إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من الذي قتل الحسين ؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من الذي قتل الحسين ؟!!!

    تساؤل أوجهه إلى كل شيعي 000
    أرجوا من الذي يجيب على هذا التساؤل أن يكون ملماً بهذا الموضوع تماماً 000 لأن لدي عدة تساؤلات حول هذا الموضوع بالذات
    أرجوا من الشيعة أن يزيلوا عني بعض اللبس حيال هذا الموضوع
    لأني - فعلاً - لم أفهم بعض الأمور التي تحدث !!!

    وتقبلوا تحياتي
    المتزن

  • #2
    حدث بما يعقل به الناس

    بسؤالك هذا لاتعرف النجس ابن النجس الذي قتل الحسين ،
    الا تعلم بان الذي قتله شمر وعمر ابن سعذ ويزيد ابن معاوية
    اتدري ماذا يقول عمر ابن سعد عندما رمى الحسين بسهم
    (( قال اللعين " اشهدو عند الامير (يزيد) باني اول من رمى ))
    ياخي اقراء
    اول سورة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم

    فرس الحسين كان يهمهم وكانه يقول " الطليمة الطليمة لقوم قتلوا ابن بنت نبيهم " لايكون ذاك الفرس بهيمة الانعام احسن منك وعنده احساس وانت لايوجد عندك احساس بسؤالك لشيعة من الذي قتل الحسين
    **********************************
    فداك روحي ياباعبدالله ، ولعن الله امة قتلتك ولعن الله امة سمعت بذلك فرضيت به

    تعليق


    • #3
      الأخ المتزن

      سآخذ سؤالك على محمل الجد و أجيبك عليه باختصار:

      بعد أن تصالح الإمام الحسن مع معاوية بن أبي سفيان و عقدا معا إتفاقا يكون بموجبه الإمام الحسن خليفة بعد معاوية فإن مات في حياة معاوية انتقل الأمر لأخيه الحسين. أهدى معاوية للإمام جارية قامت بسم الإمام الحسن فقتل على أثره. ثم قام معاوية و قد تحرر من اتفاقه مع الحسن بترشيح ابنه يزيد الداعر الماجن خليفة من بعده و أرسل إلى الأمصار زبانيته ليأخذ له البيعة طوعا أو كرها. رفض الحسين مبايعة يزيد خليفة للمسلمين و هو على ما هو عليه من فسق و فجور و كذلك مطالبا بني أمية بتنفيذ ما تم الإتفاق عليه بين أخيه الحسن و معاوية.

      في نفس الوقت فقد ضج الناس في كافة الأمصار المسلمة من جور ولاة بن أمية فاستنجدوا بالحسين فاستجاب لهم و توجه بعيالة و خاصة رجاله إلى الكوفة ليُنضِّم جيشا يزيل به الخليفة المغتصب و ولاته الظالمين. و لكن يزيد سبقه فأرسل له جيشا يقطع عليه الطريق قبل أن يصل إلى الكوفة بقيادة واليه على العراق عبيد الله بن زياد و الذي أوكل أمر الجيش لعمر بن سعد.

      و في يوم العاشر من محرم التحم الجيشان : جيش الإمام الذي لم يزد عن نيف و سبعين رجلا بجيش ابن زياد الذي عُدّ بالآلاف. و بديهي بأن الإمام و صحبه الكرام قتلوا جميعا و حزت رؤوسهم و حملت على الرماح لتنقل إلى مجلس يزيد في دمشق و رميت جثثهم الطاهرة على أرض المعركة بعد أن ديست بوحشية بحوافر الخيل لتأكلها السباع لولا وصول بنو أسد إلى المكان بعد الواقعة و قاموا بدفنها.

      أول من رمى الإمام هو عمر بن سعد بينما قام الشمر بن ذي الجوشن عليه اللعنة إلى يوم الدين بحز رأس الإمام.

      هذا باختصار شديد و كانت هذه بداية عذابات السبي لنسائه و أطفاله.

