خزعبلات وترهات ما لها نهاية
والجرائم التي فعلها نظامك اللااسلامي بحق المراجع العظام ما تسميها؟
والالاف الشهداء والجرحى والاسرى في سجونه ما تسميهم؟
وحرب العراق وايران التي قتلت ملايين من هنا وهناك من سنة 80 الى سنة 88 علما ان السفارتين كانتا مفتوحتين في كل بلد الايرانية في العراق والعراقية في ايران لحد سنة 86؟
ما تسمي هذه المسرحيات التي راح ضحيتها شيعة اهل البيت عليهم السلام؟
واليوم ما تسمي الدعم اللامتناهي الايراني لطالبان والقاعدة لقتل ابناء علي والحسين؟
اي نظام اسلامي اي بطيخ
روح عمو اكتب في مكان تقشمر بيه الجهال
ما هذه السخافات كلامك ان دل على شئ فأنه يدل على حقد دفين لهذه الجمهوريه مت بغيظك انت وامثالك الاعراب
كلامك كل كذب مع الاسف وامثالك هم عبيد لامريكا وان نركم تبعون العراق الى الاحتلال بهجه حمايه هههههه
نفس منطق ابن تيمية عندما اثار الشبهات على فترة حكم الامير علية السلام !!!!! تذرع بما صار مأل الرعية من فقر وجوع وحروب وأخذ يفاخر بين فترات كما يدعيها أزدهار الاسلام وفتوحاتة بعصر عمر وابابكر / وقال أن الامير ع حرص على نفسة وعمل لصالحها وما أراد سبيل الله !!! وأنة أدخل العباد في حروب داخلية ومجازر / أتحداك تاتيني بتصريح من القيادة الايرانية أمرت بما تدعية من أفتراء بحق الاموات / الاقل ----
يات في كل صقع وبلد وهي صنائع ومخلفات الاستعمار وحتى بامريكا والعالم المتحضر موجودة / نعم فالفقية الجامع للشرائط هو الامام الخامنئي الموصى بة من قبل أمامنا المهدي بحجيتة علينا / وبما هو مطلق اليد وقادر على التصرف في نفوذة فلة الشرعية والحجة والسلطان / وللنظام الاسلامي المستمد من نظرية الولاية المطلقة التي هي عماد النظام / تحتاج لتتوسع معرفيا بدل الاسلوب أسلوب الكلمات المتقاطعة أو الاحرف فهذا لايسعفك بل يقلب الامور عليك ويوضح للجميع تهافتك وحقدك وتربصك المريض وفقط .
أتمنى عليك ينسر الالتزام بتعاليم من تقول باتباعكك لهم وعدى عند ذلك فأنت تثبت لنا جميعا أنك خلف رائيك وميولك وما تملية عليك نفسك لاغير / وأنا لم أعرف أذهب للنوم وأنا أتهم شخصا ما مواليا مهما يكن أختلافي معة بالحقد فأرجوا أن تفهم قصدي وأنشاء الله لاتكن الحقد ولا تتربص وسأقول اليك شيئا ولتوعاة جيدا / هل هناك أشد من ايذاء الائمة ونسائهم عليهم السلام وهو الامام علي ع وسلب حقة وتضييعة ومواجهة زوجتة وظلمها عليها السلام / بل ومن التأمر على الرسالة ومعدن الوحي والتنزيل ؟ لاتقل لي أي أفتراض من شيء أعظم من هذة الوازل بحق الال عليهم السلام / ف
هل رئيت الله تعالى أنزل السخط والخسف والعذاب المعنوي والمادي والشامل القاتل على الاسلام وأهلة وكيانة ومحتواة وأسقط أطروحتة وبدد شملة ونكس أعلامة ؟! / أبدا لان الله حكيم عليم لاينظر بنظرتنا ولا بعاطفتنا ولا بستعجالنا وحماقاتنا بل بنفاذ وللامور ووضع الاشياء بمواضعها / فنرة الامام علي ع وجهة عمر بن الخطاب بقتالة ض اعداء الاسلام ونصحة وهذا لاينكرة أحد / ونراة قال أنا لكم وزير وغيرها من كلماتة للابوبكر وعمر / بل قال قولتة المشهورة لو فعلها بني الاصفر ( الروم ) أي هجموا على بلاد الاسلام لوضعت يدي بيد معاوية / أتمناك فهمت قصدي ومرادي / المشتركات والمصالح الشاملة والامور المتوافقة أكثر من المتفرقات والنعرات والقيل والقال وعلى هذة لن تنتهي ومبدئنا من الامير ع وهو المعصوم لما يريد أن يقف مع عدوة الالد في وجهة عدوا خارجيا / لان الاسلام هنا هو المتضرر لاهو وفقط أو معاوية أو غيرها من الفرضيات مثلا / نحتاج
