

                      يخطأ خطأ كبير وهذا حال البشر ..يخطئون ويتوبون فهذا يعنى انه الانبياء اخطأو بأمور كبيره لانهم غير معصومين؟ ؟

                      الرسول اذا كان غير معصوم الا بالتبليغ اذا هذا يعنى انه اخطأ نفس باقي البشر؟


                      صراحه انا تخربطت ياريت توضح لى الفكره اكثر وتعطيني امثلهتقرب الفكره


                      بكون شاكره لك اخي


                      تحياتى

                      تعليق


                      • #26
                        أخي إبراهيم
                        سؤال بسيط
                        موسى عليه السلام
                        هل كان قاصداً قتل عدوه أقصد
                        عامداً متعمداً ؟!
                        أرجو الرد ومن ثم نستأنف .

                        تعليق


                        • #27
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          الحمد لله والصلاة والسلام على خير البشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين .

                          الحمد لله على نعمه . .


                          يقول تعالى :
                          (( وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ ** قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) .


                          ما معني كلمة ( فَغَفَرَ لَهُ ) ؟؟؟

                          هل الله عز وجل يغفر ذنبآ لمن لا ذنب عليه ؟؟
                          أي لو كان سيدنا موسي عليه السلام لا ذنب عليه من قتله لهذا الشخص فكيف غفر الله له ذنبآ وهو لم يذنب أو لا ذنب عليه ؟


                          هدانا الله وهداكم
                          النابغه
                          التعديل الأخير تم بواسطة النابغه; الساعة 30-10-2008, 03:05 PM.

                          تعليق


                          • #28
                            السلام عليكم

                            يانابغة ياحبيب قلبى ركز معانا الله يخليك

                            أجابوا الأخوة ومؤكد هذا إعتقاد الجميع

                            وقالوا أنها تعنى هنا وربما هنا فقط الستر والتخفى عن فرعون وجنوده

                            فماذا تريد أكثر من هذا ؟ إن كررت السؤال مائة مرة فلن تجد جديدا

                            وأنهم يرون أن قتل المصرى ليس ذنبا أصلا .. ولهذا سألت إن كان الأمر كذلك

                            فلماذا لم يقتل المصرى الآخر ؟!

                            وإسمحا لى أخى الحبيب إبراهيم وأخى الكريم مختصر مفيد بالإجابة عن سؤال مختصر

                            طبعا أخى لم يكن قاصدا ومتعمدا قتله ولكنه قصد وتعمد ضربه ووكزه وفى هذا أيضا ذنب وخطأ

                            تحياتى للحبيب النابغة

                            ولجميع الأخوة
                            التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 30-10-2008, 04:55 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة مواليه للابد

                              اذا كان الانبياء معصومين في التبليغ فقط ..هذا يعنى اذا اخطأ النبي خطأ صغير لانه غير معصوم يستطيع بذلك ان

                              يخطأ خطأ كبير وهذا حال البشر ..يخطئون ويتوبون فهذا يعنى انه الانبياء اخطأو بأمور كبيره لانهم غير معصومين؟ ؟

                              الرسول اذا كان غير معصوم الا بالتبليغ اذا هذا يعنى انه اخطأ نفس باقي البشر؟


                              صراحه انا تخربطت ياريت توضح لى الفكره اكثر وتعطيني امثله تقرب الفكره


                              بكون شاكره لك اخي

                              تحياتى
                              الأخت الفاضلة :
                              الأنبياء والرسل إصطفاهم الله سبحانه على البشر .. ومدحهم في مواضع كثيرة جداً في القرآن .. وإليكِ غيضٌ من فيضٍ مما جاء به الحق سبحانه في مدحهم :
                              ( وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ) .
                              { إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰ ءَادَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى ٱلْعَالَمِينَ } * { ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }
                              { وَٱذْكُرْ فِي ٱلْكِتَابِ مُوسَىٰ إِنَّهُ كَانَ مُخْلِصاً وَكَانَ رَسُولاً نَّبِيّاً }
                              { وَٱذْكُرْ فِي ٱلْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ ٱلْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَّبِيّاً }
                              { وَٱذْكُرْ فِي ٱلْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيَّاً }

                              ثم جمعهم في آيةٍ واحدة ومدحهم في قوله تعالى :
                              { أُولَـٰئِكَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّيْنَ مِن ذُرِّيَّةِ ءَادَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَٱجْتَبَيْنَآ إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُ ٱلرَّحْمَـٰنِ خَرُّواْ سُجَّداً وَبُكِيّاً }


                              والمقام هنا ليس لبيان وتفصيل ما جاء عن فضلهم واصطفائهم .. ولكن :
                              لنبيِّن لكِ اُختي الكريمة أن الأنبياء والرُسل يختلفون عن بقية البشر .. فإن حصل منهم هفواتٍ بسيطة جداً يعالجها ويقوّمها الله سبحانه لهم .

                              وخير مثال قوله تعالى :
                              (( يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )) .
                              فقد حرّم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم على نفسه العسل .. فبادره الله بالتوجيه والإرشاد والتقويم .

                              وحينما عبس الرسول في وجه ابن أم مكتوم .. بادره الله بالتوجيه فقال بعد قوله ( عبس وتولى ...... ) موجِّهاً ومُقوِّماً :
                              ( وما يُدريك لعلّه يزّكّى .. أو يذّكّر فتنفعه الذكرى ) .


                              على العموم اُختنا الفاضلة :
                              البون شاسع بين البشر وبين الأنبياء والرُسل .. ولكن هذا لا يمنع من سهوهم ونسيانهم - من غير التبليغ - فيُبادرهم الله بالتوجيه والتسديد .. وقد بيّن لنا سبحانه كل هذه الأمور في كتابه العزيز .


                              أسأل الله بمنّه وكرمه أن يحشرنا وإياكم وجميع المسلمين الموحِّدين في زمرة الأنبياء والمرسلين .



                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أسامة
                                وإسمح لى أخى الحبيب إبراهيم بالإجابة عن سؤال مختصر
                                ( تمون ) على الموضوع أخي أسامة


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X