      و أخيرا تقبل تحيات أخيك

      الباحث عن الحقيقة

      تعليق


      • #4
        فهمت من كلامكم أن الذي قتل الحسين رضي الله عنه هم أناس مسلمون من أهل السنة 00000
        ولن أناقشكم في هذا الموضوع الآن 00 وسأفترض معكم أن الذي قتل سيد شباب أهل الجنة رضي الله عنه وأرضاه هم أهل السنة !!

        ولكن اسمحوا لي بسؤال يؤرقني ويشغل بالي وهو :

        إذا كان الذي قتل الحسين رضي الله عنه هم أهل السنة كما تقولون
        فلماذا تلطمون وتفعلون ماتفعلون في يوم عاشوراء ؟!!!!!

        أهو حزن على موت أو مقتل الحسين رضي الله عنه ؟
        فإن كان كذلك 00 فلماذا لا تفعلون بأنفسكم نفس الشيء في يوم مقتل أبيه - الخليفة الراشد - علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه ؟!!!!! علماً بأن علي رضي الله عنه أفضل من ابنه الحسين رضي الله عنه 00 فكان الأولى البكاء والعويل على من هو أفضل 00 أليس كذلك ؟

        هناك من يقول إن الذي تفعلونه بأنفسكم هو نوع من لوم الذات وعقابها على عدم نصرتكم للحسين وخذلانكم له - كما ورد في بعض كتبكم -
        فهل هذا صحيح ؟!!
        أرجوا التوضيح 00

        وتقبلوا تحياتي 00
        المتزن

        تعليق


        • #5
          ومن قال لك أننا لا نعزي ولا نقيم مواكب العزاء في ذكرى وفاة أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه سلام الله ؟؟

          نعم عزيزي نحن نقيم العزاء في ذكرى وفاة الإمام علي في الحادي والعشرين من شهر رمضان الكريم، وكذلك نقيمها في ذكرى وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله في الثامن والعشرين من شهر صفر..

          أما عن قتلة الحسين (ع) فهم بقيادة أهل السنة المتمثلة في (يزيد بن معاوية) والجيوش الشام، وبعض الشيعة من جيش الكوفة ،،

          حتى قال أحدهم للإمام الحسين عليه السلام: هؤلاء القوم قلوبهم معك وسيوفهم عليك،،

          ولسنا نقيم مواكب العزاء (ندما) لأننا نحن أنصار الحسين ولسنا قاتليه،،

          بل نقيمها حزنا ومواساة لرسول البشرية (ص) .. تقربا إلى الله عز وجل،،

          محمدي

          تعليق


          • #6
            الأخ العزيز المتزن

            ليس مقتل الحسين (ع) كمقتل أبيه علي (ع). فالثاني ضرب على رأسه بسيف القاتل عبد الرحمن بن ملجم المسموم. و بقي طريح الفراش بين أهله و أولاده يصارع الموت ثلاثة أيام حتى وافته المنية. فقام أولاده و عشيرته و شيعته بدفنه بكل إعزاز و إكبار.

            أما الحسين فقد قتل في كربلاء هو و نيف و سبعون من أهله و عشيرته و رجاله بينهم أخوة له كالعباس و أبناء كعلي الأكبر و علي الأصغر و أبناء أخوة كالقاسم بن الحسن و غيرهم كثير. أما ما حدث بعد مقتلهم فأمر تقشعر منه الأبدان. حفيد رسول الله و أهله من الرجال يقتلون فتحتز رؤوسم و ترفع على أسنة الرماح بينما جثثهم الطاهرة و قد عريت من ثيابها تدوسها حوافر الخيل فتكسر عظامهم و تشوه ما بقي من معالمهم تترك هكذا على الرمال لتلتهمها وحوش الفلا أو تتحلل بفعل هاجرة الصيف. أما النساء و الأطفال و هم حفدة و حفيدات رسول هذه الأمة فإنهم يؤخذون أسرى و سبايا من كربلاء إلى الكوفة و منها إلى الشام حيث مجلس يزيد فهذا و لعمري فاجعة إنسانية قبل أن تكون فاجعة إسلامية أو شيعية.