لننظر للكأس المملؤ لا الفارغ للايجابيات لا السلبيات فلو تعامل الامير هكذا لهدم الاسلام بل صمتة عن كان لمصلحة الاسلام وبنائة وبحبوحتة والا فلا شيء سيضر احدا أشد ضررا من الاسلام نفسة والحق والشرعية والحرمة التي نقول بحمايتها لو تعجلنا التصرف / بسبب حساسيتنا لتصرفات فردية جزئية صادرة منفصلة من القيادات العليا ومفصولة عن الاوامر الاولى بالقيادة هذا غير ما يكتنفها من امور وأمور نشيح عنها تكرما / فيقدم الاهم على المهم والالح على الملح وهكذا ومن مصلحة الامة ترك التنابذ والتراشق والتهجم المتبادل / أن موسى أخطء وادم اخطء فلا الاول حرم من الاعداد الالهي لة ليواجه فرعون زمانة ويكنسة ولا الثاني حرم من الاعداد الخالف للارض والمعمر لها وهذا قمة التكريم الالهي لة / وبعصر الاسلام وبعهد دولة رسولنا الاكرم ما جرى فيها اليس هناك ظلم وحيف وتجاوز أفهل صار الرسول ص مذنبا أو الامام ع أو قدح بالاسلام لو قلنا بعصمتهم فهنا أعظم حجة علينا بتباع الاسلام لانهم كذلك ! / وطبعا هذا على أفتراض ما تبنية أنت من أقوال وشكاوى وأنا أنزل معك بفتراض غير موجود ولا مبرهن أن القيادة هي السبب ومع ذلك لها ما يلتمس ويجزى ويبرء ساحتها رغ ذلك
الامة لاتحتمل الجزئياتوالانشغال بها مهما كانت بنظر البعض شيئا كبيرا لاننا سندفع أضعافها مضاعفة لو تهاونا وأنشغلنا وتمادينا في الصراعات الداخلية وأستنفدنا قوتنا بعضنا البعض وصرنا اجنحة متقاتلة بساحة واحدة تسمى التشيعاو الاسلام وغفر الله لنا ولكم وللمؤمنيين جميعا وكل سيحاسب بنيتة لا بظاهر فعلة فهنا هذا ما نحن نبلغ قياسة لكن غدا لا الاعمال بالنيات وتبلى السرائر وتستخرج الدفائن وتؤاخد الامور بدواخلها ومنابعها وما تحوي بقلب صاحبها لاغير / لقد تعرضت الجمهورية للتشويهة والظروف القاسية العظيمة الشدة والحصار والاستهداف والتربص الاستكباري والتجويع والموت البطيء والتعدي والتمزيق والفتن المتلبسة بمسميات شتى ننزة مراجعنا بغالبيتهم عن هذة الخطوط وقوتلت وحوربت وتم حشد شياطين الانس والجن ضدها ولاسقاطها من قبل شياطيين الانس / و
دخلت بحرب لثمان عجاف لاتبقي ولا تذر وكان المحيط ممؤلما وضاريا وقارسا والموجودين بشر لهم حدود وأحساس وشعور لامتمادي وبرزت التربصات والاستخبارات المضادة الاستكبارية ومارست الضغط النفسي على الجمهورية وقيادتها لانها رفعت البراءة والتحدي الحقيقي لشيطان يعبد من دون الله أمريكا / تلك لحظات ليست عادية ولا تؤخذ بالهين والتراخي ولا يقال لاتبرر ومهما قيل فيها فهو قاصر / ومعروف أن بداية كل ثورة بعد بلوغها الانتصار صعبة وقاسية لاأصعب منها الا محاولة الثبات على نفس الوتيرة من الموقف الثابت الشجاع السابق بحيث لاتسقط / والاستهداف هنا لكل العالم تقريبا ضدها وبقيادة شيطان العالم الاكبر وغيرها من الطواغيت فما تريدوا من هكذا بشر عليهم هذا المقدار العظيم من الضغوطات وأبنائهم بعشرات ومئات الالوف يتعرضون للاستائصال الشنيع والمريع وتتواصل التضحيات وتتواصل معها البطولات وتتواصل الاستهدافات بأعلى الوتيرة / زطبعا كل هذا الكلام الذي سقتة هنا على أفتراض ما تؤمن بة أنت من وقوعة ومع ذلك وجد لة المخرج فساحة الاسلام واسعة .
التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 27-11-2008, 02:45 AM.
دائما اقولها في نفسي لم نشهد احدا مثله ونحمد المولى جل وعلا ان شهدنا يوم انتصاره وعاصرنا الاحداث بوركت مقالتكم وشكرا شاهرا سيف الحسين سيدي افنيت عمرك والسلام عليك يوم ولت ويوم انتقلت الى جوار ربك ويوم تبعث حيا عمري 41 سنة وشهدت انتصار الثورة وشهدت الحرب العراقية الايرانية التي تكالبت فيها جميع القوى الظالمة للاطاحة بالجمهورية ولكنها باءت بالفشل
طيب ليش سفارة ايران كانت مفتوحة في العراق لحد سنة 1986؟
وكذلك سفارة صدام في ايران؟
الحكومه الايرانيه هي الافضل والاقرب الى حكم الله على الارض بل هي الحكومه الله على الارض
السلام عليكم
انا عراقي وقبل ان اكون عراقي انا شيعي
عندي سؤال واحد فقط لكم جميعا
الم يصافح السيد الخامنئي اسماعيل هنية ووضع يده في يده ؟ الم يقيم هنية مأتم لهلاك الزرقاوي عليه اللعنة؟ الم يترحم عليه ؟؟ الم تقيم حركة حماس الكافرة الماتم على صدام الهدام ؟؟
لقد وضع الخامنئي يده في يده من قتلنا وذبحنا
حركة حماس حركة وهابية حركة سلفية والجمهورية الاسلامية التي تدافع عنها تدعم هذه الحركة
طيب ليش سفارة ايران كانت مفتوحة في العراق لحد سنة 1986؟
وكذلك سفارة صدام في ايران؟
رديت على هذا الاشكال المسكين من قبل / وللمزيد هل تريد أن تقفل السفارة ولكن العلاقات سمن على عسل بين الجمهورية والنظام العراقي أم تفتحان والجمهورية تتصدى لة ؟ .
الم يصافح السيد الخامنئي اسماعيل هنية ووضع يده في يده ؟ الم يقيم هنية مأتم لهلاك الزرقاوي عليه اللعنة؟ الم يترحم عليه ؟؟ الم تقيم حركة حماس الكافرة الماتم على صدام الهدام ؟؟
لقد وضع الخامنئي يده في يده من قتلنا وذبحنا
حركة حماس حركة وهابية حركة سلفية والجمهورية الاسلامية التي تدافع عنها تدعم هذه الحركة
مالكم كيف تحكمون
بداية نسأل هل السيد القائد صافح أسماعيل هنية لانة رفع صور صدام مثلا ؟!!! / طبعا لا الا أن يدعي مجنونا ما ذلك / لنتعلم الفصل بين امور والتعامل الترجيحي المولوي الاولوي وهذة قاعدة فقهية بل تصلح للتعامل بالجوانب الثانية / فالسيد يصافح هنية لان
ة ضد ألصهيونية وضد أمريكا وضد الظالم مع المظلوم / ولان بلدة محتل وشعبة مشرد ومستهدف / ولقد قال الامام علي علية السلام عندما أراد الروم غزو العراق ( لو فعلها بني الاصفر لوضعت يدي مع معاوية ) ونسأل هنا اليس معاوية ظالم وسب الامام نفسة وتمرد علية وكادة وحاول سحب البساط منة ؟!!! / ما لكم كيف تحكمون !!!! .
هل تغالط نفسك ام تريد طمس الحقائق ؟؟ الم يلغ الزرقاوي اللعين في دماء الشيعة؟؟ الم يلغ صدم اللعين في دماء الشيعة؟؟؟ هل تنكر ان اسماعيل هنية الملعون وخالد مشعل السفيه لم يقيمو مأتم لهذين الجرذين؟؟ النظام الذي تدافع عنه يا سيدي الفاضل يقوم الان بدعم انتفاضة وهرج ومرج حماس الكفر والالحاد حماس التكفير حماس الوهابية نظام ايران يدعم حماس حفاظا على مصلحته فقط كما دعم تنظيم القاعدة الارهابي في العراق
ابتعد عن العواطف ولا تغرك الدعايات التي يرفعوها والشعارات الطنانة الرنانة بنصرة الامام عجل الله فرجه الشريف
يا سيدي صديق عدوي عدوي
انظر لقضية شعب وما حصل له قبل ان تصدر حكما تغلبت عليه العواطف والتعصبات
تعليق