            لا أحبذ مقولة بأن من قام بذلك هم أهل السنة، بل أن من أمر بهذه الفعلة هم بنو أمية و من قاد الجيوش هم من المسلمين الذين باعوا ضمائرهم و شرفهم لقاء الدينار و الدرهم أما أفراد الجيش فمنهم الكثير من المغرر بهم من أهل الشام و العراق و أمصار أخرى لا يعرفون الفرق بين الشاة و العنزة.

            أما عن اللطم و ضرب الرؤوس بالسيوف فقد ذكرت في موقع آخر بأن الأصل فيه أن أهل البصرة أيضا كان ممن كاتب الحسين معاهدا إياه على نصرته لو أنه قام بهدم صرح الطغيان الأموي فأخبرهم بخروجه إلى الكوفة و لكنهم تلكئوا باللحاق به ظنا منهم بأن يزيد لن يجرؤ على قتل الحسين و هو إبن بنت رسول الله. و لكن قوما منهم و هم بنو أسد وصلوا إلى مكان الواقعة بعدها بأيام و رئوا الجثث الطاهرة و علموا بما حدث فندموا على تأخرهم و بفعل الحزن و الغيظ و تأنيب الضمير قام أفراد منهم بضرب أنفسهم بسيوفهم على رؤوسهم و على أماكن أخرى من أجسادهم. هذه التصرفات لم تتكرر من بعد ذلك حسب ما قرأت إلا بعد أن دخلت إيران العهد الصفوي حيث غالى ملوكهم في تشيعهم في مقابل مغالات العثمانيين في تسننهم. و معروف أن بين الفرس و الأتراك عداواة قديمة قدم التأريخ نفسه.

            تأكد أخي المتزن بأن الهدف الرئيسي من إقامة شعائر العزاء في أيام المحرم و صفر ليس اللطم و لا العويل و البكاء و إنما الإستماع إلى محاضرات دينية في الكثير من الأمور الأخلاقية و الأمور الإجتماعية و غيرها من الأمور التي تهم البشر و لكن هذه المحاضرات تنتهي بدقائق يتذكر فيها الشيعي مصيبة الحسين فتسيح بعض الدموع من مآقيه تريح أعصابه أولا ثم تجعله يحس بأنه قريب من هؤلاء الرجال العظام الذين ضحوا بأرواحهم رخيصة في سبيل مبدأ و رسالة و عقيدة.

            هذا لا ينفي بأن طائفة من الشيعة قامت بفعل موروثات دينية تفشت في سنوات الجهل منذ قرون على اعتبار هذه الممارسات من أصل الدين و الدين منه براء، و هؤلاء يا أخي قِلّة قليلة. تأكد يا أخي بأن المذهب الشيعي الحقيقي هو مذهب أهل البيت و ممارساته لأركان شعائره الدينية المفروضة عليه من الله إنما هي نقلت إليه أبا عن جد عن الأئمة عن الإمام علي عن الرسول (ص) دون انقطاع.

            و الله أعلم

            تعليق


            • #7
              تابعوا سلسلة حلقات لماذا نقول يا حسين ؟

              السلام عليكم
              للوصول الى الاجابات الشافية عن التساؤلات المطروحة فما عليكم سوى متابعة حلقات لماذا نقول يا حسين في هذا المنتدى ؟
              مع هذا الرابط "
              http://www.yahosein.net/why/catview.php?cat=4
              والسلام عليكم

              تعليق


              • #8
                إلى الزميل / محمدي
                الذي أعرفه أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قُتل في السابع عشر من رمضان وليس في الحادي والعشرين منه !!!

                أرجوا ألا تكون طوال السنوات الماضية تلطم في الحادي والعشرين !!!!

                والذي أعرفه أيضاً أن ماتفعلونه بأنفسكم من إيذاء وضرب في عاشوراء يفوق وبمراحل ماتفعلونه بأنفسكم - إن كنتم تفعلون - في يوم مقتل علي رضي الله عنه ( السابع عشر من رمضان طبعاً )

                فهل في الأمر سر ؟!!

                تعليق


                • #9
                  إلى الزميل / الباحث عن الحقيقة

                  أنت تقول : ليس مقتل الحسين كمقتل أبيه علي " رضي الله عنهما "
                  وأنا أقول : كلامك صحيح 000 ولكن ......

                  ألا تتفق معي - أيضاً - أن طريقة مقتل حمزة بن عبد المطلب " عم النبي صلى الله عليه وسلم " مريعة 00 بل إن الفظاعة التي قُتل بها حمزة رضي الله عنه لاتقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بُقر بطن حمزة واستؤصلت كبده 00

                  فلماذا لايقيم الشيعة لموته مأتماُ سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم , ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟؟!!

                  أليس حمزة رضي الله عنه من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟
                  أرجوا الإجابة 0

                  وللرد بقية 00 ولكني لاأحب الإطالة , كما أحب أن يكون الكلام حول نقطة واحدة فقط 0

                  وتقبلوا تحياتي 00
                  المتزن

                  تعليق


                  • #10
                    أخي المتزن الكريم:-
                    سيجيبك على هذا التساؤل الحسين رضي الله عنه بنفسه.........
                    قال الروافض في كتاب الإرشاد المفيد ص241
                    (وقال الإمام الحسين في دعائه على شيعته: اللهم ان متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا ولاترض الولاة عنهم أبدا فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا)
                    وقد خاطبهم مره أخرى ودعا عليهم فكان مما قال (الاحتجاج 2/24)
                    (لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيره الدباء وتهافتم كتهافت الفرش ثم نقضتموها ثم أنت هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا ألا لعنه الله على الظالمين)
                    هذه النصوص تبين قتله الحسين الحقيقين فهل هم أهل السنه؟؟؟؟؟؟
                    لا با هم أعدائه المتسمين بشيعته الجبناء!!!!!!!!
                    وأكبر دليل على ذلك أنهم يقيمون المناحات يوم عاشوراء
                    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
                    يقتل القتيل ويمشي بجنازته
                    ان كان نصبا حب صحب محمد
                    فليشهد الثقلان اني ناصبي

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيك أخي الإنسان " إنسان "

                      ومازلت أنتظر الإجابة على سؤالي 00

                      لماذا لايقيم الشيعة لموت حمزة رضي الله عنه مأتماُ سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم , ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟؟!!


                      أليس حمزة رضي الله عنه من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟

                      وتقبلوا تحياتي 00
                      المتزن

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        إلى الأخ المتزن
                        السلام عليكم

                        سألت فافهم

                        إن ما يقيمه الشيعة في أيام عاشوراء، إنما هو استجابة لأحاديث النبي الأكرم صلى الله عليه وآله، وأحاديث آل بيته الأطهار، التي تحث على البكاء والجزع على الإمام الحسين عليه السلام لعظم مصيبته على رسول الله صلى الله عليه وآله وعلى الإسلام كله..

                        أما بالنسبة لقولك : لماذا لا نقيم المجالس في ذكرى شهادة أمير المؤمنين عليه السلام، فإن ذلك قد أجابك عليه الإخوة كفاية..

                        وأما كلامك حول شهادة الحمزة، ولماذا لا نقيم المآتم في يوم شهادته كما نقيمه في يوم عاشوراء، فإنه يدل على أنك لا تعلم علة إقامة المآتم، والتي بينتها لك سابقا..

                        ولكني لم أفهم : ما الذي ينغص عليك الأمر ؟
                        هل أنك تحب حمزة لهذه الدرجة ؟
                        إن كان كذلك، فلماذا لا تقيم مجالس العزاء في ذكرى شهادته ؟
                        وإن لم يكن كذلك، فهل هو بغض للإمام الحسين عليه السلام ؟


                        وأخيراً أحب أن أوجه لك نصيحة : قبل أن تفكر في أمور جزئية جدا، لا تستطيع ان تفهمها لأنك لا تؤمن بأسسها، فإني أنصحك أن تفكر بشكل جدي في المسائل الأساسية، لا المسائل التي يرجع فيها كل طرف إلى مرجعه ..

                        أما كلام إنسان، فهو لا يستحق الرد حيث تبين عدم فهمه للأحاديث، وعدم فهمه لمعنى الشيعة..
                        وتبين أنه شخص بلا أخلاق حيث تم طرده من قبل المشرفين من المنتدى لمخالفته القوانين بشكل مستمر..

                        على كل حال
                        بانتظارك أيها المتزن
                        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        تعليق


                        • #13
                          إلى الزميل / الفارس

                          أنت تقول : " إن ما يقيمه الشيعة في أيام عاشوراء، إنما هو استجابة لأحاديث النبي الأكرم صلى الله عليه وآله، وأحاديث آل بيته الأطهار، التي تحث على البكاء والجزع على الإمام الحسين عليه السلام لعظم مصيبته على رسول الله صلى الله عليه وآله وعلى الإسلام كله.. "

                          فأقول : هل قال النبي صلى الله عليه وسلم إن الحسين سيقتل وأن شيعته سيخذلونه ؟
                          فإن كان الجواب نعم , فلماذا هذا الجزع على أمر قد قدره الله وأخبركم به نبيه عليه الصلاة والسلام ؟
                          ولكن قد تقول أيها " الفارس " : إن النبي عليه الصلاة والسلام حثكم على البكاء والجزع على الحسين رضي الله عنه لعظم مصيبته على رسول الله صلى الله عليه وآله وعلى الإسلام كله..

                          فأقول : أولاً : هل حثكم النبي عليه الصلاة والسلام على اللطم وإيذاء النفس بضربها بالسيوف والأيدي وغيرها ؟!!!

                          ثانياً : مارأيك بمن لايلطم ولايجزع من الشيعة في يوم عاشوراء ؟

                          وهل هو آثم لعدم امتثاله لأمر النبي الكريم ؟!!!!!!

                          أرجوا أن تفيدني أيها " الفارس " وتجيب على تساؤلاتي البسيطة

                          النقطة الثانية :

                          أحب أن أوضح لك بأنه لاينغص علي شيء ولله الحمد
                          كما أني أحب الحسين رضي الله عنه وأحب حمزة رضي الله عنه بل أحب جميع آل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصلي عليهم كل يوم أكثر من مرة ولله الحمد من قبل ومن بعد
                          وأحب أن أوضح لك - أيضاً - أن إظهار الحب لآل البيت ليس باللطم وإقامة مجالس العزاء لأن هذا لن يفيدهم شيئاً بل يجب الدعاء لهم والثناء عليهم وإظهار المحبة لمن يحبونهم وغير ذلك من الأمور العملية التي تؤكد هذا الحب 0

                          وتقبلوا تحياتي 00
                          المتزن

                          تعليق


                          • #14
                            السلام عليكم

                            تقول :
                            فأقول : هل قال النبي صلى الله عليه وسلم إن الحسين سيقتل وأن شيعته سيخذلونه ؟
                            نعم قال أنه سيقتل، ولكن لم يقل أن شيعته سيقتلونه، حيث لم يقتله شيعته، بل قتله شيعة آل أبي سفيان كما خاطبهم عليه السلام في يوم عاشوراء..
                            فانتبه لما تقوله جيدا..

                            فإن كان الجواب نعم , فلماذا هذا الجزع على أمر قد قدره الله وأخبركم به نبيه عليه الصلاة والسلام ؟
                            الجواب كما قلنا : لا
                            ولكن على كل حال : ما معنى كلام : فلماذا هذا الجزع على أمر قد قدره الله ؟
                            أفليس كل أمر قد قدره الله تعالى ؟

                            فأقول : أولاً : هل حثكم النبي عليه الصلاة والسلام على اللطم وإيذاء النفس بضربها بالسيوف والأيدي وغيرها ؟!!!
                            أقول لك : حثنا على الجزع، وهذه الأمور من مصاديق الجزع ما لم تؤدي إلى إيذاء النفس، وكل ما يؤدي إلى إيذاء النفس فهو محرم..

                            وأتمنى منك أن تأتيني بنص من نصوص الشيعة تجوز هذه الأعمال إن أدت إلى ضرر كما تدعي..

                            إن لم يكن عندك شيء من هذا القبيل، فما معنى كلامك ؟

                            ثانياً : مارأيك بمن لايلطم ولايجزع من الشيعة في يوم عاشوراء ؟
                            إذا كان هذا أمراً مستحباً فلا إثم على من تركه..


                            أن إظهار الحب لآل البيت ليس باللطم وإقامة مجالس العزاء لأن هذا لن يفيدهم شيئاً بل يجب الدعاء لهم والثناء عليهم وإظهار المحبة لمن يحبونهم وغير ذلك من الأمور العملية التي تؤكد هذا الحب 0
                            إنما هذا سيعظم شعائرهم والتي هي من شعائر الله، وسيفيدنا نحن بالأجر والثواب، والعلم والعمل..

                            أرجوا أن تجيب على كلامي نقطة نقطة..

                            والسلام عليكم

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم
                              لك الشكر أخي الفارس على توضيح الحقائق لمن لا يعرفها ,وإليكم من قتل الحسين (ع) بمزيد من التفصيل وملتهم من كتب أهل السنة أنفسهم
                              فهم لعنة الله عليهم /
                              1- يزيد بن معاوية بن ابي سفيان وهو امام السنة وولي امرهم والخارج عليه يعتبرونه خارج على سلطانه فميتته جاهلية بحسب صحاح رواياتهم .
                              صحيح البخاري 6530 حدثنا مسدد حدثنا عبدالوارث عن الجعد عن أبي رجاء عن ابن عباس عن النبي صلى اللهم عليه وسلم قال من كره من أميره شيئا فليصبر فإنه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهلية * صحيح مسلم 3439 ? حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا عبد الوارث حدثنا الجعد حدثنا أبو رجاء العطاردي عن ابن عباس عن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم قال من كره من أميره شيئا فليصبر عليه فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبرا فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية *

                              2- عبيد الله بن زياد وهو سني موالي لولي امر السنة يزيد ومامور باوامره .
                              وتوليته على الكوفة بوصية من معاوية ولي امر السنة ايضا .

                              3- عمر ابن سعد بن ابي وقاص وهو سني تابعي ثقة صدوق .
                              فخذ بعض فعله من التمثيل بسيد شباب اهل الجنة .

                              - أسد الغابة - ابن الاثير ? 2 ? 21 : (((ولما قتل الحسين أمر عمر بن سعد نفرا فركبوا خيولهم وأوطؤها الحسين))) مع ذلك هو ثقة عندهم لم يخرجه امارته على الجيش ورضه صدر الحسين من الوثاقة .
                              معرفة الثقات ?: 2 ?: 166 1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله تقريب التهذيب ?: 1 ?: 413 4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب ?
                              تهذيب الكمال ?: 21 ?: 356 4240 ? عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص ? وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي ?
                              وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو ((تابعي ثقة))
                              فقاتل الحسين تابعي ثقة صدوق ..
                              رواى عنه الترمذي رواية والنسائي رواية واحمد عشر روايات .
                              4- شمر بن ذي الجوشن الضبابي وهو تابعي وابوه صحابي وهو من مشايخ ابي اسحاق السبيعي .
                              - تهذيب الكمال - المزي ? 8 ? 525 :
                              ذكر البخاري ? وابن أبي حاتم أن روايته عن أبي إسحاق مرسلة ? وقال ابن عبد البر في الاستيعاب :
                              وقيل : إن أبا إسحاق لم يسمع منه ? ((وإنما سمع حديثه من ابنه شمر بن ذي الجوشن ? عن أبيه)) .
                              - تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ? 32 ? 186 :
                              2762 شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة العامري ثم الضبابي حي من بني كلاب كانت لأبيه صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك .
                              5- عمر بن الحجاج الزبيدي قائد ميمنة قتلة الحسين صحابي له مقام محمود قائد الميمنة:
                              - البداية والنهاية - ابن كثير ? 8 ? 193 :
                              وجعل عمر بن سعد (على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي) ? وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي ? وعلى الرجالة شبيث ( 2 ) بن ربعي ? وأعطى الراية لوردان ( 3 ) مولاه ? الحائل بين الحسين والوصول الى الماء :
                              - الاخبار الطوال- الدينوري ? 255 :
                              فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب ? فينيخ على الشريعة ? ويحولوا بين الحسين وأصحابه ? وبين الماء ? وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام ? فمكث أصحاب الحسين عطاشى .
                              - الاخبار الطوال- الدينوري ? 255 :
                              فمضى العباس نحو الماء وأمامهم نافع بن هلال حتى دنوا من الشريعة ? فمنعهم عمرو بن الحجاج ? فجالدهم العباس على الشريعة بمن معه حتى أزالوهم عنها ? واقتحم رجالة الحسين الماء ? فملأوا قربهم ? ووقف العباس في أصحابه يذبون عنهم حتى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين .
                              من رؤساء قتلة الحسين عليه السلام :
                              - الاخبار الطوال- الدينوري ? 303 :
                              وهرب عمرو بن الحجاج ? وكان من رؤساء قتلة الحسين ? يريد البصرة ? فخاف الشماتة فعدل إلى سراف .

                              مع ذلك صحابي وله مقام محمود :
                              - الإصابة - ابن حجر ? 5 ? 111 :
                              ( 6494 ) عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون - أسد الغابة - ابن الاثير ? 4 ? 97 :
                              ( عمرو ) بن الحجاج الزبيدي قال ابن اسحاق كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالاسلام وهو عمرو بن الفحيل قاله ابن الدباغ اي انه فوق الشبهات .
                              فليس هناك صحابي ليس بثقة عندهم .
                              6- عزرة بن قيس الاحمسي .
                              قائد الخيل التي قاتلت وقتلت الحسين عليه السلام .
                              ثقة يروي عنه احمد في مسنده .
                              فهذه النصوص تذكر انه على قائد الخيالة في حرب الحسين .
                              - تاريخ الطبري - الطبري ? 4 ? 320 :
                              لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع أهل المدينة يومئذ عبد الله بن زهير بن سليم الازدي وعلى ربع مذحج وأسد عبد الرحمن ابن أبى سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس وعلى / صفحة 321 / ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر ابن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه وجعل عمر على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدى وعلى ميسرته شمر بن ذى الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعي وأعطى الراية ذويدا مولاه
                              - البداية والنهاية - ابن كثير ? 8 ? 193 :
                              وجعل عمر بن سعد على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي ? وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - (((وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي))) ? وعلى الرجالة شبيث ( 2 ) بن ربعي ? وأعطى الراية لوردان ( 3 ) مولاه ? وهذا النص يذكر انه ممن كاتب الحسين عليه السلام
                              - مقتل الحسين (?)- أبو مخنف الازدي ? 95 :
                              فقال : ائته فسله ما الذي جاء به وماذا يريد ? وكان عزرة ممن كتب إلى الحسين فاستحيا منه ان يأتيه ? قال : فعرض ذلك على الرؤساء الذين كاتبوه وكلهم ابى وكرهه ومع ذلك فابن حبان يذكره في الثقات .
                              - الثقات - ابن حبان ? 5 ? 279 :
                              عزرة بن قيس البجلي يروى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة والرازي لا يتعرض له بجرح
                              - الجرح والتعديل - الرازي ? 7 ? 21 :
                              109 - عزرة بن قيس البجلى روى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل سمعت ابى يقول ذلك .
                              وابن حجر لا يتعرض لما حدث منه بعد موت معاوية .
                              - الإصابة - ابن حجر ? 5 ? 97 :
                              6442 ) عزرة بن قيس بن غزية الاحمسي البجلي وسكن حلوان في عهد عمر روى عنه أبو وائل قال الاعمش عن أبي وائل عن عزرة بن قيس خطبنا خالد بن الوليد فقال ان عمر بعثني إلى الشام الحديث في الفتن وفيه قول خالد انها لا تكون وعمر حي قال علي بن المديني لم يرو عنه غير أبي وائل وقال بن أبي خيثمة عن بن معين بقي إلى أيام معاوية فيما بلغني وذكره بن سعد في الطبقة الاولى العين بعدها السين واحمد بن حنبل يروي عنه .
                              - من له رواية في مسند أحمد- محمد بن علي بن حمزة ? 294 :
                              ( 601 ) عزرة بن قيس البجلي عن خالد بن الوليد وكان معه في مغازيه بالشام وعنه أبو وائل شقيق بن سلمة ذكره بن حبان في الثقات فقاتل الحسين ثقة عند ابن حبان ويروي عنه احمد .
                              7- شبث بن ربعي قائد الميسرة لحرب الحسين ثقة ايضا :
                              شبث بن ربعي كان على ميسرة الجيش الذي قاتل الحسين - انساب الاشراف- البلاذري ? 371 :
                              [ قالوا : ] فلم يزل يعظهم ويدعهم فلما لم ير عندهم انقيادا - وكان في أربعة عشر ألفا - عبأ الناس فجعل على ميمنته حجر بن عدي الكندي وعلى ميسرته شبث بن ربعي وعلى الخيل أبا أيوب خالد بن زيد الانصاري ? وعلى الرجال أبا قتادة الانصاري - واسمه النعمان بن ربعي بن بلدمة الخزرجي - وعلى أهل المدينة وهم سبعمأة - أو ثمان مأه - قيس بن سعد ابن عبادة الانصاري .
                              في النص الآتي تعريف بتناقضاته ..
                              1- مؤذن سجاح ثم اسلم
                              2- اعان على قتل عثمان
                              3- حارب مع علي
                              4- وحارب عليا مع الخوارج
                              5- قاتل الحسين
                              6- وقاتل مع الاخذين بثار الحسين
                              7- وقاتل مع المختار
                              8- ثم قاتل المختار
                              - عون المعبود - العظيم آبادي ? 31 ? 273 :
                              شبث ) بفتح أوله والموحدة ثم مثلة قال الحافظ مخضرم كان مؤذن سجاح ثم أسلم ثم كان ممن أعان على عثمان ثم صحب عليا ثم صار من الخوارج عليه ثم تاب فحضر قتل الحسين ثم كان ممن طلب بدم الحسين مع المختار ثم ولى شرط الكوفة ثم حضر قتل المختار ومات بالكوفة في حدود الثمانين ..
                              له في سنن النسائي رواية - السنن الكبرى - النسائي ? 6 ? 204 :
                              ( 10652 ) أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح قال أخبرنا بن وهب قال أخبرني عمرو بن مالك وحيوة بن شريح عن بن الهاد عن محمد بن كعب عن شبث بن ربعي وروى عنه احمد بن حنبل في العلل - العلل - أحمد بن حنبل ? 1 ? 527 :
                              ( 1236 ) حدثني أبي قال حدثنا حجاج عن شريك عن عاصم بن كليب عن محمد بن كعب قال سمعت علي بن أبي طالب قال أبي وهذا وهم محمد بن كعب يحدث عن عبد الله بن شداد عن علي وعن شبث بن ربعي وذكره الذهبي ممن له رواية في الكتب الستة - من له رواية في كتب الستة - الذهبي ? 1 ? 477 :
                              ( 2231 ) شبث بن ربعي التميمي عن علي وحذيفة وعنه محمد بن كعب وسليمان التيمي خرج ثم تاب وكان شريفا له من كل المال ممن كاتب الحسين - تاريخ الطبري - الطبري ? 4 ? 262 :
                              وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل - تاريخ الطبري - الطبري ? 4 ? 323 :
                              قال لهم الحسين فإن كنتم في شك من هذا القول أفتشكون أثرا ما أنى ابن بنت نبيكم فوالله ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبى غيرى منكم ولا من غيركم أنا ابن بنت نبيكم خاصة أخبروني أتطلبوني بقتيل منكم قتلته أو مال لكم استهلكته أو بقصاص من جراحة قال فأخذوا لا يكلمونه قال فنادى ((يا شبث بن ربعى)) ويا حجار بن أبجر ويا قيس ابن الاشعث ويا يزيد بن الحارث ألم تكتبوا إلى أن قد أينعت الثمار واخضر الجناب وطمت الجمام وإنما تقدم على جندك لك مجند فأقبل قالوا له لم نفعل فقال سبحان الله بلى والله لقد فعلتم - الاخبار الطوال- الدينوري ?


                              =============يتبع=====>

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X